قوة خارقة
لكلٍّ ظروفه الخاصة.
لكن لا يمكن تفسيرها جميعها.
امرأةٌ تتوق إلى التخلّص من سمعة كونها أميرةً لا تستحقها والتحرر، وأميرٌ طُرد من العالم.
لطالما كانت علاقتهما محفوفةً بالشكوك.
“سأهرب معك.”
اختارت الأمير، الهارب الآن من الإمبراطورية، وعرضت عليه يدها. فقبلها.
“لا تُبدِ هذا الوجه، حتى لو تساءلتِِ إن كان الاتجاه الذي نسير فيه هو الاتجاه الصحيح.”
“…..”
“وجهٌ يجعلكِ خائفةً، لا تعرفين ما يخبّئه لنا القدر.”
كانت هذه عادة. كان الأمر عظيمًا جدًا بحيث لا يُسمى حبًّا، ولكنه عاديٌّ جدًا بحيث لا يُسمّى خلاصًا. تذكرت أيديهما المتشابكة دفء بعضهما البعض.
“عندما يُفتح هذا الباب، لا نعرف ماذا سيحدث لنا.”
أمام الباب الأحمر الأخير، قطعا عهدًا على بعضهما البعض.
“لا أعرف، لكن لا يهم، أليس كذلك؟”
“لأنك وأنا هنا.”
أسطورة الطائر المنسي.
لقد بدأ سجل الاختيارات التي لا رجعة فيها.
نهارًا أكونُ موظّفةً عاديّةً في محلٍّ للملابس، وليلًا… ساحرةٌ؟
أعملُ في ذاك المحلّ لأُسدِّد قرضي الدراسيّ، وأقضي اثنتي عشرة ساعةً كلَّ يومٍ في الكدّ. فإذا بجروٍ صغيرٍ يظهر فجأة أمامي ويقول:
«سيرافينا، إنَّكِ مخلوقةٌ لِتُصبحي ساحرةً!»
«أُمم… لا أُريد.»
«سأدفع لكِ مالًا!»
«…وكم تدفع؟»
إنها مهنةٌ عاليةُ الخطر، عظيمةُ الربح.
سنةٌ واحدةٌ من أعمال السحر كفيلةٌ بأن تُسقِط دَيني وتُعينني على التخرّج!
وهكذا بدأتُ رحلتي كساحرةٍ خاضعةٍ لقوانين الرأسماليّة.
لكن…
«سأقبض عليكِ يا ساحرة!»
«لِماذا؟!»
لم أكن أعلم أنّ زميلي الأصغر سيُطارِدني ليلًا ونهارًا!
الحبُّ والعدلُ هما تعويذةُ الفتاة الساحرة… أمّا تعويذةُ المرأة الساحرة فشاهديها جيّدًا:
«المال!» «المجد!» «الصِّحّة!»
★★★★★
الساحرة سيرافينا! تتحوّل!
★★★★★
تمتلك غريس، رئيسة عائلة الكونت إليسيا، قدرة غامضة على العودة بالزمن إلى الوراء وكانت تعرف بأنها قديسة وشيطانه.
على الرغم من أنها أنقذت عددا لا يحصى من الأرواح في جميع أنحاء العالم، إلا أنها لم تستطع علاج مرضها.
نظرا لأنها كانت على وشك الموت بسبب مرض عضال،
لم يكن لديها سوى قلق نهائي واحد.
كانت قلقة من أن كاي قد ينتقد تلاميذها لبقائهم صامتين بشأن وفاتها.
“إذا جاء كاي… خذ الأطفال واركض.”
مع الانفجار، تم تمزيق الباب من مفاصله،
ودخل دوق بيرسيان متأخرا.
لكن-
“أنا متعبة، أريد فقط أن أستريح الآن.”
وهكذا، أغلقت غريس إليسيا، التي شفيت عددا لا يحصى من الناس وحققت مآثرا كبيرة، عينيها للمرة الأخيرة.
