دراما
قائدة القوات الخاصة النخبة لي يون آه، التي قيل أنها كانت فخر كوريا.
باعتبارها جندية حتى العظم، لم يكن هناك رومانسية في حياتها.
بعد أن أصيبت بقذيفة أثناء مهمة في الخارج، وجدت نفسها في عالم مختلف تمامًا.
لقد تم نقلها إلى رواية رومانسية خيالية كتبها صديقها!
والأسوأ من ذلك أنها أصبحت ممثلة إضافية تدعى “روزالي” وتعيش حياة بائسة.
تأخذ نفسًا عميقًا وتهز رأسها للحظة، وتعتبر هذا ساحة معركة وتقرر تغيير حياتها.
“لقد عايشت المجتمع الهرمي العسكري لدرجة أنني سئمت منه.
“وهذا أيضًا مجتمع هرمي.”
“هل تعصي أوامري الآن؟”
القائد ينتصر على الدوقية بكاريزما مطلقة!
ومع ذلك، فإنها تثير الرومانسية عن غير قصد…
“ما هو شعوركِ وأنتِ تجثو على ركبة ولي العهد أمامكِ يا دوقة؟ إنها أول مرة أركع فيها أمام شخص غير الإمبراطور.”
البطل الذكر الأصلي يركع أمامها، وليس البطلة الأنثى.
أيها الكابتن الذي لم يقع في الحب أبدًا، هل يمكنك الفوز في ساحة المعركة هذه؟
“في عمر صغير، أصبحت إمبراطوره الإمبراطورية!” كنت أبحث عن الحب من عائلتي لكنني لم أتمكن من الحصول عليه في النهاية. لقد قيل لي أنني لم أعد بحاجة إلى شيء مثل العائلة. بعد نهاية مصيري المؤسف، فتحت عيني. هل أنا أميرة الإمبراطورية؟ لكن، لماذا يبدو والدي الإمبراطور غريباً؟! “ميبل، عليكي أن تديري الامبراطوريه ” “حتى أكثر الأراضي الغير محبوبه فهي ملكك.” بدأ تكريمي بمجرد ولادتي. “لا، لا أستطيع فعل ذلك. سأعطيك هذه الإمبراطورية.” … وبعدها أعطاني الإمبراطوريه
إلينور، الأميرة المحبوبة، خسرت كل شيء في لحظة واحدة بعد زواجٍ شبه قسري من دوقٍ غريب عن وطنها.
تحوّلت إلى دوقة شكليّة، يُعاملها الجميع كأنها لا شيء، تكافح للبقاء يومًا بعد يوم حتى انتهت حياتها بموتٍ بائس.
لكن… وبشكلٍ معجزي، عادت إلى الماضي.
هذه المرة، أقسمت ألا تعيش كحمقاء من جديد.
فهل تنجح في انتقامها وهي تقلب الطاولة على الجميع، فرصةً تلو الأخرى ؟
بذنبِ فقدان الكائن الحارس، باتت عائلة الدوق مهدَّدة بالزوال.
ولكي يُنقذ ما يمكن إنقاذه، لجأ الدوق الصغير إلى قرار مصيري:
أن يستدعي وحشًا أسطوريًا قديمًا ليحلّ محل الكائن المفقود.
‘حتى وإن كان ذلك الوحش قادرًا على إفناء العالم، فسأُخضِعه لا محالة، وأجعله حارسًا لعائلتي.’
غير أنّ ما خرج من بين سحب الدخان الأسود لم يكن سوى—
“بي-يا!”
تنين صغير تافه يجرّ قشر بيضة على رأسه.
كان “أسيل” مجرد تنين رضيع على هيئة إنسان صغير وظريف.
وبينما كان يلتهم الفراولة حتى شبع ويغطّ في قيلولة هانئة،
فتح عينيه ليكتشف أنّه استُدعِي فجأة إلى عالم البشر!
لكن التنانين والبشر أعداء لدودون… يا لهول الفاجعة!
‘إن أردتُ البقاء في هذا العالم، فلا بدّ أن أتصرف بوحشية!’
فوضع قدميه على المائدة بوقاحة.
“بيييا!” (أسبل معتاد أن يأكل هكذا!)
وحطّم بابًا فولاذيًا بضربة واحدة.
“بيا-!” (افتحوا الباب حالًا-!)
وأبرح فرسان الدوقية ضربًا بلا شفقة.
“م-مهلًا! هذا ليس تدريبًا، بل عنف صريح—”
“بيا!” (أسيل لا يفهم هذه الترهات!)
والمفاجأة أنّ الدوقية التي كانت في طريقها إلى الانهيار،
بدأت تنهض من جديد بفضل ذلك التنين الرضيع!
