Stefany3
الوصف : لقد تجسّدت في القصة الجانبية التي يصبح فيها ابن شخصيتي المفضلة هو البطل، بعد وفاة تلك الشخصية في الرواية الأصلية.
ولكن لسوء حظي، وجدت نفسي في جسد “لايلا بريلسون”، الشريرة المخطوبة للبطل، والتي كان مصيرها الإعدام بسبب أفعالها الشريرة!
لحسن الحظ، لا يزال البطل في سنوات طفولته البريئة.
‘لا يمكنني الموت هكذا! عليّ أولًا تحطيم أعلام موتي، ثم إنقاذ شخصيتي المفضلة!‘
باستخدام معرفتي بأحداث الرواية، ساعدت منطقة الشمال على سبيل المكافأة، كما تقربت من البطل الذي كان قاسيًا كرمح جليدي. وعلى عكس لايلا الأصلية، حصلت على قدرة خاصة، وقررت أن أعيش حياة هادئة مستمتعة بهوايتي.
ولكن فجأة، بدأ البطل في عرقلة طريقي؟!
بعد انتهاء حفل بلوغه وظهور البطلة شعرت أن الوقت قد حان لانسحابي، لذا قدمت إلى كاليكس وثيقة فسخ الخطوبة. إلا أن عينيه بردت فجأة وهو يحدق في الورقة.
“فسخ الخطوبة؟ وبأي حق؟”
“لقد كنا مجرد خطيبين على الورق.”
قبل أن أكمل حديثي، قام كاليكس بتجميد وثيقة الفسخ، ثم أحرقها حتى اختفت كأنها لم تكن.
“أنتِ تفكرين في تركي والذهاب إلى رجل آخر؟ إذن، من الأفضل لكِ متابعة هواية تقليد والدتي، فهذا أفضل بكثير… لأنني لن أسمح لكِ بالرحيل.”
عندما رأيت نظراته المتشبثة، خطرت لي فكرة واحدة فقط…
يبدو أنني قلبت أحداث الرواية بشكل مبالغ فيه لدرجة أن البطل قد جُن بطريقة غير متوقعة.↟↡✿🎀
بعد الانتهاء من امتحانات القبول، وأثناء استمتاعي بالراحة، قرأتُ رواية ، وظهرت فيها امرأة تُدعى ليديا، وهي امرأة بائسة للغاية.
كانت صديقة لشخصية شريرة تم إعدامها بسبب مطاردتها لولي العهد. ليديا كانت مجرد تابعة لهذه الصديقة التي قادتها إلي الموت، أي شخصية إضافية لا قيمة لها.
… لماذا أتذكر شخصية ثانوية لا يهتمُ بها أحد؟
الل*نة، لقد أصبحت أنا تلك ليديا!
على الرغم من أنني قررتُ أن أعيش جيدًا وأتجنب الموت بأي ثمن…
ألو، صاحب السمو ولي العهد.
أين البطلة، ولماذا تستمر في التقرب مني؟
وفوق ذلك، لماذا تزداد حالتك الهوسية سوءًا!
“ماذا أفعل؟ ماذا لو وقع ولي العهد حقًا في حبي؟”
“أم، هذا لن يحدث.”
“لماذا؟”
“لأن ولي العهد كان معي الليلة الماضية.”
حسنًا، بما أن الأمور وصلت إلى هذا الحد، هل يجب أن أستغل الفرصة وأخطف هذا الرجل؟
كنتُ مجرد جروة عادية أعيش مع “ثيو” في كوخ صغير ، عندما اكتشفت حقيقة مروعة من عبر حلمٍ.
“أنا جروة أتحول إلى شخصٍ؟”
والأمورُ تسوءُ أكثر فأكثر، فحتى أستطيعَ البقاءَ على قيدِ الحياةِ، لا بدَّ عليَّ من تركِ صديق الطفولة، “ثيو”!
ولكن ماذا يحدثُ؟!
أنا جروة ، لكن الدوق الوحشي للأراضي الشمالية هو والدي؟!
أستطيع حتى استدعاءَ قوةِ الشمس، وكل الناسِ من حولي، بمن فيهم والدي وأختي وأخي يحبونني جدًا؟!
“لم أر قط مثل هذا الكائن اللطيف والحساس في حياتي.”
