جميع القصص
كنتُ أمتلك أناييس هيلان، الخطيبة، التي كانت معجبة بالعقل المدبر.
كان قدري أن أموت عبثًا، وأنا أحاول إنقاذ العقل المدبر من الخطر.
لكنني لم أُرِدْ ذلك إطلاقًا.
كنتُ مستاءةً من ثيودور ليسيوس، العقل المدبر الذي لم يكنّ أي مشاعر تجاه أناييس، ومع ذلك كان يُغرقها دائمًا بالأوهام والتوقعات،
والذي لم يُدخِلْها إلا اليأس حتى النهاية.
لذلك، قبل فسخ الخطوبة، قررتُ أن أُغيظه برفق، قليلًا – بل كثيرًا.
كنتُ أُهمس باستمرار “أحبك” وأتصرف كما لو أنني سأموت إذا انفصلتُ عنه ولو لفترة وجيزة.
كنتُ أُضايق ثيودور كما لو كنتُ أتنفس، أحاول نزع قناعه الزائف.
ليت تلك الحواجب الجميلة تتجهم ولو لمرة واحدة…
لكن العقل المدبر كان يمتلك قوة داخلية هائلة، قادرًا على صد كل تصرفاتي بابتسامة لطيفة، دون عبوس واحد. في النهاية، فشلتُ، وللهروب من البداية، طلبتُ منه فسخ الخطوبة.
“أرجوك، لنفسخ خطوبتنا”
“…هل تحاولين حقًا الهروب مني؟”
في تلك اللحظة، انبثقت منه المشاعر التي كنتُ أتوق لرؤيتها، بل وأكثر شدة.
امتلأت عيناه بهوسٍ شديد بي.
لا أفهم لماذا تريدين الطلاق. هل أسأت معاملتك؟“ سأل ثيرون بقلق.
”أختي فيكتوريا ستترك زوجها قريبًا، مما يعني أنك ستحظى بفرصة لتكون مع الشخص الذي تحبه حقًا… لذا سأطلب منك للمرة الأخيرة… طلقني وتزوج أختي.“
السبب الذي يجعلني أجري هذه المحادثة مع زوجي هو أنني اكتشفت منذ فترة أن زوجي تزوجني فقط لأنني أشبه أختي الكبرى.
و لأنني سئمت من هذه الرواية اللعينة، حتى لو كنت أنا من كتبها.
في اللحظةِ التي أطفأتُ فيها شموع كعكة عيد ميلادي السابع،
أدركتُ أنّني قد وُلِدتُ من جديد داخل رواية، بل وابنة أبطال القصة!
لكن المشكلة هي…
[بطلة القصة ■ □ تموت، والأبطال الذكور يتسبّبون في نهاية العالم؟]
أمّي تموت في الفصول الإضافية، ثمّ يقوم آبائي بتدمير العالم؟
أهذا حقيقي…؟
‘لا، سأتصدّى لهذا مهما كلّف الأمر!’
أنا الآن طفلة شجاعة في السابعة من عمري!
وهكذا بدأتُ أقود آبائي محاوِلةً بكل طريقة أن أغيّر أحداث القصة الأصليّة.
“أتدرين؟ أنا وأنتِ مقدَّر لنا أن نحبّ بعضنا في المستقبل.”
أنا مشغولة بإنقاذ أُمّي، ومَن تكون أنتَ أصلاً؟
* * *
بعد أن نجحتُ في تغيير القصة بأمان،
قررتُ أن أبدأ أخيرًا بالاستمتاع بشبابي.
“خطيب؟ فكرة جيدة. لكن بشرط واحد فقط، يمكنهُ أن يكون َأيّ شخص كان.”
“وما هو الشرط؟”
“أن يهزمنا في القتال.”
“أيًّا كان السبب، كلُّ مَن يمدّ يده لابنتي هو ميّت لا محالة.”
يبدو أنّ آبائي لا ينوون العيش بسلام أبدًا.
