@jojonovesl
كارميلا التي وقعت في حب رجل من النظرة الأولى ، وانتهى بها الامر هي ومن احبته في زواج مرتب …
ظنت إنها الأساس في علاقة حبها رغم وجود عشيقة لزوجها
ولكن ما ظهر بعد ذلك إنها لم تكن سوى طرف ثالث .. ربما لم تكن طرف من الأساس!!
كانت الشخصية البائسة القاسية التي حاولت تدمير علاقة زوجها وعشيقته … الجانية في قصتهم بعدما ظنت إنها كانت الضحية..
_
انتحبت عشيقته في نحيب صامت ” برين انا احبك ، لم ارد سوى حبك والبقاء بجوارك .. هذا كان خطأي ”
هتف برين فيها بهلع وهي يهدئها ” رينا .. عن ماذا تتكلمين ! …انت لم تفعلي شيء خاطئ .. أنا هو الشخص السيء الذي ارادك بجواره برغم الصعوبات ”
ألقى برنارد إلى كارميلا نظرة نارية تكاد تخترقها ثم التفت إلىس رينا ولانت ملامحه باسى
صاحت كارميلا بشدة غير مصدقة وصوتها يكاد يختفي ” طفلك مات بسببك وبسببها كيف لك أن تظهر تلك التعابير الآن في هذا الوقت !!”
حتى لو كانت تحمل طفله في بطنها وحتى لو مات طفله لم يهتم بها ولا بطفلهم …. في النهاية لم تكن نظراته تتجه الا لتلك ال “رينا”
بعد تلك الليلة الثقيلة على قلبها بشدة في قصر العشيقة …
في طريقها للعودة لقصرها .. بشكل بائس صدمتها عربة
ترجمة : #جوجو
“أنتَ مُلزمٌ بأن تُحبَّني، فهذا هو قدرنا …!
لكن لماذا…؟”
إفيلين وكازير كانا عاشقين مقدَّرين من قِبَل الإله.
لذلك، أحبت إفيلين كازير.
وكان عليه أن يحبها بالمثل…
“لا تقل لي… أنك تُحب تلك المرأة؟”
“وإذا كنتُ كذلك؟”
“ماذا…؟”
لقد تحدّى قَدَره وأحب امرأة أخرى.
كلوني… لو كان بإمكانها فقط كسر عنق تلك المرأة الهشة…
ولكن إفيلين لم تستطع حتى أن تمد إصبعها عليها.
“العاشقان اللذان حددهما الوحي هما الدوق والسيدة كلوني.”
حتى ذلك القَدَر الذي بالكاد كان يربط بينهما لم يكن في صفها.
—
“ليت المرأة التي تُحبها كانت أنا.”
“أما زلتِ تُرددين ذلك الكلام؟”
قطع كازير كلماتها بنبرة تنم عن ضجر.
وجهه، الذي تجرد حتى من أبسط أشكال اللطف المجاملة، كان قاسياً كوجه ملاك الموت.
“نعم… حان الوقت لأتوقف عن مطاردة الأحلام الواهية.”
“ماذا تعنين…؟”
“لقد خسرتُ، كازير.”
رفعت إفيلين زوايا شفتيها قسراً بابتسامة باهتة.
“سأسمح لك بالرحيل إليها.”
أسدل الستار على المسرح الذي كان يسخر فيه القدر من حماقة البشر.
وحان وقت خروجها منه.
عرفت بيانكا التي كانت تلقب ب” زهرة المجتمع ” الحقيقة الصادمة المتمثلة في أن العالم الذي تعيش فيه هو رواية وهي البطلة الثانوية الشريرة التي ستموت بسبب عرقلتها لحب البطل والبطة
تعد بيانكا نفسها الا تصبح شريرة والا تموت … وحتى ان ماتت فلن تسمح لنفسها أن تموت كشريرة
لكن فجأة يأتي بطل الرواية وحبها السري ليعترف لها بحبه
ماذا سيحدث بين بيانكا التي ستموت قريبا واريس الذي سيحب البطلة الحقيقة على اية حال
هل سيستطيعون التغلب على أحداث الرواية الحقيقة ونهايتها؟!
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة لغيرتها …
لم تكن المشكلة اني دخلت القصة او ان روحي في جسد ايفا الشريرة بل المشكلة ان ايفا لديها أربعة وأربعون يوما فقط للعيش وبعدها سيتم قتلها من قبل ابيها الإمبراطور لنصب فخ لزوجها المستقبلي واتهامه !
لا اريد ان اموت بهذا الشكل المخزي والبائس!
من أجل الهروب من موتي المُقدَّر ، سأعقد صفقة مع خطيبي الدوق الأكبر.
“ارجوك ساعدني وسأرد لك هذا الجميل بكل ما املك”.
“اذا كنت تريدين ان انقذك خمني بشكل صحيح ما سيحدث الليلة مساء ”
مع قدرة هذا الجسد على رؤية المستقبل و معرفتي بقصة الرواية كان ذلك سهلا علي ، ويالراحة اجتزت اختبار خطيبي بنجاح وحافظت على روحي من الذهاب إلى الهاوية .. وتمت الصفقة بيني وبينه بهدوء
كنت بالكاد قد نجوت من الأزمة وتمكنت من إنقاذ حياتي ، لكن الأزمة كانت مستمرة …
“هل نسيتِ أنكِ زوجتي؟”
“لا لم أنس!”
“لا بأس حتى لو نسيتِ لأنني سأذكرك دائمًا مرارًا وتكرارا”
إديليث بريل، ابنة بارون بريل … تعرف مستقبلها من رواية ملقاة في المكتبة وتجد نفسها تتقيأ الدم و تموت مطعونة بسيف الإمبراطور.