*
هل هذا هو المكان الذي سأعيش فيه من الآن فصاعدا؟
المكان الذي فتحت فيه عينيها مرة أخرى بعد مغادرتها العالم في سن مبكرة كان-
“إذن، هذا ما يسمونه غرفة ابنة مهملة؟”
“يا له من هراء! أفلست العائلة للتو، هذا كل شيء.”
في غمضة عين، غريس… لا، سيريس،
أصبحت الابنة الكبرى لعائلة مدمرة.
علاوة على ذلك…
‘لقد مرت ثلاثمائة عام منذ موتي؟’
واو، ياله من جنون.
‘حسنا، أيا كان….’
ثلاثمائة عام أم لا، كل شيء على ما يرام. لكن الآن-
“ألا يجب أن أتعامل مع أوراق الديون هذه أولا؟”
كان المصدر الوحيد للمال في هذه العائلة الملعونة والمدمرة هو متجر الحساء.
المكان الذي باع طعام روح المرتزقة، ‘حيث ترتاح قدميك’.
لكن وصفة الحساء شعرت بأنها مألوفة بشكل غريب.
… ألم أكن المبدعة الأصلية لهذا؟
“هذا طبقي!”
“من يأتي أولا، يخدم أولا!”
“أغرب عن وجهي!”
…هذه فوضى مطلقة، كارثة كاملة.
بادئ ذي بدء، أحتاج إلى تنظيف هذا.
لكن، بالمناسبة…
“عذرا. هل رأيت حصاني بلو في أي مكان؟”
“هل يمكنك فقط أن تجعل الدوق يأكل بشكل صحيح؟”
…لماذا يستمر كل هؤلاء الأشخاص الغريبين في الظهور؟
ألا يمكنني العيش بهدوء لمرة واحدة؟
#حساء_أصلي_منذ_300_عامًا
#هذا_المكان_رائع
#وكر_المرتزقة
تجسدت في رواية في دور شخصية داعمة وشريرة قدر لها أن تقتل ككلب صيد
البطل الثاني الذكر الذي يعيش بلا هدف رغم إنقاذه للإمبراطورية مع ولي العهد ..
لكن الأن ..
” أمي أنتِ أفضل أم في العالم ”
” كيف يمكنكِ أن تقولي أنكِ قادرة على إنقاذ والتر ؟! برهني نفسكِ سيدتي …”
اختطفت البطل الثاني للرواية
I kidnapped the second hero of the novel
# #أختطاف # #أرشيدوق # #أطفال # #أمومة # #أنتقام # #إليون # #إمبراطورية # #بطل # #بقلمي # #تاريخي # #تناسخ # #خيال # #داميان # #دوق # #رواية # #رومانسي # #سحر # #طفل # #عائلة # #فنتازيا # #مأساة # #مؤلفة # #نفسي # #نيلا # #هروب
أستيقظتُ داخل رواية… لكن بدور جانبي.
بدور أريانا سيلاس، الزوجة السابقة لبطل الرواية الدوق فيليب سيلفانو، والتي تموت أثناء ولادتها بسبب جسدها المريض قبل أن تبدأ الرواية أصلًا.
لكنني رفضت هذا المصير.
لن أموت… لا من المرض ولا من القدر.
لذلك عقدتُ صفقة مع شرير الرواية، الإمبراطور الشاب رافائيل دي كاسيان.
لكن…
“لا تنظري لرجل غيري… فهذا يستفز قلبي الهش يا آنستي.”
“آيا، هل يمكنك مساعدتي في أن تكوني خطيبتي؟”
—
اسم الرواية:
عقدت صفقة مع الشرير
الاسم بالإنجليزي:
I Made a Deal with the Villain
الرواية مكتملة على صفحتي في واتباد
# #أريانا # #خوارق # #آيا # #فنتازيا # #شوجو # #تناسخ # #بقلمي # #امبراطورية # #كيوت # #رواية # #راف # #امبراطور # #رومانسي # #نفسي # #لطيف # #دراما # #خيال # #سحر # #تاريخي # #رافائيل
—
“لَن تهربي… صحيح؟”
بينما كنتُ أنظر إلى زوجي الذي ظهر مِن حيث لا أدري، أخفيتُ الحزمة بحذر.
