Mariana
امتلكتُ دور البطلة الداعمة التي لعبت دور وصيفة الشريرة.
بدلًا من البطلة، أتعرض للتوبيخ والصفع من قبل الشريرة، بل كان هناك موقف يقوم فيه خطيبي الذي يحب البطلة بشدة بتنظيف قدميها.
لا يمكنني تحمل ذلك بعد الآن!
بدلاً من الاستمرار في طريق البطلة، سأتحول إلى أغنى وأقوى شريرة في العالم!
“ما العيب في سيدتنا؟ أنتِ أفضل بكثير من سيرافينا!”
“أنا فقط بحاجة إلى سيدتنا!”
مع هذا الشعور في ذهني، كنت أتصرف بلطفٍ مع الشريرة فقط.
“أنا أعتني بكِ فقط لأنني سأشعر بالملل في الحفل لأنني سأحضره بمفردي.”
“أ- أه. أنا لا أعطيكِ إياها لأنكِ تحبيها، حسنًا؟ أنا أعطيكِ إياها فقط لأنها تتدحرج في الدرج!”
سواءً كانت مجوهرات أو فساتين وبالطبع أحذية أيضًا، حتى أنها تسلم لي وثائق عائلتها؟
وعلاوةً على ذلك.
“لاري، إذا تزوجتِ أخي، يمكننا أن نصبح عائلة. أليس كذلك؟”
لكن شقيقها هذا رجلٌ لا يضع عينيه إلا على البطلة فقط، أليس كذلك؟
أعتقدتُ أنه شخص لا يحب شخصًا مثلي أبدًا، لذا حاولت تجاهله.
“ما الذي يجعلكِ تعتقدين أنني لا أهتم بالسيدة على الإطلاق؟”
“……نعم؟”
“كثيرًا، أنا مهتمٌ كثيرًا.”
لماذا يبتسم لي هذا الرجل بلطفٍ شديد دون أي توقف؟!
استيقظتُ و انَا متجسدةٌ في هيئةِ مونيكا، وهي امرأةْ شريرة تعيشُ حياةً فاسقة في الرواية التي توقفتُ عن كتابتها.
وفقًا للعمل الأصلي، فإنَ الموتُ ينتظرها.
لتجنبِ هذا المصيرْ، يجبُ عليها بشدة منع الطلاقْ من زوجها.
“لا يمكننَا الطلاق فقط.”
“أنت تبدينَ مضحكةْ.”
لم يكنْ هناك أمل في هذا الوضع العالق،
ولكن بما أننِي لم أستسلمْ وحاولتُ تغيير الإعدادات الافتراضيةْ للعودة إلى العالمِ الأصلي، بدأ التغييرُ فَزوجي الذي كان يطلبُ الطلاقَ بدأ يساعدُنِي ويغازلني بلطفْ.
“كيفَ يجب أن أردَ على تقدمكَ لي؟”
“عليكِ المجئُ لي.”
“هل يمكنكِ قراءةُ الكتب لي؟”
“انها مغازلة!.”
“ليامْ، لماذا تستمرُ في قول ذلك؟ ”
“ماذا ستفعلْ إذا وقعت في حبكَ حقًا؟”
“إذن ألا يجبُ عليَ أن أكون مسؤولاً عنكي يا من تبقى من حياتي؟”
قال ليامْ وكأنه لا يستطيعُ السماح لهَا بمغادرة هذا المكان ومقابلةِ رجل آخر والاعتراف بالحب وتكوينُ أسرة.
“لن أجعلكِ تندمين على ذلك ، أحبكِ.”』
“يا ميرين و ماكسيون.”
“أجل، معلمتي.”
“أحضرا والديكما.”
“حاضر..”
أن تكون معلمًا في روضةِ أطَفال للنبلاءِ أمرٌ مرهقٌ جدًا.
***
تجسدتُ في روايةٍ حدثت قبل 20 عامًا.
مع خطيبيَ الخائنُ مع أختي غير الشقيقة،
وااعائلة التي احتقرتني وتخليت عني.
إيفينا التي صمدتَ في وجه كل ذلك لمدة 10 سنين شاقةٍ .
