مغامرات
264 النتائج
ترتيب حسب
اعتقدت أنني مت ، ولكن عندما استيقظت ، تم تجسدي كإبنة احد النبلاء ؟! الشيء الوحيد الذي فعلته في السنوات السبع عشرة من حياتي الأولى هو الدراسة. الآن بعد أن عشت مرة أخرى، لن أعيش للدراسة فقط! تبدأ الحياة الثانية لفتاة عادية في المدرسة الثانوية ذات شخصية غريبة بعض الشيء ، جيني ، رحلة لا يمكن وقفها في هذه الحياة من اجل ان تعيش بسعادة و حرية !
في عالم يختبئ فيه الخطر خلف ابتسامة، تدخل جوليات الفتاة الخجولة التي لا يراها أحد ناديًا جامعيًا يبدو عاديًا... لكنه أبعد ما يكون عن ذلك. يطلبون منها أن تصطاد مصاص دماء يتسلل بين أروقة الجامعة، شرطًا للانضمام.
لكن ماذا لو كان ذلك المصاص هو نفسه الفتى الذي تخفق له دقات قلبها؟
ماذا لو كانت قبلته... لعنة؟
كل مرة يلمس شفتيها، تسقط في هاوية من الأحلام المظلمة، تشمّ فيها رائحة الدم، وترى نهايتها تُكتب مرارًا وتكرارًا.
من هو سيث حقًا؟ ولماذا تشعر أن أعضاء ناديها يعرفون أكثر مما يظهرون؟
هل هو مصاص دماء؟ أم مجرد بداية لكابوس لم تستيقظ منه بعد؟
"لو كان فقط كما يبدو...
لو كانت فقط تستطيع التوقف عن الحلم بالموت في كل قبلة...
لو استطاعت الهرب، قبل أن يفوت الأوان."
"قبلة المأساة" رواية فانتازيا جامعية مظلمة، مليئة بالغموض، والسحر، والقلوب التي تنكسر تحت وطأة الأسرار.
للكاتب (ة): Stephanie Van Orman
باريّا، أعظم سِرْب في العالم.
كانت اليوم أيضًا تخوض معركةً حماسية ضد ضبعٍ غبي.
"قطة صغيرة؟"
لتقع بين براثن نمرٍ جسورٍ، لا يفرّق حتى بين السِرب والقطط!
"كياااوووونغ! (دعني! أطلق سراحي!)"
"لماذا هذه القطة الصغيرة ذات طبعٍ ناريٍّ إلى هذا الحد؟"
أتريد تذوّق مذاق مخالبي الحادة؟
كنت على وشك أن أُخرمش وجه النمر الغبي وأهرب…
"أنتِ أيضًا تكرهين الضباع؟ نحن كذلك. فلنتحالف إذًا."
واتّضح أننا نتشارك العدو نفسه.
وبما أنني كنت بحاجةٍ إلى الحماية… استقرّيت في منزل عائلة النمر.
لكن هؤلاء النمور… فيهم شيء غريب.
"يا صغيرتي، تحبين الحصان الهزاز؟"
"كلي. كلي أكثر. لا تتوقفي حتى تتدحرجي كالكُرَة."
"اليوم، العبِي معي."
تجاوزوا حدود المعاملة الحسنة لحليفة مؤقّتة مثل باريّا...
"أنتِ! تبنّيناك رسميًا!"
بل وعرضوا عليّ التبنّي أيضًا؟!
لا بأس... لا مفر من ذلك.
أنا باريّا، أعظم سِرْب في هذا العالم (10 سنوات).
وابتداءً من اليوم... أعلن رسميًا غزو عائلة النمر!
هَذا الرجُل سيقتلُ أخي في المستقبل.
"كل هَذا مِن أجل إنقاذ أخي."
قررت الزواج منه لإيقافه.
***
لقد تجسدتُ في روايةٍ مُظلمة بتصنيفٍ للكبار فقط وتنتهي بنهايةٍ سيئة يموت فيها كلٌ مِن البطل والبطلة.
بصفتي أخت البطل وخطيبة ولي العهد الذي قتلهم.
كنتُ قلقةً بشأن العيش كشخصيةٍ جانبية، لكن أخي كان لطيفًا والبطلة كانت محبوبة.
أتمنى أنْ أغيرَ النهاية حتى لا يقتلهم ولي العهد...
"روز، أنا أعني..."
"...."
"حتى عاطفتكِ تجاه عائلتكِ لا أريدُ أنْ أترُكها لغيري."
هَذا الرجل مُختلٌ للغاية.
الهوايات: التجميل وتزيين الأظافر.
ما تحبّه: الرجال الوسيمون، والمال.
قائدة فرقة المرتزقة “مخالب التنين”، سيان روزفلت — امرأة مادية، لكن ما زال في قلبها بعض من العدل.
“إيفاريد، هاه…..مضى وقتٌ طويل، ربما حان وقت الزيارة.”
