إثارة
269 النتائج
ترتيب حسب
النبذةُ:
'قضيتُ ليلةً واحدةً مع الدوق الشريرَ، المريضُ النفسيُ الأكثرُ شهرةً.'
"أم، في الواقع لا أتذكّر ما حدث البارحة. على أي حال، كانت مجردَ ليلةٍ عابرةٍ…"
"ليلةٌ عابرةٌ؟"
رفع حاجبهُ مستغربًا، فقدَ كان محافظًا على تعابير وجهٍ جامدةٍ طوال الوقت.
كان يجب أن أُجيب بحذرٍ بعد التفكيرِ.
"إذًا، إذًا، فليكن نوعًا من المواساة لليلةٍ واحدة…؟"
"هل تواسين الناس بطريقةٍ مثل هذهِ؟"
"آ-آسفة!"
لقد كان مخيفًا.
نظرتُ إلى تعابير وجهه بطرف عيني، ثم حاولت أن أبتسم بأقصى ما أستطيعُ.
ألم يقولوا إنك لا تستطيع البصقَ في وجهٍ مبتسمٍ؟
"إذًا، إذًا، ألا يمكننا اعتبار ما حدث بالأمس ذكرى لطيفة، بفضل رحابة صدركَ الكبيرةِ كالبحرِ يا سيدي الدوق؟"
"لا أظنّ أنني أستطيعُ ذلكَ ، لستُ أملكُ صدرًا رحبًا كـهذا."
بما أن الأمور آلت إلى هذا الحد، لم يتبقَّ لي سوى حلٍّ واحد:
أن أجعل خطيبي المخيفَ يلغيَ الخطوبةَ بنفسهِ.
لذا، بدأتُ بفعل كلِّ ما يكرهه كايل، عمدًا.
لكن…
"ظ-ظننتُ أنكَ تريدُ أن أجلسَ بجانبكَ أمام النافذةِ طوال اليومِ…"
"يا لكِ من متطلبةٍ فعلًا. لكن إن أردتِ، يمكنني تلبيةِ ذلك."
"لـ، لا أريد!"
… لقد أصبح هوسه بي يزداد سوءًا يومًا بعد يوم
"جينيس، إنه والدكِ الحقيقي..."
حين فارقا والداها الحياة
ووجدت نفسها وحيدة بلا مأوى، ظهر رجل فجأة في حياتها مدّعيًا أنه والدها الحقيقي!
غير أن مظهره وسلوكه لم يكونا يوحيان سوى بالفوضى والمشكلات.
تلفظت جينيس بانفعال ورفض قاطع:
"لا يمكنني تقبّل هذا!"
"لا يعجبني الأمر!"
"ولِمَ لا أكرهه؟"
"لو كنتَ عجوزًا، لربما تمنيت أبًا مثلك؟
مستحيل!"
فانفجر الرجل – الذي بدا أقرب إلى شخصية غريبة الأطوار أو قطعة عظم منسيّة –
غيظًا، وهتف محتدًا:
"وما العيب فيّ؟ أنا كافٍ وزيادة!"
"ما الذي يزعجكم فيّ؟"
"أنا الدوق حتى لو تصرفتِ بهذا الشكل!
هل تعلمين ما معنى أن تكون دوقا؟"
أجابتهُ زينيث بسخرية لاذعة:
"أعرفه...
الطاووس طائر أبله ينفش ريشه ويتباهى كلما لمح أنثى!"
منذ اللحظة الأولى وحتى الآن، العلاقة بين جينيس وجارين تسير عكس التيار.
وها هي ذروة الأزمة تضرب طفولتهما في
عمر السابعة كعاصفة لا ترحم.
فهل يأتي يوم يتمكنان فيه من بناء رابطة حقيقية كأب وابنته؟
____
في الكورية، كلمة "دوق" هي 공작، والطاووس يُقال له 공작새 بإضافة السي (أي "طائر الدوق").
جينيس استغلت التشابه بين الكلمتين وسخرت منه، فشبهته بالطاووس المتفاخر.
"كل ما هو جميل في هذا العالم...
هو ملكا لي."
لويزا ميسينا.
شريرة أرستقراطية فاسدة،
ووريثة دوقية عريقة طواها السقوط.
امرأة عاشت طفولتها بين روائع الفن وأبهة القصور، نهلت من الترف منذ نعومة أظفارها، وتربّت على البذخ كما يُربّى النبلاء على السيف.
