قوى خارقة
58 النتائج
ترتيب حسب
" لقد وجدتُ شخصًا أحِبه ".
تم فسخ خطوبة آبريل من طرف واحد من قِبل خطيبها.
بالنسبة لعائلة دوقية لونوس الكبرى.
كانت الخطبة مثل الوعد بأن يكون كلا الطرفين شركاءً لمدى الحياة.
كان قتل الشخص الذي خان إبنتهم هو الشيء الصحيح الذي يجب على الوالدين فعله.
لكن محاولة الاغتيال فشلت، وفي المقابِل، تم أعدام الدوق لونوس و زوجته، وحكم على آبريل، والتي كانت قاصرًا،بالسجن لمدة سبع سنوات.
وبعد سبعِ سنوات، أرادت آبريل التي أكملت عقوبتها، شيئًا واحدًا فقط.
شرفها.
شرف آبريل نفسها وشرف عائلة لونوس، الذي حاول والدها حمايته حتى عندما كان على حافة الموت.
ولهذا السبب، كانت على أتم الاستعداد للإرتقاء إلى مستوى سمعتها الحالية في العالم الذي عَرفَ بِها كشريرة.
وبهذه المناسبة.
" أنا أعتقلك بتهمة إرتكاب سلسلة جرائم القتل التي وقعت خلال هذه السنوات الـ 3 الماضية ".
ضباط شرطة مسلحين يحيطون بواجهة القصر.
لقد سُجنت لمدة سبعِ سنوات و أُدِينت بإرتكاب جريمة لم تستطع القيام بها.
" ...مرة أخرى، ديوس ".
قالت آبريل ذلك وهي تنظر إلى فيِّزن، الأخ الأصغر لخطيبها السابق، الذي كان في طليعة ضباط الشرطة.
ماهو الغرض من ظهور فيِّزن ديوس في قصرها؟ وهل ستتمكن آبريل من التخلص من التهم الباطلة و إعادة تأسيس الدوقية.
[ 15+ بسبب الدموية والوصف الدموي والنفسي الذي فيها .. يُرجى الحذر]
كان لديها حلم العالم مليء بالنور..عائلة..مدرسة..أصدقاء..قطارات..حافلات..أفلام..كتب..في ذلك العالم المشرق، كبرت وأصبحت بالغة… وفي النهاية، في غرفة بيضاء، سقطت في الظلام…استيقظت من الحلم لتكتشف أنها أصبحت شيطانة.
في عالم الشياطين، عاشت حياة خالية من الهموم حتى واجهت كائناً قوياً.
بعد أن قضت وقتاً طويلاً كشيطانة، وجدت نفسها فجأة تشعر بالحنين لذلك العالم المضيء.
اندفعت نحو دائرة استدعاء سحرية ظهرت أمامها. ثم… عندما فتحت عينيها مرة أخرى، وجدت نفسها قد تحولت إلى طفلة بشرية.
كانت في المملكة المقدسة..شعرت بالخوف فهي في الواقع شيطانة، لكنها كانت تملك قوة طفلة صغيرة فقط. إذا تم اكتشاف حقيقتها كشيطانة، فسيكون الأمر كارثياً.
هل هي بشرية أم شيطانة؟ هل ستتمكن من البقاء على قيد الحياة من الآن فصاعداً؟
" لماذا أنا أقدّر بثمن 200 قطعة ذهبية فقط ، أيها الفقراء الحثالة؟!"
فيلاكشينا، الشريرة المشهورة بأعمالها الشريرة، تسقط من مجدها مع سقوط عائلتها وتتحول إلى عبدة.
مجرد وقوفها في سوق العبيد كإنسانةٍ بائسةٍ مُهانةً يجعلها ترغب في الموت.
لكن ما قاله السيد الذي اشتراها، كان أكثر مما يُحتمل
"مهتمكِ هي النوم معي، و الحمل بطفلي، ثم إنجابه. هذا هو غرضكِ الوحيد."
...نعم، لقد انتهت حياتي.
من بين كل النهايات السيئة التي تليق بالشريرة، لا بد أن تكون هذه أسوء نهاية على الإطلاق...أو هكذا اعتقدت.
لكن...
" بسكويت الشوفان الذي نستخدمه في إطعام الخيول أفضل من هذا."
"كيف يمكنك حتى أن تفكر في إلباسي ثوبًا مستعملًا؟"
"إذا كررتِ نفس الخطأ ، فاعتبري نفسكِ تستحقين الجلد بالسّوط!"
كلما زادت شراستي و تمرّدي.....
