شخصيات مشهورة
32 النتائج
ترتيب حسب
وجدت نفسي وقد انتقلت إلى داخل رواية مليئة بالهوس والمآسي، لكن الأمر لم يكن يهمّني إطلاقًا. لم أكن البطلة ولا الشريرة؛ كنت فقط مجرد نبيلة عابرة.
شعرت ببعض الأسف تجاه البطلة، التي ستنقذ طفلًا و تعاني على يد الشرير ، لكن البطل سينقذها في النهاية على أي حال.
لم يكن هناك ما يدعو للقلق في حياتي.
"هذا جنون! هل جننت، يا أخي؟!"
إلى أن جاءني أخي المعتوه قائلاً: "لدي هدية لك!"، وجلب ذلك الطفل!
"ألا يشبه ذلك القط الضال الذي كنتِ تحبينه عندما كنتِ صغيرة؟"
أيًّا كان! أعده من حيث أحضرته فورًا!
* * *
"لا بأس، طالما أنني لا أُكشف..."
تظاهرتُ بمساعدة الشرير الذي كان يبحث بجنون عن أخيه الأصغر المفقود ، بينما كنت أراقبه سرًا.
كنتُ مصممة على ألا أسلّم الطفل لإنسانٍ أراد استخدام أخيه الصغير كأداة في الحرب، ولكن...
"راينا، تكلّمي."
اشتدت قبضته على كاحلي شيئًا فشيئًا.
"لماذا تخفين أخي الصغير، كاليكس ، و تكذبين عليّ هكذا؟"
في تلك الليلة ، إستمعت إلى الترانيم حتى الفجر ، ليس من أجل السكينة ، و لكن للبحث عن جزء من روحك ؛
في ذلك الشهر ، قمت بتصفح جميع الكتب المقدسة ، ليس من أجل الإيمان ، و لكن من أجل لمس الصفحات التي توقفت أصابعك عندها ذات يوم ؛
في ذلك العام ، ركعت على الأرض ، و رأسي يحتضن الغبار ، ليس لتقديم السجود للـحاكِم ، و لكن للشعور بالدفء الذي تركته خلفك ؛
في تلك الحياة ، تجولت عبر عشرة آلاف الجبال ، ليس بحثًا عن الحياة الآخرة ، بل لألتقي بك -
جاو فاي ، هل ستصدق أنني عشت هذه الليلة ، هذا الشهر ، هذا العام ، و هذه الحياة ، فقط لأمسك بيدك و أرافقك في رحلة الحياة هذه؟
"لدينا في فرقة الباليه كنزٌ لا يقدَّر بثمن."
كارين شانير، راقصة باليه تتمتع بجمال فاتن و موهبة فطريّة.
كارين، التي كانت كزهرةٍ عاليةٍ شامخة، تتوجه إلى أحد الرعاة لإنقاذ فرقة الباليه التي توشك على الانهيار بسبب العجز المالي.
و فِي اللحظة التي كاد فيها الرّاعي، الذي كشف عن نواياه السوداء، أن يتحرّش بها،
يتدخل دوق أكتوروس، بطل غلوريتا، لإنقاذها.
"تعالي إلى حضني، أيّتها الفتاة التعيسة."
"…شكرًا، أيها السّيد الذي يستمتع بتعاسة الآخرين."
أكتوروس، الذي كانَ يتعرّض لضغط من أسرته للزواج، و كارين، التي تحتاج إلى مستثمر و درعٍ واقٍ لفرقتها،
يبدآن علاقة حبٍّ بعقدٍ هدفه الاستفادة المتبادلة.
"لو كان حلمًا عابرًا، ما المشكلة؟ حين أكون معكِ، أشعر وكأنّني أحلم."
العلاقة التي بدأت بالكذب، بدأت شيئًا فشيئًا تأخذ طابعًا حقيقيًا.
إلى أن جاء اليوم الذي اكتشف فيه أكتوروس الأشواك التي كانتْ كارين تخفيها تحت بتلات الزهور...
*****
"قولي إنك لستِ الفاعلة… قولي إنك مظلومة."
"أكتور..."
عند صوت كارين الرقيق، شعر أكتوروس برغبة في الهرب.
اللعنة على كارين شانير، كانت في تلك اللحظة أيضًا جميلة بشكل مؤلم.
جمالٌ قد يجعل المرء يقبل بالذل في هذا الواقع عن طيب خاطر.
"ليتني لم أحلم بهذا الحلم البائس أصلًا."
