إثارة
في امبراطورية ديريك التي يحكمها الامبراطور الطاغية…ولد طفل من سلالة العائلة الامبراطورية
“مهلا….انه شيطان”
نعم…هذا انا…قمامة العالم التي لا يمكن التخلص منها بسبب رغبة ابي التافهة
“الموت..مصيركم”
هذه جملتي بالطبع..مهلا مهلا…انا لست شريرا…انا فقط شيطان..نعم مجرد شيطان
يمكنه تدمير العوالم في ثانية
مِتُّ من الإرهاق، بعد أن قضيتُ حياتي أعمل كالمجنونة في كوريا الجنوبية في القرن الحادي والعشرين.
وحين فتحتُ عينيّ، وجدتُ نفسي قد بُعثتُ من جديد كابنة مدلّلة في عائلة نبيلة من رواية خيالية، وتحديدًا كابنة الكونت الصغرى المحبوبة والمصونة.
بيتٌ فاخر، ثروةٌ طائلة، وعائلة داعمة… كلُّ شيءٍ مثالي.
هدف حياتي في هذه المرة واضح تمامًا: أن أعيش مرتاحة، ألهو، آكل، وأستمتع بحياتي فقط!
… لكنّ الواقع لم يكن بتلك السهولة.
“يُقال إنّ الآنسة هي من أعدّتْ هذا المقترح والخُطّة، أليس كذلك؟”
“لا، لم أفعل.”
“سمعتُ ذلك من الكونت نفسه. يقول إنّ أداءكِ في العمل يفوق كلَّ ما أنجزه الخدم المخلصون طوال حياتهم.”
كلّ ما في الأمر أن قلبي تألّم لرؤية والدي المنهك يعمل بجهد، فقرّرت مساعدته قليلًا… ولكنْ، تبيّن أن ذلك لَـقد راقَ تمامًا لدوق الشمال!
“أُريد أن أُوظّف الآنسة.”
أعذرني؟ تُوظّفني؟ وظيفة؟ عمل؟! أنا التي متُّ من الإرهاق في حياتي السابقة؟!
“لقد أصبحتُ مهتمًّا بكِ.”
“آسفة. لا أطمح لأيّ مسيرة مهنية. كلُّ ما أريده هو أن أتزوّج ممّن أحبّ، وأعيش بسعادة فقط.”
في هذه الحياة، لن أسمح لنفسي… أبدًا… أبدًا أبدًا أبدًا أن أموت من الإرهاق!
“فهمتُ…”
“نعم، إذًا سأذهب الآن…”
“إذن، تزوّجيني.”
“نعم؟؟؟”
وهكذا، تبدأ معركة الآنسة إيرين الشرسة لتصبح عاطلة ثريّة، بينما يُطلق دوق الشمال كايل حملته لغزو قلبها –تحت غطاء التوظيف والخطبة معًا…
في إمبراطوريّة بَستيان يعيشُ كلبٌ مسعور.
اسمه ألديهايد، وكان يُلقَّب بأقوى رجلٍ في العالم.
ثروةٌ ومجدٌ، لا ينقصه شيء، ومع ذلك كان له أمنيةٌ واحدة……
“أُمنيتي هي أن ألتقي نيونيا!”
ثم رسمَ في أسفل الورقة صورةً صغيرةً له وهو يرتدي طوقًا على شكل أذني جرو.
في تلك الأثناء، أطلقت “نيونيا” خاصّتُه، سييّنا، تنهيدةً عميقة.
‘كنتُ فقط أريد أن أقضي ما تبقّى من حياتي في فعل الخير ثم أموت بهدوء.’
لكنّ طفل الكفالة “بّوبّو” عاد وقد أصبح الكلبَ المسعور الذي وحّد القارّة.
بل حتّى من دون أن تنصب هي شِباكًا، هو بنفسه نسج شبكةً كاملة، ثم دخلَ إليها طائعًا.
في أيّ مرحلةٍ يا تُرى حدث الخطأ؟
استيقظت فجأة داخل عالم رواية ووشيا (فنون قتالية صينية)، وهذا وحده كان كافيًا ليصيبني بالصدمة. كنت أظن أنني، وفقًا لأحداث القصة الأصلية، وُلدت وفي فمي ملعقة من ذهب، لكن ما اكتشفته أن ملعقتي ليست سوى ماعقة صدئة مطلية بطلاء ذهبي رخيص!!
“أي بيتٍ هذا الذي يعامل وريثته الشرعية معاملة أسوأ من خادم؟ إنها أشبه بمعاملة متسول في قارعة الطريق!”
ورغم ذلك، كان لدي بعض الميراث من والديَّ الراحلَين، فخططت للابتعاد عن مضايقات أعمامي وعيش حياة هادئة، طويلة وبسيطة… إلى أن تجرأ أحدهم على المساس بأحد أتباعي.