وحتى بعد أن اندثرت أمجاد عائلتها وتهاوى بيتها، تمسّكت بحياة اللهو، وانغمست في القمار والخمر وكأن السقوط لم يمسّها.
كانت مفتونة بالجمال، تلهث خلفه كما يطارد الصيّاد غنيمته.
وأعزّ ما هام به قلبها بين كل الأشياء الجميلة... الرجال.
الرجال الذين تفيض وجوههم وسامة، وتنبض ملامحهم سحرًا.
لكنها لم تدرك أن هذا التعلّق الأعمى بالجمال سيقودها إلى مصير مروّع...
إلى مشهد إعدامها.
— كانت تلك الحكاية التي كُتبت لجسدٍ أصبحتُ أنا من يسكنه.
لكن بالنسبة لي، لم تكن تلك الخلفية إلا سطرًا باهتًا لا يستحق الانتباه.
لا يهمّني عالم الرومانسية الخيالية، ولا يشغلني أمر التقمّص.
اهتمامي الوحيد، الثابت، الذي لا مجال فيه للتبديل:
صناعة العروض.
ففي عالمي، لا وجود إلا للخشبة، والمخرج، والممثلين، والجمهور.
"إن كنتَ ترغب في تقبيلي، فقُل ذلك بوضوح
يا سيّدي.
أليست هذه فكرتك حين منحتني دور الرجل، واعتليتَ أنتَ دور المرأة؟"
ذلك الممثل الوقح، الذي تنبعث منه رائحة الخطر والجرأة...
"كما ظننتُ تمامًا... لستِ قادرة على حبّ شيء سوى المسرح.
ومع ذلك، لا بأس.
استغلّيني كما تشائين، كلّي لكِ، طوع أمركِ للأبد."
أما الخطيب غريب الاطوار، ذاك الذي بلغ به التعلّق حدّ الهوس، فلم يكن في نظري سوى تفصيلة هامشية...
لا أكثر.
المملكة المقدسة أسكانيور غرقت في بحر من الدمار والنيران، فطوت صفحات مجدها تحت وطأة الخراب المستعر.
ومن بين رماد الهلاك وأنقاض المآسي، برزت الأميرة أوفيليا كآخر من تبقى، تحمل في أعماقها جذوة الانتقام المتقدة.
شقت طريقها بعزيمة لا تلين نحو الدوق الأكبر هيوغو مورغانا، الطاغية الذي أطاح بعرش مملكتها،
لكنها بدلًا من أن تقتص منه، أصبحت أسيرة قبضته الحديدية.
سألته بنبرة مشحونة بحيرة وغضب مكبوت:
"ما الذي دفعك لإنقاذي؟"
فأجابها بصوت بارد يقطر سخرية:
"حسناً، سيكون الأمر مزعجاً لو متِّ قبل أن أستوفي الدين منكِ"
ارتسمت على وجهه ابتسامة مفعمة بالغرور،
جمالها الآسر كان يخفي في طياته تهديدًا مهيبًا.
ثم استطرد قائلاً بنبرة لا تخلو من استفزاز:
"إذاً، ما رأيك أن تصبحي عشيقتي؟"
استعدتُ ذكريات حياتي السابقة—لكن ذلك وقع في أكثر اللحظات بؤسًا: قبيل الليلة الأولى لي مع ماركيز هَرِمٍ فقد صوابه.
"إذًا، لمَ لا تُساعدين البطل في القضاء على زوجك؟"
وها أنا أجد نفسي مُتجسدةُ داخل رواية رومانسية خيالية بعنوان «ثورة ناجحة، حب عقيم» حيث يُلاقي جميع الأبطال حتفهم في نهاية مأساوية.
ومن بين جميع الشخصيات، كُتب لي أن أُطعَن بسيف البطل، لا أن يكون الضحية زوجي النذل، الماركيز، الذي كان من المفترض أن يلقى مصرعه!
لكنني أرفض أن تكون هذه نهايتي!
وبعد أن ساعدتُ البطل على التخلص من زوجي المختلّ دون إبطاء، فوجئتُ بالدوق—الذي كان نفسه قاتل زوجي—يتقدّم إليّ بطلب زواج مفاجئ.
"أنا الطرف (أ)، أسيليا كورنيل، وأنت الطرف (ب)، كاسيون ييغر، سندخل في زواج تعاقدي مؤقت.
وهذه بنود الاتفاق."