على أيِّ حال، كان زوجي يمتلكُ قدرةً شيطانية على كشف أيِّ نيةٍ للهروب.
‘…لا، رُبما يكون شبحًا حقيقيًا.’
حين لزمتُ الصمت لإخفاء ارتباكي، قال بصوتٍ منخفض:
“عزيزتي، أنا أكرهُ الأشخاص الذين لا يوفون بوعودهم.”
“لا، الأمر ليس كذَلك…”
“إذًا، ضعي تلكَ الحزمة أرضًا. وانظري إليّ وقولي إنكِ لَن ترحلي.”
‘بما أنّه بدأ يغضبُ وتنكشف حقيقتُه شيئًا فَشيئًا، ألا يُمكنه أنْ يتوقف؟’
تنهدتُ وأنا أنظر إلى زوجي الذي بدأ يتحول: ضبابٌ أسود، أطرافٌ غريبة كالأذرع، وعينان وحشيتان.
ثم أومأت برأسي بلا حولٍ ولا قوة.
“…أين يُمكن أنْ أذهب وأتركَ هَذا المنزل الرائع؟ أنتَ تتخيل.”
“حقًا؟ يبدو أنني قد أسأتُ الظن، أنا آسف.”
ابتسم زوجي فجأةً ابتسامةً مشرقة، وعاد إلى هيئتهِ البشرية.
كان المنزل الذي تزوجتُ فيه غريبًا بعض الشيء.
الخادمة تتجول ليلاً في الممرات وهي تنتحب،
وعامل الإسطبل تتساقط مِن جسده قشورٌ م،ن حينٍ لآخر،
وفي كنيسة القصر، يترددُ نشيدٌ غامض مجهول الهوية.
كما شاهدتُ قائد الفرسان وقد تحولت يدُه إلى ما يشبه ذراع أخطبوط.
وقد عُثر على أحد التابعين وهو يُتمتم بلغةٍ غريبة، ثم عرض علي قائلاً: ‘هل ترغبين في أنْ تتبعين ■■ أيضًا؟’
“يا حضرة الدوق، أعتقد أنْ الزوجين يجبُ أنْ يكونا صريحين مع بعضهما دائمًا.”
“آه، حسنًا… هَذا صحيح.”
“لذَلك، سأطرح سؤالًا واحدًا فقط. حضرة الدوق… أنتَ لستَ إنسانًا، صحيح؟”
“…”
بدأ زوجي يتصببُ عرقًا بكميةٍ غزيرة كأنها شلال.
وضعتُ يدي على جبيني وأنا أنظرُ إليّه.
كان بيت زوجي وكرًا لمُختلف أنواع الوحوش.
منذ قرونٍ طويلة، لم تعبر جنّيةٌ من جنّيات فصل الدفء من بيكسي هولو إلى غابات الشّتاء.
ورغم أنّ معظم الجنيّات يخشين الأساطير التي تتحدّث عن الوحوش الكامنة في تلك الأراضي المتجمّدة، إلّا أنّ كلاريون لا تستطيع كبحَ انجذابها إلى سكون الشّتاء وجماله الفاتن.
لكنّ عيون الملك الحاليّ ووزراء البلاط المترصّدة بها، تجعلها تملك وقتًا ضئيلًا لتغرق في أحلامها، بينما تتناقص الأيّام الفاصلة عن تتويجها ملكةً جديدة.
غير أنّ الأخبار عن “وحشٍ” يعبر من أراضي الشّتاء إلى أراضي الرّبيع تبلغ القصر، فترى كلاريون في التصدّي لهذا الخطر فرصةً لإثبات أنّها جديرةٌ بمكانتها القادمة.
