راشد
حينما تحوّلت الدراسة إلى تجربة رقمية بسبب الوباء، وجدت “ريحان” نفسها عالقة في دوامة من التسويف، التراكمات، وفقدان الدافع. بين محاضرات مسجّلة لا تنتهي، واختبارات مرعبة تعكس فشلها، كان الهروب دائمًا هو الحل الأسهل… حتى جاءت لحظة الحقيقة.
إشعار بسيط، رسالة غير متوقعة، وتحدٍّ لم تكن تتخيل خوضه، قلبوا عالمها رأسًا على عقب. الآن، أمامها خيار واحد: إما أن تستسلم، أو تبدأ رحلة النجاة الدراسية.
“المجموعة الدراسية” ليست مجرد قصة، بل تجربة تفاعلية ستضعك في قلب التحدي! مع اختبارات، تمارين، وألعاب تعليمية، ستكتشف بنفسك: هل تستطيع الفوز في معركة الدراسة؟
***
إذن، هل أنت مستعد للفوز؟
كل خطوة تحدٍ جديد في عالم الدراسة لذا تحدى قدراتك الدراسية و تفوق عليها!
–
أنا مؤمـنة أن العالـم مكـان معـقد، لكـن بعيدا عن ذلك فهـو مـكان غريب ، لمـاذا هـذا الرجـل يستمر في ملاحقـتي رغـم رفـضي لـه مـرارا و تكرارا لكـنه الامبرطور و لذلك تم اجـباري من قـبل أبي أن اتزوجـه من أجل العائلـة ، لكـني ارفض ذلك فـهو شرير هـذا العالم و سأموت إذا تزوجته! لكن انتهي بي الأمر بالزواج منه كالرواية الأصلية…”أليس الرجل و المرأة يجب عليها تجربة ليلتهما الأولى؟” ماذا يقول بحق الخالق؟!!
مات الطفل. وفي اللحظة التي همّت فيها بإلقاء جسدها في النهر وهي تحتضن بين ذراعيها جرة رفات ابنها، وصلتها رسالة نصية.
[وفاة هامِن ليست حادثًا… إنها جريمة قتل.]
إن كانت هذه الرسالة حقيقية…
[والقاتل شخص تعرفينه.]
لم تستطع أن تموت بهذه الطريقة. كان عليها أن تعثر على قاتل طفلها وأن تنتقم منه.
لكن… كان الأوان قد فات كثيرًا.
تهادى جسدها مترنحًا نحو نهر الهان، واستسلمت للسقوط.
“أمسكوها!”
مع صوت قصير وحاسم، امتدت أمامها ذراع قوية على عجل.
من يكون؟
أسئلة لا تُحصى، وندم ينهش القلب، انسكبت مع الموت الذي اقترب منها.
“هامين… سامحني…”
تمتمت بصوت مخنوق وهي تعانق جرة رفات طفلها بكل ما بقي فيها من قوة.
“هان سو-أون، يجب أن تفتحي عينيك.”
اتسعت حدقتا سو-أون حتى بدتا وكأنهما ستنفجران.
لقد عادت.
عادت إلى تلك الليلة قبل ثماني سنوات… إلى اللحظة الحرجة التي وُلد فيها هامين.
“لا أحد يحبك في هذا القصر، أمارا.”
> هكذا قالها لي إريك، ببروده المعتاد…
> ثم اقترب كفاية ليهمس ببطء:
> “لكنني… لا أحتاج أن أحبك لأريدك.”
في عالم الأرستقراطية البريطانية،
تُباع المشاعر بثمن…
والأسرار تُدفن تحت الرخام البارد.
أنا أمارا.
الفتاة التي انتُزِعت من الميتم
لأكون ابنة بالتبني لعائلة هاوثورن اللامعة.
لكنني أعلم… وأعلم جيداً…
أنني مجرد شاهد حي على خطيئة قديمة.
إريك هاوثورن؟
الوريث… الخطيئة ذاتها.
هو قاتل حلمي القديم.
هو لعنتي.
وهو الشيء الوحيد
الذي يجعلني أكره نفسي… بقدر ما أريده.
“أنتِ لستِ أختي، أمارا.
أنتِ الجريمة التي أستيقظ عليها كل صباح.”
بيننا رغبة ملوثة.
لا هي حب… ولا هي كراهية صافية.
نلعب لعبة خطيرة:
مَن يُسقط الآخر أولاً.