أكتوروس وجّه فوهة المسدّس الباردة كالثلج نحو جبهة كارين.
بانغ!
كانت نهاية لحظةٍ كانت أشبه بالحلم، بجمالها الخادع.
"اتركي وراءكِ ماضيكِ وهويتكِ القديمة،
ومن هشه اللحظه، أنتِ ساشا غرايسون"
ساشا غرايسون —
الاسم الذي يتردد على ألسنة الجميع في العاصمة، الحسناء التي يتهافت الخُطّاب للفوز بها، والفتاة التي لا يطالها نقصان.
وريثة لثروة طائلة، فُجعت بوفاة والديها في حادث مأساوي حين كانت في السادسة من عمرها، فعاشت بعد ذلك في عزلة مترفة، محاطة بالحرير والدلال كزهرة تُروى في بيت زجاجي.
لكن تلك الصورة التي يعرفها الناس...
ليست سوى كذبة متقنة.
فالفتاة في الحقيقة ليست إلا بديلة، تنتحل هوية الحفيدة الحقيقية التي اختفت في ظروف غامضة.
تجهل من تكون حقًا، إذ ضاعت ذاكرتها بين أزقة الشوارع التي ترعرعت فيها، بلا اسم، ولا مأوى، ولا ماضٍ تسنده إليه نفسها.
وبعد رحيل السيدة روزالين —
المرأة التي آوتها ومنحتها هذه الحياة المزيفة — تتسلّم ساشا وصية سرية، مثقلة بالشروط التي لا تحتمل التأجيل.
ولكي تستحق ما تبقى من التركة وتغادر هذا المكان الذي لا يشبهها، عليها أن تفي بجميع البنود سريعًا...
إلا بندًا واحدًا لم يُقيّد بوقت:
الزواج.
رسمت ساشا خطتها بعناية؛ زواج اسمي خالٍ من الحب والارتباط العاطفي، مع رجل يقبل المعاملة التجارية دون تعقيد.
لكن الرياح لم تَجرِ بما اشتهت، إذ صادفت رجلاً لا يعبأ بها، ولا يهتم بسمعتها أو مكانتها.
إيزاك فينتشر —
جندي منطوٍ، يعيش على هامش المجتمع، يفتقر للُباقة ويغلب عليه الجفاء.
كان بنظرها الخيار الأنسب، رجلًا يمكن التفاهم معه على أساس مصلحة متبادلة دون مشاعر تتداخل.
فواجهته مباشرة، دون تمهيد:
"سمعت أنك بحاجة إلى الزواج، أيها القائد"
"..."
"فما رأيك أن أكون شريكتكَ؟"
ارتبك، ويسقط شوكته من بين يديه.
ومع توالي اللقاءات، بدأت ساشا ترى وجهًا آخر لهذا الجندي الكتوم.
إنه طيب القلب، صادق النية، أنقى من أن يُستغل كأداة مؤقتة.
"آنسة غرايسون...
امنحيني شرف أن أكون خيارك الوحيد"
"..."
"ألا ترين أنني الخيار الأفضل لكِ؟"
تغزو مشاعر الذنب وجدانها، فتتراجع محاولةً الابتعاد عنه.
لكنها تكتشف أن الرجال الآخرين جميعهم يخفون نواياهم خلف المجاملة، وكلما حاولت الاختيار، كانت ترفضهم واحدًا تلو الآخر.
إلى أن لم يبقَ أمامها إلا هو...
الرجل الوحيد الذي مدّ لها يده بنقاء،
وهو لا يعرف أنها تعيش كذبة كبرى.
فعلتُ كُلَّ ما بوسعي حتى يحبوني لكن لم يحبني احد لا عائلتي و لا خطيبي أحبّني.
كانت والدتي مخطئة عندما قالت لي إن بذلتُ قُصارى جُهدي حتى يحبوني سيحبوني.
بعد 14 عاماً من الحب من جانب واحد ، كان من المؤلم أن أدرك ذلك في اللحظة التي قررت فيها المغادرة مع الدوق فيكاندر ، بطل الحرب ، الذي رأيته في مأدبة النصر.
و كان نفسه رجلاً جميلاً ، صادفته بالشارع.
"أسمحي لي بأن أُعطيكِ أثمن ما لدي"
مُمسِكةً بيده و تارِكَةً الجميع ورائي.
“تشون سوري، أضعف معالج من الفئة F.
