مرض عضال
سكارليت ، ابنة صانعي الساعات العظماء ، هي زوجة فيكتور دومفيلت.
“كان هناك دواء يُستَخدَم لتقوية الذاكرة في شاي زوجتك”
“… دواء؟”
“قد تؤدي الجرعة الزائدة إلى فقدان الذاكرة”
بينما كانت تخضع للإستجواب من قِبَل الشرطة ، فقدت ذاكرتها بسبب أولئك الذين عارضوا عودة فيكتور إلى العائلة المالكة.
“عندما تخرجين من هنا ، لن تتذكري ما حدث هنا”
أسبوع من الذكريات المفقودة.
و السر الذي أخفاه فيكتور ، كُشف في الصحيفة.
“لقد خُنتِني”
لم تجد سكارليت الكلمات المناسبة لشرح الأمر ، فلم يخطر ببالها شيء. في النهاية ، قررت الطلاق من فيكتور.
“وداعًا يا حبيبي”
و هكذا انتهت علاقتهما على ما يبدو.
“لماذا تستمر في المجيء؟”
“إذا كنتِ لا تريديني أن آتي ، عودي”
لقد كان غير مبالٍ طوال هذا الوقت ، و لكن الآن ، أصبح يتسكع حولها بنظرة غير مألوفة على وجهه.
و بدون أي تعبير ، تحدث فيكتور ببطء ، “سأُعيدُكِ”
مشهد خيانة ، زوجي أمامي و خيانتي خلفي. لو كانت هذه مسرحية ، لكنتُ أنا ، المتقمصة في صورة الزوجة الخائنة ، في دائرة الضوء.
“سأعطيكِ فرصة للشرح. أخبريني”
“لقد كنت أنتظر مجيئكَ ، عزيزي”
“…ماذا؟”
“اعتقلوه. إنه جاسوس حاول إغوائي و سرقة أسرار الدوقية”
سيكون هذا أفضل مشهد لقلب الأسوأ.
***
إيثان ، الذي لطالما أهمل زوجته ، و كاميل ، التي اختارت خيانةً بدافع الشغف.
الآن و قد غيّرتُ مستقبلي و تجنّبتُ الطردَ بلا مال ، لم يتبقَّ لي سوى الطلاق.
لكن زوجي ، الذي يُفترض أن يرحّب بهذا الطلاق ،
“لا طلاق”
أعني ، لم نكن جيدين بما يكفي ، أليس كذلك؟
ألم تكن علاقةً احترقت حتى تحولت إلى رماد؟
“انظري في عينيّ و أخبريني. هل حقًا ليس لديكِ قلب؟”
انطلقت الشرارات من النار في اتجاه غير متوقع.
“دعينا نرى الآن”
و كأنها ستشتعل مرة أخرى في أي لحظة.
دوقُ الإمبراطورية، الذي يُطلق عليه سيف الإمبراطورية، كاليوس هيلدبرانت.
كان هو أول حب لديليا، وكان الشخص الوحيد الذي يمكنها الاعتماد عليه.
ثم، في يومٍ من الأيام، تعرض كاليوس لهجوم من قِبل مهاجمين مجهولين، ففقد ذكرياته المتعلقة بها…
“سمعتُ من المستشار. هل تزوجتِ بي؟”
“كا-كاليوس؟”
“ها.. ، هذا مضحك. كيف لي أن أكون قد تزوجتِ منكِ؟ بعد أن حاولتِ الإضرار بعائلتي، أرى أنكِ ترفعين رأسكِ وتنتقلين بين الناس.”
دفع كاليوس كتف ديليا بقوة.
وكان يمسح بيده الأماكن التي لامستها يد ديليا.
“لن أحبكِ أبدًا في المستقبل، ولن يحدث ذلك في أي وقتٍ كان.”
كانت نظرة كاليوس، الذي فقد ذاكرته، تعكس كراهيةً لها.
“إذن، دعينا نتطلق.”
