دموي
“في عمر صغير، أصبحت إمبراطوره الإمبراطورية!” كنت أبحث عن الحب من عائلتي لكنني لم أتمكن من الحصول عليه في النهاية. لقد قيل لي أنني لم أعد بحاجة إلى شيء مثل العائلة. بعد نهاية مصيري المؤسف، فتحت عيني. هل أنا أميرة الإمبراطورية؟ لكن، لماذا يبدو والدي الإمبراطور غريباً؟! “ميبل، عليكي أن تديري الامبراطوريه ” “حتى أكثر الأراضي الغير محبوبه فهي ملكك.” بدأ تكريمي بمجرد ولادتي. “لا، لا أستطيع فعل ذلك. سأعطيك هذه الإمبراطورية.” … وبعدها أعطاني الإمبراطوريه
بعد تعرضي لحادث سير، تجسّدتُ في شخصية “سـاتينا”، شريرة لعبة مواعدة المحاكاة!.
لقد عشتُ كـ “ساتينا فيرسافيت”، الابنة المزيفة للدوق، فاقدةً للذاكرة… .
ولكن في عيد ميلادي الثالث والعشرين، استعدتُ ذكريات حياتي السابقة عندما شاهدتُ خطيبي وهو يقبّل امرأة أخرى.
[أنا ‘ريف’، نظام الذكاء الاصطناعي الأكثر تطوراً للمساعدة في لعبك.]
[هذه اللعبة يتم إجراؤها بشكل حصري من أجل اللاعب فقط.]
[سأبذل قصارى جهدي لدعم تجربة لعب مريحة للاعب في المستقبل.]
فرحتُ لوهلة بالمساعدة التي قدمها النظام، الذي ظهر لي في خضم ارتباكي بسبب استعادة الذاكرة المفاجئة.
لكن هذا لم يدم طويلاً. فمن بين المائة نهاية المخصصة لـ”ساتينا” الشريرة في لعبة المواعدة “صانعة القديسة”، لا توجد نهاية خالية من الموت أو السجن سوى نهاية واحدة فقط: “100. النهاية العادية!”.
علاوة على ذلك، فإن المرشحين الذكور الأبطال الذين سيقفون في طريقها كلهم ينبعث منهم جوٌ خطر… .
فهل ستتمكن ساتينا من الهرب من أنظار الخمسة والفرار إلى “فلانسيلو”، الدولة الحرة/مدينة المنفى؟.
انتشر في السوق العالمية مخدّر غامض، لم يمض وقت طويل حتى بدأ مدمنوه يعانون أعراضاً غريبة… أعراض حوّلتهم إلى مخلوقات بشعة لا تعرف سوى إشباع رغباتها الوحشية.
لم يلبث الأمر أن تحول إلى وباء عالمي اجتاح حضارات وقارات بأكملها… الصين، أمريكا، ثم جاء الدور على الجزائر.
في قلب هذه الفوضى، يستعد سراف لمواجهة الكارثة قبل أن تبلغ مدينته، غير أن ما ينتظره يفوق كل توقعاته.
مخاطر لا تنتهي، ماضٍ يطارده، وأحياء أموات يملأون الطرقات.
فهل يتمكن من النجاة في عالمٍ لم يعد فيه مكان للبشر؟
هل تخيلت يوماً أن تنتقل فجأة من حياتك العادية إلى عالم يضم كل العوالم التي كنت تراها في أنمي ، مانهوات ، ألعاب ، ومسلسلات ؟ شخص عادي يجد نفسه في هذا العالم الغريب ، يحمل معه هاتفه وقلمه وعشرة دولارات فقط . بين الصعوبات واللقاءات الغامضة ، عليه أن يتعلم كيف ينجو ، يبحث عن عائلته . ويواجه تحديات لم يكن يتخيلها . رحلة مليئة بالأمل ، الألم ، والقوة ، حيث يكتشف القارئ أن البقاء لا يعني فقط القتال ، بل أيضاً الإيمان بأن الغد سيكون أفضل .
‘ وذات يوم عادوا إلى الشاطئ ‘
* * *
يعمل لي يوجين حارسًا لمنارة في جزيرة جولديوك ، وهي جزيرة صغيرة تقع بالقرب من ميناء انتشون في كوريا .