“… هل يمكنني أن ألمس خديكِ الناعمينِ؟”
“أختي الصغيرة جميلة جدًا لدرجة أنني قد يغمي علي.”
“أميرتي الجروة، ماذا عن العيش مع أخيك؟ سأبني قصرًا لنا “.
هل كانت هذه حقيقةُ عائلةِ الأسود المُتحوِّلين؟
ومما زاد الطين بلة ، عندما تمكنتُ من الهرب ، قابلت صديق طفولتي ،” ثيو ” الذي أصبح إمبراطورًا ، والكاهِن الثعلب “إسحاق”.
”شمِّيها. يمكنكِ أن تلعقيها إذا أردتِ. لكن هل تعتقدين أنه يمكنكِ الهروب مني؟ ”
“صغيرتي ، هل نسيتيني؟”
لماذا الجميع مهووسين بي ؟!
كيانا ، المثيرة للمشاكل في دوقية بريلاي.
تخلت عن حياتها كشخص شرير وولدت من جديد كشخص جديد..
حتى تم إعدام عائلتها ذات يوم بتهمة الخيانة.
“ولكني لم أذهب إلى الإمبراطورية منذ سبع سنوات! عالقٌة في هذه الزاوية الريفية، ولا أفعل شيئًا سوى البحث الهندسي السحري!”
في اللحظة التي أدركت فيها أن الأكاديمية ، التي قالت إنها عبقرية وعاملتها كعائلة ، قد خانتها ، وأن شخصًا ما اتهمها بهذه الخيانة.
بسبب قوة غامضة ، عادت إلى العام الماضي!
“لا يمكنني مساعدته. الآن بعد أن أصبح الأمر على هذا النحو ، أنا ذكية وقوية ، ليس لدي خيار سوى إنقاذ العائلة. ”
هناك شيئان يجب القيام بهما من أجل إنقاذ العائلة.
“هل سأكون عونًا لك يومًا ما أيضًا؟”
“حاولت أن أنقذه لأنه كان ثمينًا لجدي.”
استعادة العلاقة مع العائلة التي كانت فوضوية و …
“الرجاء التظاهر بأنك على علاقة معي خارجيًا.”
والأمساك بيد “هذا الرجل”.
أوه، قبل ذلك.قالت، وهي تصب مياه الزجاجة على رأس العميد أثناء المحاضرة.
“هذه هي الجاذبية.” وحصلت على الانتقام من هؤلاء الأوغاد الأكاديميين عديمي الضمير.
كيانا التي عادت أذكى وأكثر شراسة.
عاد اللقاءُ بعد رحيلِ زمنٍ ممتدّ، وحبيبُ القلب الأوّل يقف أمامي كطيفٍ أُناديه باسم الواقع. كنتُ أُعدُّ نفسي للتظاهر بالنسيان، للهربِ كما لو أنني لم أرَه قط… لكنّ الأقدارَ عصفت بنا فتبادلت أجسادنا بلا إنذار.
عليَّ أن أستعيد جسدي فورًا وأفرُّ هاربةً إلى مكانٍ لا تبلغه عينَا هيون-كي. خطتي الوحيدة التي تلوح في مدار خاطري كانت غريبةً، طفولية، ولكنها تحمل جرأةً لا تُقهر:
“نجرب قبلة.”
“……ماذا؟”
“تخيّل أن شفاهَنا تلاقت فجأةً هكذا! كم سيكون صادمًا. أشدّ من صاعقةٍ كهربائيةٍ مفاجئة. أرى في ذلك احتمالَ النجاح.”
وقف الكلامُ العبثيُّ بيننا كأمواجٍ مندهشة؛ اتّسعت عينَا هيون-كي بدهشةٍ صامتة، ثم عبَّر عن استيائه بنفخةٍ ساخطةٍ وهو يدفع شعره عن جبينه كمن يصحو من حلمٍ محرج.
“كم دراما شاهدتِ بحقّ؟”
ومع ذلك، وبقيْلٍ من ما يحيط بقلوب البشر من حسنِ الظنِّ بـ”المحاولة خيرٌ من لا شيء”، بدا مستعدًا للتجربة. ثمّ، وكأن النبضَ تراجع أمام جرأةِ الفكرة:
“آه، تبًا. لا أقدِر.”