حين عمّ الاضطراب في إقليم الأمير الثالث لإمبراطورية إيغريون، إيفاريد،
قررت سيان الانطلاق في رحلة خفيفة لعلها تجد عملاً سهلاً على الطريق.
لكن ما الذي جرى؟
“أه، عذرًا؟ هل أصابكَ سيفي؟ لا أظن ذلك، صحيح؟ هاه؟”
“…..ساعديني.”
لقد عثرت على الأمير الثالث المفقود — ذاك الذي قيل أنه ولي العهد أعدمه بنفسه بتهمة قتل ملك التنانين!
الأمر معقد بما فيه الكفاية، لكن…..
“هل التقينا من قبل؟”
“ما هذا الكلام البدائي؟ نحن بالكاد نحاول النجاة هنا.”
الأمير لا يكف عن إلقاء كلماتٍ غامضة.
ترى، هل هذا أيضًا…..قَدَر؟
لونا فتاة من العالم الحديث، عنيدة، لاذعة، وعاشقة للقصص الرومانسية لكن دائمًا، قلبها يقع حيث لا يفترض. مع كل مسلسل أو رواية، لا تقع في حب البطل... بل في حب ذلك الذي يقف دوما في الظل، البطل الثاني، الطيب، الصامت، الذي لا يُختار أبدًا.
غضبها من النهايات "غير العادلة" جعلها رمزًا للتمرد الرقمي... حتى جاء العقاب.
صيف بلا إنترنت.
قرية نائية.
ومنزل جدّة يخفي أكثر مما يبدو.
لكن حين تكتشف لونا صندوقًا قديـمًا يحتوي على شرائط مسلسل غامض، تبدأ رحلة مشاهدة تتحوّل إلى ما هو أبعد من المتعة. هناك شيء غريب في هذا المسلسل... شيء لا يشبه أي قصة عرفتها من قبل.
وحين تنغمس في آخر حلقة، تدرك أن بعض القصص... لا تُكتب على الورق. بل تُعاش.
* الرواية من تاليفي ولا يسمع باخذها باي شكل من الاشكال
توني براون ، سيد العنقاء الناريّة والجليديّة و إبن أشهر القُادة العسكريين ،رونالد براون . يقوده القُدر للعثور على والداه الحقيقيّانو شقيقته الصغرى و يصُدم بأنه قد عاشحياةً مزّيفة ووهميّة ليكُتشف أنه قد تّمخداعه من عمه آلين وزوجته كاثلين وإبنهما لين . مختبئاً بمهارةٍ تحت قناع البرود و الدهاءالموروث من والده الحقيقيّ .
"أنت السبب! لو لم تأتِ إلى هذا العالم، لما ماتت أمي!"
تلك الكلمات التي سمعتها مرارًا من أبي وإخوتي. كنت دائمًا مكروهة، مهما حاولت لنيل حبهم، لم يحبني أحد. لقد فضلوا أختي غير الشقيقة عليّ، لأنها ابنة زوجة أبي. "أنتِ مصدر سوء الحظ في هذه العائلة!"
متى سينتهي هذا الجحيم؟
لكن... ما الذي يحدث؟ أين أنا؟ ومن هذا الرجل؟ وماذا قال للتو؟ أوريانا؟
أوريانا إدوارد... الشريرة الفرعية التي ماتت ظلمًا بعدما اتُهمت بمحاولة قتل البطلة، الأميرة سيلينا ديلور. أوريانا التي خانتها أختها، وانتهت حياتها بطريقة مأساوية.
هل هذا يعني أنني تجسدت من جديد و سأموت مجددًا؟ لا بأس... سأعيش في هذا الرخاء المؤقت وأنتظر نهايتي المؤلمة. لم أعد أضع أي أمل في أن يحبني أحد.
لكن... انتظر لحظة! لماذا تتغير الأحداث عن القصة الأصلية؟
لم تولد بطلتنا "دافني دي مورغراي" كنبيلة، بل صُنعت لتكون كذلك. كانت يتيمة لا تملك شيئًا سوى اسمها، حتى اقتيدت إلى قصر الدوق، وهناك وُلدت من جديد لا كطفلة، بل كمشروع سيدة أرستقراطية، ملامحها تشكّلت تحت وطأة القيود، وسلوكها نُحت على أيدي معلمي الآداب، ومربيات بلا قلب.
لكن خلف تلك الواجهة الأنيقة، كانت سجينة. تعلمت أن تُخفي دموعها خلف البسمة، وتدفن رغباتها تحت طبقات من البروتوكولات. وعندما بلغت السن المناسبة، قُدّمت كزوجة لرجل لا يعرف الحب، وأمًّا لأربعة أطفال لم يطلبوا وجودها.
حياتها، التي كُتب لها أن تكون ناعمة كالمخمل، صارت قاسية كالحديد. ومع مرور الوقت، بدأت تفقد كل شيء: مكانتها، منزلها، كرامتها... نفسها.
