إثارة
عدتُ إلى الماضي لأصبح ممثلًا، لكنني بدلًا من ذلك تجسّدتُ كأحد أفراد الجيل الثالث من عائلة تشايبول (عائلة ثرية).
عملتُ في كلّ أنواع الوظائف — من العمل الحرّ إلى العقود المؤقتة وحتى الشركات المفلسة — ولم يَبقَ نوع لم أجرّبه.
لكن في اللحظة التي تحقّق فيها حلمي أخيرًا بالانتقال إلى شركةٍ كبرى… وجدتُ نفسي متجسِّدةً في عالمٍ آخر.
كأرستقراطيةٍ فقيرةٍ من أسرةٍ منهارة لا تملك حتى ما يسدّ الرمق!
لا هذا عالم رواية، ولا أملك أيّ قوى خارقة، ولا أنا غنية.
آه، لكن هناك شيءٌ واحدٌ مشابه.
حتى هنا… ما زلتُ موظفةً تعمل لتعيش.
ولحسن الحظ، بما أنّني من خرّيجات بيئة “العمل الكوري”، فقد كان أداء العمل مقبولًا تمامًا.
وضعتُ لنفسي هدفًا: أجمع قدرًا مناسبًا من المال ثم أستقيل.
أن أعيش بهدوءٍ وبساطة… هذا كل ما أريده!
لكن—
“لقد نُقِلتِ إلى المقرّ الرئيسي.”
“نريدك أن تصبحي مساعِدة ابنة المركيز.”
“ما رأيكِ بالانضمام إلى ديوان المستشار الإمبراطوري؟”
كنتُ أريد فقط أن أعمل بسلامٍ دون عملٍ إضافي، لكن الجميع من حولي لا يتوقّفون عن البحث عني.
أرجوكم، اتركوني وشأني…!
“السكرتيرة كورنيليا، هل أنتِ مشغولة؟”
حتى إنّ دوق الإمبراطورية، الرجل الأوسم والأرفع شأنًا بين النخبة، صار يزورني باستمرار طالبًا “تعاونًا في العمل”.
هـ، هل هذا منطقي أصلًا…؟
“انه دورك”
” في عالم تتصادم فيه الصراعات النفسية، حيث امتزجت صرخات اليأس مع اصوات السيوف و الاسلحة الفتاكة، في ظلام يحكم كل زاوية من هذه الاحداث، حيث تصبح كل مغامرة و كل قرار معركة ”
نينا، تلك الفتاة الصغيرة التي امتلكت قلبا كبيرا يحمل حس قويا الإرادة و القوة، تواجه مصيرا لم تختره، مع رفاقها يقفون على مفترق طريق مليئ بالمخاطر حيث تختبر الصداقات و تكشف الاسرار
هذه الرواية التي نسجت بكل حب و اخلاص تنقل لكم التجارب و الصراعات النفسية التي تمر بها كل شخصية قد تواجدت في سياق الاحداث مع المعارك القاتلة و القرارات المصيرية
حيث نسجت خيوطها من الغموض و الخيانة مع القليل من الرعب، لاجعلك تتسأل دائما الى متى قد تستمر الشخصيات في هذه العقبات؟ من يحق له العيش حتى النهاية و من يستحق الثقة؟
أوه أيها الصبي الصغير! تأكد من بقائك على قيد الحياة! بعد أن تسبب عمه في سقوطِ عائلته، الشيءُ الوحيدُ الذي تُرك للفتى بوريس كان سيف العائلة، “وينترر”. ولكن من كان ليُظنَ أن هذا الكنز سيصبح قريبًا سببًا لمعضلةٍ أخرى؟ في كل مرة استهدف الناس “وينترر”، أصبح قلب بوريس أكثر برودةً وكآبة، تمامًا مثل الشتاء بعينه…هكذا بدأت رحلة بوريس في محاولةٍ للنجاة وحماية سيف العائلة، ماذا ينتظرهُ في نهاية هذه الرحلة؟ وما هي الأسرارُ التي يحملُها سيف جالب الشتاء “وينترر”؟
“أميرتي، سنعيش أنا وأنت و بياترس معاً منذ هذه اللحظة”
استيقظت ذات ليلة على فاجعة وفاة والدي بالرضاعة في ساحة المعركة و قبل أن أفهم ما يحدث غادرت مرضعتي و مربيتي إلى إقليمهم لحضور الجنازة وعندما عادت اخبرتني أنها ستعيش مع إبنتها في القصر.