تموت في حادث عربة، حتى موتها كان فارغًا وبدون معنى.
“……!”
ثم عُدت إلى الحياةِ.
هربتٌ مسرعةً من عائلتها وأصبحت معلمةً في روضة أطفال، ونجحت في إحياء روضةٍ فاشلةٍ.
ولكن وسط الانشغال في روضةِ الأطَفال، انتهى الأمر بـ مقابلتِها لأبطال القصة الأصليين الصغار.
“ما زال هناك أكثر من 10 سنوات قبل أن تبدأ القصة الأصلية!”
لقد جمعت الأبطال معًا قبل الوقت المحدد بطريقة غير مقصودة.
ولكن هؤلاء الأطفال، الذين بدوا ناضجين جدًا في القصة الأصلية، تبين أنهم صَعبون جدًا عند التَعامل معهِم في هذا السن.
“يا هذا ، كن هادئًا. بلا فوضى.”
“هل قلت ذلك لي؟”
الأبطال الصغار، الفتيان والفتيات، دائمًا يتشاجرون.
“أنا أعتذر بشدة، أيتها الأستاذة.”
وبفضل تصرافتهمِ، يتم استدعاء إخوانهم الكبار باستمرار.
“لا تنزعجِ . أنتِ تعرفين أنَ هذا المكان هو الوحيد الذي يمكن أنَّ أتيَ اليهِ…”
وفي أثناء ذلك، الإمبراطور، الاخُ الأكبرُ لبطل الرَوايةِ…
‘ لماذا تؤدي واجباتكَ الإمبراطوريةَ هنَا؟’
“آنسة إيفينا، أنا آسف جدًا، ولكن لدي رسالة من جلالةِ الإمبراطور. هل يمكنني الدخول؟”
‘لماذا تجرني لمقابلة الإمبراطور…؟’
“أجل أيتها الأستاذة. من فضلك، كونِ صريحةً معيَ . انتِ لم تتخل عني بصراحةٍ، ألستِ كذلكَ؟”
حتى اخ البَطلة يقول هذا بابتسامةٍ مخيفةٍ جدًا…
“أستاذتيَ، دعنا نختار أحذيتنا معًا اليوم. بنفس التصميم، ولكن بلون مختلف. بالطبع سأدفع الثمن.”
وحتى أخت الشريرة، والآن ، بفضلها امتلئت خزانتي بالفساتين !.
“هل أطلق النار؟”
حتى أخ الشرير….
” من فضلكَ ضعَ السلاح جانبًا.”
مرّ شهران منذ أن استعادت غريس ترينر ذكريات حياتها السابقة.
وبعد مرورّ شهران آخران بعد نجاحها في الظهور لأول مرة في المجتمع الراقي خلال صيفها الثامن عشر.
وخلال هذه الفترة، كانت غريس ترينر تفرّ باستمرار من شخص معين.
أنا زهرة زهرة
كانت تلعب دور “زهرة الجدار الجانبيه” التي بمهارة تزين الجو فقط ، وتكون متجنبةً لفت الانتباه.
كما أنها كانت تبذل قصارى جهدها لتجنب التحدث مع الرجال، أو التفاعل معهم، أو حتى إظهار وجودها.
بهذه الاستراتيجيات الثلاث، ظنت أنها استطاعت حتى الآن النجاة كظل يمر دون أن يُلحظ.
ومع ذلك…
“الآنسة غريس، لماذا تتجنبينني بهذه الطريقة المستمرة؟”
ومن مرور القدرِ أن محاولاتها المستميتة للهروب من ذلك الشخص جعلتها تلفت انتباهه بشكل أكبر.
ذلك الشخص لم يكن إلا الدوق المقدس، ليام كريسويل.
في إحدى حفلات السهرة في القصر الملكي، وعند طرف الشرفة، وجدت غريس نفسها محاصرة تمامًا، دون أي مجال للهروب.