"أسنانها قوية بشكل مذهل! كانت تقضم تلك البسكويتة القاسية و كأنها قطعة كعك!"
"سيدة مليئةٍ بالأشواك! أنتِ مُناسبةً تمامًا للشمال!"
"لقد حلمنا دائمًا بخدمة سيدة مثلكِ تمامًا!"
انتظر... هل بدأ الناس... يحبونني؟
....و لكن لماذا؟!
"إلينا، دوق غرانت سيزور منزلنا غدًا... ماذا عليّ أن أفعل؟"
تذكرت إلينا كتابًا و هي تستمع إلى بكاء ديان الحزين.
كل ليلة، كانت تقرأ الكتاب نفسه في أحلامها، مرارًا وتكرارًا.
في ذلك الكتاب، ظل القمر، كانت ديان تُباع كزوجة لدوق غرانت بسبب ظروف عائلتها، غير قادرة على الارتباط بالرجل الذي تحبه ، و كان مصيرها تعيسًا.
انتهى الكتاب بانتحار ديان بعد أن أنهكتها حياة زوجية خالية من الحب.
'لا يمكن أن يحدث هذا!'
فكرت إلينا في مدى الجهد الذي بذلته حتى الآن لمنع تعاسة ديان.
والآن، لا يمكنها أن تقف مكتوفة الأيدي و هي تراها تسير إلى فم الشيطان.
"لا تقلقي، ديان."
أمسكت إلينا بيد ديان لتهدئتها.
"سأعتني بالأمر بنفسي."
نعم.
حتى لو كان ذلك يعني أن تتزوج بدلاً عنها.
***
"كلما حاولتُ الاقتراب من ديان ريدوود، كنتِ تعرقلينني في كل مرة ، و الآن تقولين انكِ تريدين الزواج مني بدلاً منها؟"
"دعنا لا نسميه زواجًا، بل عقدًا لمدة عام واحد، سنتبادل فيه ما نريده."
نظر لايل غرانت إلى إلينا بحيرة.
"ولأجل ماذا تفعلين كل هذا؟"
"لدي ميل للتدخل فيما لا يعنيني، ولا أستطيع تجاهل من يعانون."
لم يكن الأمر فقط من أجل ديان.
البطلة ديان، نيثان الذي تحبه، لايل الذي أمامها، وحتى شقيقه الصغير...
كل الشخصيات في ظل القمر كانوا تعساء لأسبابهم الخاصة.
"أعدك . رغم أنني سأكون زوجة لسنة واحدة، إلا أنني سأبذل قصارى جهدي طالما أنا في هذا الدور."
نظرت إلينا إلى لايل بابتسامة وواثقة في نفسها.
كان لديها خطة لجعل كل هؤلاء الأبطال التعساء في ظل القمر سعداء.
"من فضلِكَ ، دعني أذهب. لا تجعلني أكرهك أكثر مما أكرهك بالفعل"
لقد خاطرت أديلايد بحياتها مقابل لعب دور الدوقة ، لكنها لم تكن لديها أي نية في حُبِّ كلاوس.
كان نبيلًا شماليًا يتمتع بـواجِهة أنيقة ، لكنه يفتقر إلى أي نُبل حقيقي.
كان التعامل مع مثل هذا الدوق دائمًا مصدر إحراج لأديلايد ، التي عاشت طوال حياتها كسيدة نبيلة.
لقد كانا يستغلان بعضهما البعض فحسب ، لذا لم يكن هناك أي احتمال أن يكون هذا حبًا ، بل مجرد شيء تافه هكذا.
"أنت تعني شيئًا بالنسبة لي"
كلما وقِعتُ في حبه ، كلما تعمقتُ أكثر ، و أصبح كل شيء في فوضى. مثل حريق لا يمكن السيطرة عليه.
هل لديكِ أيُّ قيمة أخرى غير نفسِكِ؟
وبخها كلاوس بشدة بـشفتيه على حلقها.
"أريد كل شيء منكِ ، حتى أنفاسَكِ. كيف لا يكون هذا حُبًا؟"
"أنتَ مجنون تمامًا ..."
لقد جعلتَني أُدرِك بـأبشع صورة ممكنة أن كُلَّ ما تبقى بيننا ليس سوى الكراهِية.
"اليوم، يا أخي، عليكَ أنْ تتراجعَ. أُختي فِي القانونِ وعدتْ أنَ تنامَ معي!"
"أناشا، أُختكِ فٍي القانونِ هي زُوجتي. هذا يعني أنَّها ستستمرُ فِي النومِ معي."
بينما أُشاهدُ زوجي يبتسم لأخته وهي تغلي مِنَ الغضبِ، لم أستطعْ إلا أنْ أتنهدَ.