“الأمر سهل، أليس عليّ أن أفوز فقط؟ دَعهم يهاجمونني جميعًا دفعة واحدة.”
ولماذا أنتَ أيضًا وافقت على هذا؟
الرواية عربية مقتبسة من مانهوا The Unwelcome Guests of House Fildette
هايدن غرومند فيلديت، الابن الوحيد للكونت والكونتيسة فيلديت، كان الوريث المثالي والمرساة المحبوبة التي حافظت على تماسك عائلته. لكن أيام السلام تنتهي عندما يظهر ضيف غير مرغوب فيه من ماضي والده، مما يهدد مكانة هايدن مع أخ غير شقيق محتمل، ويقلب علاقة والديه المتوترة رأسًا على عقب. فهل سيتمكن هو وعائلته من الصمود في وجه عاصفة الحقائق المزعجة وسوء الفهم، أم سيغرقون في صراعات محتدمة؟
i back
أنا مُحتقرة من قِبل جميع أفراد العائلة.
رئيس عشيرة نامغونغ السابق، ورئيسها الحالي، اللذان يثير اسمهما وحده القشعريرة في أرجاء العالم،
بالإضافة إلى ولديهما، نامغونغ هيون ونامغونغ هوي، اللذين يتنافسان على منصب “سيّد العشيرة” القادم.
حسنًا… ليس لدي ما أحتج به.
فقد تم الإمساك بي وأنا أتسبب بجرح في جسد نامغونغ سويون، التي كانوا يعتزون بها كثيرًا.
صحيح أنني الآن محبوسة في جسد طفلة في الرابعة من عمرها،
لكن الحقيقة أنني كنت في الأصل “سيساما” (القديسة) من طائفة الشيطان السماوي،
وكنت في الواقع أُعالج نامغونغ سويون.
ولم يكن أحد يعرف ذلك.
وفي النهاية، عندما ماتت نامغونغ سويون دون أن تسنح لي الفرصة لفعل أي شيء،
قالوا لي أن علي أن أكون بديلة عنها.
…وهكذا أصبحت الابنة الوحيدة المدللة لعشيرة نامغونغ.
في عالم يُقاس فيه كل قلب بالقدرة على التحكم بالطاقات، وُلدت رينا… أميرة الممالك الأربعة.
الجميع ظنوا أنها بلا قوة، ضعيفة، وأنها لن تصنع فرقًا… لكن الحقيقة كانت أعظم وأعمق: لقد أصبحت مالكة لطاقة النقاء، سيف ذو حدين، قوة يمكن أن تكون نورًا يحمي الممالك أو ظلًا يبتلع كل شيء، حسب اختيارها هي.
منذ صغرها، رينا تعلمت أن العالم قاسٍ… لكن لم تكن وحدها.
دعم عائلتها كان درعها الأول، صوتهم كان سلاحها الأقوى، وإيمانهم بها كان شعاعًا في أعتمة الظلام.
كل ابتسامة، كل كلمة دعم، كل لمسة حنان… كانت تعيد إليها قوتها حين كانت تشعر بالضعف.
ليالي طويلة تمضي فيها بين الظلال، والرياح الباردة تعصف بالقصر،
قلق وخوف يملأ قلبها… دموع الفقد، الألم من الخيانة، صراعات الممالك…
لكن وسط كل ذلك، كانت الضحكات الصغيرة، لمسات الأمل، لمحات الفرح، تذكّرها لماذا تحارب… لماذا تقف… ولماذا كل لحظة تستحق أن تُعاش.
الأعداء يتربصون بها، المؤامرات تتحرك في الظل، وكل خطوة يمكن أن تكون النهاية…
لكن رينا تعلمت أن القوة الحقيقية ليست في الطاقات وحدها، بل في قلب لا يخاف، في عزيمة لا تنكسر، وفي الحب والدعم الذي يحيط بها.
