خيال
شونيلا، الابنة الوحيدة لمنزل ماركيز ليفيا،
والذي يُعرف بكونه أغنى عائلة في الإمبراطورية.
لم تستطع النجاة من المرض الذي رافقها منذ صغرها،
فماتت… وأصبحت شبحًا.
“سأقوم بذلك الزواج. هناك ما يُعرف بزواج الأرواح، أليس كذلك؟”
ثم في جنازتها… تلقت عرض زواج؟
ومن من؟ من دوق ليندنبرغ، سيد الشمال وأول حب في حياتها!
“جلالتك أيضًا، قد وقعت في حب ابنتي من النظرة الأولى،
أليس كذلك؟”
“…نعم.”
يبدو أنه هو الآخر لم يستطع نسيان اللقاء القصير الذي جمعهما في الطفولة.
وقد أسعدها ذلك… لكن في النهاية،
لم يكن بوسعه رؤية شوينيلا التي أصبحت شبحًا…
“أعتقد… أنني أراكِ.”
لكنّه… رآها.
[…ما هذا؟ شبح جديد في المكان؟]
ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد.
فقد أصبحت صديقة للأشباح الآخرين المقيمين في قصر الدوق.
هؤلاء الأشباح الذين كانوا أساطير في حياتهم السابقة،
بدأوا بمساعدتها في حلّ مشاكل الدوقية الفقيرة،
مستخدمين حكمتهم المتراكمة عبر السنين.
[شويني، قد… قد يمكنك الحصول على جسد جديد.]
ومن ثم… منحها أولئك الأشباح أملًا جديدًا بالحياة.
س: هل من الممكن أن يتزوّج الذئب والأسد وينجبا أرنبًا؟
ج: توقفي عن التفوه بالهراء، اغسلي قدميكِ واخلدي إلى النوم.
… لقد وجدتُ نفسي في موقفٍ اضطررت فيه إلى غسل قدميّ والخلود للنوم.
أبي أسد، أمي ذئب، وأنا أرنب.
علاوة على ذلك، أنا ذلك الأرنبُ الإضافي الذي أشعلَ فتيل الحرب في القصة الأصلية!
إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فلن يموت الجميع فحسب، بل سيتم تدمير عائلتا أمي وأبي أيضًا.
‘لا، هذا مُستحيل، يجب أن أغيّر مصيري هذا بأيّ ثمن.’
نهضتُ بحزم وأنا أشدّ قبضتي، ولكن…
“كلوي، هل تعرفين ما هو العشاء الليلة؟ إنه… لحمُ أرنب!”
بادئ ذي بدء، يبدو أن أولويتي في الوقت الحاليّ هو عدم الكشف عن هويتي للذئاب الشرسة في منزلنا.
* * *
اعتقدتُ أنني بحاجة فقط إلى إخفاء حقيقة كوني أرنبًا، لكن عقبةٌ أكبر كانت تنتظرني.
من بين جميع القدرات الفريدة للمتحولين أو البشرُ الوحوش، اكتسبتُ القدرة على “استدرار العطف”.
ظننتُ أنّ أمري قد انتهى في هذه الحياة أيضًا، لكن الأمور أخذت منعطفًا غريبًا…
“هذا ليسَ قتالًا. لذا… أرجوكِ، لا تبكي.”
أمي وأبي اللذان أوقفا الحرب كلها فقط لأنهم قلقان عليّ.
“فقط أخبريني. إذا أردّتِ، يمكنني القضاءُ على كلّ من يضايقونكِ.”
حتى بطلُ القصة الأصلية الذي أصبح بجانبي، كان منحازًا لي بشكلٍ مفرط.
يا للعجب… لقد كان منع الحرب أسهل مما توقعت.
وربما تكون قدرتي هذه… أكثرَ فائدةً ممّا ظننت؟
“أستُلقينَ بِنفسكِ؟”
في تِلكَ الليلة، أنقَذَ الأميرُ ليدا، ثُمّ داسَ عليها.