في حفلات القصور…
في الاجتماعات المغلقة…
وفي ليالي لا يراها النور…
نحن لسنا عائلة.
نحن سلاح موجه لبعضنا البعض.
“هل تعرفين ما أريده منكِ، أمارا؟”
“قلها، إريك… أو اصمت للأبد.”
“أريدك أن تنهاري بين يدي،
كما انهارت أحلامي بين عينيكِ.”
لكن المشكلة؟
أنا بارعة في كسر التوقعات.
وقد يكون إريك… هو التالي.
بعد أن وضعت حربُ العالَمِ السُّفلي أوزارها، غدت الأرضُ حقلًا مُباحًا لجبروت الشياطين، تُسيطر عليه كما تشاء.
أولئك الذين وُهِبوا الهالةَ والقوّةَ المُقدَّسة، أضحَوا مُجرَّدَ دُمى تُحرّكها المخالبُ الشيطانية فوق رقعةِ لُعبتِها الجائرة.
أما أنا… فلم أكُن سوى إنسانةٍ بلا قُدرةٍ تُذكَر، لا تُثير انتباهًا ولا تستدرّ شرًّا، فنجوتُ من أعينهم واستطعتُ العيش في الظلّ.
غير أنّ القدَرَ لا يترك ضعيفًا في مأمنٍ طويل…
“ككك… أيُّها البشريُّ الغبي! لقد أتممتَ العقد أخيرًا!”
وبلمحةِ خاطِر، وجدتُ نفسي مُرتبطةً بعَقدٍ مع شيطانٍ مختومٍ يُدعى “أوتَم”؛ ليقذفني إلى داخل مَسرحِ اللعبة الجهنّمية.
هناك، حيث تتربّص المخاطرُ خلف كلّ شَعرةٍ من أنفاسك، لم يكن لي سندٌ أو ملجأ إلا:
“إنْ لم تكُن لديكِ رغبةٌ في الموت… فاهرُبي.” “ما رأيكِ أن تُصبحي لي؟ سأُغدق عليكِ من الدلال ما يعجِزُ الخيال. ذهب؟ جواهر؟ أجيبي بما تشتهينه.”
رجل الدمّ والحديد…
ووليُّ عهدٍ مخبول لا يخشى الخراب…
وأنا—لأجل البقاء—لا خيار أمامي إلّا مسايرةُ هؤلاء السادة الذين يمرحُ الموتُ في أعينهم…
بل، لربّما عليَّ أن أتشبّث بنفسي وحدي لأستمرّ في الحياة!
ولكن… هل أنا بالفعل أسيرُ نحو النجاة؟
أم أن خطواتي تتباعد عن الحياة أكثر فأكثر… وأنا لم أدرك بعد؟
مُدرِّسة الأمير المشاغب الثّامنة ، أوليفيا هاربر.
مع ظهورها ، تغيّر قصر فيليتشر.
في الحديقة القاحلة تفتّحت أزهارٌ ملوّنة ، و على وجوه خَدَم القصر تفتّحت أزهارُ الابتسام.
لم يكن الأمر مختلفًا حتّى بالنّسبة إلى الأمراء الثّلاثة ، إذ شملهم التغيّر الّذي جاءت به.
كان يبدو أنّ الأزمنة المشرقة و السّلمية ستستمرّ.
إلى أن اختفت أوليفيا هاربر فجأة ذات يوم.
***
“ألم تَعلَمي؟ أنّني أردتُكِ منذ زمنٍ … و بشدّة”
وليّ عهد فالوريس الطّيّب و اللطيف ، ناثانيل سايمور.
بعد مرور خمس سنوات ، لم تستطع أن تجد في الرّجل الواقف أمامها أيّ أثرٍ للصّورة الّتي تحفظها عنه.
“كنتُ أتوقُ إلى أن ألتهم شفتيكِ و أتذوّق أصابعكِ النّحيلة واحدةً تلو الأخرى ، و أن أضع على جسدكِ علاماتٍ تُعلِن أنّكِ ملكٌ لي”
الرّجل الّذي اقتحم شفتيها من دون إذنٍ كان ملكًا اعتلى عرشًا ملطّخًا بالدّماء ، و وحشًا.
مُفترِسًا يطاردُ فريسته الهاربة بإصرارٍ حتّى ينقضّ عليها و يلتهمها.