ابتسمت ابتسامة متكلفة، وفي أعماق قلبها صرخت:
‘ السبب هو… أنني أحاول الهروب من “منكَ لأتجنب مصيري المأساوي…!!! ‘
ولكن صرخاتها الملحّة لم تصل إلى مسامع أحد، وذابت في السماء المزينة بالنجوم المتلألئة.
تجسَّدتُ داخل رواية رومانسية بعنوان “جلالة الإمبراطور يُخفي شيئًا”.
لكن، ويا لسوء الحظ، وجدتُ نفسي في دور الطبيبة الخاصّة بالشرير، وهي شخصية جانبيةً ستُقتل معهُ؟
هذا غير منطقيّ على الإطلاق!
لذلك، عشتُ في هدوءٍ، مختبئةً لأُغيّر مصيري.
ثم، ذات يوم في الجبل، عالجتُ ثعلبًا مصابًا صدفةً، وأيضًا أنقذتُ رجلًا كان مُلقى على الأرض.
وتمنَّيتُ أن أُكوِّن عائلةً مع هذين الإثنين.
لكن، لحظة… هذا الرجل هو الدوق الشرير؟
لا يمكنني أن أُصبح طبيبته رغم كل شيءٍ.
لذا، هربتُ كمجنونةٍ بكلّ ما أوتيتُ من قوّة.
بعد عامين…
رجلٌ ضخم كان يُسند يده على الحائط ويُحيطني ليُضيّق عليَّ طَريق هروبيَ.
“لقد بحثتُ عنك طويلًا، أيتها الطبيبة.”
“نـَعم؟”
“منذ أن هربتِ… هذا المكان يؤلمني.”
ضغطَ على صدره بقوة، وكأنّه يعصر ملابسه هناك.
[سيرفيل بيريارت ( 26 عامًا): يعاني من ضعفٍ جسدي بسبب خيبة الحبّ الأولى (الطاقة: 90/100)]
آه، يبدو أنّ قلبه يؤلمه لأنّه لم يتوصّل إلى علاقة مع القديسة، حُبّه من طرفٍ واحد في الرواية الأصلية.
كدتُ أُسيءُ الفهم وأظنّ أنّه يُحبّني!
النبذةُ:
‘قضيتُ ليلةً واحدةً مع الدوق الشريرَ، المريضُ النفسيُ الأكثرُ شهرةً.’
“أم، في الواقع لا أتذكّر ما حدث البارحة. على أي حال، كانت مجردَ ليلةٍ عابرةٍ…”
“ليلةٌ عابرةٌ؟”
رفع حاجبهُ مستغربًا، فقدَ كان محافظًا على تعابير وجهٍ جامدةٍ طوال الوقت.
كان يجب أن أُجيب بحذرٍ بعد التفكيرِ.
“إذًا، إذًا، فليكن نوعًا من المواساة لليلةٍ واحدة…؟”
“هل تواسين الناس بطريقةٍ مثل هذهِ؟”
“آ-آسفة!”
لقد كان مخيفًا.
نظرتُ إلى تعابير وجهه بطرف عيني، ثم حاولت أن أبتسم بأقصى ما أستطيعُ.
ألم يقولوا إنك لا تستطيع البصقَ في وجهٍ مبتسمٍ؟
“إذًا، إذًا، ألا يمكننا اعتبار ما حدث بالأمس ذكرى لطيفة، بفضل رحابة صدركَ الكبيرةِ كالبحرِ يا سيدي الدوق؟”
“لا أظنّ أنني أستطيعُ ذلكَ ، لستُ أملكُ صدرًا رحبًا كـهذا.”
بما أن الأمور آلت إلى هذا الحد، لم يتبقَّ لي سوى حلٍّ واحد:
أن أجعل خطيبي المخيفَ يلغيَ الخطوبةَ بنفسهِ.
لذا، بدأتُ بفعل كلِّ ما يكرهه كايل، عمدًا.
لكن…
“ظ-ظننتُ أنكَ تريدُ أن أجلسَ بجانبكَ أمام النافذةِ طوال اليومِ…”
“يا لكِ من متطلبةٍ فعلًا. لكن إن أردتِ، يمكنني تلبيةِ ذلك.”
“لـ، لا أريد!”