الأميرُ ڤاليري مِن إمبراطورية غريتز يُخضِعُ ممْلكة إديلين ويُضمّها إلى الإمبراطوريّة.
ليدا ابنةُ الحاكم إديلين، والتي قضتْ وقتًا حُلوًا مع الأمير في المهرجان، غَرَقتْ باليأسِ عندما تعرَّفتْ على هُويَّتِهِ الحقيقيَّة.
“في يوم مِن الأيَّام، ستُجبَرُ على تقبيلِ أقدامِ أُولئكَ الّذين دمَّرَتهُم خطاياكَ.”
انتابَ الأميرَ شعورٌ بالذهولِ مِن نظرةِ عينَيْ المرأة الزرقاوين الواضحَتين والتي اخترقَتهُ كَسهمٍ حادٍ لتُصيبَ صميمَ روحهِ، حيث تكمنُ آثارهُ المُدِمِرة، تَرتَدُ عِند عواقِب أفعالهِ.
“هل تُحبُّني؟”
سألتْ ليدا والكِلماتُ تَخرِجوا من حَلقِها كالحجارة، كان ذَلِكَ أشبهَ بتضرُّعٍ يائسٍ.
“أنا فقط أحصُلُ على ما أُريدهُ”
أجابَ ڤاليري بصوتٍ هامسٍ.
“هذا ما أنا عليهِ”
جهلًا مِنهُ أنَّ اللَّعنةَ التي صبَّها ستعودُ إليهِ عبرَ مِسْكُها العِطرِيُّ.
الرَّجلُ الذي يُدمَّرُ مِن أجلِ الامتلاكِ، والمرأةُ التي تتخلَّى عنِ الامتلاكِ كي لا تُدمِّرَ شيئًا.
هل كانَ هذا الحبُّ خاطئًا منذُ فرضيَّتِهِ الأولى؟
بعد أن فقدت صديق طفولتها، شعرت سول آيون بحزن عميق.
ولتخفيف ألمها، دخلت إلى اللعبة التي كان يحبها صديقها، لكنها تجد نفسها فجأة في عالم آخر قاسٍ يشبه اللعبة، لكنه أكثر عنفاً وواقعية.
وبين الجنود الذين يهددون حياتها، تلتقي من جديد بصديقها “بايك إهيون” الذي ظنّت أنها لن تراه مجددًا.
قالت له بألم:
“أنا دعوت… كل يوم كنت أدعو أن أراك مرة أخرى، ولو في حلم.”
لكن بايك إهيون في هذا العالم لم يعد كما تعرفه:
ملامحه مألوفة، لكن تعابيره باردة.
نظراته جامدة، وصوته خالٍ من المشاعر.
يقول لها وكأنها غريبة:
“أول مرة أراكِ… هل تستطيعين إثبات كلامك؟”
في هذا العالم، هو شخصية قوية لا يُستهان بها:
لا يمتلك دمًا نبيلًا لكنه ورث مكانة عائلة عظيمة.
يقف على خط النار في حرب طويلة.
يوازن القوى بين الإمبراطور وسبع عائلات نبيلة.
لكنه لا يتذكر سول آيون أبدًا.
وسط حيرتها، وهي لا تدري إن كان هو نفس الصديق القديم أم لا، تحاول سول آيون البقاء بأي وسيلة ممكنة.
وبذكائها، تصبح شخصًا لا يمكن الاستغناء عنه في وحدة بايك إهيون العسكرية.
والدي رجلٌ ضعيف الجسد، واهن البنية.
“انـ، انفك ينزف!”
إنه مريضٌ إلى حدّ أن يتدفق الدم من أنفه وهو يغسل ثياب ابنته ذات السبع سنوات.
لكن، في المقابل، يحمل وجهًا ساحرًا كأنما اقتُطع من لوحةٍ فنية، جاذبيةٌ مريضة تأسر الألباب، أو كما يُقال: ‘الوسامة المرهقة’!