“إن لم تكوني تعلمين ، فاعلمي الآن. ذريعة النّسيان بسبب السُّكر … لن تنفع بعد الآن”
لقد اختارها ذلك الوحشُ فريسةً هذه المرّة.
تُجبر يي لي وهي سجينة من الفئة S على الخضوع لنظام عقاب وإعادة تأهيل وتُنفى إلى عوالم افتراضية لا حصر لها لقضاء عقوبتها كلما كان العقاب أشد زادت نقاط الذنوب التي تُخصم منها خلال فترة سجنها تكتشف يي لي أنها تمتلك على ما يبدو قدرة على الخلود وهكذا تبدأ في خوض غمار الموت بشتى الطرق
انتقلت روحه إلى القرن التاسع عشر، حيث بدأت رحلة البقاء على متن سفينةٍ مليئة باليأس، تعجّ بالعمّال المنكوبين.
كان خيط الحياة الوحيد لـ “لين جيه” هو معرفته الحديثة — وقدرته الغامضة المسماة “لمسة الصدى”، التي تمكّنه من رؤية شظايا من الماضي عند ملامسته للأشياء القديمة.
في هذا العالم ذي السحر الضئيل، حيث يتطلب السحر ثمناً، وتنبع القوة من المعرفة، يصطاد “لين جيه” المخلوقات الشاذة بجسدٍ بشريٍّ فحسب.
واحداً تلو الآخر، يحوّلها إلى “أذرع مشوّهة” — أسلحةٍ فريدةٍ مشبعةٍ بالقوة والعجب.
ومن مجرد مجهولٍ يكافح على هامش النظام، يصعد ببطء، خطوةً بعد أخرى، حتى يصبح أسطورةً تتربع على قمة تصنيف الصيادين.
مرحباً بك في عام ألفٍ وثمانمئةٍ وثمانيةٍ وثمانين — في عصرٍ تُعادل فيه سلامة عقلك قيمةَ رصاصتك.
موكومي طالبة جامعية في سنتها الأولى، وهي مولعة بالسحر! تطارد طالبًا أكبر سنًا، كوغوتسو، الذي يُشاع أنه يجذب أساطير المدينة من جميع الأنواع… ماذا سيحدث عندما تنضم إلى نادي السحر؟ الكوميديا الغامضة التي طال انتظارها من مبتكر جانجي، كازوكي هيراوكا!
هذه الرواية جانبية من سلسلة Fate/stay night، كتبها ريوغو ناريتا، وتدور أحداثها خلال حرب جديدة تندلع بعد عدة سنوات من نهاية “حرب الكأس المقدسة الخامسة”.
المسرح هذه المرة هو مدينة سنوفيلد الواقعة في غرب الولايات المتحدة، بعيدًا عن مدينة فويوكي اليابانية.
هناك، تبدأ “حرب مزيفة للكأس المقدسة” تختلف تمامًا عن الحروب الأصلية.
فقد كانت هناك جهات تراقب العلامات التي تشير إلى ظهور الكأس المقدسة في سنوفيلد.
ووفقًا لتحقيقات أجرتها جمعية السحرة، تبيّن أن نظام حرب الكأس المقدسة في سنوفيلد ليس إلا نسخة مقلدة من النظام الذي استُخدم في فويوكي.
لكن هذه النسخة لم تكن مكتملة، مما أدى إلى استبعاد واحدة من الرتب السبع المعتادة، واستدعاء أرواح لا يُفترض بها أن تكون مؤهلة لأن تُستدعى كـ”خدم”.
لقد كانت حقًا حرب مزيفة.
ومع مضي الوقت، تبدأ إحدى الهيئات التابعة للحكومة الأمريكية بتنفيذ مخططاتها، بينما يُستدعى الخدم واحدًا تلو الآخر…
ملاحظة مهمة: يجب مشاهدة سلسلة أنمي FATE بالترتيب الذي يُنصح به قبل قراءة هذه الرواية لفهم مجرى القصة، ويمكنك لعب اللعبة (رواية مرئية) لان تم اقتباس بعض الانمي من اللعبة ولكن هذه الرواية ليست من لعبة وكانت كـ كذبة ابريل منذ زمن واصبحت واقعية .
التعيق الأول موجود به قناة الرواية pdf
الشامان الشابّةُ من فئةِ الـ MZ صاحبةُ الحظِّ القوي، كيم يونا، التي نَزَلَ عليها رُوحُ القائدِ العسكري.
