تراجيدي
238 النتائج
ترتيب حسب
حتى لو وقعت في قصة رعب, يجب أن أذهب للعمل
ملخص الرواية:
كان ذلك الحدث المؤقت المستوحى من إحدى رواياتي المفضلة من نوع "الفانتازيا الحديثة"، عزيزًا عليّ إلى حد أنّني قدمت طلب إجازة ثمينًا من أجل حضوره. لكن في ذلك اليوم بالذات، وجدت نفسي داخل ذلك العالم الخيالي. نعم، لقد تقمّصت شخصية موظف جديد، توظف للتو في شركة كبرى مرموقة!
مكان عمل مثالي، بمزايا رفاهية مذهلة، و راتب مغرٍ، و رؤساء عمل مباشرين يتمتعون بلطف و كفاءة لا تضاهى — باختصار، وظيفة أحلام بكل المقاييس. و ها أنا أستغل معرفتي الحصرية بتفاصيل هذا العالم، فأحقق ترقية تلو الأخرى بسرعة مذهلة.
هل أنا سعيد؟
أرجوكم، دعوني أعود إلى المنزل...أرجوكم.
※ ملاحظة خاصة: هذا العمل ينتمي إلى تصنيف الرعب القصصي.
كــانارين، تِــلكَ المرأةُ الجَميلةُ صاحـبةُ الأجْــنِــحَةِ الذَّهَــبِيَّة، وَقَــعَتْ في قَبضَةِ طاغيَةٍ مُتعَجرِفٍ.
ظَـهِرَ رَجُــلٌ أَمــامَها بينما كانت مَحـبُوسَةً في قَفصٍ، تَــتعَرَّضُ لِلــمُضايَقات مِن قِــبَلِ ذلِكَ الطَّـاغِيَة.
"لَا تُــشَكِّــكِي في أَمْــري، اسْــتَــخْدِمِــينِي. لِأَنَّنِي في صَــفِّــكِ."
عَــيْــنَــاهُ البَــنَفْــسَجِــيَّتانِ اللَّــتانِ بَــدا وَكَــأنَّهُما تَــحْــتَــوِيانِ سَــماءَ اللَّــيْلِ، وَصَــوْتُــهُ العَــمِــيقُ المَــمْــزوجُ بِــالــهُــدُوءِ، بَــثّا الطَّــمَأْنِــينَةَ في قَــلْبِــها.
الرَّجُــلُ الرَّاقِــيُ ذو الْــمَــلامِــحِ الجَــذّابَــة، وَعَيْــنَاهُ الحادَّتَــانِ، وَتَعَــبِيرَاتُــهُ الجافَّــةُ، كانَ أَخــا الطَّــاغِــيَةِ التَّــوْأَم. إِنَّهُ دوقُ روبيوس.
أَنْقَــذَها الدوقُ عِــدَّةَ مَــرَّاتٍ مِنْ شَــهواتِ الإمــبراطورِ الدَّنِيئَــةِ.
وَإِذْ كانتْ مُــسْــتَــلِبَــةً بِــلُطْــفِــهِ المُــبْــتَــسَرِ، رَأَتْ فيهِ مُــخَــلِّصَــها.
لَــكِن، في لَــحْظَــةٍ ما، بَــدَأَ يُــظْــهِرُ وَجْــهَــهُ الحَــقِــيقِــيَّ الَّــذي كانَ يُــخْــفِــيــهِ.
"لَا تَــفَــكِّــرِي في الهُــروبِ مِنِّــي."
قَــدَّمَ لها اقتِــراحًا غَــريبًا يَــسْــتَعْــصِي على الفَــهْــمِ.
"لديكِ شخصٌ تحبيه...!"
"إنّها ميتة. أنا من قتلها. وأنتِ تشبهينها."
تلوَّت زوايا فم "يولِيف" بشكلٍ قاسي. شعرت بأنَّ قدميها انهارت في بحر اليأس الذي يختبئ تحت كلماتِه، يجذبها نحو القاع.
"لا أحتاج إلى قلبكِ. فقط عيشي كزوجتي لمدة ثلاثة أشهر."
امرأةٌ نافدةُ الصبر.
امرأة لا تخجل من التسلّل إلى غرفة رجل.
وصمةُ عارٍ في جبين الأسرة الإمبراطورية.
تلك هي الكلمات التي وُصِفت بها أليزيا، زوجة الأمير الثاني، فرانز، ذلك الرجل الكامل البديع.