“…”
“لقد كنتُ غبيًا في الماضي. كيف سمحتُ لنفسي بأن أتزوج من شخصٍ لا ينفعني؟”
من أين بدأ كل شيء بالخطأ؟
كان منظر زوجها المتغير كالغريب عن الآخرين، يجعل قلبها يضطرب.
كانت ديليا تنظر إلى كاليوس الذي يبتعد عنها بتعبير وجهٍ مأساوي.
كانت تلك اللحظة التي انهار فيها سد العواطف الذي بنيته معه في لحظة واحدة.
شعر أشقر لامع، مظهر وسيم بشكل خيالي، وعينان عميقتان كأنّهما تحملان قصّة.
…و
ملابس فاخرة لدرجة أنّك لن ترغب بها حتّى لو كانت مجّانية.
“آاااهـ!”
“آاااهـ!”
هكذا، في يوم من الأيام، هبط في منزلنا.
“اسمي لياندروس جوليان تيريون إتسيانا. أنا الابن الثاني لعائلة دوقيّة والوريث الرسمي.”
في البداية، ظننته خرج من فيلم.
من إحدى تلك الدراما التاريخيّة الأوروبيّة العديدة.
“هذا هاتف محمول، وهذا حاسوب محمول، وتلك سمّاعات. كلّها باهظة الثمن، فلا تلمسها بعشوائيّة. خاصّة الحاسوب.
إن فقدتُ واجبي، سأتّهمك بإتلاف الممتلكات وأرسلك إلى السجن.”
“هذا شيء شنيع! لا أحد يحبسني دون إذن جلالة الإمبراطور!”
“يا صغير، هذه جمهوريّة ديمقراطيّة محميّة بدستور، لا وجود لهذا هنا.”
فارس في العشرين، والدوق القادم.
ذلك الرجل، الذي أصبح لتوّه بالغًا ويرتدي تعبيرًا متجهّمًا، بدا لطيفًا جدًا.
“ومع ذلك، لا نتمسّك كثيرًا. يجب أن تعود أصلًا، أليس كذلك؟”
…لكن الأمور ليست بهذه البساطة أبدًا.
في النهاية، في أيّام قليلة فقط، في تلك اللحظة التي همس فيها بحبّه—
اختفى فجأة كما ظهر أوّل مرّة.
***
لم أعرف من أين أتى إلّا بعد رحيله.
رواية رومانسيّة فانتازيّة تمتدّ لحوالي ألف صفحة.
ودون قصد، هذه المرّة، انتهى بي المطاف في عالمه.
لكن في عالم الكتاب، مرّت عشر سنوات بالفعل، ولياندروس، الذي لا يزال يحمل وجه ذلك الشابّ اللطيف، أصبح شخصًا مختلفًا تمامًا.
الرواية عربية مقتبسة من مانهوا او مانغا I Became the Stepmother of a Terminally Ill Child
(الاسامي من عندي)
بعد وفاة والديها، خسرت الكونتيسة كلاريس كل شيء لعائلة عمها.
ولكي تستعيد الميراث الوحيد الذي تركه والداها، عليها استعادة إرث العائلة، الحجر السحري، الذي بِيعَ.
الذي يمتلك هذا الحجر الآن ليس سوى الدوق ألبرت القاسي، الذي يُشاع أنه “يستخدم حتى الأطفال كأدوات حرب”!
لكن الآن، هذا الدوق القاسي يُربي طفلًا رضيعًا… وفي يده خشخيشة بدلًا من سيف!
دون أن تعلم، تزور كلاريس ضيعة الدوق لعقد صفقة، لكنها تصادف الرضيع المحتضر، ثيودور، وتكتشف أنها وحدها من تملك القدرة على إنقاذه.
ولإدراكها قيمتها، عرض عليها الدوق صفقة، لتصبح بمثابة أم لثيو، وسيعيد لها الإرث.
ولكن على الرغم من اعتقادها أنها لم تعد بحاجة إلى عائلة… تجد كلاريس تدريجيًا أن الجميع من حولها بدأوا يُصبحون مهووسين بالحفاظ عليها!
لقد ولدتُ من جديد كشخصية ثانوية.