الأمور الغريبة لم تتوقف عن هذا الحد فخلف اللوحة في غرفتي-أو بالأحرى غرفة أمي- إكتشفت مساحة سرية خاصة بوالدتي.
“هذا مستحيل، هذا لا يمكن أن يكون ممكناً”
استمررت في ترديد هذة الجملة من المستحيل أن تتحقق تلك الاحلام و الكوابيس اللتي أراها منذ مده
“والدي يحبني… لا يمكن أن يقتلني!”
“امي ذهبت للعلاج ابي لم يقتلها!”
ولكن كل هذا تحطم عندما سمعت ذلك الصوت خلفي وأنا عند النافورة
“ماذا تفعلين هنا؟ يفترض أن الدخول هنا ممنوع!”
هذا الصوت كان عائداً للرجل اللذي لطالما انتظرته، كان صوت أبي!
في عالم يعتقد فيه الجميع أن الأساطير تلاشت، تبرز السوين ككائنات أسطورية تمتلك قوة التحول إلى حيوانات ترمز لها، وتستخدم قوتها لحماية العالم من الشياطين. بينما يظن البعض أن السوين اختفوا من هذا العصر، تظهر ميلين، الفتاة ذات الشعر الأبيض، كإحدى هذه الكائنات، وقد قضت 16 عامًا في محاربة الشياطين التي تتربص في الظلال. لكن في يومٍ ما، وعندما كانت في مهمة أوكلتها بها المنظمة، اكتشف هيروشي، زميلها الوسيم في الصف، سرها العظيم!!
سأجعلُكِ زوجتي من جديد.”
تزوّجت أريإل للمرّة الثانية كما لو كانت تُباع مع غنائم الحرب إلى زوجها الجديد.
لكنّ هذا الزوج الخبيث لم يكتفِ بطمعه في ثروتها، بل صار يهدِّد حياتها كذلك.
في تلك اللحظة، حين كانت أريإل تقف على عتبة الموت،
كان من أنقذها على نحوٍ مُدهش هو زوجها السابق الذي عاد حيًّا من ساحة المعركة، رامون!
“لا تقولي إنّكِ ستذهبين إلى رجلٍ آخر. أشعر بأنّني سأجنّ.”
وفوق ذلك، فإنّ رامون الذي كان طيلة الزواج باردًا وغير مُكترث،
صار بعد تلك الحادثة يطالب أريإل ــ طليقته ــ بالزواج من جديد، مُظهرًا تملّكًا شديدًا.
“تقولين إنّكِ رغبتِ بي طويلًا.”
“……لستُ أريد ذلك بعد الآن.”
أريإل، وقد عزمت ألّا تُسلّم قلبها لأيّ شخص بعد اليوم،
تحاول رفض عرض الزواج من زوجها السابق رامون.
“هل تُفكّرين في العثور على وصيّ جديد، وأنتِ في الأصل ملكٌ لي؟”
رامون يعانقها بلمساتٍ لطيفة ولكن مُلحة،
وكأنّه اتخذ قرارًا بعدم التفريط بها مرّة أخرى، وهو يتمتم:
“حتى هذه الأرض التي تقفين عليها، والغابة التي تُحبّينها كثيرًا،
تذكّري أنّ يدي تمتدّان إلى كلّ ذلك.”
“……رامون، أرجوك.”
“هذه المرّة… لن أدعكِ ترحلين أبدًا.”
وأدركت أريإل حينها أنّه لن يتركها مطلقًا.
حينما تحوّلت الدراسة إلى تجربة رقمية بسبب الوباء، وجدت “ريحان” نفسها عالقة في دوامة من التسويف، التراكمات، وفقدان الدافع. بين محاضرات مسجّلة لا تنتهي، واختبارات مرعبة تعكس فشلها، كان الهروب دائمًا هو الحل الأسهل… حتى جاءت لحظة الحقيقة.
إشعار بسيط، رسالة غير متوقعة، وتحدٍّ لم تكن تتخيل خوضه، قلبوا عالمها رأسًا على عقب. الآن، أمامها خيار واحد: إما أن تستسلم، أو تبدأ رحلة النجاة الدراسية.
“المجموعة الدراسية” ليست مجرد قصة، بل تجربة تفاعلية ستضعك في قلب التحدي! مع اختبارات، تمارين، وألعاب تعليمية، ستكتشف بنفسك: هل تستطيع الفوز في معركة الدراسة؟
***
إذن، هل أنت مستعد للفوز؟
كل خطوة تحدٍ جديد في عالم الدراسة لذا تحدى قدراتك الدراسية و تفوق عليها!