لتغيير مستقبلها، تجلب إديليث ريهان المصارع والشخصية الرئيسية التي ظهرت في الرواية ، إلى جانبها وتصب فيه حبها بلا حدود.
ولكن ريهان الذي اعتقدت أنه سيحميها من سيف الإمبراطور، عاد ليصبح الإمبراطور نفسه الذي يستهدف قلبها!
بينما تحاول الهرب، يزداد هوس ريهان بها ببطء والذي أصبح إمبراطورًا .
‘لا لا ، أنا اريد الطلاق بدلاً من الهوس!’
“سأعطيك أختي الصغيرة التي لن تشبع عيناك من النظر إليها.”
صاعقة سقطت على عائلة كلادنير، العائلة المحاربة والقائدة للنصر.
تلقى إيريك كلادنير، وريث مرموق للعائلة المحترمة، أمرًا
مفاجئ بالزواج من الأميرة.
إيريك استقبل عروسه بدون أي علم مسبق بها و من غير المعروف ما إذا كانت ستكون جاسوسة للملك أم ضعفًا له ولعائلته .
ولكن ظهر انها في الحقيقة أميرة حمقاء و صدمت الجميع بسلوكها الطفولي.
من هي تلك المرأة التي اختلقت وفعلت أشياء لم يفعلها احد من قبل؟
إيزن ابنة عائلة كروفورد وكليف وريث عائلة مور.
لقد دمر والدها الخسيس عائلة مور
و استولى على ابنهم كليف، وجعله عبدًا له، وأساء إليه.
إيزن، التي شعرت بالأسف عليه، تلقت رسالة من عائلته.
وساعدت كليف على الهروب…
“أبدا، لا تعود أبدا. كليف مور.”
“سوف تندمين على السماح لي بالعيش.”
وبعد أثنى عشرة عامًا، عاد كليف بقوة هائلة.
لقد ذبح بلا رحمة عائلة إيزن، التي داست على عائلته.
كما حاولت إيزن قبول موتها،
لكن لم يقتلها كليف، بل جعلها زوجته بدلاً من ذلك.
نامت مع عدو مجهول، حياتها ضاع فيها الكثير.
بعد معاناة، ماتت إيزن بعد انجابها لطفله.
لكن حتى بعد وفاتها، كانت روحها محاصرة في قصر كليف.
عادت إلى الحياة بعد موتها، مدركة حقيقة غير متوقعة..
رجل وامرأة لا يستطيعان أن يكونا معًا وسط مصير قاسٍ،
شعاع من نسيم الربيع يتسلل إلى قلوبهم الذابلة.
“أنت مجرد معالجتي الخاصة، أليس كذلك؟”
أخيرًا حصلت على فرصة لمحو ماضيها والعيش كسيدة نبيلة!
لكن الشرط؟ أن تشفي الدوق المريض على فراش الموت تمامًا.
كانت تخطط للحصول على أجرها ثم تغادر هذا البلد إلى الأبد.
لكن منذ البداية، رفض الدوق العلاج.
وكلما ازداد رفضه، ازدادت رينا، نصف المعالجة، عنادًا.
فيليا ديفيروكس تحلم بحب مقدر تقع رأسا على عقب بحب رجل رأته لأول مره في حفلة الكريسماس …
لكنها لا تعرف عنه سوى أنه سيء السمعة وزير نساء
الدوق هيليوس ارزين الذي يتردد هنا وهناك
سألته :” إذا لم يكن سؤالي وقح ،هل يمكنني غرض الزواج عليك؟”
– اه ، ما العمل ؟ أنا لا أحب تلك الامور
فيليا استمعت شجاعتها لتعترف بمشاعرها تجاهه لكن ما وجدته منه هو رفض ممزوج بسخرية
_ أنا معجبة بك يا دوق كثيرا ، وسأحرص على مشاركتك مشاعري ، فخذ مني ما شئت من الحب
– ستندمين
_ في يوم من الأيام ستصلك مشاعري يا دوق و ساقترب منك كثر شيء فشيء بهدوء
– اذهبي في طريقك باي حال حتى تتعبين مني
بالرغم من رد هيليوس البارد الآن أن فيليا اكملت ملاحقته بلا هوادة تلف حوله من اول لقاء قابلته فيه في الشتاء حتى الربيع
وفي خلال هذا الوقت هيليوس الذي لم يعرف الحب مطلقا بدأ في الميل تجاهها بسبب شخصيتها الحيوية و البريئة
لكن بعد فترة خطيبة هيليوس روزان لوفرين عادت للعاصمة مزلزلة محيط فيليا وهيليوس
هل يمكن لحب فيليا الأول الذي يجعل قلبها ينبض بجنون أن يتحقق؟
كانت علاقتهم علاقة سيئة بدأت بزواج والدَيهم.
هو وريث دوقٍ نبيلٍ يحمل إرثاً عريقاً،
وهي ابنة أرملةٍ ثرية قادمة من القارة الجديدة.
من البداية، كانا ينتميان إلى عالمين مختلفين.
لذا، ريموند وأليكسا كانا يحتقران بعضهما كما يُحتقر قيظ الصيف اللاهب.
إلى درجة أنهما شعرا بالارتياح حين أصبحا غرباء بعد طلاق والديهما.
لكن في لحظةٍ عابرة، حين ظهرت أليكسا خلف واجهة متجر فاخر،
عاد ريموند والتقاها من جديد.
وفي تلك اللحظة، أرادها.
وأدرك أنه بحاجةٍ إليها.