تحديدًا كصديقة الطفولة غير البارزة للبطل… شخصية تموت في بداية الرواية.
وبما أنني مصابة بمرض عضال، لم يكن لدي خيار لتفادي راية الموت، فقررت فقط أن أعيش كما هي الأمور.
لكن—
“لماذا لا تتحسن حالتك الصحية؟”
“قلت لكِ كوني بصحة جيدة.”
“لماذا تمرضين مرة أخرى؟ عليكِ أن تأخذي إذنًا حتى تمرضي.”
فجأة أصبح البطل مهووسًا بصحتي.
آه، أرجوكم، أبعدوا هذا الفتى عني قليلًا!
لقد ولدتُ من جديد بصفتي شخصية ثانوية بلا أهمية، لكن حياتي الجديدة تسير بطريقة غريبة جدًا…
“لماذا تفعل كل هذا من أجلي؟”
“لأنني أحبك.”
وها هو فتى مشرق مثل جرو صغير، يظهر فجأة ويلتصق بي.
“كوني أمي.”
“أنا رجل، على فكرة.”
ثم يظهر وصيٌّ شاب وجميل، لكن… هو رجل، ويطلب مني أن أكون أمه!
“مرحبًا، ابنتي.”
بل وحتى أبي، الذي ظننت أنني لن أراه أبدًا قبل موتي، ظهر فجأة!
وليس هذا فقط…
“من اليوم، أنا والدك.”
رجل مريب يخطط ليحلّ محل أبي!
أنا… مجرد شخصية ثانوية.
فلماذا أعيش كل هذا الزخم الذي لا يُطاق؟
وهل سأتمكن يومًا من أن أكون بصحة جيدة حقًا؟
“آسفة… لأني لم أتمكّن من قتلكِ أسرع من ذلك.”
كلير، الإمبراطورة ذات الوجه المشوّه بالندوب، والتي كانت على وشك الموت بسبب مرض غامض لا يُعرف له سبب. قبل أن تزهق أنفاسها الأخيرة بلحظة، انكشفت أمامها حقيقة لا يمكن تصديقها.
صديقتها العزيزة، ليليانا، التي كانت تعتز بها كما لو كانت حياتها ذاتها، هي الشريرة التي شوّهت وجهها، وسلبت منها زوجها، وتسببت لها بالمرض.
كان لابد أن تعرف كلير الحقيقة كاملة.
“أنتِ… لستِ إلا قديسة مزيفة، أليس كذلك؟”
وبما تبقّى لها من قوة، استدعت قوة الهية لتكشف به الحقيقة. غير أنّ النهاية لم تكن سوى موت بائس ومؤلم.
“من هذه اللحظة لم تعد هناك إمبراطورة! أحرِقوا هذا البرج الملعون، ولا تتركوا منه حتى رماداً!”
لكن…
هل كان ذلك رحمة من الحاكم الذي رقّ لحالها؟ إذ حين فتحت عينيها من جديد، وجدت نفسها قد عادت إلى ربيع عمرها في سن العشرين.
هذه المرة، لم يعد شيء يثير الخوف في قلب كلير. جسد مات وعاد للحياة، فما الذي يُخيفه الموت مرة أخرى؟ وإن كان لا بد أن تفنى، فلتزهر وتذبل مثل أبهى زهرة سامة متألقة.
‘سأجعلك تموتين ببطء يا ليلي… مثل ضفدعٍ يغلي في ماءٍ حارّ وهو لا يدرك حتى فوات الأوان.’
وهكذا ارتفع الستار عن الفصل الأول من انتقامها.
مضت عشرة أعوام منذ اختفت ليليتا، الابنة الصغرى لعائلة لاسكايل العريقة.
عشر سنوات كاملة، قضتها عائلتها في البحث عنها بلا كلل، حتى انتهى بهم المطاف إلى اليأس، ليقيموا لها جنازة رمزية بتابوت فارغ.