والأغرب أنّ البشر الذين كان ينبغي أن يخشوه ويقتلوه،
أصبحوا يتشبّثون به بجنون:
“أريدك… من الآن فصاعدًا أن تناديني بصدق: زوجك.”
“من الذي سوَّل له المساس بكنّتنا؟ يبدو أنّه ضجر من حياته.”
وهكذا، بدأ الجميع يفتتنون بأسيل!
كان هاديوس ماير مركز العالم.
لقد كان إنسانًا جميلًا، يتألق بين الآخرين.
ولكنه لم يتفاخر أو يتصرف بغطرسة.
لقد كان عادلاً مع الجميع.
باستثناء خطيبته إميليا بيرن.
أريد حقًا أن أكون حرًا الآن. أكرهك بشدة. من أعماق قلبي.
كم مرة عليّ أن أخبرك حتى تفهم؟ لا يهمني ذلك.
“ماذا تريد على الأرض؟”
دوقة ماير. زوجتي. كما تعلم.
كانت خطوبة اسمية فقط، ثم تغير الأمر عندما قررت إنهاء تلك العلاقة المرهقة.
” ماذا تعني بقتل؟ هل لي علاقة بذلك الشخص؟ لا أعرف ما تتحدث عنه. ”
” لكنني شاهد على ذلك. ”
” اه! فهمت! لذا… ”
حركت يدها لتلمس بإصبعها عظمة الترقوة خاصته
” أنت الآن حاولت قتل شخص ما و تريد إلصاق التهمة بي؟ أنا النحيلة الضعيفة أقوم بقتل شخص بمثل هذا الحجم؟ إن أردت إلصاق التهمة بشخص فاجعل الأمر معقولا أولا. أم هل تريد مني الإبلاغ عنك؟ ”
” …. في حياتي بأكملها لم أرَ شخصا وقحا هكذا. ”
” شكرا على المجاملة، و الآن… هلا ابتعدت عن الطريق؟ ”
“و هل ترينني أسد هذا الطريق بأكمله؟ هل أنا بهذا الحجم؟ ”
مد ذراعيه الاثنين… يميل بجزئه العلوي يمينا و يسارا
” لا بل هل تظن نفسك تشوي يونج دو؟ ”
“ماذا؟ ”
” لا شيء، فقط ابتعد عن ناظري”
اقترب منها قليلا مخفضا جسده ليكون في مستوى عينيها ينظر لها في عينيها مباشرة
” و إن لم أفعل؟ ”
” إن لم تفعل؟ ”
توقفت للحظات و كأنها وقعت بالحب ثم أقتربت منه خطوة أخرى
” سأقتلع عينيك اللعينتين اللتين تنظر لي بهما الآن ”
” …. اه، لم أتوقع هذا. ”
” إذا كنت اكتفيت فتنحَ.”
” لكن.. لا أريد؟ ”
” يبدو أنك حقا راغب في الموت بشدة؟ ”
” ليس قبل أن أجعلكِ ملكا لي. ”
” هل فقدت عقلك. ”
” من أول مرة رأيتكِ فيها و هو ليس في مكانه الصحيح. ”
” لذا تقول أن رأسك فارغ الآن. ”
” … ماذا؟! ”
” إن كان رأسك فارغا فهذا يعني أنه ليس هناك حاجة لما هو فوق رقبتك لذا.. أترغب مني بقطعه؟ لا تقلق سأقطعه بشكل نظيف. “
“ولدت طفلة!”
لقد بدأت حياتي المائة مرة أخرى.
يا إلهي.
لم أكن أريد أن أولد من جديد بعد الآن لأنني عشت دائمًا حياة مروعة.
لكن هذه المرة الدوق غريب بعض الشيء؟
“ألا يمكنك أن ترينا وجهك المبتسم؟”
“لقد أصدرت طلب فارس لطفلتي!”
لماذا عائلتي تحبني كثيرا؟ لكن هناك الكثير من الأطفال يحاولون الاقتراب من عائلتي. لذلك قمت بتنظيف المنطقة.
“هل تعتقد أنه يمكنك لمس ابنتي والبقاء على قيد الحياة؟”
كان والداي ملائكة أمامي فقط.
كانوا قساة مع الأشرار. لقد أولت الكثير من الاهتمام لوريث الدوق الأكبر.
“ألا تحبينني؟”
لماذا هو معجب بي؟
“أعتقد أنني سأموت لأنك لطيفة للغاية.”
“هل تعتقدين أنني سأدعكِ تذهبين؟”
“لم يحدث شيء. سأعتبرُ الأمر كذلك سواء قبلتَه أم لا، هكذا سأرى الأمر.”