لم يقتصر الأمر على تعرضها للخيانة من قبل النقابة التي تنتمي إليها، بل تم التضحية بها كقربان لاستكمال غزو البرج الأحمر.
وفي اللحظة التي واجهت فيها الموت
【تم اكتشاف وصول غير طبيعي】
【يتم إعادة تشغيل النظام】
بسبب محاولة النقابة استخدام ثغرة لتحقيق الغزو، حدث خطأ.
‘هل يمكنني البقاء على قيد الحياة؟’
بينما كانت تتمسك بأمل يائس في تلك اللحظة
【تم التعرف عليك كزعيم البرج】
ما هذا؟!
أصبحت فجأة زعيمة البرج النهائي.
أكبر ميزة حصلت عليها بعد أن أصبحت الزعيمة النهائية
هي اكتساب قوة تتجاوز الفئة S.
‘حسنًا، سأنتقم من النقابة باستخدام هذه القوة!’
للتخفي والتخطيط للانتقام،
توجهت إلى مسقط رأسي “هيكتانغ دونغ”، الذي تم إغلاقه بسبب تكرار ظهور الزنزانات.
مكان مثالي، بلا سكان، صحيح؟
لكن العيش مختبئة بهدوء… لم يحدث!
لماذا يعيش المصنفين في هذا المكان الذي كنت أظن أنه مهجور تمامًا؟!
" لقد وجدتُ شخصًا أحِبه ".
تم فسخ خطوبة آبريل من طرف واحد من قِبل خطيبها.
بالنسبة لعائلة دوقية لونوس الكبرى.
كانت الخطبة مثل الوعد بأن يكون كلا الطرفين شركاءً لمدى الحياة.
كان قتل الشخص الذي خان إبنتهم هو الشيء الصحيح الذي يجب على الوالدين فعله.
لكن محاولة الاغتيال فشلت، وفي المقابِل، تم أعدام الدوق لونوس و زوجته، وحكم على آبريل، والتي كانت قاصرًا،بالسجن لمدة سبع سنوات.
وبعد سبعِ سنوات، أرادت آبريل التي أكملت عقوبتها، شيئًا واحدًا فقط.
شرفها.
شرف آبريل نفسها وشرف عائلة لونوس، الذي حاول والدها حمايته حتى عندما كان على حافة الموت.
ولهذا السبب، كانت على أتم الاستعداد للإرتقاء إلى مستوى سمعتها الحالية في العالم الذي عَرفَ بِها كشريرة.
وبهذه المناسبة.
" أنا أعتقلك بتهمة إرتكاب سلسلة جرائم القتل التي وقعت خلال هذه السنوات الـ 3 الماضية ".
ضباط شرطة مسلحين يحيطون بواجهة القصر.
لقد سُجنت لمدة سبعِ سنوات و أُدِينت بإرتكاب جريمة لم تستطع القيام بها.
" ...مرة أخرى، ديوس ".
قالت آبريل ذلك وهي تنظر إلى فيِّزن، الأخ الأصغر لخطيبها السابق، الذي كان في طليعة ضباط الشرطة.
ماهو الغرض من ظهور فيِّزن ديوس في قصرها؟ وهل ستتمكن آبريل من التخلص من التهم الباطلة و إعادة تأسيس الدوقية.
لقد استولت البطلة المتجسدة في رواية خيالية رومانسية على جسدي.
> "يمكنها استخدام السحر وفن استدعاء الأرواح! وحتى أنها جميلة. هل هذا معقول؟"
أعيدي لي جسدي! إنه لي!
> "إذا كنتِ قد تعرضتِ لتجسد، فهذا يعني أن هذه الفتاة قد ماتت بالفعل. مثلما يحدث في القصص دائمًا."
أنا لم أمت.
> "فلورنس، لا تقلقي. سأستعمل جسدك الجميل بدلًا منك بشكلٍ جيد، فارقدي بسلام."
اختفي. أعيدي لي جسدي.
> "يبدو أنك كنتِ تحبين خطيبك من طرفٍ واحد… هل تريدين أن أحقق لكِ الحب بدلاً منك كثمن لوهبك لي جسدك؟"
كيف؟ بجسدي أنا؟ بعد أن سرقتِ حياتي؟
> "لو كنتِ مكانك، لكنتِ الآن تموتين في سجنٍ قذر."
أرجوك، لو كان بمقدوري أن أجعلك تختفين، لا مانع أن أموت بجسدي معك.
> "يا فلورنس المسكينة الغبية. يجب أن تكوني شاكرة لي."
