فتاة لطيفة وحيوية
كانت تُنادى “وينزداي” بدلًا من اسمها الحقيقي،
وكانت تُعامَل كأنّها خادمةُ أيّامِ الأسبوع،
لكن في يومٍ من الأيّام، استيقظت لتجد أنَّ لديها ثلاثةَ إخوة!
“ربّما من الأفضل أن نبني لكِ مكتبةً خاصّة بكِ.”
‘تفكيرهم كبيرٌ جدًا…’
“ما الأمر؟ هل وقعتِ في حبّي لأنّني وسيمٌ للغاية؟”
‘ثقته بنفسه… لا تُصدَّق!’
“إذا احتجتِ إلى شيء، فقولي لي فقط… وسأتخلّص منه.”
‘الحماية الزائدة… وصلتْ إلى حدٍّ خطير!’
“يجب أن تنمو ببطء، أيتها الصغيرة… لا تكبري بسرعة وتتركي أحضاننا.”
‘حبٌّ يفوق الحدود، مخصّصٌ فقط لأُختهم…’
وبينما كانت تكبر وسط هذا الحبّ المفرط…
“أنا لا أمانع أن أكون فقط… عشيقها.”
ظهر منافس؟!
قصة فتاةٍ تنشأ وتكبر وسط حمايةٍ زائدة من عائلةٍ إمبراطوريةٍ مرعبة.
وأخــیــرًا…
بـدأ ربـیـع أسـكـانـییـر يُـزهِـر.
تجسّدتُ في شخصيّة دوروثيا سيثرو، الخطيبة السّابقة والحبّ الأول لولي العهد النّرجسي، بطل الرواية.
المشكلة؟
أن مالكة الجسد الأصليّة لم تحتمل خطيبها القاسي وماتت شابة!
> “كذب، عيناكِ تقولان إنكِ تحبّينني. لماذا تقولين إنكِ سترحلين؟”
كان يلهو مع نساءٍ أخريات، لكنه يتوسّل ببشاعة حينَ سمعَ أنها سترحل.
ولكي تنجو البطلة، أمامها خيارٌ واحد فقط: أن تصبحَ زوجة رجلٍ آخر.
فتقترح زواجًا تعاقديًّا على الدّوق ڤيسنبرغ، الرّجل الوحيد الذي لا يستطيعُ وليّ العهد لمسه.
> “أن نفعل ماذا؟”
> “هروب بدافع الحب. أرجوك، دعني اهرب معكَ.”
تهربُ معه مخاطرةً بحياتها وتصل إلى الشمال،
لكن الدّوق يخفي الكثيرَ من الأسرار…
يقال إن وحشًا يظهر في قصره؟
وفي اللّيالي التي يكتمل فيها القمر، لا يجب الخروج من الغرفة؟
الطّقس شديد البرودة! والطعام… لا يُطاق!
لكن الغريب… أن الدّوق يبدو وكأنه وقعَ في حبّها.
وليزدادَ الوضع سوءًا، وليّ العهد يشقّ طريقه إلى الشّمال ليستعيدها…
الأرض التي استثمر فيها الجد منذ زمن بعيد أصبحت موقعًا لبناء القصر الإمبراطوري الجديد!
الجد، الذي يسعى لجني ثروة طائلة من هذا الاستثمار، يرسل حفيدته هيزل، التي تحلم بأن تصبح مزارعة، إلى القصر الإمبراطوري.
“أنتِ الوحيدة التي لن يتمكنوا من طردها، وستنجحين في البقاء هناك.”
أما الإمبراطور الشاب، الذي كان يحلم ببناء قصر إمبراطوري فخم يليق بمكانته، فيجد نفسه أمام خصم غير متوقع: جارته الجديدة.
“ما هذه الرائحة؟”
“إنها رائحة السماد، يا جلالتك.”