… لقد أصبح هوسه بي يزداد سوءًا يومًا بعد يوم
هربَت البطلة إلى قريةٍ نائيةٍ في الريف،
وكانتَ حاملًا.
وبعد فترةٍ، سَيظهرُ زوجها ويدمّر القريةَ بأكِملهاَ.
ولمنعِ هذا المِستقبل، بذلَتَ رنايا، الفلاحةُ التي تَسكنُ بجِوارها، جهِدها لتُعامل البطلةَ بلطفٍ شديدٍ.
لكن النتيجةُ كانتَ… أنّ البطلةَ قد اختفتَ “مرّةً أخرى”.
”أرجوكِ ، عتنِ بـ لِيليا.”
هكذا قالت، ثم تركت ابنتها خَلفَها.
في العام الذي كبُرت فيه لِيليا مثل شجرةِ تفاح، وبلغتَ السابعةَ من عمرها…
تولّى لوردٌ جديدٌ إدارةَ الجنوبِ.
وكان نفس الشخص الذي أنقذتَ رنايا حياتهُ قبلَ عدّة سنوات.
“هل تندمين على إنقاذي؟”
“نعم.”
لقد أنقذتُ شخصيّةٍ ثانوية كان من المفترضِ أن تموت في وقتٍ مبكرٍ في القصةِ الأصليةِ.
“…والطفلةُ التِي رأيُتها البارحةَ؟”
“لِيليا هي ابنتي.”
رنايا فيليت، العانس والأمُ العزباء، وجدتَ نفَسها وقد انجرفتَ بالكاملِ في دوّامةِ القصةَ الأصليةَ.
لقد أصبحتُ خطيبة الرجل الثانوي، زعيم العصابات.
كنتُ أعلم أنه سيحب البطلة على أي حال، لذلك اقترحتُ فسخ الخطوبة فقط…….
[خبر عاجل] الدوق الصغير فالينتينو والآنسة إينيباسيل، من المقرر زواجهما فور التخرج!
وعندما استيقظتُ من النوم، كان هناك خبر عاجل عن زواجنا.
“ما هذا…… ما الذي يحدث؟”
“ألَمْ تري الخبر بعد؟ سنتزوّج قريبًا، نحن الاثنان.”
زواج؟ تبا لهذا الهراء…….
—
“هذا ليس قصر الماركيز، أليس كذلك؟”
عندما رمقته بنظرة حادة وعبستُ قليلًا بين حاجبَيّ، همس أكسيون بصوت خافت يدغدغ الأذن:
“بالطبع ليس كذلك. هذا منزلنا الزوجي.”
“عن أي هراء تتحدث؟”
دون أن أملك حتى فرصة للارتباك من المسافة التي تقلصت بيننا فجأة، ظهرت الندبة الغائرة على أحد وجنتَيه بوضوح.
“أنتِ تعرفين ذلك أفضل من أي شخص، إيفلين.”
“……!”
“لقد بدأتُ أشعر برغبة في احتجازك هكذا إلى الأبد.”
أمـم…… لم يكن هناك شيء اسمه ‘تعلّق مرضي’ في علاقتنا، أليس كذلك؟
أصبحتُ صديقةَ طفولةٍ لتوأمٍ ضائعٍ من عائلةِ الدوقِ الكبير.
كان من المفترضِ أن ينشأَ التوأمان في ملجأٍ يعانيان من الإهمالِ والمعاملةِ السيئة.
لكن في يومٍ من الأيام، عندما اكتشفَ الدوقُ هذه الحقيقةَ متأخرًا، ذهبَ ليبحثَ عن أبنائِه، ثم أحرقَ الملجأَ بأكملِه عندما وجدهم.
…يا إلهي، لا يمكنُ أن يحدثَ هذا!
من أجلِ البقاءِ على قيدِ الحياة، بذلتُ قصارى جهدي مع التوأمين.
كنتُ أقرأُ لهما الكتبَ يوميًّا، وأتسلّلُ لإطعامِهما الطعام.
وكلّما حاولتِ المديرةُ ضربَهما، كنتُ أقفُ أمامَها لأحميهما.
