إثارة
رواية تجسيد بقصة جديدة ومختلفة ، تتكلم عن فتاة اسمها سارة واقعة بحب فتى اسمه ايفاندر تعمل كمربية في المنزل الذي يقيم فيه ، لاكن هو شخص انطوئي وبارد ولا يعطيها وجهه يتجاهلها دائما .
في يوم ما تعطيها عمته كتاب الفه هو بنفسه وتقول لها ان لا تخبره بانها اعطتها الكتاب وتقراه بالسر .
عندما تبدا سارة بقراءة الكتاب تجد نفسها فجاة داخله بشخصية البطلة الاميرة سيرافينا التي ستتزوج قريبا من فارس و ولي عهد معروف عليه انه وحش …
المختلف في الرواية ان سارة لا تتجسد بشكل كامل بل كلما ايقضها شخص في العالم الواقع او سمعت صوت عالي من العالم الوقعي تخرج من الكتاب واي حادث او جرح يحصل لها في الكتاب يحصل لها ايضا في العالم الاصلي حين تخرج … ومع تعمقها في قرائة الكتاب تبدا باكتشاف اسرار الشخص الذي (تحبه )ايفاندر وتبدا بمعرفة سر الكتاب السحري
إيفاندر كان لغزًا كاملًا بالنسبة لسارة، إلى أن حصلت على كتابٍ سحري ألّفه بنفسه. وتجسدت داخل كتابه
أتُراه أميرًا معذّبًا؟ أم مهرّجًا متعطشًا للدماء؟
هل هو مالك القصر المسكون بالأشباح، أم الرجل الذي استُؤجر لطردها؟
الكتاب وحده من سيكشف الحقيقة.
رواية قصيرة تحتوي فقط على 3 فصول
تقرر ليانا مورغان، وهي معلمة بيانو طموحة ولكن فقيرة، أن تتحدى قدرها. خطتها جريئة ومستحيلة ، سرقة قطعة مجوهرات أسطورية عقد اليشم الساحر من عنق الدوقة إيزابيلا فالكونر خلال حفل تنكري كبير.
هذا العقد ليس مجرد يشم؛ إنه تجسيد لروح حارسة جورجية غيورة، تمتلك القدرة على توجيه الحظ المطلق لمن ترتديه، وإسقاط سوء الحظ الكارثي على أعدائها.
بمجرد أن تضع ليانا العقد على عنقها، تبدأ رحلة صعودها السريع والمخيف نحو النبلاء.
تكتسب ليانا معرفة غريبة غير مسبوقة، وتنجح في إبهار الدوق إدوارد هيمز، الرجل الذي لا يؤمن إلا بالمنطق والآلات البخارية.
لكن الثمن باهظ ففي كل مرة تقاوم فيها ليانا أوامر الروح المتجسدة، يسرق اليشم جزءاً من ذكرياتها الإنسانية وضميرها.
وبينما تقترب من الزواج بالدوق وتحقيق كل ما حلمت به، تجد ليانا نفسها محاصرة بين لعنة اليشم الذي يمنحها كل شيء، والحقيقة المرة التي عليها أن تدفعها: أن تصبح دوقة بلا روح.
هل تستطيع ليانا تدمير القوة الخارقة قبل أن تدمرها تماماً، أم أن غيرة اليشم ستفرض على الجميع نهايات مأساوية في ضباب لندن؟
الرواية من تاليفي أنا luna_aj7
سأجعلُكِ زوجتي من جديد.”
تزوّجت أريإل للمرّة الثانية كما لو كانت تُباع مع غنائم الحرب إلى زوجها الجديد.
لكنّ هذا الزوج الخبيث لم يكتفِ بطمعه في ثروتها، بل صار يهدِّد حياتها كذلك.
في تلك اللحظة، حين كانت أريإل تقف على عتبة الموت،
كان من أنقذها على نحوٍ مُدهش هو زوجها السابق الذي عاد حيًّا من ساحة المعركة، رامون!
“لا تقولي إنّكِ ستذهبين إلى رجلٍ آخر. أشعر بأنّني سأجنّ.”
وفوق ذلك، فإنّ رامون الذي كان طيلة الزواج باردًا وغير مُكترث،
صار بعد تلك الحادثة يطالب أريإل ــ طليقته ــ بالزواج من جديد، مُظهرًا تملّكًا شديدًا.