هذه قصة هيزل ميفيلد (19 عامًا)، ابنة نبيل فقير فقد مكانته، والتي تمتلك “لمسة الشمس”، حيث تؤسس مزرعة صغيرة وسط حدائق القصر الإمبراطوري، لتبدأ رحلتها في غزو المجتمع الأرستقراطي للإمبراطورية العظمى.
الرواية عربية مقتبسة من مانهوا The World’s Strongest Are Obsessed With Me
في الثالثة عشرة من عمرها، تسترجع داليا فيستيروس حياتها الماضية. تُدرك أنها وُلدت شقيقةً لبطلٍ شريرٍ في لعبة محاكاة مواعدة، حيث يستسلم البطل، أو “المتسامون”، جميعهم للجنون. تخشى داليا خرابًا عائليًا وخطرًا شخصيًا من أخيها المنفصل عنها، فتسعى جاهدةً للهروب. لكن بعد أن نالت، لحسن الحظ، رضا أخيها المرعب عند عودته إلى المنزل، تتكشف أحداثٌ جديدة: تأسرها، دون قصد، أقوى أبطال العالم، البطل الذي سيُصاب بالجنون قريبًا!
تعاني إمبراطورية كاتالون من كارثة غامضة تهاجمها بلا توقف منذ 13 عامًا.
لتهدئة قلوب الشعب المضطربة، تقرر العائلة الإمبراطورية تقديم قربان بشري إلى الأسد العجوز ، الذي يُعتبر وكيل الحاكم منذ ألف عام.
يتم دفع شاين إلى هذا المصير كقربان بدلاً من أختها غير الشرعية بأمر من والدها.
“لن أموت وحدي.”
تتبرع شاين بكل ثروة عائلتها ثم تذهب لمواجهة موتها براحة نفسية.
لكن…؟
“لماذا يستمرون في إرسال البشر إليّ؟ قلتُ إنني لا آكل البشر!”
“كان يجب أن تقول ذلك من البداية! ماذا أفعل الآن و قد بعتُ كل ثروتي؟”
على الأقل، نجت بحياتها، و هذا يكفي.
حاولت شاين التفكير بإيجابية وهي تخرج من الكهف، لكن ما هذا؟ الأسد المزعج يتبعها مثل ظلها!
عندما يرى الناس شاين، التي عادت حية من الموت مصطحبة الأسد، يبدأون بالهمس أنها قد تكون قديسة. قبل أن تتمكن من تصحيح هذا الخطأ، تبدأ مزحة القدر.
“توقف البَرَد! توقفت الكارثة! إنه ظهور القديسة!”
“أيتها القديسة، أنقذينا!”
“أنقذي إمبراطورية كاتالون!”
“أنقذينا! أنقذينا!”
“… ماذا يقولون؟ أنا لستُ قديسة!”
فاليريو كلوديل، قائد فرسان المملكة وسيد دوقية كلوديل العريقة.
لكنه يعاني من سلسلة من الاحباطات المتتالية في رحلة يحثه عن شريكة حياته، السبب؟، وجهه المخيف الذي يجعل الأطفال يبكون عند رؤيته.
كان يُلقب بـ”الفارس المخيف” بسبب وجهه المخيف والمليء بالندوب
في كل مرة يُبدي اهتمامه بسيدة ما، كان يُرفض حتى قبل ان يلتقيها للتعرف، وفي أحد الأيام، قال كبير خدمه المخلص، فيليو، تعليقًا عفويًا تسبب في إحباط فاليريو تمامًا.
فاليريو، الذي لم يعد يرغب في التعرض للرفض والخذلان بسبب اختياراته الشخصي، قرر تفويض مهمة اختيار شريكته لفيليو.
سرعان ما تم تحديد موعد لقاء مع سيدة جديدة.
الشريكة المنتظرة كانت تُعرف في المجتمع بـ”زهرة الوهم”، فتاة جميلة جدًا وكان يفترض أن تكون مرغوبة بشدة، لكنها تجاوزت سن الزواج المناسب دون أن تتزوج.