لأنّني أريدُ أن أعيش!
بفضلِ ذلك، عادَ الأخُ الأكبرُ من التوأمين إلى عائلةِ الدوقِ أولاً.
باستثناءِ تغييرِ ماضيهما المليءِ بالإساءة، سارت الأمورُ وفقَ الرواية،
ونجحتُ في البقاءِ بأمانٍ حتى يعودَ الأخُ الأكبر، بعدَ أن اكتسبَ القوة، ليأخذَ أختَه.
وأخيرًا، عادَ الدوقُ برفقةِ الأخِ التوأم.
“قيلَ لي إنّ ابني هنا.”
مهلاً؟ من المؤكّدِ أنّ الذي تمَّ تبنّيه أولاً كان الأخَ التوأم، لكن كلامَ الدوقِ يبدو غريبًا.
بل إنّ شعرَ الذي عاد أولاً… طويل؟ هل هي فتاةٌ؟
ثم أقتربَ الطفلُ الذي ظننتهُ فتاةً وظلَ معي.
“نعم! أنا هو. أنا ابنُكَ.”
“جيّد، لنعد.”
“لحظة. يجبُ أن آخذَ ما هو لي أيضًا.”
أمسكَ التوأم، الذي كان معي طوالَ الوقت، بيدي فجأةً.
“من الآن فصاعدًا، الأختُ مَلكي. سأحميكِ.”
هناك شيءٌ خاطئٌ تمامًا.
الطفلُة التي ربّيتُها بعناية… يقولون إنّه فتى؟
الوصف :
بونيتي، مدينة الذواقة التي تفتخر بها بإمبراطورية أستير.
الشخص الذي غير هذه المدينة، هي التي كانت مهووسة بالملح والفلفل، كانت ليمي سيون، موظفة مكتب توفيت بسبب الإرهاق بعد أن عملت بجد في حياتها السابقة.
مع ذكريات حياتها السابقة، ولدت من جديد باسم إيثيل ميشلان، وهي مؤلفة ذاتية ثرية إلى حد ما.
لذا، كنت أحاول أن أفعل ما بوسعي من خلال زيارة المطاعم، وهو ما لم أتمكن من فعله في حياتي السابقة.
“هذا هو مطعم شرائح اللحم الموجود في ، أليس كذلك؟”
في الأيام التي تقدم فيها الأطعمه مطاعم بونيت المخفية، يتم بيع الصحف بشكل مهول بعدها.
”هل لديك فضول لمعرفة أفضل المطاعم في الجزيرة؟ يجب ان يكون لديك في المنزل!
يعد الدليل مع الكثير من المطاعم، الذي يتم إصداره كل ثلاث سنوات، ضروريًا لكل منزل.
“إنه يحتوي على ثلاث أشرطة من الساتان الأزرق! عليك الانتظار ثلاث ساعات!”
بطريقة ما، أصبحت البطلة المسؤولة عن فن الطهي في الإمبراطورية.
وبفضل هذا، أصبح الفيكونت ميشلان، الذي كان يدير شركة نقل، كونتًا كامل العضوية وكاد يحتكر توزيع المكونات الغذائية للإمبراطورية… .
“دعونا نتزوج آنستي الشابة.”
“هل هذا يعتبر عملاً تجاريًا؟”
“…… الا يجب علي اختيار سوى نوع واحد مو الأعمال ؟”
“ماذا؟”
“ثم سيكون من الأفضل أن نتزوج.”
لا، الدوق الأكبر ،
أنت قلت فقط أنك أتيت للبحث عن شريك تجاري!
يمكن لـ إيري رؤيةُ أشياءٌ غريبةٌ غير مرئيٌة للآخرين.
وتقوم إيري بتقديم اقتراح إلى الدوق إلكوياس، الذي يتعرض لضغوط للزواج بسرعة لمواصلة نسب العائلة.
“خذني معك وانت تصرخ وتقول: لن أتزوج إلا هذه المرأة! .”
