القرون الوسطى
كانت مجرد نقرة خاطئة ، لكنني أصبحت الأميرة في اللعبة!
[ تم تغيير اسم المستخدم إلى ‘المُستدين’.]
إذا لم أتمكن من سداد ديني وهو 100 مليون جوهرة ، فلن أستطيع تسجيل الخروج.
عليّ أنْ أكون ذكيّة لأبقى على قيد الحياة مع النظام بل و سأذرف دمائي ودموعي!
“ألستِ تخافينَ مني؟”
هاه؟ أيجبُ أن أخاف؟
حين سأَلَني فجأة ، أحنيتُ رَأسي و غطّيتُ عَينيّ بِيَديّ.
“أنا خائِفة.”
“….. أظُنّ أنّكِ لستِ خائفةً البتة.”
حسنًا ، هذهِ حقيقة …
لففت عيني بينما أنظر من الفتحات بين أصابعي ونظرت إلى نافذة الحالة. كانت هناك جملة واحدة أزعجتني كثيرًا مذ رأيتها .أُخفيت لفترة بسبب ظهور الأمير الأول المبهر …
[الوضع الحالي: ألم المعدة (100٪)]
في عائلة تسكنها القوة البركة ولدت اريانا التي كانت بركهتا ضعيفة
احتقرها الجميع بسبب هذه القوة فقررت في سن 13 المشاركة في الحرب لنيل المجد و اعتراف عائلتها بها لكنها لم تنل شيئا
-اريد التخلي عن حقوقي الملكي نفيي الى اقصئ الضرق
-….؟؟؟؟
حتى والدي الذي م يفهم قراري و سمح لي بالمغادرة و اخوتي الذين لم يهتموا لامري
و بهذا غادرت ايندبلر و بدأت عيش حياتي
لكن لماذا يستمر في متابعتي
رجل ذو شعر اسود مثل الفحم و بشرة بيضاء كاللؤلؤ
-لا ترميني خلفك ارجوك ميلودي
كان رجلا وجدته مصابا وعالجته لكنه بعد فترة اصبح مهووسا بي لا يستطيع العيش بدوني
في النهاية كان هو لورد الظلام المختوم منذ الف عام و انا المقدر لها اكتشاف السر في الغرفة الملكية
فمادا ستكون النتيجة
هذه اول رواية لي اتمنى ان تنال اعجابكم
فتاة من عام 2026…
اول عامٍ لها في ثانوية.
تعيش في منزلٍ يبتلعه الصمت وتغمره الظلال، تعيش رين وحيدة بين جدرانٍ باردة لا تسمع سوى دقات قلبها.
والداها مشغولان دائمًا، والعالم من حولها يمضي دون أن يلاحظ وجودها.
لكن في ليلةٍ هادئة…
حين صعدت إلى العلية القديمة، وجدت مرآة لا تعكس ملامحها، بل بوابةً إلى زمنٍ آخر.
على الجانب الآخر، كان ليونيل، ولي عهد مملكةٍ مغطاةٍ بالغموض، يُهيَّأ ليكون إمبراطورًا لا يعرف الراحة.
بين أعباء التاج وصقيع القصر، لم يعرف الدفء…
حتى رأى وجهها في الزجاج.
من لقاءٍ عابر بين الغبار والزمن، اشتعلت شرارة لا تنتمي لعالمٍ واحد.
هي، فتاة من المستقبل تبحث عن معنى وجودها.
وهو، أمير من الماضي يحاول الهروب من قدرٍ كُتب له.
لكن حين يبدأ القلب بالعبور بين زمنين…
هل يبقى العالمان منفصلين؟
لين لينغ، طالبة خجولة في عامها الأول من الثانوية، لم تتوقع أن تقودها لعبة غامضة إلى عالم لا يشبه الواقع بشيء… عالم الملك آرثر، والسحر، والفرسان.
في قلب هذا العالم المليء بالأسرار، تجد نفسها وسط أحداث لم تفهمها بعد، ومواقف تختبر شجاعتها لأول مرة.
وهناك… التقت به.