* * *
ذات يومٍ، وصل لي عرضُ زواجٍ.
كُنْتُ مُصممةٌ على رفضهِ حتى سمعتُ اسم العائلةِ...
الرجلُ الذي قد أتزوجه هو شخصيةٌ ثانويةٌ في روايةٍ يواجهُ نهايةً مأساويةً.
عِلاوةً على ذَلِك، أُخته الصغرى هي البطلة الرئيسية في قصةّ مُظلمةٍ مَليئةً باليأسِ.
هذان الشقيقان، اللذان يستحقان الحبّ أكثرَ مِن أيّ شيء، محكومٌ عليهما بسلكِ طريقِ المُعاناة. ألاَ يُمكنني حمايتهما قليلاً؟
لذا، قررتُ أن أستمتعَ بقليلٍ مِنَ الطموحِ، محاولةً فعل أشياءٍ لم تحدثْ في القصةِ الأصليةِ.
* * *
"همف، مِن الآن فصاعدًا، يجب منع أناشا مِن القدوم إلى طابقنا."
"ماذا؟ ماذا تقصد بذلك...؟"
"أحقًا لا تفهمين؟"
"..."
عَيناهُ العميقتان والصادقتان بدأتا تحدقان بإيلينا بشدة.
لأول مرّة، أظهرَ الرجلُ الذي يقف في قلب الشمال القاسي والبارد مَشاعرهُ.
"يا إلهي، من أصدقاء الطفولة إلى خطيبين! أليس هذا رومانسيًا للغاية؟"
أمم، لا، ليس كذلك.
"لقد كنتما دائمًا معًا منذ أيام الأكاديمية، أليس كذلك؟"
آه ، حسنًا . هذا صحيح.
في أيام الأكاديمية ، بعد أن سئمتُ من كثرة عروض الخطوبة المتوالية بلا توقف...
"إذاً، ماذا عني؟"
"ماذا تقصد؟"
"كشريك زواج لكِ."
وهكذا عقدت خطوبة مزيفة مع صديقي آيفرت !
ومن ثم بدأنا نتظاهر بأننا ثنائي لا يفترق.
بالطبع، يمكنني أن أراهن بمعصمي أنّنا لم نكن سوى أصدقاء.
لكن مع مرور الوقت، و قبل انتهاء عقدنا بفترة قصيرة...
"سأصبح حرة أخيرًا!"
وأخيرًا سينتهي هذا التمثيل المحرج كثنائي!
هكذا كنت أظن...
صليل–.
حدث شيء غير متوقع.
حدّقتُ بدهشة إلى الأصفاد التي كانت موضوعة على معصمي و معصم آيبرت معًا.
ما هذا الوضع الغريب؟
*
بقينا مرتبطين ببعضنا ، و كنتُ أظن أنّ كل واحد منا يمكنه أن يقوم بما عليه فقط.
أليس من المفترض أن يصبح تمثيل دور الثنائي أسهل؟
كنت أظن أن الأمر بسيط... لكن...
أمسك آيفرت مفتاح الأصفاد بيده،
و أمال رأسه بهدوء قائلاً:
"هل ستشعرين بخيبة أمل لو كسرتُ هذا؟"
فتحت روديلا عينيها على اتساعهما.
لم يكن هناك صديق الطفولة الخجول والحذر الذي تعرفه من ذاكرتها ، بل رجل غريب... مألوف ، لكنه غريب في نفس الوقت، يقف أمامها بتعبير يثير فيها مشاعر غريبة.
"أنتِ من قلتِ ذلك، أليس كذلك؟ أنّ الشّخص المجنون يجب أن يُقيَّد."
كراك ، لوّح بيده المقيّدة.
"لو أزلنا هذا..."
إذا ابتعدتِ عني، إذا أضعتُ هذه الفرصة...
"أظنّ أنّني سأفقد عقلي ، فماذا ستفعلين؟"
الملخص:
لقد تجسدتُ في شخصية ثانوية داخل رواية رومانسية فانتازية مظلمة ومصنّفة للبالغين (19+).
لكن لا بأس، فحياتي الجديدة لا علاقة لها بأحداث الرواية الأصلية.
سأتفرغ لتأمين تقاعدي بهدوء كمعلمة خاصة!
… أو هكذا كنت أظن.
لكن ماذا؟
المنزل الذي يعرض راتبًا خياليًا هو منزل البطل نفسه؟
والأدهى… أن البطل لا يزال في السابعة من عمره؟
فرصة ممتازة إذًا.