“حينها… تتغير القواعد.”
وكما يقول المثل: العين بالعين، والسن بالسن. طالما أن أعمامي يخططون لإقصائي عن منصب وريث النقابة التجارية، فـ… سأكون أنا من يستولي عليه!
بدأت أتحرك مستفيدة من معرفتي بالقصة الأصلية، وخطوةً بعد خطوة، وجدت نفسي أصلح لهذا الدور أكثر مما تخيلت. فرضت سيطرتي بالقوة على قطاع الطرق وجماعات اللصوص، نظّفت السوق السوداء من العصابات، وحصلت على سلع ومعلومات ثمينة، وأبرمت صفقات ناجحة حتى جذبْتُ انتباه جدي الذي كان يتجاهلني دائمًا.
«إن كنت فضوليًا… فادفع. لا شيء مجاني في هذا العالم.»
وسرعان ما لُقّبت بأنني “أشرس من جدي في كسب المال”. لكن مع عالمٍ مليءٍ بالعواصف الدموية كما في الرواية الأصلية، كان واضحًا أن المال وحده لن يكفي… وكنت بحاجة للمزيد لدرء الاخطار الآتية بالمستقبل.
حتى عاد شخص ربّيته جيدًا ثم أطلقته حرًّا، ليلتصق بي من جديد.
“لقد أنقذتني، إذن عليك تحمّل المسؤولية.”
أتعجب… منذ متى أصبحت بهذه الطاعة؟
“فليذهبوا إلى الجحيم… لنُنْهِ هذا العمل ونقلب أحداث هذه الرواية رأسًا على عقب أولًا، ثم نفكر في الباقي لاحقًا.”
كنت نائمة للتو ، لكن عندما فتحت عيني ، أصبحت شخصًا آخر يرتدي فستان الزفاف الأبيض.
ايرين سبيليت.
أصبحت شريرة الرواية.
ظل عروسي ، البطل ، ينظر الى امرأة أخرى. كانت البطلة. حبه.
ماذا يعتقدون أنهم يفعلونه عندما يكون على وشك الزواج من شخص آخر؟
“ما الجيد في هذا الرجل؟”
لكن بعد ذلك ، سألني أحدهم ، والذي كان مجرد شخصية داعمة وضيف غير مدعو في هذه الرواية لم يهتم بها أحد.
“هل ستبقين هنا أم ستخرجين؟”
أنا ، الذي أصابني الذهول وحافية القدمين ، أعطاني الأمير زوجًا جديدًا من الأحذية. كان لطيفا معي.
“لا أعتقد أنني بحاجة إلى البقاء لفترة أطول الآن بعد انتهاء الحفل.”
“هذا حكم حكيم.”
مد يده برشاقة وأخذتها.
البطلة ، يمكنك الاحتفاظ بالبطل
كانت علاقتهم علاقة سيئة بدأت بزواج والدَيهم.
هو وريث دوقٍ نبيلٍ يحمل إرثاً عريقاً،
وهي ابنة أرملةٍ ثرية قادمة من القارة الجديدة.
من البداية، كانا ينتميان إلى عالمين مختلفين.
لذا، ريموند وأليكسا كانا يحتقران بعضهما كما يُحتقر قيظ الصيف اللاهب.
إلى درجة أنهما شعرا بالارتياح حين أصبحا غرباء بعد طلاق والديهما.
لكن في لحظةٍ عابرة، حين ظهرت أليكسا خلف واجهة متجر فاخر،
عاد ريموند والتقاها من جديد.
وفي تلك اللحظة، أرادها.
وأدرك أنه بحاجةٍ إليها.
‘ وذات يوم عادوا إلى الشاطئ ‘
* * *
يعمل لي يوجين حارسًا لمنارة في جزيرة جولديوك ، وهي جزيرة صغيرة تقع بالقرب من ميناء انتشون في كوريا .
وتنقطع أيامه المسالمة في البحر عندما يعرض صيادًا مقايضة صيده بفنجان من القهوة ، وعندما يقسم يوجين السمكة ، يجدها مليئة بالبرنقيل ، لكن هذا البرنقيل ليس عادي .
فالعواصف المطيرة الغزيرة وأمواج التسونامي الشرسة تضرب الأرض ، ويتكاثر هذا البرنقيل ليتحول العالم إلى كابوس جحيمي .
وبدأ يوجين يبحث بشكل يائس عن أخيه وابنة أخيه ، مصمم على الهروب من الكارثة ، لكن إلى متى يمكن للبشرية أن تصمد في وجه هذه الوحوش الطفيلية ؟
بعد أن ولدت من جديد، اكتشفت أنّني أصبحتُ الشريرة التي لا أمل منها.