لكن، بعد انتهاء الجنازة مباشرة…
“ما هذا الثوب الفاخر المبالغ فيه؟ من المعتوه الذي ظن أني سأرتديه؟”
ها هي ليليتا تعود، وقد بلغت العشرين من عمرها، شابة ناضجة بعد سنوات الفقد الطويلة.
“سأقولها مرة أخرى، أنا لست أختك الصغيرة، لسبب ما، وجدت نفسي في جسدها، لكنني شخص آخر تمامًا.”
لقد عادت كـ ريتا باسكال، امرأة لا تحمل أي ذكرى عن حياتها السابقة كـ ليليتا.
ريتا، تلك اليتيمة التي لم تعرف يومًا معنى البيت أو دفء العائلة، وجدت عوضًا عن ذلك رفاقًا قاتلوا معها الوحوش، وتقاسموا معها الألم والاعتماد المتبادل.
“أنتِ من علمتني يا أختي ، والآن لم أعد أرتكب الأخطاء.”
“لم تكوني تصغين لي من قبل، والآن جئت لتجعليني أفقد صوابي؟”
“اللعنة، كيف أستطيع التخلي عنك؟”
“يا رفيقتنا، هل تعرفين كم يبدو المكان بائسًا حين تغيبين عنه؟”
“الأمر بيدك، فأنا سيفكِ، أليس كذلك؟”
“أما زلتِ لا تدركين، ريتا؟ أنا لا أستطيع العيش من دونك.”
كانت تظن أن عودتها إلى هذا العالم الآمن، الخالي من الوحوش، كابنة للدوق، تعني أن تفارق رفاقها إلى الأبد.
لكن الحقيقة كانت صادمة:
“كنا ننتظركِ طيلة هذا الوقت.”
“انتظرنا حتى أوشكنا على الجنون.”
لقد سبقوها وعادوا إلى هذا العالم قبلها!
بعد أن نبذتني عائلتي، ولم يبقَ لي من العمر سوى القليل، لم أعد أتمسك بالحياة. لذا، يوم زواجي من الوحش، قررتُ اختيار الموت. لكن ها هو ذا، حبي الأول، دوقٌ أعظم، ينظر إليّ بشغف.
الطلاق؟ إن أردتَ، فاقتلني أولًا. ثم ربما.
وكانت حماتي ذات القلب البارد تتصرف بغرابة أيضًا…
“إنها ليست إنسانة… إنها جنية.”
“عفوا؟”
كنت أبحث عن مكان للموت، لكن يبدو أن زوجي وعائلته ليس لديهم النية للسماح لي بالرحيل.
زوجي السابق استولى على المنزل وكل ممتلكاتي وطلقني.
اعتقدت أن حياتي انتهت بشكل مأساوي برصاصة، لكن عندما فتحت عيني وجدت نفسي قبل زواجي منه بسنة واحدة.
“لن أكون أبدًا ضحية للحب مرة أخرى.”
لحماية عائلتها من زوجها السابق، ولتتمكن من الاعتماد على نفسها دون مساعدة أحد،
قررت لوتي أن تصبح أول امرأة عزباء ترث أملاك العائلة.
كانت خطتها محكمة، فهي لم تعد تلك الفتاة الساذجة التي تجهل العالم. ولكن فجأة…
“إذا لم يكن هذا اقتراح زواج، فبأي طريقة أخرى أعبّر عن رغبتي في ألا أخسرك لشخص آخر؟”
تلقت عرض زواج من رجل كان ينبغي ألا ترتبط به بأي حال، الطاغية كاليكس، الذي لم يكتفِ بسرقة العرش من زوجها السابق، بل أطلق عليها النار وقتلها.
“أنا غبية! لا أستطيع فعل أي شيء بمفردي دون أبي، وأنا أيضًا أحب الشرب كثيرًا!”
“إذا كنتِ غبية ومدمنة على الكحول، فسأصبح أنا أيضًا أبله ومدمن كحول.”
رغم أنها يجب أن تبتعد عن الرجل الذي سيقتلها في المستقبل، إلا أن هذا الرجل يبدو لطيفًا بشكل مفرط.