"يبدو أنني حظيتُ بزوجة مشبوهة إلى حد بعيد... صفة مثالية للنجاة في هذا العالم."
وبما أن عرضه لا يبدو نابِعًا عن حب صادق،
فمن الأجدر أن نبقي العلاقة ضمن حدود صفقة نفعية متبادلة!
"هل يُمكن اعتبار هذا طعامًا فعلًا؟"
"إنه ماكرون.
هل ترغب أن أطلب لك واحدًا؟"
"تأكلين هذه اللُقيمات الصغيرة فرادى؟ اطلبِ الصَفّ السفلي بأكمله."
لكن…
وعلى نحوٍ غير متوقّع،
يبدو أن بيني وبينه قدرًا عجيبًا من التوافق؟
"أرجوك، لا تتهاون بقوانين العمل كما فعلتُ أنا.
إن استطعت، ففرّ من هذا القصر دون إبطاء، وإن تعذر عليك الرحيل، فاحرص على الالتزام بكل قاعدة بلا استثناء"
《أنظمة العمل لعائلة روزيبينا – المادة الثالثة》
"إذا بلغ مسامعك عزف البيانو عند منتصف الليل، فإياك أن تقترب منه"
في اللحظة التي ضغطت فيها بأسناني على باطن فمي لا إراديًا، محاولًا أن أحافظ على رباطة جأشي—
[أيـــ.ــن. أنــ.ــت؟]
تسلل الصوت عبر نغمات البيانو،
وأدركتُه بيقين غريزي.
لم يكن بعيدًا.
[انزل إلى الطابق السفلي.]
[فريستك أمامنا مباشرة.]
[أسرع قبل أن تبزغ الشمس.]
وهذه المرة، همست الكائنات التي تقبع داخل اللوحات المتناثرة على الجدران، قهقهاتها تتخلل كلماتها:
[هــ.ــنـــ.ــاك؟]
لم يعد لديّ متسع للتفكير.
الآن وقد وقع عليّ بصر "ذلك الشيء"، لم يتبقَّ لي سوى الفرار.
"هناك شيء آخر... أعلم أنني لست أهلًا لتقديم النصح، لكن دعني أمنحك نصيحتي الأخيرة:
إن كنت تريد النجاة، فلا مفر من التضحية.
حتى لو أطعت القواعد، فإن الخطر لن يكفّ عن مطاردتك.
لذا، بدلًا من انتظار المصير المحتوم، اختر أنت من سيكون القربان الذي يُقدَّم لـ'ذلك الشيء' عوضًا عنك"
لم يُمهلني الوقت لاستيعاب المعاني، إذ انفتح الباب بعنف—
[وَجَــدْتُــكِ.]
"لذا، أرجوكِ... ابقِ على قيد الحياة"
مُترجمة مِن قبل: زَهري.
لقد قَطَعْتُ صَداقتي مع صَديقِ طُفولتي بِسَبَبِ تَلاعُبِ خَطيبي.
بَعْدَ ثَماني سَنَواتٍ، في لَحظةٍ كِدتُ أن أفقِدَ فيها حَياتي، مُحاصَرةً بِمُخَطَّطاتِ الخَطيبِ الذي وَثَقتُ بِهِ.
"اهْرُبي يا صاحِبةَ السُّمو!"
"... كِيان؟"
لقد عادَ الشَّخصُ الذي قَطَعْتُ معه الصَّداقاتِ فَجأةً.
"لا تَبْكي. سَوفَ تَبْدينَ قَبيحةً حقًا إذا فَعَلْتِ ذلك."
مَعَ وَداعٍ بِنَبرةٍ مألوفةٍ لِطُفولَتِنا، ماتَ بَدَلًا مِنِّي. عِندما رَأَيتُهُ يَموت، قَطَعْتُ نَذرًا:
"لَنْ أعيشَ هكذا مرةً أُخرى."
***
لِذا، عُدْتُ بِالزَّمَنِ إلى الوَرَاءِ. المُشكلة؟ لقد عُدتُ بَعْدَ عامٍ من قَطعِ صَداقتي مع كِيان!
ومعَ ذلك، لَم أستطعْ أنْ أَتْرُكَ مَأساةَ حَياتي الماضِيةِ تَتَكَرَّر. هذهِ المَرَّة، كُنتُ مُصَمِّمةً على العيشِ بلا خَوف.