أعلن انسحابه منتصفَ الطريق، أفلَتَ ذراعَ دام-هي وتراجع خطوةً إلى الوراء.
“ماذا؟ تقبيلِي أمرٌ مرعبٌ إلى هذا الحدّ؟”
“المشكلة ليست فيكِ أنتِ… بل فيّ أنا! لقد نظرتُ إلى عينَيّ نفسي بغمرٍ رومانسيٍّ فجأةً… يا للعار. أشعر بالغثيان.”
يا ويلَ قلبي! لقد شاهد ما لا يُحتمل. غطَّى هيون-كي عينيه بكفه ويفركهما بعنفٍ كمن يريد طردَ رؤياً لا تحتملها قوّته، بينما صرختُ أنا — دام-هي — ومنعته، خائفةً أن يؤذي نفسه بردّة فعلٍ متهورة.
‘كنتُ أتمنى ألّا ألتقيه حتى يوم موتي. لكن إن كان لقاؤنا الثاني سيأتي بهذه الصدمةِ الهوجاء… فماذا عَسَاي أن أفعل؟‘
“آه… ما العمل الآن؟”
تمتمتُ بصوتٍ متهدّج، تُخنقه مرارةُ البكاء، والهواء من حولنا يثقل بأنفاسٍ متردّدةٍ لا تجرؤ على أن تكون قرارًا.😭😭🩵
“أفضل عدم الزواج على أن أخفض عينيّ لشخصٍ ما!”
كاتيا، الشريرة سيئة السمعة من الجنوب، تعلن معارضتها للزواج!
يخوض الدوق مواجهة شديدة مع ابنته التي ترفض كل خاطب يأتي في طريقها.
بينما كانت علي وشكِ الزواج من الوغد بتروتسكي ، قررت كاتيا الهروب.
أثناء هروبها، انتهى بها الأمر بقضاءِ ليلة غير متوقعة مع رجل قابلته.
تبين أنه الطاغية الدوق الأكبر نيكولاي فيسيل.
“في اللحظة التي قابلتيني فيها لأول مرة، شعرتُ وكأن أنفاسي قد سلبت.””” هذه مشكلة كبيرة، لا يجب أن تفعل هذا، يجب أن تذهب إلى الطبيب، حسناً؟”
“لقد ذهبتُ إلى الطبيب، وقال إنه لا توجد مشكلة في تنفسي أو قلبي. أنتِ فقط من تستطعين شفائي لأنهُ داء الحب.”
” شخص مجنون مثلي لا يُمكن السيطرة عليه إلا من قبل شخص جيد مثلكِ. أريد أن أكون لطيفًا أمامك.”
“هل تبحث عن…… عروس أم حارسة؟”
“أعتقد أنكِ تستطيعين أن تكوني الاثنين معًا، أؤكد لكِ أنكِ تملكين الموهبة.”
في محاولتها لتجنب رجل مجنون، تتورط مع شخص أكثر جنونًا!
فهل هذا اختيار مبني على الواقع؟
“لنفترض أنني أنا والدوق الأكبر سنتزوج ، ولكن قد لا ينجح الأمر في حياتنا، وإذا طلبتُ الطلاق، فستقتلني.”
“وماذا سأستفيد من ذلك؟”
“حسنًا، أنا لا أعرف..إحساس بالقهر؟”
“أريدكِ أن تجعليني أشعر بذلك قليلاً.”
“هل حقا تقول هذا لأنك لا تعرف؟ مستحيل أن أكون زوجة مطيعة وأم حنونة، فقد كنت فاشلةً تماما في هذه الحياة.”
“أفضل ألا تتغيري. لا أحتاج إلى زوجة مطيعة أو أم حنونة لأنني أحبكِ كما أنتِ.”
لا تروض الفتاة المسترجلة.
إنها جميلة بما فيهِ الكفاية كما هي.
“يا طبيبة تشي دان آه… هل تلاحقينني؟”
كوون مين جون، الرجل الذي يُشار إليه كوريث مثالي لمجموعة “تايونغ” العملاقة، كان يملك كل شيء… المال، الجاذبية، والسلطة.
لكن خلف هالته المتألقة، كان هناك عيب خفي، قاتل:
قلبه لم يُخلق ليصمد طويلًا.