“تقولين إنّكِ رغبتِ بي طويلًا.”
“……لستُ أريد ذلك بعد الآن.”
أريإل، وقد عزمت ألّا تُسلّم قلبها لأيّ شخص بعد اليوم،
تحاول رفض عرض الزواج من زوجها السابق رامون.
“هل تُفكّرين في العثور على وصيّ جديد، وأنتِ في الأصل ملكٌ لي؟”
رامون يعانقها بلمساتٍ لطيفة ولكن مُلحة،
وكأنّه اتخذ قرارًا بعدم التفريط بها مرّة أخرى، وهو يتمتم:
“حتى هذه الأرض التي تقفين عليها، والغابة التي تُحبّينها كثيرًا،
تذكّري أنّ يدي تمتدّان إلى كلّ ذلك.”
“……رامون، أرجوك.”
“هذه المرّة… لن أدعكِ ترحلين أبدًا.”
وأدركت أريإل حينها أنّه لن يتركها مطلقًا.
سِينسِيّا أَيستْلِي، الأَميرةُ المَنبُوذةُ الَّتي لَا تَملِكُ سِحرًا وَلَا شَعبيَّة.
وَ وآرن تينيريس، ساحِرُ الظَّلامِ الَّذي يَخشاهُ كُلُّ مَن فِي المَملَكَة ويَتَجنَّبونه.
“يا دوق، أَلَن تُشارِكَنِي رَقصَة؟”
“أُعذِرِينِي، وَلَكِنِّي أَرفُضُ بِكُلِّ لُطف.”
كانا يَظُنَّانِ أَنَّهُمَا لَن يَلتَقِيَا مُجَدَّدًا، وَلَكِنَّ خُيوطَ القَدَرِ تَعودُ لِتَتَشابَكَ بَينَهُما مَرَّةً أُخرَى.
“يا دوق، هَل لَا تُفَكِّرُ فِي مُحاوَلَةِ عِلاجِ رُهابِ اللَّمسِ لَدَيك؟”
“إِن كانَ الحَديثُ عَن ذَلِكَ، فَلَيسَ لَدَيَّ أَيُّ اهتِمام.”
“……أتُرَانِي بِمَنظَرِ مُحتَالَة؟”
ولَيسَ لأَنَّ سِينسِيّا فُتِنَت بِمَظهَرِ وَارِن…… بَل لأَنَّهَا تَعلَمُ أَنَّ فَيَرانِ قُوَّتِهِ السِّحريَّةِ سَيَجرُّ العالَمَ قَريبًا إِلَى الهَلَاك!
‘سَأُنقِذُ هَذا العالَمَ بِالمَعرِفَةِ الَّتي لَا أَحَدَ غَيري يَعرِفُها.’
فَهَل سَتَنجَحُ سِينسِيّا فِي إِنقاذِ هَذا العالَمِ التَّاعِس؟
“أَنا شَخصٌ منَ الأَفضَلِ أَلَّا يَوجَدَ أَصلًا فِي هَذا العالَم.”
وهَل سَتَصِلُ يَدُ الخَلاصِ الَّتي تَمدُّها، حَتَّى إِلَى وَارِن؟
رِوايَةُ خَيالٍ رومانسيٍّ شِفائيٍّ يَنسُجُها شَخصانِ مَنبوذانِ مِن المَملَكَة.
تَعُجُّ “مدرسة الضُبّاط في مُعسكر المَجَانين” بأكثر مُشاغبي الإمبراطورية سوءًا، تلك المؤسسة سيّئة الصيت المسماة نورثفورت.
تَتَسَلَّلُ إلى هُناك الضابطةُ النُخَبويّة الخارجة من الأكاديمية الملكية المركزية، “كلوي تيسا”.
‘لقد ضبطتُ الانضباط العسكري من قبل، لكنّني لم أجرِّب يومًا التصرّف كمشاغبة.’
عاشت طوال حياتها دون أيّ خروج عن قواعد الانضباط، مثالًا مُطلقًا للنخبة.
“يا أولاد، مَن أراد منكم أن تُنزَع ثيابه ويُعلَّق على صليب مثل هذا، فليتقدّم إليه.”
“هل أنتِ بخير؟ كيف خطرت لكِ فكرة التجرؤ على مجنون كهذا؟!”