ومع ذلك، بالنسبة لي، ليس إلا أبًا حسن المظهر، لكنه كسمكة الشمس الهشة التي لا تقوى على الصمود.
وكان لأبي علةٌ أخرى…
“عديني. تقولين هكذا، لكن قد تتركينني وحدي يومًا ما، يا نجمتي الصغيرة.”
“لن أذهب.”
“إذن، عدني.”
“حسنًا! سأعدك، أليس هذا ما تريد؟”
“وختمًا أيضًا.”
تشخيصه؟ “اب مهووس بإبنته”، وهو في حالةٍ حرجة.
بل يبلغ من العشق لها حدًّا يجعل المرء يتساءل:
ألم يُفرط الحاكم عن غير قصد في سكب حب الابنه في قلبه؟
لكن، بما أنه الروح الوحيدة التي تربطني به، عقدت العزم على حماية هذا الأب الضعيف قلبًا وجسدًا.
لكن، في ليلةٍ مضت، شاهدتُ ما لم أتوقع.
شخصٌ مقنّع، مجهول الهوية، تسلل إلى منزلنا،
وناول أبي صندوقًا في خفيةٍ تامة.
“جئتُ بما أمرت بتجهيزه. الدواء هذه المرة أشدّ فتكًا،
وسيزداد نزيف الدم أكثر من ذي قبل.”
“حسنًا، فهمت.”
“إذن، سأنصرف الآن. أيها السيد السماوي.”
من هو ‘السيد السماوي’ ؟
أبي ليس سوى رجلٍ مريض، ساحر الطلة،
ضعيف القوى، مجرد سمكة هشة لا غير!
عندما كان الآخرون يتجسدون في هيئة أشخاص جميلين أو حيوانات محببة، انتهى بي الأمر في جسد وحش مخيف يعيش في خزانة البطل الذكر.
… لماذا؟
ليس هذا فحسب، بل أصبحت أيضًا الوحش البغيض الذي يعذب البطل الذكر.
وفقًا للقصة الأصلية، كان من المفترض أن يخافني البطل الذكر.
لكن—
“قرونك أجمل من الورود.”
“هل يمكنني أن أعطيك اسمًا؟”
لا يبدو أن البطل الذكر يخاف مني على الإطلاق.
اعتقدت أنه من حسن الحظ أنني، المستأجر الآن (؟)، تمكنت من التعايش مع البطل الذكر، مالك الغرفة.
“أنا خائف من النوم بمفردي. دعنا ننام معًا.”
لكنني لم أتوقع أن نقترب إلى هذا الحد…
***
حدق ديدريك في الوحش النائم بعمق في خزانته.
هذا الوحش، الذي ظهر فجأة ذات يوم، أنقذه من حياته الجهنمية.
انحنت زوايا شفتيه من الرضا.
“وحشي الخاص.”
شيء خاص به فقط، شيء
لن يتخلى عنه أبدًا.
تم تجسيد فلورنتيا من جديد باعتبارها الطفله الغير شرعيه لأغنى عائلة في الإمبراطورية.
كانت تعتقد أن كل شيء سيكون على ما يرام في المستقبل. لكن والدها توفي ، وتركها أقاربها على أعتاب المنزل ، وانهارت العائلة المشرفة التي كانت تفتخر بها تمامًا…. لكن هل هذا حقيقي؟
شربت قليلا (كثيرا) وأصيبت بعربة ، عندما فتحت عينيها مرة أخرى ، كانت تبلغ من العمر سبع سنوات؟ علاوة على ذلك ، فإن الأمير الثاني ، الذي كان عدوًا لأسرتها في حياتها السابقة ، يلاحقها مثل الكلب!
“تيا ، أنت أجمل مني.”
“….هل أنت تمزح معي الآن؟”
“لا. أعني ذلك.”