منذ ولادته، وُسم بحكمٍ مؤجل بالموت، حياة يسرقها الوقت، يومًا بعد يوم، حتى أتاه قلب جديد… حياة انتُزعت من جسد آخر.
منذ لحظة زراعة القلب، بدأت امرأة ما تحوم حوله.
تشي دان آه، طبيبة في قسم الطوارئ بمستشفى كوريا الجامعي،
امرأة غريبة الملامح، لا تخشى الاقتراب، ولا تتردد في انتقاد حالته الصحية.
“ما الذي تريدينه مني بالضبط؟”
رفع مين جون عينيه إليها، فالتقت نظراته بذلك الوجه المتورد حتى أطراف الأذنين والعنق، وقد بدت عليها الصدمة، متجمدة في مكانها.
“أرجوك… فقط لثلاثة أشهر، دعني أبقى بجوارك… لأراقب حالتك.”
هل كان مظهرها المبلل كليًا بالمطر هو ما حرّك شيئًا بداخله؟
أم أن لمسة من الشفقة تسللت إلى قلبه الجديد دون إذنه؟
القلب الذي لا يعرف الرحمة… فهل بدأ يلين؟
الشيء الوحيد الذي كان مؤكدًا، أن تشي دان آه
كانت تعلم تمامًا… أن هذه اللحظة هي فرصتها الوحيدة.
“لأن هذا القلب… ثمين. قُدِّم بثمنٍ باهظ، وانتُزع من بين أنياب الموت.”
نطقت بها وكأنها تهمس بالحياة ذاتها، كأن أنفاسها قاب قوسين من الرحيل، حينها شعر مين جون بانقباضٍ غامضٍ في صدره…
من يكون، بحقّ، صاحب هذا القلب…؟🖤الوصف : “يا طبيبة تشي دان آه… هل تلاحقينني؟”
كوون مين جون، الرجل الذي يُشار إليه كوريث مثالي لمجموعة “تايونغ” العملاقة، كان يملك كل شيء… المال، الجاذبية، والسلطة.
لكن خلف هالته المتألقة، كان هناك عيب خفي، قاتل:
قلبه لم يُخلق ليصمد طويلًا.
منذ ولادته، وُسم بحكمٍ مؤجل بالموت، حياة يسرقها الوقت، يومًا بعد يوم، حتى أتاه قلب جديد… حياة انتُزعت من جسد آخر.
منذ لحظة زراعة القلب، بدأت امرأة ما تحوم حوله.
تشي دان آه، طبيبة في قسم الطوارئ بمستشفى كوريا الجامعي،
امرأة غريبة الملامح، لا تخشى الاقتراب، ولا تتردد في انتقاد حالته الصحية.
“ما الذي تريدينه مني بالضبط؟”
رفع مين جون عينيه إليها، فالتقت نظراته بذلك الوجه المتورد حتى أطراف الأذنين والعنق، وقد بدت عليها الصدمة، متجمدة في مكانها.
“أرجوك… فقط لثلاثة أشهر، دعني أبقى بجوارك… لأراقب حالتك.”
هل كان مظهرها المبلل كليًا بالمطر هو ما حرّك شيئًا بداخله؟
أم أن لمسة من الشفقة تسللت إلى قلبه الجديد دون إذنه؟
القلب الذي لا يعرف الرحمة… فهل بدأ يلين؟
الشيء الوحيد الذي كان مؤكدًا، أن تشي دان آه
كانت تعلم تمامًا… أن هذه اللحظة هي فرصتها الوحيدة.
“لأن هذا القلب… ثمين. قُدِّم بثمنٍ باهظ، وانتُزع من بين أنياب الموت.”
نطقت بها وكأنها تهمس بالحياة ذاتها، كأن أنفاسها قاب قوسين من الرحيل، حينها شعر مين جون بانقباضٍ غامضٍ في صدره…
من يكون، بحقّ، صاحب هذا القلب…؟🖤
سيطرت إمبراطورية هوبرت العظيمة علي قارة ديميت بأكملها.
في هذه الإمبراطورية الشاسعة ، يوجد كائن واحد لا ينبغي أن يوجد.
القط ، الذي يُقال إنه سيُدمر الإمبراطورية التي تمتعت منذ ما يقرب من خمسمائة عام بازدهار لا ينتهي.