لكن عند لحظة الانهيار، حين أصبحت أنفاسها الأخيرة تتصاعد من رماد ما تبقى منها، ظهر أمامها رجل يحمل في عينيه الشمال كله ببرودِه، بقوته، بغموضه. "أندرويس"، الرجل الذي يهابه الجميع، انحنى أمامها... لا ليحطّمها، بل ليمنحها عرضًا.
"تزوجيني... وتعالي إلى الشمال."
وهنا يبدأ كل شيء... لا كفتاة تُباع في مزاد النبلاء، بل كامرأة قد تكون، أخيرًا، من يُحرك الخيوط.
حتى لو وقعت في قصة رعب, يجب أن أذهب للعمل
ملخص الرواية:
كان ذلك الحدث المؤقت المستوحى من إحدى رواياتي المفضلة من نوع "الفانتازيا الحديثة"، عزيزًا عليّ إلى حد أنّني قدمت طلب إجازة ثمينًا من أجل حضوره. لكن في ذلك اليوم بالذات، وجدت نفسي داخل ذلك العالم الخيالي. نعم، لقد تقمّصت شخصية موظف جديد، توظف للتو في شركة كبرى مرموقة!
مكان عمل مثالي، بمزايا رفاهية مذهلة، و راتب مغرٍ، و رؤساء عمل مباشرين يتمتعون بلطف و كفاءة لا تضاهى — باختصار، وظيفة أحلام بكل المقاييس. و ها أنا أستغل معرفتي الحصرية بتفاصيل هذا العالم، فأحقق ترقية تلو الأخرى بسرعة مذهلة.
هل أنا سعيد؟
أرجوكم، دعوني أعود إلى المنزل...أرجوكم.
※ ملاحظة خاصة: هذا العمل ينتمي إلى تصنيف الرعب القصصي.
الكاتبـ/ـة: بايك دوك-سو.
تجسّدتُ في رواية خيالية حديثة موجهة للذكور كنت أقرءها للتسلية.
كنتُ أتوقع حياةً مترفة كمكافأة للمُتجسّدين،
لكن ما حصلتُ عليه كان دور الأخت الكبرى في ميتم، مع إخوةٍ عليَّ إعالتهم الواحد تلو الآخر، وحياةٍ قاسية للغاية!
وسط الأزمة المالية التي داهمتني، اتخذتُ قراري في النهاية.
أن أركب "حافلة البطل"!
بمعنى آخر، أن أصبح واحدة من حريم البطل.
بطلة؟ لا بأس! سأكون كذلك، طالما أنه بإمكاني كسب المال!
هدفي هو أن أكون "بطلة فرعية 1" عادية، أقتات من الفتات الذي يتساقط،
ثم أختفي بهدوء من القصة بعد أن أجني ما يكفي من المال.
ولكن...
[الشخصية 'كانغ ناهيون' ظهرت في 'قائدٌ من الفئة F في الأكادمية'.]
[تحديث في تعليقات القرّاء!]
-ما هذا؟ هل هي البطلة؟
-الأكاديمية لا تكتمل بدون حريم، هذا هو الطعم الحقيقي.
-فلتمت قبل أن تصبح بطلة!
ما هذا الآن؟
***
...كان الهدف منذ البداية أن أكون بطلة فرعية لا أهمية لها.
-اللعنة، أليست كانغ ناهيون هي البطلة الرئيسية بديهياً؟
-أوافق تماماً.
-القول إن كانغ ناهيون هي البطلة الرسمية صار من المسلّمات الأكاديمية.
لم أكن أعلم حينها أن الحياة لا تسير أبداً كما خُطط لها.
في عالم تتراقص فيه الأسرار تحت عباءة النبل، وتخفي القصور خلف جدرانها جراحًا لم تندمل، تنبض الحكاية بين دفتي الظلام والضوء... حيث لا شيء كما يبدو، وكل ابتسامة قد تكون بداية لعاصفة.
سيلينارا أزريلثا، راقصة جميلة ذات شعر كالثلج وعينين كالسَّراب، تخفي خلف خطواتها الساحرة إرثًا ثقيلًا، وقوة لم يُرَ مثلها منذ قرون. وبين ضباب الماضي والقدر المكتوب، تلتقي بالأرشدوق كايرون، الرجل الذي يحمل داخله صقيع الشمال ولهيب التمرد.
لكن حين تبدأ العجلات بالدوران، وتتحرك القافلة عبر أراضٍ نسيتها الشمس... تنهار الأقنعة، ويُكشَف المستور. توائم لا يبكون كما الأطفال، أمراء تهرب منهم ظلالهم، قوى تتوارثها الدماء، ومصير لا مفر منه.
بين نغمات الوتريات الراقصة، وصدى الخطايا القديمة، تبدأ رقصة لن ينجو منها سوى من اختار أن يواجه الظلام... ويرقص معه.
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع

📢 المنتدى العام عـام
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.

🎨 منتدى المانهوا عـام
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات. هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...

📖 منتدى الروايات عـام
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات. هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...