حين استعدتُ ذكرياتي من حياتي السابقة، كان ختم “الاسم” الخاص بالبطل قد ظهر بالفعل على جسدي، وبالتالي تأكّد عقد الخطوبة رسميًّا.
بل والأسوأ أنّ العلاقة بين البطل والبطلة كانت قد تقدّمت لأقصى حد.
إن سارت الأمور كما في الأصل، فمستقبلي هو الموت جوعًا داخل السجن.
‘لا خيار آخر… يجب أن أحافظ على علاقة جيدة مع البطل، مثلما تفعل خبيرات التجسد من الشريرات.’
… نعم، فكرت بهذا مرة.
لكن بعد أن استيقظت على وعي حياتي السابقة، كان أو ما قالهُ البطل لي:
“الوريثُ سيكون الطفل الذي ستُنجبُه ستيلا.”
عندما يقول هذا بمجرد لقائنا… ماذا يتوجب عليّ أن أفعل؟
“رايموند، أسأل فقط لأنني حقًا لا أفهم… لا تقصد أنّ وريثي سيكون وريث عائلة دوك مارتيور، صحيح؟”
“هاه… يفغينيا مارتيور، أرجوكِ توقفي عن التظاهر بالغباء.”
إذًا هو يقصد ذلك بالفعل!
“هذا الزواج بمحض رغبتك. لفعلتك السخيفة التي تُسمّينها حبًّا.
لذا يجب أن يحصل حبي أنا أيضًا على الاحترام، أليس كذلك؟”
صحيح، (البطل لم يكن بكامل قواه العقلية) إطلاقًا!
ومادامت الأمور وصلت لهذا الحد، فلم يبقَ أمامي إلا خيار واحد: فسخ الخطوبة بأي طريقة ممكنة.
لكن المشكلة الكبرى أنّ هذا اللعين “الاسم” كان يمنعني من ذلك تمامًا.
وبالنهاية، بقي حل واحد فقط:
“…قالوا إنّ حذف حرف واحد من اسم الشريك يقلّل العمر ثلاث سنوات، صحيح؟”
رايموند لارسين . إذا حذفت اسمه كاملًا، سيُخصم من عمري 39 عامًا.
أي أنني في سن التاسعة عشرة سأتحول رسميًا إلى صاحبة عمر محدود.
“ولكن… في النهاية، لو اتبعت مجريات القصة الأصلية فسيمحى الاسم على أي حال. لا بأس لو محوته مسبقًا.”
الموت بعد أسبوع داخل زنزانة قذرة، مريضة وذليلة…
مقابل أن أعيش حياة مترفة كابنة دوق ثرية حتى لو كانت قصيرة.
“طالما لا يوجد ألم… فالخيار الثاني أفضل طبعًا. جيد! من الآن، هدفي الرسمي هو أن أصبح صاحبة عمر محدود!”
كل الاهتمام لوريث العائلة يون
لكني لن استسلم ليس لاني اكره اخي او انني اريد الشهره التي تتبع لقب عائلتنا …
انما انا ارفض ان اكون هدية للعائلة الحاكمة…!!
او بالأحرى هدية لذلك اللقيط ..!!!
لكن كيف سوف اتخلص من هذا المصير ؟؟؟
ليس لدي اي حلفاء
ولا استطيع ترك اختي الصغيره خلفي والهرب قبل مراسم الزفاف
أنا من عشاق الزومبي.
لو سيطر عليّ عالمٌ اجتاحه الزومبي فجأةً يومًا ما، لَكُنتُ واثقًا من قدرتي على النجاة.
نعم، البقاء على قيد الحياة كإنسان.
بالطبع، ظننتُ أنني سأبقى إنسانًا.
“مهلاً… هل أبدو لك كزومبي؟”
[كر…كررر؟]
تغيّرت عينا الرجل للحظة، بعد أن نَزَحَت يده التي تحمل الساطور.
“هذا الزومبي يتكلم كثيرًا.”
فكّرتُ، لكنني لم أكن أعلم أنني سأُصاب بمسٍّ من زومبي.
سيرينا مجرمة و لكن لا احد يعرف شكلها او اسمها
سيرينا فتاة في ريعان شبابها و جميلة بشكل اخذ للأنفاس و ذكية بشكل ماكر و تحب كل ما هو محضور
لكن هذا لم يساعدها في البيئة التي تعيش فيها حيث كان القتل و الاحتيال الطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة كان يجب عليها ان تعتمد على نفسها من اجل البقاء في هذا العالم الموحش
سيرينا جريئة جداً فبسبب طفولتها القاسية التي واجهت بها الجوع و الفقر منذ الصغر لم تعد تخشى اي شخص و لكن هذا سوف يثير اهتمام ولي العهد في لقائهم الغير متوقع و بطريقة ما سوف تصبح خطيبة ولي العهد المزيفة