لكن، وبدلًا من أن تعثر على وحشٍ عند حدود الشّتاء، تجد ميلوري، الحارس الشّاب لغابات الشّتاء.
معًا، يُنشئ الاثنان رابطًا غير متوقّع، بينما يسابقان الوقت لإنقاذ أراضيهما من الهلاك.
غير أنّ تحالفهما الدافئ سرعان ما يتخطّى حدّ الصّداقة، ليكتشفا السّرّ وراء تحريم اجتماع جنّيةٍ من فصول الدّفء بجنّيٍّ من فصول الشّتاء.
وسيدركان أنّ ثمن ذلك قد يكون قاتلًا، تمامًا كوحوش الغابات الثّلجيّة التي تُطارد الظّلال في صمتٍ مرعب.
اكتشف أصل القصّة التي جمعت بين ملكة بيكسي هولو وسيّد غابات الشّتاء، تلك الرّومانسية القدريّة المكلّلة بالنّجوم والمأساة.
بعد أن استيقظتُ في جسد عشيقة البطل في رواية +R19، لم يكن أمامي سوى خيار واحد: النجاة.
في النسخة الأصلية، كان البطل رجلاً أنانيًا بلا قلب، تخلى عني بعد أن زرع داخلي طفلًا، فقط ليهرع لاحقًا إلى البطلة مدعيًا أنه وجد “الحب الحقيقي”.
لكنني وصلت قبل بداية الرواية… قبل الكارثة.
وهذه المرة، لن أكون الضحية.
رفضت إغراءات كيليان ببرود، وبدلًا من ذلك، وجهت أنظاري نحو شقيقه الأصغر، ليكسيون الفتى المهمش الذي أُسيء إليه، والذي لم يُمنح يومًا فرصة للحب أو العدالة.
قلبتُ الموازين. حميت البطلة، وداويت جراح الأخ الأصغر، ثم اختفيت من المشهد.
لكنني لم أتوقع أن يعود ليكسيون بعد سنوات، وقد أصبح دوقًا… رجلًا ذا جمال قاتل ونظرات تحمل هوسًا خطيرًا.
ولم يكن معه سوى شيء واحد: عقد خطوبة قديم كنا نظنّه لعبة أطفال.
“تزوجيني، نونا. لم أنسَكِ أبدًا.”
كلما قلت لا، كان يقترب أكثر، يهمس بصوت بارد:
“هل تغيّر ذوقك…؟”
إنه ليس ذلك الفتى الذي كنت أحميه.
إنه وحشٌ خلقته يداي…
وهو لا ينوي السماح لي بالهرب هذه المرة.
أصبحت شريرة في الرواية التي كنت أقرأها.
لكن هذه الرواية…
…كانت رواية ذات استنتاج غير متوقع حيث انهارت الإمبراطورية مباشرة فجأة قبل النهاية!
إلى الجحيم مع القصة الأصلية!
كان علي أن أحاول البقاء على قيد الحياة أولا.
وهكذا، كنت أحاول فقط الفرار إلى البلد المجاور بجانبنا،
ولكن بعد ذلك…
“لقد انتظرت لمدة 100 عام فقط لمقابلتك.”
الرجل الذي أخفى هويته كملك شيطان وكان القوة الدافعة وراء الغزو.
أمسك بي الدوق الأكبر أرفيس بنظرة مليئة بالمشاعر الشديدة.
“إذا فقدتك مرة أخرى … فمن المحتمل أن أبدأ بمحو هذه القارة التي أبعدتك عني.”
…فقط لماذا؟
وُلدتُ من جديد كأميرة لعائلة النمور الإمبراطورية، أعظم أسرة من ذوي الأنصاف في القارة الشرقية.
لكن المشكلة أنّني وُلدتُ كنمرٍ أبيض محكومٍ عليه بقِصر العمر.
آه، لا بأس، ليكن ما يكون.