كل سقوط، كل انتصار، كل دمعة، وكل ضحكة… كل لحظة ألم أو فرح، تشكل رينا…
وتجعلها البطلة التي تستطيع مواجهة الظلام، السيف ذو الحدين في يديها، والقرار بين الخير والشر، يشع بقوة لا يعرفها سوى من أحبها.
في قلب العاصفة، وسط الصراعات، وسط كل خوف وحزن وفرح ودموع…
رينا تقف عازمة على حماية كل ما هو غالٍ عليها، على كل ما تستحق أن يُحافظ عليه، وعلى كل من يؤمن بها.
كل لحظة، كل خيار، كل ابتسامة، وكل دمعة…
تصنع قصة بطلة لن تُنسى، ترويها الرياح، وتتابعها النجوم، ويشهد عليها القمر.
“ماذا ستفعلين، رينا… عندما يكون السيف ذو الحدين بين يديك، والممالك الأربعة كلها على المحك، والدموع والضحك يحيطان بك، والأمل والثقة هما آخر ما يبقى؟”
‘لماذا الجميعُ مهوَوسون بي؟
لماذا الجميع يتشبثونَ بي هكـذا ؟’
لقد أصبحتُ “الإضافية رقم 1” في روايةٍ حريم عكسيَ سوداويةٍ مصنّفةٍ لـ +19!
في القريِب العاجَل، سيَخوضُ أبطال الرواية الذكور حربًا من أجل احتكارِ البطلةِ الرئيسة.
لكن مهلاً… أنا بالكاد حصلتُ على فرصةٍ لحياةٍ جديدة، لا يمكَنني أن أموت هَكذا!
نجحتُ أخيرًا في جمع المال والهربِِ إلى دولةٍ أخرى، لكن…
“عزيزتي، هل شعرتي بشعورٍ جيّدٍ وأنتِ تتركينني؟”
لقد جاءني ساحرٌ مجنونٌ، معترَفٌ بجنونه من الجميع.
هو نفسه أحد أبطال الرواية الذين من المفترض أن يقَعوا في حُب البطلة!
“بما أنّكِ هربتِ دون إذنٍ كما أردتِ، فسأقبض عليكِ بطريقتي كما أريدُ.”
بل إنّه استخدم السحر ليَنتقل إلى منزلهِ… ثمّ حبسني فيهِ!
“كنتُ أتماسكُ كي لا تبكيَ خادمتي الظريفةُ… لكن حان وقت فكّ القيود.”
وهو يبتسم بعينين منحنيتين، أخذ يفكّ عقد مريولي بهدوء.
من المؤكّد أنّه قد فَقَدَ عقله تمامًا.
* * *
“ريسا هي خادمتي. لذا، سلّمَني إيّاها.”
مرشّح البطل رقم 1، والذي لم يكن مهتمًّا بالنساء، صار فجأة يدّعي أنّني ملكٌ له!
“لقد أتيتُ إلى هنا لأنّني افتقدتكِ.”
مرشّح البطل رقم 3، الذي كنتُ أظنّه مجرّد صديقٍ عادي من الدولة المجاورة، تبِعني إلى هنا!
ما الذي يحدثُ؟
لماذا الجميعِ يتصرّفون هكذا تجَاهي؟
لقد أصبحت الأخت الكبرى للشرير.
ذلك الشرير الذي يضع السيف على عنق البطل ويحتجز البطلة.
يا لسوء حظي، أن أجد نفسي أختًا لمثل هذا الشخص.
الشيء الجيد هو أنّه ما زال صغيرًا، وهناك بصيص أمل في إصلاحه…
“آآآآه!”
“لماذا تبكي؟”
“الأمير سكالين أخذ لعبتي….”
“مرة أخرى؟؟”
ذلك الفتى الذي سيضع يومًا السيف على عنق الأمير، يعود في كل مرة من القصر وقد سُلبت منه ألعابه كلها.
لقد دمر كرامة الشرير.
تسائلتُ إن كان يجب علي اعادة تأهيله أساسًا.