فما السبب وراء هوس كاليكس بالزواج منها رغم أنه من المستحيل أن تكون مشاعره حقيقية؟
هل ستتمكن لوتي من حماية عزوبيتها والحفاظ على إرث عائلتها من هذا الرجل الخطير و اللطيف؟
امرأة حديدية عادت من الجحيم ضد رجل ماكر بكلمات ساحرة.
من دمره الزواج ، سوف يزدهر بسبب العزوبية!
على الرغم من أن عائلة تشاو عثرت على مينغشي، فقد استمروا في تفضيل الابنة المزيفة، قائلين إن مينغشي ليست لطيفة ولا أنيقة كتشاو يوان.
غير أن مينغشي لم تُعر الأمر أي اهتمام، وواصلت العمل بجد لإرضاء عائلتها، مع أنهم كانوا دائمًا يتهمونها بمحاولة سرقة الاهتمام من تشاو يوان.
حتى توفيت بمرض عضال.
آنذاك فقط أدركت أن تشاو يوان البطلة الحقيقية التي باركها الحظ، بينما لم تكن سوى شخصية ثانوية شريرة في الرواية، محكومة بنهاية مأساوية.
وبعد أن مُنحت تشاو مينغشي فرصة ثانية للحياة، استشعرت مرارة الخيبة. لم تعد تعبأ بعائلتها. ولْتذهب عائلتها وخطيبها إلى الجحيم.
على الفور، قامت بحزم حقائبها وغادرت المنزل، لتبدأ في إنجاز المهمة التي أوكلها إليها النظام المسمّى: «مصادقة الشخصيات المشهورة والقيمة».
وبعد رحيلها، غرق المنزل فجأة في برودة وصمت.
كان من المفترض أن يشعروا بالراحة، لكن…
والداها، شقيقها الأكبر اللامبالي، شقيقها الأصغر المتهوّر، وشين لياو الذي اعتاد على ملاحقتها… أخذوا جميعًا، واحدًا تلو الآخر، يشعرون بأن شيئًا ما ينقصهم.
انتقلتْ بالمنزل بأكمله إلى مكان جديد.
“انتقلي، إيلا. بجوار منزلي.”
إلى حديقة المركيز الذي كان يسكن في البيت المجاور.
—-
“جسدي غريب… كأن شيئًا ساخنًا يغلي في داخلي…”
“هذا من تأثير نبيذ التوت الأسود. سترتفع حرارتك قليلًا، لكنها ستهدأ قريبًا.”
يا لها من مفارقة مدهشة.
التوت الأسود الذي كانت تزرعه في حديقة المنزل الأمامية، أصبح علاجًا لمرض عضال لدى شخصية جانبية شريرة.
وبفضل ذلك، سددت ديونها وبدأت تحقق نجاحًا كبيرًا في تجارة التوت الأسود، لكن إيلا كانت تدرك جيدًا حدودها.
“مهما ظل يلتصق بي ويلاحقني، فبمجرد أن تظهر البطلة الأصلية، سيتخلى عني.”
ولها أن تظن ذلك، فإيلا كانت قد تجسدت داخل رواية، داخل رواية أخرى… لا، هذا لم يكن مهمًا حقًا.
الأهم هو:
“هايدن سيفقد كل ثروته قريبًا بسبب البطلة.”
وبما أنها بدأت مشروعها بعد أن انتقلت لتسكن بجوار هايدن، كان على إيلا أن تحمي أمواله.
“لأن تلك الأموال هي رأس مال مشروعي!”
أما الحب؟ فذاك أمر مؤجل. حقًا مؤجل.
لكن نظرات هايدن، الذي شرب نبيذ التوت الأسود وارتفعت حرارته، بدت غريبة.
“كلما أقتربتِ مني، يشتعل هذا الجنون بداخلي أكثر فأكثر.”
هل… هل هذا حقًا من التوت الأسود؟
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع

📢 المنتدى العام عـام
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.

🎨 إمبراطورية المانجا عـام
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات. هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...

📖 نادي الروايات عـام
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات. هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...