وتنقطع أيامه المسالمة في البحر عندما يعرض صيادًا مقايضة صيده بفنجان من القهوة ، وعندما يقسم يوجين السمكة ، يجدها مليئة بالبرنقيل ، لكن هذا البرنقيل ليس عادي .
فالعواصف المطيرة الغزيرة وأمواج التسونامي الشرسة تضرب الأرض ، ويتكاثر هذا البرنقيل ليتحول العالم إلى كابوس جحيمي .
وبدأ يوجين يبحث بشكل يائس عن أخيه وابنة أخيه ، مصمم على الهروب من الكارثة ، لكن إلى متى يمكن للبشرية أن تصمد في وجه هذه الوحوش الطفيلية ؟
ملخص:
– هذا العمل مستوحى جزئيًا من بعض إعدادات باليه “الطّلسِم” (La Talisman) لماريوس بتيبا. نعلن أن جميع المواد والمواضيع الواردة في هذا العمل هي محض خيال من وحي الكاتب.
“كل سادة عائلة إيسيلدور يصابون بالجنون.”
آيشا، التي أخفت هويتها كصحفية لتقتنص سبقاً صحفياً حول مأساة عائلة إيسيلدور العريقة التي كانت يوماً ما عائلة ملكية.
وهناك، التقت بسيد العائلة الشاب والجميل، كيريكس إيسيلدور.
“آيشا. ذلك الشيء يحوم حولي. يتربص بي ليغتنم جسدي.”
روح شريرة؟.
لا وجود لشيء كهذا في هذا العالم.
هذه مجرد علامة على الفصام العقلي الذي يتوارث في عائلة إيسيلدور جيلاً بعد جيل.
لكن لم يمض وقت طويل حتى تعرّض كيريكس لحادث مروّع، وتلقت آييشا، التي بقيت في القصر قلقاً عليه، خبراً بأن وعيه قد عاد بعد صراع مع الموت.
غير أن أجواء الرجل الذي فتح عينيه غريبة ومريبة بشكل ما.
يبتسم وهو ينظر إلى آيشا.
“أخيراً التقينا، أليس كذلك؟”.
تدرك آيشا بالفطرة.
أن هذا الرجل لم يعد هو كيريكس إيسيلدور الذي عرفته.
لقد استيقظت الروح الشريرة التي سلبت جسد كيريكس.
لقد بدأت لعنة عائلة إيسيلدور أخيراً.
تجسدتُ داخل لعبة رعب. لكن…
【الممتلكات】
[سكين ملطخة بالدم]
[سمّ مريب]
[معصم مقطوع]
مع هذه الأشياء المشبوهة في مخزوني،
【النظام】“المعصم المقطوع الذي يبحث عن صاحبه” يُظهر لكِ مودة.
【النظام】ارتفعت درجة مودة ‘■■’ نحو هينا بمقدار 1.
الأشباح التي تُظهر لي المودة…
يبدو أنني الشريرة الخفية في لعبة الرعب هذه.
ثم،
‘شروط إنهاء اللعبة’
1. الوصول إلى النهاية الحقيقية
2. القضاء على الشرير الخفي
إذا تمّ القضاء على الشرير الخفي، يمكن إنهاء اللعبة دون رؤية النهاية.
‘يجب ألا يُكشف إطلاقًا أنني أنا الشرير الخفي!’
كنتُ قاتلةً نشأتُ في مختبرٍ سريٍّ طوال عشرِ سنوات.
من بين الثلاثةِ الذين نجوا بعدما قتل بعضُهم بعضًا، كنتُ إحداهم.
لقّبوني بأسماءَ شتّى: مكنسةٌ بشريّة، أميرةُ المختبر، دميةُ القتل.
كلُّ تلك الألقاب كانت تُنسَب إليّ وحدي.
إلى أن جاء ذلك اليوم، حين انحلّتْ قيودُ غَسْلِ الدّماغ.
أدركتُ أنّ ثمّة خطبًا ما… لكنّ الوقت كان قد فات.
“روجي، أنتِ باتتْ بلا فائدة.”
في اليوم الذي خنتني فيه رفاقي وقُتلت،
وُلدتُ من جديدٍ بعد عامٍ واحدٍ بقوّةٍ غامضة.