لا، أصلًا، لماذا يسرق منه كل مرة؟
حتى لو كان شريرًا، فلا أستطيع أن أتحمّل أن يعبث أحد بأغراض صغيري.
إنه ما زال بريئًا، لطيفًا، وجميلًا!
“لقد أخذت دمية التنين التي يعتز بها شقيقي، أرجو أن تعيدها.”
بهذا القدر من الكلام، لا بد أن الرسالة وصلت، فالبطل كان طيبًا بلا شك.
ولكن…
“أين المشكلة في أخذ لعبته فقط؟”
“… ماذا؟”
“فقدان شيء بلا حياة أقل حزنًا من فقدان شيء حي.”
البطل الذي كنت أظنه طيبًا بدا غريبًا.
هل يمكن أنني… كنت مخطئة بشأن هوية الشرير الحقيقي؟
في وسط ساحة المعركة الدموية، تذكرت روبين.
هذه رواية سيفٌ في الخراب!
وعلى هذا المُعدل، سيموت بطل القارة، الدوق ليفياثان سيبرت.
وستبدأ الحرب المُتعبة من جديد…!
‘إنهُ أمر سيء بما فيه الكفاية أنني أتعفن في ساحة المعركة، ولكن الآن من المُفترض أن أموتُ؟’
أريد أن أعيش! لقد سئمتُ من الحرب!
الطريقة الوحيدة للهروب من النهاية.
هو البقاء بالقربِ من “البطل” والتأكد من أنهُ لن يموت.
ثم…
“ألا تحتاج إلى طفل أصغر في المنزل؟”
سأكون بجانبكَ، لحمايتكَ.
***
بطريقة ما، انتهى بي الأمر بإخفاءِ الكثير من الأشياء عن عائلتي الجديدة.
“لا يهمني اي شيء ، فقط ناديني جدي!”
“هل يُمكن أن تكون أختي جنية؟”
عائلتي تحبني دون أن تعرف سرّي.
ومع ذلكَ، في مرحلة ما، بدأتُ أشعر بالقلق.
ماذا لو اكتشفوا أن كل شيء عني كان كذبة، هل سيظلون يحبونني بنفس الطريقة؟
قلبي، الذي كان يُدغدغه المودة التي تلقيتها، بدأ الآن يؤلمني.
***
‘أتساءل عما إذا كان روبي يخفي شيئًا ما.’
على الرغم من أنهُ لم يكن يأمل في ذلك، إلا أن الفكرة الحتمية شغلت عقل ليفياثان.
‘هو طفلي الثمين، الذي من المُفترض أن أحميه.’
لكن الظلام يحوم حول روبين.
‘روبي يا جوهرتي الحبيبة. ما الذي تخفيه؟’
تيريزيا آوبيرن.
أُخذ رفاة والدتها المتوفاة كـرهينة و تعرضت للتهديد من قِبل والدها المرعب و تبناها الدوق الشبح.
“لكنه أخبرني أن أذهب للتبني، لكنه لم يخبرني ألا أُطرد.”
بما أن هذا هو الحال، سأكون باسم الطفلة التي تم تبنيها و طردها بسرعة في الإمبراطورية.
***
واجب الخلافة؟ ماهذا؟ هل هو طعام؟ خططت أن أكون في حالة من الفوضى وأن أطرد عن قصد.
حتى قابلت الدوق الشبح الملعون.
“بصفتي أحد الوالدين، دعيني أفعل هذا يا تيري.”
“سأكون حصان السيدة!”
“شكرًا لكِ سيدتي!”
الدوق لطيف للغاية، والعمال ودودون للغاية.
إذن، إنه تغيير في الخطط! قررت ترويض الدوق المُدمر و شراء كامل المنزل.
ألا يجب استخدام القدرة على رؤية الأشباح في مثل هذه الأوقات؟ لكن….
[مرحبًا يا أنتِ. إن كنتِ سـتستمرين في التظاهر فسـأخبر أشباح القصر بـأكمله بأنه يمكنكِ رؤية الأشباح.]