ملك شاب، يحمل في عينيه عبق الأساطير، يخفي خلف هدوئه شيئًا يربك قلبها.
مغامرة، سحر، مهمة ايجاد الكأس المقدسة وجمع فرسان الطاولة المستديرة، وقليل من المشاعر التي بدأت تظهر في وقت لم تكن فيه مستعدة.
هل يمكن لفتاة من هذا الزمن أن تغير مصير أسطورة؟
“لن تذهبي إلى أي مكان. لن تبتعدي عني خطوة واحدة.”
وجدتُ نفسي داخل رواية وقررتُ أن أمهّد الطَّريق أمام سعادة شخصيتي المفضّلة.
لكن لم يكن بالإمكان تغيير القدر المحتوم. لتحقيق سعادة شخصيتي المفضلة، كان لا بد أن يلتقي البطل بالبطلة الأصلية ويقع في حبها.
لذا، بذلتُ كل جهدي لضمان حدوث هذا اللّقاء.
وعندما أنجزتُ مهمتي أخيرًا وقررتُ الرحيل، أظهر البطل جانبه المظلم الخفي.
أمسك بذراعي بقوة وجذبني نحوه، حتى باتت المسافة بين أنفينا شبه معدومة.
“أرييلسا، أنتِ تعلمين ما سيحدث في هذا العالم، أليس كذلك؟”
“أنا أعرف جزءًا منه فقط، وأنت تدرك ذلك أكثر مني، دوق.”
“لو كنتِ تعلمين حقًا مستقبل هذا العالم، لكنتِ أدركتِ أنه من المستحيل أن أرغب في امرأة غيركِ.”
كانت عينا كايرون تلمعان بتملّك.
“أنتِ ملكي.”
كان يقف قريبًا جدًا، لا يفصلني عنه سوى خطوة واحدة.
لقد استحوذتُ على شخصية الشريرة في لعبة موجهة للإناث. ولكن لعبُ دور الشريرة عادةً ما يكون صعبًا.
عائلة سيئة ومزعجة، خطيبٌ خائن، وأشخاصٌ يتجاوزون الحدود.
أليست هذه الظروف كافيةً لأيّ قديسة حتى تُصبح امرأةً شريرة؟
لكني حاولت أن أكون لطيفةً لأنني أعلمُ أن التصرف كامرأة شريرة سيؤدي بي إلى الموت.
▷ (اسكبي الماء الساخن عليها)
▷ (اصفعيها على خدها)
ألا يمكنني حتى التحدثُ بما أريد؟ أليس للأشرار أيّ حقوق إنسانية؟
وبينما كنتُ أموت من الإحباط، اقترب منّي رجل.
“لماذا لا تتطابقُ تعابيرُ وجهكِ وكلماتكِ؟ هذا مثيرٌ للاهتمام.”
هل هذا الرجل شخصٌ عاديّ؟
مكانة مثالية، ومظهر مثالي، وخطيب مثالي.
كانت حياة أليستين، ابنة دوق كواترا، تسير بسلاسة من جميع النواحي.
كانت الفتاة الشريرة المثالية، تستغل منصبها للتصرف كما يحلو لها داخل الأكاديمية.
في أحد الأيام، تصل الأميرة الرابعة من البلد المجاور إلى الأكاديمية.
غير قادرة على تحمل الفتاة الساحرة الشبيهة بالجنية التي أحبها الجميع، تضع أليستين يدها بغباء على الأميرة.
مع عدم وجود حليف واحد، تخلى عنها خطيبها جوليان، ماتت أليستين بهدوء في يأس.
أو على الأقل، هذا ما كان يجب أن يحدث.
عندما تستيقظ، تجد نفسها في غرفتها الخاصة. تنعكس في المرآة نفسها البالغة من العمر خمس سنوات.
أقسمت أليستين، التي عادت بطريقة ما بالزمن إلى الوراء، أن تعيش حياة أكثر صدقًا هذه المرة، حتى لا تقابل مثل هذه النهاية مرة أخرى.
ومع ذلك، ومع تقدمها في السن، تجد نفسها تقترب أكثر فأكثر من ذاتها السابقة البغيضة.