عائلتي، الذين كانوا يكرهونني، ابتسموا لها بدفء.
وخطيبي، الذي كان ينظر إلي كأنني حشرة، همس لها بكلمات حبٍ عذب.
صرخت حتى كدت أمزق حلقي، أن هذا ليس أنا، وبكيت، لكن لم يصل صوتي لأحد.
قلت لهم إن ما حققتموه ليس حبًا، وإنها مجرد سارقة.
> "فلورنس، زهرتي الوحيدة. أنا أحبك."
كنت أشاهد هذا المشهد القذر دون أن أستطيع فعل شيء.
من مكانٍ لا يصل فيه صوتي لأحد.
ثم في يومٍ ما…استعدتُ جسدي.
"يا إلهي، من أصدقاء الطفولة إلى خطيبين! أليس هذا رومانسيًا للغاية؟"
أمم، لا، ليس كذلك.
"لقد كنتما دائمًا معًا منذ أيام الأكاديمية، أليس كذلك؟"
آه ، حسنًا . هذا صحيح.
في أيام الأكاديمية ، بعد أن سئمتُ من كثرة عروض الخطوبة المتوالية بلا توقف...
"إذاً، ماذا عني؟"
"ماذا تقصد؟"
"كشريك زواج لكِ."
وهكذا عقدت خطوبة مزيفة مع صديقي آيفرت !
ومن ثم بدأنا نتظاهر بأننا ثنائي لا يفترق.
بالطبع، يمكنني أن أراهن بمعصمي أنّنا لم نكن سوى أصدقاء.
لكن مع مرور الوقت، و قبل انتهاء عقدنا بفترة قصيرة...
"سأصبح حرة أخيرًا!"
وأخيرًا سينتهي هذا التمثيل المحرج كثنائي!
هكذا كنت أظن...
صليل–.
حدث شيء غير متوقع.
حدّقتُ بدهشة إلى الأصفاد التي كانت موضوعة على معصمي و معصم آيبرت معًا.
ما هذا الوضع الغريب؟
*
بقينا مرتبطين ببعضنا ، و كنتُ أظن أنّ كل واحد منا يمكنه أن يقوم بما عليه فقط.
أليس من المفترض أن يصبح تمثيل دور الثنائي أسهل؟
كنت أظن أن الأمر بسيط... لكن...
أمسك آيفرت مفتاح الأصفاد بيده،
و أمال رأسه بهدوء قائلاً:
"هل ستشعرين بخيبة أمل لو كسرتُ هذا؟"
فتحت روديلا عينيها على اتساعهما.
لم يكن هناك صديق الطفولة الخجول والحذر الذي تعرفه من ذاكرتها ، بل رجل غريب... مألوف ، لكنه غريب في نفس الوقت، يقف أمامها بتعبير يثير فيها مشاعر غريبة.
"أنتِ من قلتِ ذلك، أليس كذلك؟ أنّ الشّخص المجنون يجب أن يُقيَّد."
كراك ، لوّح بيده المقيّدة.
"لو أزلنا هذا..."
إذا ابتعدتِ عني، إذا أضعتُ هذه الفرصة...
"أظنّ أنّني سأفقد عقلي ، فماذا ستفعلين؟"
لقد مِتُّ ، و لكن بدلاً من الذهاب إلى النعيم ، بدأت حياتي الثانية قسرًا داخل رواية.
و من بين كل الأشياء ، أن أُصبِح القديسة المزيفة و الشريرة "أورديل كيريس"!!
و كأن هذا لا يكفي ، يتعين عليّ دعم «المعبد الأكبر» الفقير للغاية ...
【لتحقيق 100٪ من القوة المقدسة ، تحتاجين إلى 10 مليارات.】
لمنع نهاية العالم ، هل يجب عليّ استعادة القوة المقدسة بالمال؟
ماذا حدث؟ أعيدوا إليّ راحتي الأبدية.
***
لقد بذلتُ جهدًا كبيرًا لكسب المال من خلال استغلال محيطي جيدًا.
و لكن هل أتقنتُ دور القديسة؟
"لو خُيِّرتُ بين المعبد الأكبر و القديسة ، لَحميتُ القديسة"
أعلن قائدُ الفرسان المقدس ، وهو لا يعلم أنني مُزيَّفة ، أنه سيحميني.