حسنًا ، الأمير الثاني والأسرة ملكي! في هذه الحياة ، يجب أن أصبح اللورد
أنا سيلينا، ابنة ولدت لعائلة معروفة بنسائها ذوات الخصوبة العالية. تم بيعي في زواج من دوق مريض حياته في وضع حرج، من أجل إنجاب وريث لعائلته. لقد قدموا لي دواءً يُزعم أنه يساعد في الحمل، حتى أن عالم الفلك نصحني بأيام جيدة للنوم معًا، لكن… لم يكن هناك طفل.
“إذن، هل هناك أي علامات للحمل؟”
“آه، أنا – أنا آسفة”
“أنتِ عديمة الفائدة. برأيك ما هو حظك لفوزك بمنصب زوجة الدوق؟ ”
لم أستطع قول كلمة واحدة.
‘لا، المعذرة. أنا فقط كان عليّ النظر إلى السماء لألتقط نجمة. هكذا وصلت إلى هذا المنصب “.
***
زوج لا يحب لمسي في اقل تقدير.
لكنه لا يزال يرثى له، لذا دعينا على الأقل نجعله يتمتع بصحة جيدة من خلال إطعامه طعامًا مغذيًا، وجعله يمارس الرياضة، وسأختبر شخصيًا أي طعام مشكوك فيه أولاً. بمجرد أن يتعافى من جهودي المكثفة، سأوقع ورقة فسخ الزواج وأهرب، لكن…
“لقد وافقتي على عقد للحصول على وريث لي. لكن بالتفكير أنك قد تتراجعين عن كلمتك… ”
على الرغم من أنه يتمتع بصحة جيدة الآن، أصبح زوجي “السابق” يتمتع بصحة جيدة بعض الشيء.
“أنت بصحة جيدة الآن!”
“إن واجبات الزواج مقدسة. سأجمع مستحقاتي “.
“انتظر. انتظر! لكننا مطلقون؟ لم نعد زوجا وزوجة … ”
ابتسم بتكلف ثم أخذ قطعة من الورق من جيب صدره ورماها لي.
“نحن لسنا مطلقين بعد.”
تجسدتُ كبطلة في جسد نبيلة مفلسة قبل بدء القصة الأصلية ، و استطعتُ النجاة عبر بيع المعلومات لجمعية سرية.
مع اقتراب القصة من بدايتها ، قررتُ التظاهر بالحمل و الزواج من وريث مفقود لكسب المال.
لكن ما بدأ بزواج مزيف تحول لفوضى عاطفية:
والد الزوج يعرض عليها الميراث، والدته تريد تزويجها مرة أخرى، شقيقه يتشبث بها، وزعيم النقابة التي باعت له المعلومات يصبح غريبًا.
ثم تحدث المفاجأة المستحيلة… يعود الزوج الحقيقي الذي يفترض أنه ميت، ويطالب بها كزوجته!
“لقد تزوجت، كما يبدو. أين زوجتي؟”
فجأة، أصبح لديها زوج وسيم جدًا، وحياة لم تكن ضمن خطتها أبدًا.
استخدمت عائلتها كل أموالهم في إسرافها ورفاهيتها وأحدثت أزمة إفلاس.
أثناء محاولتها معرفة كيفية سداد ديونهم ، عثرت على منشورٍ من الدوق يبحث عن طفلٍ ضائع.
المكافأة هي الكثير من المال الذي يمكّنها من اللعب والأكل حتى بعد سداد ديونها!
بعد ذكريات قراءة هذا الكتاب ، التقطت ليزيل على الفور الصبي الذي تم القبض عليه في غارةٍ في قريةٍ فقيرة.
أخذت طيّة صدر السترة المفقودة وذهبت إلى الدوق.
“هذا هو الطفل الذي يبحث عنه الدوق.”
قال الدوق تشيستر ، ينظر إليها بنظرةٍ مريبة.
“أحتاج إلى تأكيد ، لذا يجب أن تبقي مع الطفل في هذا المنزل في الوقت الحالي.”