وللمفارقة، كان ذلك في قاعةِ مقابلاتٍ لاختيارِ وصيفاتٍ لأميرِ العدوِّ الذي كنتُ هدفَ اغتيالي سابقًا!
ارتبكتُ للحظةٍ فحسب.
“كيف تُزالُ بقعةُ شمعٍ زيتيٍّ سقطت على أرضيةٍ من الرخام؟”
“يُترَك الزيت ليجمد، ثمّ يُزال بحذرٍ بسكينٍ أو أداةِ كشط،
وأما الأثرُ الباقي فيُمسح بقطعةِ قماشٍ مبلّلةٍ بالماء الساخن ومغطّاةٍ بقليلٍ من الرماد.”
“…رائع! ممتاز! لقد نجحتِ!”
لم أفعل سوى أن شرحتُ طريقةً كنتُ أستعملها لمحوِ الآثارِ وإخفاءِ الأدلة،
فإذا بالمُقابِلين يقفون مصفّقين لي بحرارة؟
“نُهنّئكِ، الآنسة روجي، على قبولكِ رسميًّا وصيفةً في قصرِ الأمير.”
غير أنّ القصر الذي أُرسلتُ إليه كان المكانَ الأكثرَ إهمالًا وغبارًا في القصرِ الإمبراطوريّ!
لكن، لا بأس.
في هذه الحياة، لن أموت مجددًا!
ولذلك أمامي مهمّتان لا ثالث لهما:
“أتعلم؟ أنتَ سيّئٌ جدًّا كمعلّمِ سيف.”
إنقاذُ الأميرِ المنبوذِ الذي حُرمَ من بركةِ ملكِ الأرواح.
“من الآن فصاعدًا، لن أقتلَ سوى ثلاثةٍ فقط.”
والانتقامُ من رفاقي السابقين، ثمّ إيقافُ المشروعِ الجديد للمختبر.
غير أنّ الأمور لم تَسِرْ كما ظننتُ…
“لطالما حلمتُ بيومِ بلوغي.
ولكِ أن تعرفي، روجي…
أنّ السببَ في ذلك هو أنتِ.”
أتراني أنقذتُه بإتقانٍ مبالغٍ فيه؟
منذ تلك اللحظة، بدأتْ نظراتُ الأميرِ إليّ تتلألأ بخطرٍ غامضٍ وساحر.
عندما عدت فجأة إلى رشدي،
كانت هناك جثة ميتة أمامي.
لقد أصبحتُ شخصيةً ثانويّةً في روايةٍ بوليسيّةٍ يموت فيها الناس واحدًا تلو الآخر.
وفوق ذلك، كان قدري أن أكون فتاةً شحّاذةً بائسةً، أدنى النّاس حظًّا، بلا أحلامٍ ولا مستقبل!
“القاتل هو ذاك الشخص!”
ولأنّني لم أحتمل أن أرى الناس يموتون أمام عيني،
همستُ ببعض الكلمات و كشفت القاتل—
فإذا بي أتلقّى عرضًا لا يُصدَّق.
“فلتصيري ابنتي.”
الذي قالها هو بطل هذه الرواية، دوق الإمبراطوريّة، أقوى رجلٍ في البلاد، ذلك الذي يُطيح بالمجرمين بقبضةٍ من حديد!
هل انتهت حياة الجوع والتشرّد في الأزقّة الخلفيّة؟!
كنتُ أكاد أطير فرحًا لأنّني سآكل رغيفَين ناعِمَين دافئَين من الخبز دفعةً واحدة،
لكن فجأةً خطرت ببالي حقيقةٌ منسيّة من إعداد الرواية—
‘…انتظروا لحظة. ألم يكن من إعداد هذه القصّة أنّ البطل سايكوباثي؟’
إنّه دوقٌ قاسٍ على الأشرار، باردٌ كالجليد…
لكن، هل سيكون دافئًا مع ابنته؟!
لكن عندما أصبحت الأميرة الدمويه اليانور ولية عهد أصرت على أن تجد القطعة وأن تدمر جميع أعدائها بمن فيهم محظيات الإمبراطور وابنائهن…ترا ماذا سوف تفعل اليانور معهم؟