لقد عرف دبٌ شبح قدرتها.
هل سـأكون قادرة على المرور من هذا بأمان؟؟
“مَن ذاك الخسيس؟ مَن هو الوغد الذي حملتِ بطفله؟”
في خضمّ سوء فهم مروّع، تفرّ البطلة منذ لحظة وضعها مولودتها،
فتُترك الطّفلة مهجورةً، تلفظ أنفاسهًا الأخيرة جوعًا في النهاية…
…وتلك الطّفلة المنبوذة عاشت حياتها مُهملةً.
هل أبقى هكذا فأموت جوعًا، بينما ينعم الأبطال بنهايتهم السعيدة؟
أأترك الأمر يمضي على هذا النحو؟ بل سأفرّ هاربة!
لكن، ما الذي يحدث؟
“هيّا بنا إلى المنزل أوّلًا.”
“لا أريد! ألم أقل إنّني فررتُ من منزلي؟!”
“ليس منزلكِ، بل إلى منزلي أنا.”
وهكذا فجأة، اختطفني البطل الثانوي…؟
يقولون قديمًا إنّ من يقع في عرين النمر، إن تمسّك برباطة جأشه، نجا!
لكن…
“مابيل! تأمّلي هذا! قد نسجتُ لكِ معطفًا من فراء ذيلي! ألستُ الأروع؟”
“أتشعر الصغيرة بالإختناق؟ مابيل، أما زلتِ تشعرين بالحرّ؟ اقتربي منّي، فأنا أفعى ذات جلد بارد.”
“حسنًا، سأروي لكِ اليوم حكاية كيف قاتلتُ سبعة عشر مقاتلًا لأنقذ الدوق~!”
“أيتها القديسة المباركة بالخيمياء! تفضّلي عليّ اليوم أيضًا بنور معرفتكِ وحكمتكِ!”
فماذا أفعل إن ألف قلبي عرين النمر؟
ويزداد الأمر غرابة، إذ ظننتُ نفسي ألتقطت مجرّد شبل أسد عادي.
[نمنا معًا، ممسكين بأيدي بعضنا.]
[ ثم حملتُ، بطفل.]
[في أحشائي.]
[أرجو منكِ تحمّل المسؤولية.]
مهلًا، أنتَ ذكر!
[عليكِ بتحمل المسؤولية.]
أعني، أنتَ ذكر!
[المسؤولية.]
…
ما الذي التقطته بحقّ؟!
“قد حدثَ خطأ. وبسببِ خطأنا، تحمَّلتِ كُلَّ العواقبِ بدلًا منا.”
يقولُ إن حياتي كانت خطأً؛ كلُّ هذه المحنِ كانت شيئًا لم يكن عليَّ أن أواجهه!
“هذه المرة، سوف أتأكَّدُ من جعلكِ تعيشينَ حياةً كريمةً.”
“لا أحتاجُ إلى ذلك.”
وبعدَ عدةِ ساعاتٍ من الإقناعِ والتفاوضِ، تمَّ التوصلُ إلى تعويضٍ.
لو كان لديَّ 100 مليونِ عملةٍ ذهبيةٍ ومنزلٍ، كنتُ سأعيشُ براحةٍ وثراءٍ.
لكنَّ آلةَ السحبِ التي تلقيتها كاعتذارٍ – والتي كانت شائعةً في تلك الأرضِ – كانت أكثرَ فائدةً.
***
قمتُ بالسحبِ الأولِ: دروك، دروك، دورك، دورك…
“أنا والدكِ.”
هاه، ما هذا؟ لا أحتاجُ إلى ذلك. لا تعطيني والدًا، أعطني شيئًا آخر.
وفي تلك اللحظةِ، تدفَّقتِ الدموعُ من عيني التنينِ الأبيضِ.
لم يُقال أبدًا إنه سيتمُّ منحُ عائلةٍ لي كتعويضٍ!