“همم، و ثم؟”
“أنا من عامة الناس، لذلك سيكونون بالتأكيد ضدي ، إذا أصروا على المطالبه بالانفصال، ألن يعطوني ظرفًا من المال حتى أتمكن من الحصول على شيء مفيدٍ ما والمغادرة؟”
“ثم سوف تتلقىيَن مظروفًا من المالِ وتغادرينَ بعيدًا؟”
“أجل!!”
ثم قال الدوق: ” وماذا عندما قلتُ لهمُ أنني لن أتزوج أحداً غيرَها ؟”
“سوف تتلقى درع للتعذر بشأن عدم الزواج من بعدي مرةً اخرى.”
شعر الدوق بالسعادة لأنه لم يعد مضطرًا إلى ان يتم ازعاجُه مرةً اخرى للزواجِ، كما أنها سعيده لأنها سـتسطيع دفع تكاليفِ علاج جدتها.
اعتقدت إيري أن تلكَ الخطة خاليةً من الشوائب ومثاليةً بالكاملِ لكن….
“الفضل كله لكِ! ، سبب أنني بصحة جيدةٌ ،سأقوم بالتأكيدِ بسدادِ هذا الجميل.”
كانت الأميرة الكبرى مريضة واضطرت إلى البقاء في السرير لمدة 360 يومًا في السنة.
“أوني آيري، تعالي وارسمي والعب معي اليوم أيضًا!”
الأميرة الصغيرة خجولة جدًا لدرجة أنها لا تخفض حذرها للآخرين بسهولة… لكن لم يكن الأمرُ كذلك معي…..
“سأظل مخلصًا للدوقةِ المستقبليةُ لبقيةِ حياتي.”
“عزيزتي الدوقة المرتقبة، أرجوكِ حاولي أن تناديني بجدي. لن يكون الأمر صعبّاً يا عزيزتي.”
حتى أقرب التابعين الذين يخدمون عائلة الدوق!!
“حسناً، لقد خسرت آنسه إيري دعينَا ننهي هذه المنوشاتِ ، حان وقت خطوبتكِ .”
وثم في النهايةِ، حتى سيدةُ الدوقيه تؤيد هذا الزواج.
“نحن في ورطةٍ أيها الدوقَ، انهم يؤيدون الزواج بالفعل!”
” اوه ، لا يمكننا فعِل ذلكَ الآن، علينا نخطبَ أولاً.”
“ماذا؟ كيف ثم سنكمل خطتَنا المرتقبه بالانفصالِ؟”
“ثقي بي، الخطوبةُ أسهلُ في فسخها من الزواج.”
هل يمكنني حقاً أن أثق بكَ لفسخ خطوبتنا؟
أردت فقط ظرف من المال!
يتهم الأمير الدوقة إيفلينا بالتحرش بالقديس ، وهي جريمة لا تنكر ارتكابها ، وتنتهي خطوبتهما.
إيفلينا ، التي تحتقر الأمير والقديس ،
تخطط لاغتيال القديس ،
لكن الخطة فشلت وتم القبض على إيفلينا.
كان من المفترض أن تُعدم إيفلينا ، لكنها لم تُعدم أبدًا.
تقدم سيلاس ، خادمها الشخصي ، وادعى أنه الجاني الحقيقي.
إفيلينا ، التي شعرت بالندم بعد أن علمت أن سيلاس قد حلت محلها ، ارتكبت الانتحار.
ومع ذلك ، عندما تستيقظ ، تكون في القصر الملكي يوم الفسخ.
تعود إيفلينا إلى الماضي وتقرر أن تعيش في حياتها الثانية فقط لتجعل سيلاس سعيدة ،
دون أن تحمل أي ضغينة ضد أي شخص
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع

عالم الأنمي عـام
منتدى يجمع عشاق الأنمي من كل مكان! شاركنا انطباعاتك، ناقش الحلقات والمواسم الجديدة، تابع آخر الأخبار، وشارك اقتراحاتك لأفضل الأنميات التي تستحق المشاهدة. سواء كنت من محبي الشونين، الرومانسية فهذا القسم هو موطنك!

إمبراطورية المانجا عـام
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات. هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...

نادي الروايات عـام
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات. هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...