في يومِ البدرِ الأوّل من العام، وبينما كانت تُجري طقسَ دَفعِ النَّحس لمرشّحِ الرئاسةِ القادم، لَقِيَتْ مصرعًا مُفاجئًا وسَقَطَتْ أرضًا.
“يا سيّدي القائد! لِمَ لا تُجيبني؟! أرجوكَ أخبرني أين نحن…!”
ما إنْ فَتَحَتْ عينيها، حتّى وجدتْ نفسَها مُتجسِّدةً في جسدِ سيّدةِ الدوق، كاليسيا فالوس، ابنةِ الدوق في الإمبراطوريةِ السحريةِ أركِيا.
أسرةُ الدوق التي تُسيطر على الإمبراطورية بواسطةِ قُدرةِ النار الخارقة… أمورٌ معقّدة مثل هذه؟ لا أعرف شيئًا عنها.
“هذا ما يُسمّى بالانتقالِ إلى داخلِ رواية؟”
لكنّني لم أقرأ في حياتي إلّا رواياتِ رومانْس حديثة من فئةِ 19+ فقط!
#عالمٌ_حديث #رجلٌ_قويٌّ_جِدًّا #رجلٌ_ثريّ #أجواءُ_مكاتب
بما أنّهم قرّروا إلقائي في عالمٍ آخر، كان على الأقل أنْ يُطابقوا أحدَ الكلماتِ المفتاحيّةِ التي أحبّها!
لا شيء يتطابق مع ذوقي في هذه الإمبراطورية، فيما الحوادثُ المُربِكة تتوالى بلا نهاية.
“إنْ كنتِ من عائلةِ فالوس، فعليكِ الخضوعُ لاختبارٍ لمعرفةِ ما إذا كنتِ تمتلكين قدرةَ النار.
وتسأل عن طريقةِ التأكّد؟ بكلّ بساطة، عليكِ أنْ تمشي داخلَ لَهَبٍ هائل!”
من أوّلِ أحداثِ العائلةِ السنويّة: تجربةُ الحياة – إصدارُ الإحراق، طقسُ النار…
“قدّمي طعامًا فاخرًا لي مع النبيذ. متى ما طَلَبْتُ ذلك.”
روحُ الجدّ الأكبر تُصرّ على طقوسٍ كاملة، وكأنّها مائدةُ القرابين.
“سأُبرِمُ عقدًا معكِ. إنْ خلّصتِني من الأرواحِ العالقة، سأمنحكِ هذا الجسد.”
الابنُ الأكبرُ لدوقِ لاكييس، الذي وُلِدَ ولديه قابليةُ المسِّ الروحي، يستخدمها ليستعملَها كتميمةٍ مؤقّتة لطردِ الأشباح.
وفوقَ ذلك، الأرواحُ الكورية المُقيمةُ هنا في إمبراطوريةِ أركِيا بطريقةٍ غير قانونيّة…
يقولون إنّ حظَّ شامان يبقى معها حتى الثمانين، لكن لماذا جئتُ إلى هنا لأعاني بهذه الطريقة؟
إنْ كان هذا هو الحال… فأعيدوني إلى بيتي، أرجوكم!
كان جوهان يُعايش أقصى درجات الشقاء لهذا لم يكن حتى يستطيع أن يُمنيّ نفسه بالسعادة، أن يهز رأسه باندماج مع أغنيَّة أو نغمات موسيقية مبهجة، كانت تلك رفاهيات أبعد من متناول قلبه ولكن ذات لقاء غير متوقع، اقترح عليه شخصٌ غريب الأطوار تجريبها، لم يعلم أن اللحظة التي سيضع فيها جوهان تلك السماعات الكبيرة على أذنيه- بأن حياته ستتغير دون رجعة! أن ذلك الفعل البسيط سيقوده نحو مستقبل لم يتخيله قط ولا حتى في هوامِش الأحلام!
كانت نقطة البدايَّة لكل شيء، ولكن، لا بُّد من الكثير من المنعطفات غير المتوقعة، السقطات مباغتة الألم، والدروس القاسية التي نعود منها أكثر يقظةً من السابق..تمامًا كالقهوة..قد تكون الحياة مُرة قليلًا لكنها تجعلك في النهايَّة منتبهًا مُتيقظًا بل ربما…بعدها تصير أكثر سعادة؟