سأستغلّها في تحضير تقاعدي، ومعالجة شخصية البطل في نفس الوقت!
“سيدي كايلوس الصغير، في هذه المواقف يجب أن تعتذر أولًا. هيا، كرّر ورائي: أنا آسف.”
“…أنا آسف.”
“أحسنت، ممتاز!”
لكن الأمور بدأت تتعقّد…
“إذاً، المعلمة كانت بخيلة بالعاطفة تجاهي فقط. ماذا يجب أن أفعل حتى أستحق المديح؟”
عمه، الدوق الشرير في الرواية الأصلية—
لماذا يقترب مني أكثر فأكثر؟
•
ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد.
“عمي، هل طلبتِ الزواج من المعلمة مجددًا؟”
البطل الصغير بدأ يتشاجر مع عمّه من أجلي.
“أريد أن أناديكِ بـ ‘كنّتي’ بدلًا من ‘المعلّمة’.”
حتى جدّ البطل يريدني أن أكون زوجة لحفيده.
“إيلي لا تريد الزواج. أريد أن أعيش مع المعلمة إلى الأبد!”
وها هي البطلة الأصلية، الطفلة اللطيفة، تتشبث بي وتطلب البقاء معي.
ما خطبكم جميعًا؟ لماذا تتصرفون هكذا معي؟!
هنا، يوجد قارئ واحد مصاب بمرض السرْب الذي لا جواب له.
"هذا لا معنى له."
كنت أرتجف وأنا أمسك الهاتف بيدي.
خلال السنة الماضية، قرأت روايتي الرومانسية المفضلة وأنا أذرف الدموع حتى انتهت.
شخصيتي المفضلة،
البطل الثانوي المأساوي،
"سوون لوكشير"، مات.
"هذا لا معنى له...!!!"
بينما كنت أبكي بحرقة من أجل شخصيتي المفضلة التي ماتت وحيدة بعد حب من طرف واحد،
فجأة،
طِرينغ-.
[تهانينا، القارئة "كيم رين"! ^0^/
لقد فزتِ في ! حدث أسطوري للمعجبين الحقيقيين الذين يهتمون بحياة شخصياتهم المفضلة أكثر من حياتهم الواقعية! هل ترغبين في المشاركة؟]
وهكذا، في ليلة وضحاها، تجسدت كـ"جنية التفاني" لشخصيتي المفضلة.
وقررت.
طِرينغ-.
[هدف التفاني: لنجعل حب وسعادة شخصيتي المفضلة سوون لوكشير يتحققان!]
"...XX، كلهم ماتوا."
حتى تنتهي هذه التجربة الغريبة، قررت أن أمارس التفاني الذي لم أستطع إكماله في حياتي الواقعية.
---
وهكذا، بدأت أمارس التفاني (=تخريب القصة الأصلية) من أجل حب وسعادة شخصيتي المفضلة... لكن منذ وقت ما، بدأت الأحداث تسير بطريقة غريبة.
على سبيل المثال...
"يبدو أن هناك سوء فهم. ابتعدي عني."
شخصيتي المفضلة تعامل البطلة الأصلية كعشبة جانبية.
"رين، لماذا تهتمين به كثيرًا؟"
شخصيتي المفضلة تقاوم البطل الرئيسي دون سبب.
"رين، لا تجلسي على كتف أي شخص غيري."
شخصيتي المفضلة بدأت تظهر تعلقًا غريبًا بي.
أنا، جنية التفاني رين.
...هل أنا حقًا أقوم بهذا بشكل جيد؟
لقد انتهى بي الأمر بامتلاك جسد هايلي، الشريرة التي كان من المقرر أن تموت قريبًا.
لحسن الحظ، إن صح التعبير، أن أمامها عامٌ واحدٌ فقط لتعيشه. لكن لا وقتَ للاسترخاء، إذ أُلقيت دون مراسم في منطقةٍ ملوثةٍ أسفل وادٍ.
"أنا متجسدة!".
ولكن أليس من المفترض أن تموت؟.
هل تفهم؟ إذا تشبثتَ بالماضي، ستُحرف مستقبلك إلى شيءٍ لا يمكنك إدراكه. هذه هي الحكمة التي خلّفها الحكماء القدماء.
بعد مرور عام، لا أزال على قيد الحياة وأمارس الزراعة.
* * *
هايلي، التي اعتقدت أنها مجرد ساحرة عادية، كانت في الواقع عبقرية.
كان بإمكانها التحكم بالسحر وتطهير الزومبي.
مع مواهبي الثمينة التي لا يمكن إهدارها، قررت أن أعمل بجدية أكبر:
"كم سيكلفك شراء كل ما تملك؟".