"في النهاية ، لا يوجد خزنة أفضل من خزنتي ، أليس كذلك؟"
الشرير الأصلي في الرواية الذي أنقذته يُصرّ على أن يكون محفظة أموالي ...
"حتى لو كانت القديسة مزيفة ، ليس لدي أي نية على الإطلاق للسماح لها بالرحيل"
حتى رئيس الكهنة الذي يعرف أنني قديسة مزيفة يتمسك بي.
علاوة على ذلك ، هناك شيء مثير للريبة إلى حد ما حول هذا العالم ، و الذي لا يمكن اعتباره سوى رواية ...
ألا يمكنني العودة إلى النعيم؟
لقد استحوذت على جسد أقوى شريره في العالم، والذي ستُقتل بشكل وحشي على يد الأبطال.
من أجل سلام العالم، قابلت موتي وفقًا لسير القصة الأصلية،
ومن ثم، بعد خمس سنوات، فتحت عينيّ في جسد غريب...
"الآن، كل ما تبقى هو الاستمتاع بالعالم السلمي!"
كنت أرغب فقط في عيش حياة بسيطة كإضافة للقصة، لكن الأبطال الذين قتلوني لا يتوقفون عن مطاردتي؟
الأمر لا يتوقف عند اكتشافهم هويتي، بل الآن هناك ثلاثة (مجانين) من الأبطال يبتسمون بدموع في أعينهم.
"منذ أن متِّ، حلمت بنفس الحلم. حرق القارة بأكملها وتلطيخ آخر حفنة من التراب بالدم."
خطيبي السابق الذي طلب فسخ خطوبتنا وقال إنه يحب امرأة أخرى، أصبح مجنونًا بطريقة أنيقة...
"لقد قتلت الإله. ذلك الإله اللعين الذي أعطى الوحي بقتلك."
بابا المملكة المقدسة، الذي حاول قتلي لإنقاذ القديسة، أصبح مجنونًا.
وأما الشخص الذي كنت أقل رغبة في لقائه،
"من فضلك، لا تختفي مجددًا، جيلا."
الفارس النبيل الذي أصبح بطلًا للشعب بعد أن قتلني، أصبح مجنونًا جميلًا...
فجأة!
في اللحظة التي همس لي فيها بصوت هادئ وبارد،
انفجر الجبل الذي خلفه بصوت مدوٍ.
"انتظري. هل تحرك الجبل للتو…؟!"
"هذا العالم السلمي الذي تحقق بفضل موتك..."
بينما كنت أتقلب بعيون مفتوحة بدهشة، وضع يده الكبيرة على عينيّ وهددني برقة،
"لا تجبريني على تدميره بيداي."
...يبدو أن الأبطال أصبحوا غريبين بعض الشيء بعد موتي، أليس كذلك؟
سمعت أنه من النادر رؤية صيادين من الدرجة S في الحياة الواقعية، لكن كل أفراد عائلتي من الدرجة S!
عائلتي هي عائلة مشهورة أكثر من المشاهير أنفسهم، نعم، هذه هي عائلتي.
باستثنائي أنا، "جونغ هايون"، المواطنة العادية بنسبة 100%، وغير مسجلة حتى كصيادة.
يقول الناس إنني "البطة القبيحة"، لكنني في الحقيقة مرتاحة جدًا وأحب هذه الحياة.
أنا أستمتع بكوني ثرية وعاطلة عن العمل.
طبعًا، هناك حقائق لا يعرفها العالم، ولا حتى أفراد عائلتي.
[كوكبة "المتحول من الهاوية" تتذمر: أرجوك، لنبدأ الظهور.]
[بمجرد أن تظهر هايون، أعلنت أنها ستكون رقم 0 في العالم من حيث برود الوجه.]
"لا أريد. الأمر مزعج. أنا مرتاحة تمامًا كوني شخصًا عاديًا."
أنا الوحيدة في العالم التي تنتمي للدرجة EX.
وأعيش حياة صعبة بسبب ظروفي الخاصة.
أريد أن أعيش للأبد وأنا أشرب العسل (جملة تدل عن الراحة والنعيم).
لكن...
["المتحول من الهاوية" سيجعل هايون تظهر أمام العالم مهما كلّف الأمر.]
لقد كنت أتجنب طريقي نحو الشهرة بنجاح، لكن الأوضاع تبدو مشؤومة هذه الأيام...
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع

📢 المنتدى العام عـام
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.

🎨 منتدى المانهوا عـام
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات. هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...

📖 منتدى الروايات عـام
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات. هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...