كي يون هوا، عامله بدوام جزئي في متجر صغير.
لقد اكتسبت مهارة “مفتاح بابل” بعد أن فقدت والديها عند البوابة.
إذن فهي استيقظت بالتأكيد…
‘كيف تقاتل بالمفتاح؟’
لقد أهدرت مهاراتها في أشياء مثل إغلاق أكياس الوجبات الخفيفة، على الرغم من كونها شخصًا مصنفًا في SS.
“تشونما هواسان… دعنا نجرب هذا.”
أعتقد أنني تلاعبت برواية الفنون القتالية التي كانت بمثابة إرث والدي.
فتحت الكتاب بمهارتي وخرج منه رجل وسيم، وهو الرئيس النهائي.
هههه، لم أقرأ رواية فنون قتالية من قبل، فماذا أفعل؟
أعتذر عن نشرها دون إذن، لكن عليّ ربطها بحبل الآن.
* * * * * * * * * * *
لقد قمت بإزالة زر تدمير العالم بيدي، لذلك ليس لدي خيار سوى تحمل المسؤولية!
أغمضت عيني وبدأت بتدريب تشيونما.
[ تشيونما:- هو مؤسس الطائفة الشيطانية]
“يجب أن أريك جيدًا أولاً.”
لا، هل هذا هو الزعيم الأخير؟ أليس مطيعًا جدًا؟
“إذا كنت تريدين أن تصبحي صيادًا، فلا تبتعدي عن نظري.”
“نعم؟”
“ابقٍ دائمًا في متناول يدي.”
وبطريقة أو بأخرى، انتهى بنا الأمر بالعمل معًا كصيادين.
هل كانت هذه الخطة الصحيحة…؟
كنت سأقوم بإعادة تأهيله بهدوء وأغادر، ولكن إذا استمرينا على هذا المنوال، فربما يكون من الأفضل أن ننقذ العالم معًا!
كانت حياة كاليوب ڤيردي مثالية.
حتى وضع جدها شروطًا سخيفة مقابل اللقب.
“إذا لم أتمكن من الزواج في غضون عام ، فلن أحصل على اللقب؟!”
[شروط الزوج: القدرة المتميزة ، جمالٌ متميز وجسدٌ قوي].
لماذا الشروط مفصلةٌ جدًا؟
بالإضافة إلى ذلك ، في مكان الاجتماع مع الشريك الذي بالكاد استوفى الشروط …..
“من الجيد رؤيتكِ مرة أخرى.”
أكثر شخصٍ مجنون بالعائلة المالكة.
الأمير السابع الجميل ، ليراجي.
في يوم حفل التخرج ، داست عليه برفق بكعب حذائها.
كان عدوها اللدود يضحك وهو يُغلق عيونه الذهبية.
تبًا.
الأسوأ من هذا ، هو أن زواجنا سيكون زواج القرن.
أنا أميرة؟!
إيلي ذات السبع سنوات انتقلت إلى جسد الأميرة إيليا – نظيرتها في العمر من رواية التي كان أخوها يقرأها لها كل ليلة!
الأميرة إيليا، بطلة القصة سيئة الحظ، نُحّيت عن العرش بسبب مؤامرات حاشيتها الشريرة، ثم دمرت العالم عندما خرجت قواها السحرية (المانا) عن السيطرة.
لكن إيلي تعرف الحل الصحيح بفضل قراءتها للرواية:
“سأنجو حتمًا!”
سأصبح ملكة صالحة، تجلس على العرش وتنقذ العالم من الدمار!
خلال ذلك، التقت بدوقٍ في الثامنة: كليوس بيرنت.
تنجذب عينا إيلي باستمرار إلى كليوس الوسيم بشكلٍ أخّاذ…
لكنها اكتشفت لاحقًا أن كليوس فقد والديه في حادثة مرتبطة بالملوك السابقين.