أحبَّ أنسيل، حفيد الماركيز هنتنغتون، ضيفة الصيف في لونغفيلد. عندما كان صغيرًا، كانا أصدقاء طفولة، ولكن على الرغم من أنهما أصبحا بعيدين بسبب الاختلافات في الوضع الاجتماعي، إلّا أنه ظلَّ يحملها في قلبه فقط.
حتى أصبح أنسيل خطيب أختها الوحيدة، أطلقت إيلويز يد أنسيل بهدوء. ثم حوّلت نظرها نحو شارع الليل البعيد الذي كان عليها أن تسير فيه، على الرغم من أن دموعها تنهمر على وجهها، إلّا أنها نطقت كل كلمة بحزم حتى لا تبدو أكثر ضعفًا.
“كما لو لم يحدث شيء. لننسى الأمر، لنعش كما لو لم نُحب بعضنا البعض أبدًا. يمكنكَ فعل ذلك.”
استدارت بعد أن قالت هذه الكلمات. مع كل خطوة مرتجفة، كانت تدعو بشدة أن تتوقف عن التمسك به لأنه لم يكن لديها ما تقوله أكثر من ذلك.
“لماذا وقعتُ في حُبّكَ؟ بعد الزواج ورؤية أختي تقف بجانبه كزوجة، هل سأتقبّل كل هذا حينها حقًا؟”
كانت ليلةً شعرت فيها وكأن حياتها قد تحطّمت. أيامها التي آمنَت فيها بالحب بدت وكأنها زمنٌ بعيد.
ريجينا التي فُقِدَت في حادث عربة ثمّ عادت بالكاد حيّة.
أمامها يظهر رجلٌ غريبٌ و جميل يُدعى نواه.
“ماجي ، من يكون هذا السيّد؟ أظنّ أنّي أراه لأوّل مرّة …”
“ماذا؟ ما الذي تقولينه يا ريجينا! إنّه أخي الأكبر. ما هذا ، هل تتظاهرين بالجهل لأنّه رفض اعترافكِ الأخير؟”
أنا لا أعرفه ، لكنّ الجميع يعرفه.
بل إنّه شقيق صديقتي الأكبر ، و الشخص الذي أحببته سرًّا طوال عشر سنوات؟
‘هذا غيرُ معقول!’
هل فقدتُ ذاكرتي بسبب الحادث؟
أم أنّ هناك شيئًا آخر…؟
فهل يكون هذا الرجل هو الجنيّة السوداء الذي تحدّثت عنه المُربّية؟
بسبب نواه انقلبت حياة ريجينا رأسًا على عقب.
و في كلّ مرّة بالكاد تنجو من موتٍ محقّق ، يواصل هو قول كلماتٍ مريبة.
“غريب … آنسة ريجينا ، أليس كذلك؟ ألستِ أنتِ أيضًا غيرَ بشرية؟”
فمن منّا يا تُرى هو الجنيّة السوداء الذي يلتهم البشر؟
هو؟ أم أنا؟
في زمنٍ تتصارع فيه الطبقات، حيث يقف النبلاء في عليائهم بينما يُسحق البسطاء تحت ثقل القوانين، تظهر “كلونا”، خادمة بسيطة بملامح ملائكية تخفي في عينيها أسرارًا أكبر من ماضيها. لم تكن تعلم أن وجودها الهادئ داخل أسوار القصر سيتحوّل إلى شرارة تزلزل القلوب، حين يقع اللورد الشاب في أسر حبّها المستحيل.
بين ولاءٍ مُلزِم لعائلته، وقلبٍ يتمرد على القوانين، يجد نفسه ممزقًا بين سلطته التي تمنعه، وعاطفته التي لا تعرف قيودًا. أما هي، فبين خوفها من الفضيحة، وشوقها الذي يكاد يفضحها، تحاول الهروب من قدرٍ يزداد التصاقًا بها.
فهل سينتصر الحب على جدران الطبقية الصارمة؟ أم أن سرّهما سيبقى مخبوءًا، لا يُروى إلا همسًا بين جدران القصر؟
يتم بيع امرأة نبيلة خجولة كعروس سابعة لدوق كبير مرهوب الجانب، يشاع أنه كائن وحشي تموت جميع زوجاته في سن صغيرة. ولكن عندما تفتح هدية زفافه، تُدفع إلى الجحيم نفسه.
بعد سنوات من البقاء على قيد الحياة في عالم موبوء بالشياطين، تعود إلى نفسها الأصغر، مصممة على عدم تكرار حياتها المأساوية. ولتتجنب الخطوبة المحكوم عليها بالفشل، تتقدم بجرأة لخطبة الدوق الذي كانت تخشاه ذات يوم.
إنه ليس الوحش الذي زعمته الشائعات، لكنه قد لا يزال خطيرًا… خاصة على قلبها.