هل يُعقَل أن يكون دور المشاغبة مُناسبًا لها أكثر مما تظن؟
“هذا تمثيل لا أكثر. أنا ضابطةٌ نُخَبويّة راقية من الإمبراطورية!”
مذكّرات بقاء كلوي… النخبوية التي تتظاهر بأنّها مشاغبة، بينما هي في الحقيقة مشاغبة حقيقية ترتدي قناع النخبة، داخل مدرسة الضباط المجانين.
قِمَّةُ الحياة! كانت نيفيا لورين ألماسةَ المجتمع التي تستمتعُ بعصرها الذهبيّ المتألِّق.
في يومٍ ما، وفي اللحظة التي أدركتْ فيها أنها قد تجسَّدتْ من جديد بسبب حادثٍ مفاجئ، أمسكَتْ بها أحداثُ العمل الأصلي من كاحلها.
‘شريرة، أنا؟’
أن تكونَ شريرةً تُرمى بشكلٍ بائس بعد ظهورِ الابنةِ الحقيقية للعائلة؟
في النهاية، حاولتُ الهربَ مبكرًا قبل أن يبدأ العمل الأصلي.
لكن بسبب الذنوب التي ارتكبتُها كأصغرِ بناتِ العائلة المدلّلة التي عاشتْ ببذخ… لم يكن لديّ ولا قرش حين احتاجتُ المال.
فأخذتُ أفكّر بسرعةٍ وأبحث عن شريكٍ لعقدِ زواجٍ كخطة بديلة…
“ألا ترغَبُ في تجربةِ شيءٍ يُسمّى الزواج معي؟”
بدأتُ بالأمر مباشرةً بالعرض.
وذلك أيضًا على الشريرِ في العمل الأصلي، إتيين أورتِه.
* * *
الخطة الكبيرة! والنتيجةُ مؤكّدة!
علاقةٌ سرّية، علاقةٌ علنيّة، وأخيرًا زواج.
…… يبدو أن عمليةَ الخداعِ الكبرى ذات الإيقاع الثلاثي قد أصبحت جاهزة.
“أعتقدُ أنّ بيني وبينه قَدَرًا يصلُ بخيطٍ أحمر.”
استوليتُ على نظريةِ القدَر التي كانت تُكثِرُ من قولها أميرةُ الدولة المجاورة المهووسةُ بإتيان،
وبينما كنتُ أستخدمُ القدراتِ التي عادت إلى ذهني مع العمل الأصلي دون تردّد، أخذَ كلُّ ما ألمسُه يضربُ نجاحًا كبيرًا؟
“تذكّري هذا، نيفيا.”
وفوق هذا، هذا الرجل—
“في مثلِ هذه المواقفِ غيرِ المنطقيّة… زوجُكِ موجودٌ لتستغلّيه.”
لماذا يبدو وكأنه يحبّني حقًا؟
بعد وفاةِ والدِها، عَلِمَتْ إيفلين الحقيقة.
ففي خلفيّةِ تلك المأساة كان يوجدُ خطيبُها وصديقتُها.
من أجلِ الانتقام، قدَّمَتْ طلبًا إلى النقابة لتجدَ زوجًا مُزيَّفًا،
وفي يومِ الزفاف، عَرَفَتْ حقيقةَ ذلك الرجل فدخلتْ في ارتباك.
كان ثيودور لورف، ابنَ أخِ الملك والأميرَ المنفيّ.
هو أيضًا، من أجلِ الانتقام واستعادةِ العرشِ المسلوب، مدَّ يدَه إليها.
لكنَّ الزواجَ المزيَّفَ الذي اختلطتْ فيه إساءةُ الفهمِ والاستغلال،
بدأ شيئًا فشيئًا يتحوَّل إلى مشاعرَ حقيقيّة.
الجُرحُ المختبئُ خلف ابتسامةِ الصيّادِ القاسي،
والقلبُ المتأرجحُ بين الثقةِ والشكّ.
الانتقامُ والحبّ… هل تكونُ نهايتُهما الخلاص؟ أم جُرحًا آخر؟
“لَا بأسَ لو كرهتِني. فقط… ابقي إلى جانبي.”