قرّرت أن أعيش حياتي بقدرٍ من اللامبالاة وأرحل كما كتب لي…
غير أنّ الأمر الغريب هو أنّني ما زلتُ على قيد الحياة!
“غياه~! آونغ!”
“ما أجرأكِ!”
“رائعة! جوسِي الصغيرة هي الأفضل!”
…لكنني ما زلتُ مجرّد شبلٍ أبيض بلا أنياب، أليس كذلك؟
تلقّيتُ حبًّا غامرًا من عائلتي ومن كلّ من حولي، ونشأتُ بينهم سالمة حتى أتممتُ تحوّلي إلى هيئةٍ بشرية.
وفي يومٍ من الأيام، قال لي إمبراطور مملكة الغرب، إيكييل، كبير السحرة الذي كان يحرسني منذ طفولتي من كلّ خطر، بملامح جادّة.
“أنتِ عالمي بأسرهِ، يا أميرتي.”
ثم أقسم أنّه مستعدّ لبذل حياته لأجلي.
“حياتكَ؟ لِمَ؟”
سألت وأنا أرمش بعينيّ اللتين تحملان حدقتين زرقاوين كالثلج.
“…لأنّه إن مِتِّ، سأموت أنا أيضًا.”
“ستموت؟ حقًّا؟”
“نعم.”
‘هل لأنّني نمرٌ أبيض ذو أهميّة عظيمة؟’
حدّقتُ فيه طويلًا، فانحنت عيناه الجميلتان في ابتسامةٍ خفيفة كوتر قوسٍ مشدود.
ولمّا مدّ يده ليمسّ رأسي بلطف، شعرتُ بدغدغةٍ تسري في جسدي، وخفقَ قلبي بقوّة.
“لذا، لا تبتعدي عنّي أبدًا. مرّةً أخرى، لا تفعلي.”
رغم نعومة صوته، إلا أنّ نظرته كانت كقيودٍ فولاذية تُكبّلني.
ومع أنّ هذا التقييد لم يكن مؤلمًا، بل لطيفًا على نحوٍ غريب، ابتلعتُ ريقي بخفوت.
“إيكييل.”
“نعم، جوسِي. قولي لي، ماذا تريدين أن أفعل؟”
لمّا طبعتْ شفتاه قبلةً على ظهر يدي، سخنت أناملي وفقدتُ القدرة على الكلام.
كنتُ، أنا النمرة البيضاء المتوحّشة، أشعر أنّني أُروَّض ببطءٍ تحت لمسة إنسانٍ يُدعى إيكييل.
لكن… لا بأس، فربّما لا ضير في ذلك أحيانًا.
فقست البيضة بعد أن تجاوزت موعدها بوقتٍ طويل.
“بيييه!”
أطلَّت كرةٌ من الزغبِ الأبيضِ النقيّ برأسِها الصغير متفحّصةً ما حولَها.
الرجلُ الذي كانَ يراقبُ لحظةَ الولادة تلك لاذَ بالصمت.
إذ كان هو أفعى (بل أفعى قاتلة من نوع المامبا السوداء)، غير أنّ المولودَ كان فرخًا صغيرًا!
***
لمّا غبتُ عن الوعي برهةً وفتحتُ عينيَّ، إذا بي قد تحوّلتُ إلى فرخِ طائر.
ولم يقتصرِ الأمرُ على ذلك فحسب، بل…
“مَن تجرّأ على إغضابِ ابنتي؟ لأُحطّم عنقَه في الحال!”
“هشش. لا حاجةَ للكلام. سأجتاحُهم جميعًا حتى لا يبقى أحدٌ منهم. ولعلَّ الفاعلَ بينهم.”
“اهدآ أنتما الاثنان. أختي ضعيفةُ الأعصاب، فلنُصفِّ الأمرَ في الخفاء.”
يا إلهي! أيُّ حمايةٍ مُفرِطة هذه!