أوَّلًا، أذَقْتُ أَخي غيرَ الشَّقيقِ المُتَنَمِّرِ طَعْمَ الانتِقامِ القاسي.
"آآآه! هل طَعَنتِيني بِالسَّيفِ للتَّو؟!"
"يا إلهي، انْظُر إلى ذلك! أنتَ لَم تَمُتْ بَعدُ، أليسَ كذلك؟"
ثُمَّ أرسَلتُ رِسالةً قاسيةً إلى أَخي الذي كانَ في حالةِ حَربٍ، أطلُبُ فيها الانفِصالَ عن خَطيبي.
[فقط أَرسِلْ لي رِسالةَ الانفِصالِ دونَ أيِّ أعذار. إذا لَم يَكن الأمرُ كذلك، فَسَوفَ أقتلُ الجميعَ وأحبِسُ نَفسي في السِّجن.]
والأهمُّ من ذلك... كانَ عليَّ أنْ أُزِيلَ سُوءَ الفَهمِ مع كِيان!
"أُريدُ أن أكونَ أفضلَ صَديقةٍ لكَ مرةً أُخرى، كما كُنا من قَبل."
"نعم، أنا أُقدِّرُ لُطفَ صاحِبةِ السُّمو."
"سأعمَلُ جاهدةً لاستِعادةِ الثِّقةِ التي فَقَدْتُها."
"نعم، أنا أُقدِّرُ جُهودَ صاحِبةِ السُّمو."
لكن لم يكن مِن السَّهلِ استِعادةُ كِيانَ، الجَريحَ...
'لقد عُدتُ عَبرَ الزَّمنِ حتى - ليسَ مِن المُستَحيلِ أن أتمَكَّنَ مِن تَحطيمِ هذا الجدار!'
فقطِ انْتَظِر. بالتَّأكيد سَأُصبِحُ صديقتكَ مرةً أُخرى!
أصبحت مالكة لقصر لم يأتِ أحد للعمل فيه بسبب الشائعات الشريرة.
لم تكن لدي موهبة في الأعمال المنزلية، ونشرت إعلانًا عن وظيفة مدبرة منزل في الصحيفة.
وقمت بتعيين الرجل الوسيم الوحيد الذي جاء إلي دون سؤال.
"شكرًا لك على توظيفي. هذه هي سيرتي الذاتية."
「الاسم - دانتي فان دايك
*الرائد الوظيفي
السابق) قائد القوات الخاصة السحرية
*الانضمام إلى الطموحات والخطط المستقبلية
والتخطيط لتنظيف الإمبراطورية الفاسدة.」
لحظة ، ما هذا!
لقد كان الرجل الشرير الذي سيدمر الإمبراطورية لاحقًا.
لماذا تحضر للأنقلاب أثناء قيامك بالأعمال المنزلية للآخرين. لقد وضعت على وجهي ابتسامة غير ضارة للغاية
.
"لسوء الحظ، لم تجتاز الاختبار..."
"هل لا تحبيني؟"
لقد غمره الحزن ونزلت العيون المخيفة للأسفل.
"ماذا علي أن أفعل أولاً يا صاحبة المنزل؟ أنا جيد في الأعمال المنزلية، ولكنني جيد أيضًا في أشياء أخرى."
الرجل الذي تحول فجأة إلى شخص ودود أظهر بلطف ابتسامة ساحرة.
"سأكون سعيدًا بالعمل ليلًا أيضًا."
"ماذا قلت؟"
"أعني العمل الإضافي."
لقد كان يائسًا جدًا.
حتى هذا لم يكن كافيًا، فقد اجتمع سيد السيف والشيطان وسيد برج السحرة معًا...
"لقد جئت إلى هنا بعد أن رأيت إعلانات وظائف لطاهي وبستاني وخادم شخصي. اسمحي لي أن أفعل أي شيء، يا سيدتي. "
آه، لا تخطط للخيانة في منزلي!
ليديا، من نسل الساحر الأخير، تدير متجرًا للسلع العتيقة.
في أحد الأيام، تتلقى عرضًا مفاجئًا من الماركيز.
***
بدأ كل شيء مع رجل ظهر فجأة في أحد الأيام.
"سمعت أنه بإمكانكِ التعامل مع العناصر التي هي مسكونة أو ملعونة."
فجأة فتح أزرار ملابسه واحدة تلو الأخرى.
"لماذا تخلع ملابسك فجأة هنا؟!"