–
المقدمه : إميلي فتاه جميله ذات شعر متوسط تعمل في الطيران أنها طياره ماهره جدا جميله ذات خلق رائع الكل يحبها شعرها الأشقر و عينها الزرقواتان ك موج البحر الهايج تعيش في امريكا عمرها ٢٠
و هناك فتى يدعي كاين يعمل ك ملاكم مشهور جدا غني ذات بنيه جسديه ضخمه شعره الأسود اللامع وعيناه البنيتان الجميلتان يعيش في امريكا عمره ٢٢
أنا مؤمـنة أن العالـم مكـان معـقد، لكـن بعيدا عن ذلك فهـو مـكان غريب ، لمـاذا هـذا الرجـل يستمر في ملاحقـتي رغـم رفـضي لـه مـرارا و تكرارا لكـنه الامبرطور و لذلك تم اجـباري من قـبل أبي أن اتزوجـه من أجل العائلـة ، لكـني ارفض ذلك فـهو شرير هـذا العالم و سأموت إذا تزوجته! لكن انتهي بي الأمر بالزواج منه كالرواية الأصلية…”أليس الرجل و المرأة يجب عليها تجربة ليلتهما الأولى؟” ماذا يقول بحق الخالق؟!!
[❓: “تجسدتُ في القصة، لكن زوجي وسيم بشكل لا يُصدق!”]
تجسدتُ في جسد سيدة نبيلة ثانوية في رواية لا أعرف اسمها.
“أنا زوجكِ، يا عزيزتي. أعلم أن من الصعب تصديقي الآن لأنك فقدتِ ذاكرتك، لكن…”
“أصدقك يا حبيبي، أنت وسيم بشكلٍ جنوني.”
كنتُ سعيدة لأنني حصلت على زوج وسيم جدًا… لكن سعادتي لم تدم طويلًا.
فهو مصاب بمرضٍ قاتل، وعائلته مفلسة تمامًا، وحتى الخدم يحاولون التمرد!
لا يمكن أن أترك الأمور هكذا… سأضحي بنفسي لإنقاذ زوجي وبيتنا!
لكن، مهلاً — هناك شيء غريب بشأن هؤلاء الناس…
دوق آيزن كالارد، ملك الشمال.
تظاهر بأنه زوج مزيف لامرأة فاقدة الذاكرة
ليكتشف من خلالها سر علاج مرضه الوراثي.
لكن مع مرور الوقت، بدأ قلبه يهتز أمام صراحتها وقوتها.
كان من المفترض أن تنتهي هذه العلاقة عند حدود التمثيل فقط، ومع ذلك…
“حتى لو لم أكن الشخص الذي تعرفه… هل ستظل تحبني؟”
لماذا أصبح هو أيضًا… يرغب في طرح السؤال نفسه؟
الابن الثاني لأسرة دافنبورت الدوقية، وأفضل طالب في الأكاديمية الملكية أركانسيس. ورسميًا، أفضل نذل في الأكاديمية بلا منازع.
رجل بدا وكأنه دليل على أن العالم مكان غير عادل. مختلف تمامًا عنها، هي التي كانت تحاول الهرب يائسةً من عائلتها الحقيرة.
تيليا أمبروز كانت تكره إيليكس دافنبورت.
لكن من كان سيعلم؟
أنها ستنتهي في السرير نفسه مع ذلك النذل الرفيع الشأن.
—
“لم تكوني تعلمين، أليس كذلك؟”
“لم تكوني تعلمين أنك ستفعلين شيئًا كهذا معي، صحيح؟”
نبرته المرحة، وكأنه يروي حكاية لطفل، جعلت شيئًا ما يعلو في حلق تيليا.
“هل أدركتِ الآن؟”
لكن، وكالعادة، بدل أن تبكي، اختارت تيليا أن تهاجمه بسُمها.
“هل ظننت يومًا أنني سأفعل شيئًا مقرفًا كهذا معك؟”
كلماتها المسمومة جعلت شفتي إيليكس الناعمتين تتقلصان قليلًا.
وعندما رأت ابتسامته اللامبالية تتزعزع، شعرت بنشوة نصرٍ عابرة ولا معنى لها.
“كنت أعلم.”
“آه!”
بدأت رؤيتها تتشوش أكثر من أي وقت مضى. لم تعد قادرة على التنفّس. رأسها يدور. ولم تدرك إلا حينها… أنه كان يكبح نفسه إلى حدٍّ ما.
“كنت أعلم منذ البداية. أنا وأنت… كان لا بد أن ننتهي هكذا.”