و هنا.
ها أنا أقف كـقطة مع فرو على قدمي.
الآن ، بغض النظر عمن لاحظني ، سأموت.
“ما هذا.”
قبضت علي يد ولي العهد ، كيليان جونتر راينهاردت ، الذي يُسمي تحفة هوبرت المثالية.
***
استيقظ كيليان وفتح عينيه ببطء
تحت ضوء القمر المتلألئ، لفت انتباهه شيء ما.
شعر فضي ناعم ، بدا مثل الدهان الذائب في الماء.
أغلق عينيه وفتحهما ببطء ، كما لو كان مندهشًا
في الوقت نفسه ، تجمدت عيناه الحمراوان.
رأي امرأة غريبة.
دون أن تدري ، كانت لينيت تتحكم في مصير الإمبراطورية.
كيليان ، ولي العهد الذي لا يسمح لأي شخص بأخذها منه.
“يبدو أنكِ ترغبين في سماع أن ذلك بفضلكِ.”
“حسنًا ، أعتقد أنني ساهمتُ فيه قليلًا. لذا امدحني.”
التناسخ الذي حدث للجميع ، حدث لي أيضًا.
أنا متأكدة من أنني الآن شخصية داعمة … لكن أي رواية هذه بالضبط؟
عندما فتحت عيني ، كنت أرملة مع بنات زوجي المتوفي الاتي في مثل سني ، و ليس هذا فقط ، بل كنت أتحول إلى بجعة سوداء كل ليلة بسبب لعنة سوداء!
كبتُ دموعي ، قررت أن أتحمل مصيري … انتظروا ، لماذا علي؟
لما الجدية؟
دوقة أثناء النهار ، و ملكة البحيرة أثناء الليل – أتمنى أن يكون لدي حظ سعيد.
يجب أن اعيش حياة غير مخطط لها !
عندما كنت على وشك أن أعيش حياتي هكذا ، جائتني بجعة طفلة بيضاء ، لم تكن موجودة في خطة حياتي.
“أمي ، هل انتِ حقا أمي؟”
ماذا كنتِ انسان؟
و حتى أصغر شقيقة للإمبراطور الطاغية؟
“أنا لست والدتكِ! ألا يمكنكِ معرفة الألوان المختلفة لريشنا؟ ”
أنا بجعة سوداء ، أنتِ بجعة بيضاء!
لكن لماذا هي لطيفة جدا.
هل يمكن للام البجعة أن تتحمل هذه الابنة و هوس و اضطهاد الأخوة السبعة لهذة الطفلة، بمن فيهم الإمبراطور الطاغية؟
“هكذا مات كليمنتس ريستا دوسينجن.”
ماذا؟ بطل الرواية يموت على يد البطلة الأنثى؟كما أسقط المؤلف إشعار تعليق الجزء الأول.
.ظللت ابكي والدموع في عيني وأصلي بجدية.
آمل أن يكون الجزء الثاني موجودًا عندما أفتح عيني.
لكن عندما جئت إلى صوابي ،”… طلبت أن أستيقظ بعد توقف الرواية … هل سبق لي أن طلبت امتلاك جسد شخصية داعمة؟”
أصبحت أوفيليا البالغة من العمر 12 عامًا ، ومن المقرر أن أصبح خادمة في نفس العمر بالنسبة للبطلة
الآن وقد أصبح الأمر على هذا النحو ، قررت أن أوقف مأساة الشخصيتين اللتين أحبهما ، لكن … ..بعد أن علقت في معركة بين السحرة ، اصبحت كتكوت أليف لبطل الرواية.”
زقزقة!(أريد العودة إلى المنزل!) ”
نعم ، أشعر بنفس الشيء أيضًا.”
“زقزقة! (ما هذا.) زقزقة. (يا إلهي.) ”
” لم يكن هناك أبدًا كائن لطيف مثلك في حياتي ، ولن يكون هناك أبدًا. الشهر المقبل … دعونا نقيم حفل مع شيوخ العائلة الإمبراطورية ”
.”زقزقة. (ماذا تقصد….؟) ”
” أتمنى أن أقضي بقية حياتي مع شيء صغير لطيف مثلك. ”
آه ، كيف سارت الأمور على هذا النحو؟
قد يكون للآخرين دور داعم مظلم أو إضافي ، لكنهم على الأقل بشر.لكن أليس الجميع ، وليس فقط ولي العهد ، يسقطون على هذه النسخة مني ؟!