وكان النصف العلوي من جسده المكشوف مغطى بلون قرمزي مشؤوم.
وكان طلب الماركيز هو رفع اللعنة.
ولكن حتى مع قدرات ليديا، فقد استغرق الأمر بعض الوقت.
تتطلب الطريقة التواصل معه يوميًا.
" إذن دعينا نتزوج."
"ما نوع هذا الاقتراح؟"
"الطريقة الأكثر فعالية لتجنب الشكوك."
من يتزوج لهذا السبب؟
ما الذي يعتقده هذا الرجل عن الزواج؟
***
"أولاً، استلقي واخلع ملابسك."
"فهمت."
"لا تفكر حتى في قراءة الصحف، فقط استلقِ ساكنًا!"
"أنا أفعل كما تقولين."
عند سماع الصوت القادم من غرفة نوم الماركيز وزوجته في وضح النهار،
وكان الموظفون سعداء للغاية.
في الواقع، كانت ليديا تعاني من أسوأ لعنة رأتها على الإطلاق، وأصبح الماركيز موضوع تجاربها.
"ظهر مَن سيُجْلِي نهاية هذا العالم."
ظهرت النبوءة المرتقبة.
بطل النبوءة: آريس،(الجناح الأسود).
وهكذا صار رعبًا للناس.
"ما الذي ترغب فيه؟"
"فناء العالم."
ثم جاءت امرأة تطلب مساعدته: ميريا جانستر.
بعد تردُّد، قرر آريس التعاون معها.
لكنه أصبح متشائمًا لا يثق بالبشر:
"لن أقنع مَن يعتقدون أنني سأدمر العالم بعكس ذلك ما حييت."
رغم شكِّها في حالته النفسية، حاولت ميريا أن تُريه جمال العالم.
"سأدمِّرهم دون تردُّد حتى لو كان هذا ظلماً."
"أيها المجنون، هذا ليس الحل!"
الإمبراطور الذي يطمع في قوة سيف آريس السحري
"بينيدران"،
وبدأت رحلة الفريق للعثور على السيف قبله.
لكن كلما تعمَّقوا في المهمة، ازدادت المؤامرة غموضًا:
ما هدف القوة الخفية الواقفة وراء الإمبراطور؟
وهل ينجو عالمٌ يسيطر عليه الأشرار؟
وفي تيار القدر العاتي... ما المصير الذي ينتظرهم؟
"إذًا... تريدونَ مِنّا أن نبحثَ عن القاتلِ المخفيِّ بيننا؟"
لعبةُ الرعبِ والتحقيقِ الغامضةِ التي اجتاحتْ عالمَ الألعابِ يومًا ما،「Dear mine」
أنا وبقيةُ الشخصياتِ داخلَ اللعبةِ وجدنا أنفسَنا محبوسينَ في قصرِ إيرنيست،
وكان علينا كشفُ هويةِ القاتلِ الذي ارتكبَ جريمةَ القتلِ هناك.
الطريقةُ الوحيدةُ للهروبِ من هذا المكانِ هي واحدةٌ فقط.
العثورُ على القاتل.
أصبح أبطالُ اللعبةِ في حالةِ جنونٍ،
مصرِّينَ على الإمساكِ بالقاتلِ المختبئِ بيننا.
"إن كنتَ تشكُّ فيَّ لهذه الدرجةِ، فتفضلْ بتفتيشِ غرفتي!"
"كيف لي أن أعرفَ شيئًا عنهُ لأفعلَ هذا به؟!"
"الأمرُ واضحٌ تمامًا، القاتلُ ليسَ أنا. ولهذا أحدكما هو القاتلُ والآخرُ ضحية."
القاتلُ الذي يقعُ في أيديهم سيكونُ مصيرُهُ حتمًا نهايةً قاسيةً ووحشيةً.
"أتمنى حقًا أن نجدَ القاتلَ وننفذَ فيه حكمَ العدالة."
"حتى لو لم تقولي ذلك، كان هذا ما أنوي فعلهُ."
لحسنِ الحظِ، كنتُ أعرفُ بالفعلِ من هو القاتلُ.
لأنني ببساطةٍ كنتُ أنا القاتلَ الذي يبحثونَ عنه، فيفيان لوبيز.
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع

📢 المنتدى العام عـام
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.

🎨 منتدى المانهوا عـام
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات. هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...

📖 منتدى الروايات عـام
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات. هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...