وبرغم بروده وخياناته، ظلّت أليزيا تحبّه. لكن فرانر قتلها.
وقبل أن تُزهق روحها، لعنتْه.
ثم استيقظت في الماضي.
في حياتها الجديدة، كان كل شيء كما كان، ما عدا فرانز.
"لستُ قلقًا عليكِ، بل على نفسي. إن فقدتُكِ، سأجن."
هل أخطأت اللعنة؟
حاولت أن تعيش كأنها غير موجودة، كما أراد فرانز في حياتها السابقة، لكنه الآن لا يكفّ عن التعلّق بها.
"لا توجد امرأة سواكِ ليّ. فلا تفكّري ولو لحظةً في غير ذلك."
"هل تحبّني؟"
"أجل."
"ومع ذلك، لا يمكنني الوقوف بجانب جلالتك، أليس كذلك؟"
"هذا صحيح."
كانت إجابة مختصرة... ولذلك كانت أكثر إيلامًا.
في أقصى شمال البلاد، أنقذت سيسيليا صدفةً ولي العهد المنفي، تيزيت، الذي فرّ إلى أطراف الحدود.
ومنذ ذلك الحين، مرّ أربعة عشر عامًا.
تيزيت، الذي كان ضعيفًا وجميلًا، استعاد مكانه وأصبح إمبراطورًا.
وهناك فقط، أدركت سيسيليا...
"هل تملكني الإمبراطورة الآن ما يمكن أن تهبني إياه؟"
فهي، التي تنحدر من طبقة العامة، لم تكن يومًا لتصبح رفيقته الكاملة.
رغم أنها كانت على استعداد للاكتفاء بمرافقته فقط...
"...لن يتجاوز الأمر ثلاثة أشهر."
لكن حتى ذلك، لم يأذن به القدر.
وفي النهاية، أغمضت سيسيليا عينيها، منتظرةً الحبيب الذي لم يعد.
في محطة القطار الباردة، في شتاء تتساقط فيه الثلوج.
وجاءت الذكرى الثالثة لوفاة سيسيليا.
"آنسة؟ سيدتي! آنستنا قد فتحت عينيها!"
استفاقت سيسيليا، وقد أصبحت خطيبة الإمبراطور.
---
نعم... كنتِ دائمًا تشعرين بالوحدة. كنتِ تكرهين الشتاء البارد.
كنتِ تطلبين أن أراك، أن أحبك.
كنتِ تقولين إنكِ ترغبين فقط بالبقاء إلى جانبي...
"...وأنا... أنا من ترككِ وحدكِ رغم ذلك."
آه، أحقًا...؟
نظر تيزيت إلى يديه ببطء.
هل أنا من جعلكِ هكذا؟
[لا أتمنى أن تأتي إلى موتي.
ما زلت أحبك، لكن أمام الموت، أريد أن أكون نفسي فقط.]
إذًا، في النهاية... كنتِ أنتِ من تركني.
بصفتها منقذة هاربة على جزيرة، كان لدى أوبري ساندالوود هدف واحد فقط. أن تصبح السيدة المثالية، وتخفي ماضيها كما لو كانت كذلك. ولكن في حفلتها الأولى التي طال انتظارها، اجتمعت مع الرجل الذي لم تتوقعه أبدًا. "خذني معك." (أوبري الصغيرة) الصبي الذي أنقذ حياتها على الجزيرة. والآن الرجل الوحيد الذي يعرف ماضيها. "من فضلك ... لا تخبر أحداً." "إذا لم أخبر، فماذا سأحصل؟" ثمن أخذ يد المنقذة والهرب معها. أراد الرجل ذلك. كانت بداية علاقة مريرة. **** الابن غير الشرعي لدوق كارنوس، بديلاً للوريث المريض. ومع ذلك، نشأ ليصبح رجل أعمال كفؤًا. لم يكن هناك طريقة للتغلب على الرجل الذي نجح بأي وسيلة ضرورية. لم يكن هناك سوى إجابة واحدة. "أريدك أن تختفي." "……." "أنت مصدر إزعاج." ووفاءً بكلمته، اختفت أوبري. عندما لم يكن يرغب في ذلك على الإطلاق.