بدأ التعايش الغريب بين الأشخاص الثلاثة من هذا القبيل.
ومع ذلك ، لا يزال رافيل يفكر بها كأمّ ولن يدعها تغادر.
***
“دعينا نتزوج.”
فوجئت ليزيل بالكلمات غير المتوقّعة.
“هل أنت مجنون؟ هل شربت؟”
” عام واحد. إذا عقدتِ زواجًا بموجب عقد لمدّة عام ، فسأدفع لكِ عشرة أضعاف المكافآت التي حصلتِ عليها”.
“هل يمكنني مناداتكَ يا عزيزي؟”
وبدأ عقد الزواج والحياة الزوجية.
لكن لماذا تتغير عينيك باستمرار؟
لماذا تستمرّ في القدوم كل ليلة!
“لقد تزوجتُ اليوم”
في الرواية السخيفة «الدوق الوحش» التي تحمل تصنيف للبالغين ، تزوجت من البطل الذكر ، باراس ، المعروف بأنه قاتل.
أنا متجسدة ببطلة الرواية ، سيلين ، التي تعيش سجينة مدى الحياة-!
على الرغم من أنه بطل حرب محترم ، إلا أنني أشعر بالحيرة لأن باراس ، الذي يخاف منه الناس بسبب “خلاصه” القاسي عندما يشرق القمر المكتمل ، لم يسجنني أو يعذبني ، على عكس ما حدث في الرواية …
“لماذا لم يسجنّي حتى الآن ، على عكس العمل الأصلي …؟”
هذا الرجل … لطيف و وسيم بشكل مدهش …
***
لقد جئت لأتزوج امرأة لا تحتاج إلا إلى إنجاب وريث … و لكن من هي هذه المرأة التي تشبه الأرنب و التي تنبعث منها رائحة السكر الحلوة؟
ربما يجب أن أسجنها على الفور حتى لا تتمكن من الذهاب إلى أي مكان …
– لا بد أنها مرهقة ، لذا من الأفضل أن ابدأ غدًا … قصة حب مليئة بسوء التفاهم بين عاشقين لأول مرة-!
تجسّدتُ في رواية خيالية حديثة موجهة للذكور كنت أقرءها للتسلية.
كنتُ أتوقع حياةً مترفة كمكافأة للمُتجسّدين،
لكن ما حصلتُ عليه كان دور الأخت الكبرى في ميتم، مع إخوةٍ عليَّ إعالتهم الواحد تلو الآخر، وحياةٍ قاسية للغاية!
وسط الأزمة المالية التي داهمتني، اتخذتُ قراري في النهاية.
أن أركب “حافلة البطل”!
بمعنى آخر، أن أصبح واحدة من حريم البطل.
بطلة؟ لا بأس! سأكون كذلك، طالما أنه بإمكاني كسب المال!
هدفي هو أن أكون “بطلة فرعية 1” عادية، أقتات من الفتات الذي يتساقط،
ثم أختفي بهدوء من القصة بعد أن أجني ما يكفي من المال.
ولكن…
[الشخصية ‘كانغ ناهيون’ ظهرت في ‘قائدٌ من الفئة F في الأكادمية’.]
[تحديث في تعليقات القرّاء!]
-ما هذا؟ هل هي البطلة؟
-الأكاديمية لا تكتمل بدون حريم، هذا هو الطعم الحقيقي.
-فلتمت قبل أن تصبح بطلة!
ما هذا الآن؟
***
…كان الهدف منذ البداية أن أكون بطلة فرعية لا أهمية لها.
-اللعنة، أليست كانغ ناهيون هي البطلة الرئيسية بديهياً؟
-أوافق تماماً.
-القول إن كانغ ناهيون هي البطلة الرسمية صار من المسلّمات الأكاديمية.
لم أكن أعلم حينها أن الحياة لا تسير أبداً كما خُطط لها.