” ماذا تعني بقتل؟ هل لي علاقة بذلك الشخص؟ لا أعرف ما تتحدث عنه. ”
” لكنني شاهد على ذلك. ”
” اه! فهمت! لذا… ”
حركت يدها لتلمس بإصبعها عظمة الترقوة خاصته
” أنت الآن حاولت قتل شخص ما و تريد إلصاق التهمة بي؟ أنا النحيلة الضعيفة أقوم بقتل شخص بمثل هذا الحجم؟ إن أردت إلصاق التهمة بشخص فاجعل الأمر معقولا أولا. أم هل تريد مني الإبلاغ عنك؟ ”
” …. في حياتي بأكملها لم أرَ شخصا وقحا هكذا. ”
” شكرا على المجاملة، و الآن… هلا ابتعدت عن الطريق؟ ”
“و هل ترينني أسد هذا الطريق بأكمله؟ هل أنا بهذا الحجم؟ ”
مد ذراعيه الاثنين… يميل بجزئه العلوي يمينا و يسارا
” لا بل هل تظن نفسك تشوي يونج دو؟ ”
“ماذا؟ ”
” لا شيء، فقط ابتعد عن ناظري”
اقترب منها قليلا مخفضا جسده ليكون في مستوى عينيها ينظر لها في عينيها مباشرة
” و إن لم أفعل؟ ”
” إن لم تفعل؟ ”
توقفت للحظات و كأنها وقعت بالحب ثم أقتربت منه خطوة أخرى
” سأقتلع عينيك اللعينتين اللتين تنظر لي بهما الآن ”
” …. اه، لم أتوقع هذا. ”
” إذا كنت اكتفيت فتنحَ.”
” لكن.. لا أريد؟ ”
” يبدو أنك حقا راغب في الموت بشدة؟ ”
” ليس قبل أن أجعلكِ ملكا لي. ”
” هل فقدت عقلك. ”
” من أول مرة رأيتكِ فيها و هو ليس في مكانه الصحيح. ”
” لذا تقول أن رأسك فارغ الآن. ”
” … ماذا؟! ”
” إن كان رأسك فارغا فهذا يعني أنه ليس هناك حاجة لما هو فوق رقبتك لذا.. أترغب مني بقطعه؟ لا تقلق سأقطعه بشكل نظيف. “
أستيقظتُ داخل رواية… لكن بدور جانبي.
بدور أريانا سيلاس، الزوجة السابقة لبطل الرواية الدوق فيليب سيلفانو، والتي تموت أثناء ولادتها بسبب جسدها المريض قبل أن تبدأ الرواية أصلًا.
لكنني رفضت هذا المصير.
لن أموت… لا من المرض ولا من القدر.
لذلك عقدتُ صفقة مع شرير الرواية، الإمبراطور الشاب رافائيل دي كاسيان.
لكن…
“لا تنظري لرجل غيري… فهذا يستفز قلبي الهش يا آنستي.”
“آيا، هل يمكنك مساعدتي في أن تكوني خطيبتي؟”
—
اسم الرواية:
عقدت صفقة مع الشرير
الاسم بالإنجليزي:
I Made a Deal with the Villain
الرواية مكتملة على صفحتي في واتباد
# #أريانا # #خوارق # #آيا # #فنتازيا # #شوجو # #تناسخ # #بقلمي # #امبراطورية # #كيوت # #رواية # #راف # #امبراطور # #رومانسي # #نفسي # #لطيف # #دراما # #خيال # #سحر # #تاريخي # #رافائيل
—
يبدو أنّ الـ [المنظمة] قد انهارت فعلًا.
في ذلك اليوم الذي سقط فيه المنظمة، وانفكّت فيه عمليةُ غَسلِ الدماغ…
استيقظَ جيئيل داخلَ أكاديميةِ إديلفاين.
جيئيل الذي لم يُربَّ إلّا كأداةٍ بلا مشاعر…
لم يَبقَ له الآن سوى هويّةٍ مُستعارة واحدة!
“كيف يمكنني أن أصبحُ مُعلّمًا جيّدًا؟”
“أ، أه؟ حسنًا، فقط… اتّبع الطُّرقَ المتعارف عليها…؟”
“حسنًا. سأتّبع الطُّرقَ المتعارف عليها.”
أقوى قاتلٍ مُحترف، المعروف بـ “الشبح”…
هكذا أصبح مُدرِّسًا لطلابِ السنةِ الأولى في الأكاديمية.
اليومُ الأوّل للتسلّل، يومُ انهيارِ المنظمة.