وفي محاولة يائسة لتجنب مثل هذا المصير، تطلب المساعدة من خطيبها، الأمير الرابع للبلاد، جوليان.
في الماضي، كان جوليان باردًا تجاه أليستين ولم يبتسم لها أبدًا.
“أنت، حتى بشخصيتك السيئة، جذابة بشكل لا يقاوم بالنسبة لي”.
يبدأ الموقف في التقدم في اتجاه لم تكن ترغب فيه.
في النهاية، تظهر الأميرة الرائعة من البلد المجاور التي ستأسره. تحاول أليستين خلق مسافة بينها وبين جوليان قبل أن يحدث ذلك، ولكن…
لاريسا اليانور ابنة البارون اغنيس فتاة في الثانية عشر تتزوج بصورة مفاجئة من ابن الدوق كاليبس الذي يكبرها بعشرة اعوام
يغادر زوجها الى الحرب الملكية ولكن
“ماهذا؟”
“انا ارى احلام مستقبلية!”
يعود زوجي في احد احلامي مع امراءة غريبة تدعى اوجيني وهذه المراءة ستكون السبب في موتي.
ولكن ما كان اكثر صدمة بالنسبة لي هو تحقق ذلك بالحرف الواحد ويعود فعلاً مع تلك المراءة بعد اربعة سنواتٍ من غيابه!
“يجب ان انقذ حياتي قبل فوات الاوان!”
تقع أحداث القصّة في مدينة فيرونا الإيطالية، حيث يكون العداء القديم بين عائلتي مونتاجيو وكابوليت يوشك أن يتجدد. ويحذّر الأمير إسكالوس والذي يكون أمير فيرونا وحاكمها الطرفين من عواقب إخلالهما بسلام المدينة والتي قد تصل إلى عقوبة الموت.
إلى أن تقع الحادثة التي ستخل بسلام المدينة في حفلة تنكرية ….
!! تصنيف الرواية +14 !!
(العمل متروك)
“آمر ملك نيتا بأن يعطيني أميرة المملكة. سأعود إلى الإمبراطورية مع الأميرة“.
تبادرت إلى ذهني ذكرى حياتي السابقة في اللحظة التي أصبحت فيها رهينة للإمبراطورية. هذا العالم داخل رواية رعاية الأطفال الإمبراطورية، وكنت والدة البطلة.
الأم التي ماتت وهي تلد البطلة وفقا لقانون كليشيهات رواية رعاية الطفل.
لم أكن أريد الموت، لذلك حاولت الهرب، لكن تم القبض علي بمجرد أن غادرت الإسطبل.
”إنَّ رهينتي تحاول الهرب“.
هنا أيضًا، إمبراطور الإمبراطورية، الشخص المسؤول عن كل هذا.
لم يكن هناك شيء يمكنني فعله حتى تم جري وأصبحت إمبراطورة.
ثم حاولت أن أصبح الإمبراطورة التي ستمر دون أن يلاحظها أحد ويتم التخلي عنها.
”دعينا ننام في ذات السرير دوماً. أنا وأنتِ“.
ولكن لماذا بحق الجحيم الإمبراطور في قصري؟! هل ليس لديه ما يفعله؟
تقول الإمبراطورة الأرملة أنها تتذكر نفسها الشابة عندما تراني.
ويصر الإمبراطور على عدم زيارة الإمبراطورة الأرملة.
بدا أن علاقة الأم والابن سيئة، فقمت بالتوفيق بينهما···.
”إذا كان جلالته لئيما، فأخبريني سرًا. ثم سأساعدكِ بطريقة ما“.
حتى الإمبراطورة الأرملة، التي استعادت حب ابنها.
”لم أكن أبدا مهتمًا بأي شخص. لكن عيناي تستمر في مراقبتك“.
لماذا ينظر إلي هذا الإمبراطور الوسيم فجأة بعينين متلألئتين······.
أنا حقًا اريد الهرب.
إذا حصلت على طفل مع هذا الرجل، الجميع سيكونون سعداء ما عداي
لكن لماذا لا أستطيع ترك الرجل الذي يهمس بأنه وحيد؟