في هذه الحياة , ساعيش من اجلك
في امبراطورية ديريك التي يحكمها الامبراطور الطاغية...ولد طفل من سلالة العائلة الامبراطورية
"مهلا....انه شيطان"
نعم...هذا انا...قمامة العالم التي لا يمكن التخلص منها بسبب رغبة ابي التافهة
"الموت..مصيركم"
هذه جملتي بالطبع..مهلا مهلا...انا لست شريرا...انا فقط شيطان..نعم مجرد شيطان
يمكنه تدمير العوالم في ثانية
الأرضية الصخرية الصلبة الباردة ، و السرير الجلدي المعلق على السلسلة ، و أضواء القمر ، و النوافذ و القضبان الحديدية ، يمكنني أن أقول في لمحة أن هذا المكان كان سجنًا ، بغض النظر عن أي شيء.
لأني هنا؟
في اللحظة التي كنت أتساءل فيها ، همستني الذكرى التي كانت نائمة في رأسي.
يا ... هذا الجسد الذي كنت فيه هو جسد روزالين فون إدفيرز ، التي كانت شريرة مريعة في لعبة " سجلات الورود في الحب " التي رأيتها عدة مرات. و غدا يوم إعدامها.
بعد أن عاشت ككورية عادية ، ذات يوم ، أصبحت فجأة جولييت كابوليت .
للحظة ، كنت أخشى أن تكون جولييت هذه هي جولييت المشهورة بالمأساة .
وأدركت أن هذا عالم مختلف تمامًا عن العالم الأصلي ، لذا قررت أن أعيش حياة سلمية بدون روميو .
ومع ذلك ، ظهر كائن ألقى بحجر على هذا السلام ...
" أنا أكتب مسرحية مع أستخدام الآنسة جولييت كبطلة "
بعد ظهور ويليام شكسبير مؤلف كتاب روميو وجولييت ، تحققت جميع الأحداث من حولي وفقًا للنص الذي يكتبه .
إلى جولييت ، التي لا تهتم إلا بالنجاة ، والعاشق المأساوي روميو ، لا ... بل وليام الجاني وراء كل هذا يقترب منها ؟!
' هل يستطيع شكسبير إكمال مثل هذه القصة حتى لو وقع في حبي تمامًا ؟'
وليام ، الذي لا يعرف شيئًا ويحاول إنهاء القصة وفقًا للقصة الأصلية ، وجولييت التي تحاول البقاء على قيد الحياة عن طريق تغيير المأساة التي تم تحديدها مسبقًا .
يا ترى ما هي نهاية تحفتهم الجديدة ...؟!
الأمل شيء جميل جدا. نحتاجه جميعنا في حياتنا و الأجمل منه هو أن يتحقق هذا الأمل و لكن هل يتحقق هذا الأمل دائما؟ هل يمكن أن يكون للأمل وجهين؟ و هل سيتحقق لأبطال روايتنا؟ جميعنا نأمل أن يتحقق صحيح إذا لنبدأ الروايه و نرى هل سيتحقق هذا الأمل ام لا؟
النبيلة سوفيلا، ابنة الكونت، وُلِدت بعينين حمراوين،
فكانت تلك الخطيئة وحدها كافية لأن تتجرّع مرارة الاضطهاد على يد والدتها التي أنجبتها.
لكن في قلب هذا الظلم، كانت تملك ما لم يُمنح لغيرها في هذا العالم... مهارة فريدة تُدعى 'المرآة' .
إنها حكاية العدل السماوية... حيث يُرَدُّ الظلمُ على الظالم، ويذوق كل من أذاها ثمرة ما اقترفت يداه.
أولاً، كارمن روبرت، المشار إليها فيما يلي باسمي، هي شخص مصاب. ثانيا، لا يوجد علاج للفيروس. ولذلك لا أستطيع تلقي العلاج. ثالثًا، تقوم الإمبراطورية بإبادة العائلات التي تحتوي على أشخاص مصابين. لأنه يعتبر وعاء دموي لم تتكون فيه الأجسام المضادة. من واجبي حماية سلامة وحياة جاسولز. رابعا، لا أريد أن أبقى على قيد الحياة وأن أصبح موضوعا تجريبيا. أنا أعرف بالفعل علاجهم. خامسًا، بالصدفة، انتهى بي الأمر بالتعرف على هوية هذا الفيروس الذي ظل يضايق البشرية باستمرار منذ 300 عام.
كان علي أن أموت بسرعة.
بالتأكيد.
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع

📢 المنتدى العام عـام
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.

🎨 منتدى المانهوا عـام
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات. هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...

📖 منتدى الروايات عـام
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات. هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...