"آه، أممم، من فضلك دعيني أعيش."
خلال هذه الفترة، اكتسبتُ لقب "ماركيزة الشيطان". وبدأتُ أجذب المتسولين الذين اعتبروني شخصًا يمكنهم الاستفادة منه:
"أنا لن أغادر!".
"لماذا لا؟ لماذا؟".
"نريد أن نعيش بنعمتك، سيدتي!"
أنا ماركيزة شيطانية، فلماذا لا تخافون مني؟.
لقد مِتُّ ، و لكن بدلاً من الذهاب إلى النعيم ، بدأت حياتي الثانية قسرًا داخل رواية.
و من بين كل الأشياء ، أن أُصبِح القديسة المزيفة و الشريرة "أورديل كيريس"!!
و كأن هذا لا يكفي ، يتعين عليّ دعم «المعبد الأكبر» الفقير للغاية ...
【لتحقيق 100٪ من القوة المقدسة ، تحتاجين إلى 10 مليارات.】
لمنع نهاية العالم ، هل يجب عليّ استعادة القوة المقدسة بالمال؟
ماذا حدث؟ أعيدوا إليّ راحتي الأبدية.
***
لقد بذلتُ جهدًا كبيرًا لكسب المال من خلال استغلال محيطي جيدًا.
و لكن هل أتقنتُ دور القديسة؟
"لو خُيِّرتُ بين المعبد الأكبر و القديسة ، لَحميتُ القديسة"
أعلن قائدُ الفرسان المقدس ، وهو لا يعلم أنني مُزيَّفة ، أنه سيحميني.
"في النهاية ، لا يوجد خزنة أفضل من خزنتي ، أليس كذلك؟"
الشرير الأصلي في الرواية الذي أنقذته يُصرّ على أن يكون محفظة أموالي ...
"حتى لو كانت القديسة مزيفة ، ليس لدي أي نية على الإطلاق للسماح لها بالرحيل"
حتى رئيس الكهنة الذي يعرف أنني قديسة مزيفة يتمسك بي.
علاوة على ذلك ، هناك شيء مثير للريبة إلى حد ما حول هذا العالم ، و الذي لا يمكن اعتباره سوى رواية ...
ألا يمكنني العودة إلى النعيم؟
لقد استحوذت على جسد أقوى شريره في العالم، والذي ستُقتل بشكل وحشي على يد الأبطال.
من أجل سلام العالم، قابلت موتي وفقًا لسير القصة الأصلية،
ومن ثم، بعد خمس سنوات، فتحت عينيّ في جسد غريب...
"الآن، كل ما تبقى هو الاستمتاع بالعالم السلمي!"
كنت أرغب فقط في عيش حياة بسيطة كإضافة للقصة، لكن الأبطال الذين قتلوني لا يتوقفون عن مطاردتي؟
الأمر لا يتوقف عند اكتشافهم هويتي، بل الآن هناك ثلاثة (مجانين) من الأبطال يبتسمون بدموع في أعينهم.
"منذ أن متِّ، حلمت بنفس الحلم. حرق القارة بأكملها وتلطيخ آخر حفنة من التراب بالدم."
خطيبي السابق الذي طلب فسخ خطوبتنا وقال إنه يحب امرأة أخرى، أصبح مجنونًا بطريقة أنيقة...
"لقد قتلت الإله. ذلك الإله اللعين الذي أعطى الوحي بقتلك."
بابا المملكة المقدسة، الذي حاول قتلي لإنقاذ القديسة، أصبح مجنونًا.
وأما الشخص الذي كنت أقل رغبة في لقائه،
"من فضلك، لا تختفي مجددًا، جيلا."
الفارس النبيل الذي أصبح بطلًا للشعب بعد أن قتلني، أصبح مجنونًا جميلًا...
فجأة!
في اللحظة التي همس لي فيها بصوت هادئ وبارد،
انفجر الجبل الذي خلفه بصوت مدوٍ.
"انتظري. هل تحرك الجبل للتو…؟!"
"هذا العالم السلمي الذي تحقق بفضل موتك..."
بينما كنت أتقلب بعيون مفتوحة بدهشة، وضع يده الكبيرة على عينيّ وهددني برقة،
"لا تجبريني على تدميره بيداي."
...يبدو أن الأبطال أصبحوا غريبين بعض الشيء بعد موتي، أليس كذلك؟
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع

📢 المنتدى العام عـام
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.

🎨 منتدى المانهوا عـام
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات. هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...

📖 منتدى الروايات عـام
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات. هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...