تصبح أيام أوفيليا كتكتكوت صغير تحول بشكل سحري الأمير بجمالها المميت الذي يغير القصة الأصلية!
عندما فتحتُ عيني، أصبحتُ سيرينيتيا، ابنة الدوق المُتبناة، وهي شخصية ثانوية في الرواية.
ومع ذلك، فإن أسرتي الجديدة تُعاني من عدم القدرة على الشعور بالعواطف.
“أبوبو !!!”
‘لقد حاولتُ جاهدةً.’
اعتقدتُ أن ذلك ممكن، لكنهُ في الحقيقة لا يبتسم حتى لو قمتُ بكل أنواع الأشياء بينما ألوح بذراعي وساقي القصيرتين.
ولكن كانت هناك مشكلة أكبر من أن أكون محبوبة من قبل عائلتي لأن هذا العالم على وشكِ الدمار.
سيُدمر العالم من قبل البطل، أقوى شخص في العالم!
من أجلِ البقاء على قيد الحياة في هذه الرواية ذات النهاية السيئة، ليس لديّ خيار سوى منع البطل الذكر من تدمير العالم في المستقبل.
* * *
بعد سنوات من المعاناة، حصلتُ أخيراً على فرصة مقابلة البطل.
يبدو أن حالة البطل أسوأ مما كنتُ أعتقد.
“هل أنتِ هنا لقتلي أيضا؟”
“لا، هذا لا يُمكن أن يكون ممكنا!”
“ثم لماذا أتيتِ؟ إذا لم يكُن هناك سبب. ”
إذا بقيتِ بجانبي، فسوف تموتين.”
هل سأتمكن من البقاء على قيد الحياة بأمان؟
في حفل زفافٍ بحريّ يُقام مرةً واحدةً في العُمر، اختُطِفتُ على يدِ قراصنة.
على عكسِ حياتي الأولى التي انتهتْ بموتٍ مفاجئ كممثلةٍ مغمورة، كانت حياتي الثانية بصفتي الآنسة الأرستقراطية “أنجلينا آجرت” هادئة وسلسة بكل معنى الكلمة.
لكن، ما هذا؟
صدر أمرٌ ملكيّ بأن أتزوج من وليّ العهد، خطيبي بالاسم فقط.
ذلك ولي العهد الوغد الذي أعلنتُ قطع علاقتي به منذ زمنٍ بعيد، ولم أرَ وجهه منذ سبعِ سنوات.
“هل ستتمُّ هذا الزواجَ حقًا؟ ألأجلِ وراثةِ العرش، أيُّ امرأةٍ ستفي بالغرض؟”
“أنتِ من قلتِ إن أيّ امرأةٍ ستفي. ألم ترددي أن حبّكِ الأكبر هو لنفسكِ، وأن الزواج بأيّ شخص لا يهمكِ؟”
حسنًا، فلأُتمّم هذا الزواج إذًا.
في النهاية، في حياةٍ لا يمكنني فيها العيش عزباء حتى الموت، أليس وليّ العهد بملفّه المثالي خيارًا لا بأس به؟
لكن، عندما استعدتُ وعيي، وجدتُ نفسي مرتديةً ثوبَ زفافي، محبوسةً في مخزنِ سفينةِ قراصنة.
مع أليكسي، زوجي الجديد للتو.
والأدهى، أن السفينة متجهة إلى إمبراطوريةِ توردي، الدولةِ العدوة!
في هذا الموقفِ اليائس، تغيّر زوجي.
“ثمّة شيءٌ آخر ينقص زواجَنا.”
كانت حرارةُ كفّه، التي تغطي جزءًا من ثوبي، ملتهبةً بشكلٍ لا يُطاق.
“هل تعرفين ما هو؟”
هزّ وعيي إدراكُ أن علاقتَنا تتيح لنا فعل أيّ شيءٍ دون قيود.
أقسمُ أنني لم أكن أرغب في شهرِ عسلٍ كهذا!
هل سنتمكن من العودة إلى وطنِنا سالمَين؟