إيلي، الراغبة في تهدئة قلب الدوق الكاره للعائلة المالكة، بدأت تتعلّق به بكل براعةٍ وذكاء:
“عيناك… جميلتان.”
“تذوق هذا… إنه لذيذ.”
“أريد أن أكون صديقةً للدوق بيرنت.”
“أأحتاجُ سببًا لأتقرب؟ أحيانًا المشاعر تكفي وحدها!”
“حقًا؟ حقًا؟ حقًا؟”
رغم كراهيته للعائلة المالكة… لم يقوَ على مقاومة جاذبية إيلي.
كليوس الذي كان يصدّها بجدارٍ منيعٍ، بدأ يذوب أمامها شيئًا فشيئًا……
في زاوية هادئة من عالم يعجّ بالأسرار، تعيش إريكا، فتاة حالمـة بعينين تتوقان لاكتشاف ما وراء الجبال والبحار والقصص التي لم تُروَ بعد. منذ صغرها، كانت تحدّق في السماء، تتساءل: هل هناك ما هو أكبر من هذا العالم الصغير الذي أعيش فيه؟
وحين تأتيها فرصة العمر، تنطلق في مغامرة لا تشبه أي شيء عرفته من قبل. تقودها خطواتها إلى أراضٍ غامضة، ومدن منسية، وخرائط تنبض بالأسرار. وعلى طول الطريق، تصادف أصدقاء أوفياء، وتعيش لحظات من الدفء والضحك، وتكتشف طعماً جديداً للحب الذي يولد من رحم المغامرة.
لكن العالم ليس كله نورًا… فبين خيوط الجمال تكمن خفايا مظلمة، ومخاطر تهدد قلب الرحلة. تواجه إريكا قرارات مصيرية، وتدخل في سباق مع الزمن لفك شيفرة ماضٍ مدفون يمكن أن يغير مستقبلها، وربما مستقبل العالم بأسره.
رواية تمزج بين سحر المغامرة، ودفء الصداقة، ورعشة الحب الأول، وإثارة الاكتشاف. رحلة لن تنساها… وربما لن تنساك.
إن كنت تبحث عن رواية تنبض بالحياة، مشحونة بالعاطفة، ومليئة بالدهشة… فهذه الرواية كُتبت لأجلك.
“هل تعرفُ أمي؟”
بسبب لقاءٍ غير متوقّع في جنازة والدتها،
انتهى المطاف بـ يونهوا بأن تصبح خادمةً صغيرة ضمن منظمة اتحاد السابا، سابيريون.
وهي تحالف مهيب يجمع طوائف فنون القتال الشريرة.
وبين مهام العمل اليومية، والهروب من مضايقات الخادمات الأكبر سنًّا،
صادفت رجلًا غريبًا يبدو في ورطة…
لقد همست له بتحذيرٍ صغير بدافع القلق…
“لديكِ جسدٌ سماويّ خُلِق للقتال.”
وفي غمرة ذهولها، تجد نفسها قد أصبحت التلميذة الوحيدة لـ ساما ريون،
زعيمُ اتحاد السابا نفسه!
رواية عربية مقتبسة من مانهوا Sam-i Juega El Juego
بعد وفاة والديها، تخلت سامي عن حياتها الثرية لتعيش مستقلة، وتعمل في وظائف متفرقة لكسب قوت يومها. عندما تبدأ بالارتباط باثنين من أشهر الطلاب في مدرستها الثانوية، تواجه سامي منعطفات صعبة – تشان جارها، وبيوجون يُثير مشاعر متضاربة لديها. تزداد الأمور تعقيدًا عندما تكتشف أن تشان يكنّ مشاعر لبيوجون أيضًا! مع تذكار والدتها الوحيد الذي يُبقيها على أرض الواقع، تتخطى سامي عقبات لم تكن مستعدة لها – وليست حتى في حدود ميزانيتها!


