امرأة فقيرة
“بطريقة ما، وجدت نفسي متبناة من أقوى شرير في العالم.”
المشكلة؟ أنه لا يكف عن إرسال إشارات موت لي في كل لحظة!
“هل تحاولين بشدة أن تطلبي مني قتلك؟”
والدي الأسد، إيدن ليونهارت، يبدو أنه يفتقر إلى شيء… بل يفتقر إلى الكثير.
ولكي أنجو بجانب هذا الوحش الذي لا يعرف الرحمة ولا الدموع، قررت
سأروض والدي من فصيلة الوحوش!
“كيف تجرؤين على إزعاج طعامي الاحتياطي؟”
هل كانت لعبة الصيد التي صنعتها للقطط الشهر الماضي هي السبب؟
أم أن الوجبة الخفيفة التي أعددتها قبل شهرين كانت لذيذة للغاية؟
يبدو أن والدي أصبح غريب الأطوار.
“اختفي من أمامي فورًا. أنا الوحيد الذي يُسمح له بإزعاج طعامي الاحتياطي في هذا المنزل.”
والدي العزيز…
هل هذه إشارة موت أخرى؟
في لحظةٍ فقدتُ فيها السّيطرة على نفسي، قرّرتُ الاعتراف بمشاعري بعد تناول كأسٍ واحدةٍ فقط من النّبيذ لكي أستطيع استجماع شجاعتي.
“أنا…أحبّك.”
“…لماذا؟”
“…فقط، كلّ شيء فيكَ يعجبني.”
ابتسامتكَ، لطفـكَ و اهتمامكَ ، مظهركَ كفارسٍ يبدو رائعًا…..
بدأتُ أعدّد الأسباب التي جعلتني أحبّـهُ، لكن سرعان ما وجدتُ نفسـي أتكلّم بشكلٍ مشوّش و متلعثم.
شعرتُ بدوّارٍ شديد . تبيّنَ أنّ تلك الكأس الواحدة التي تناولتُها كانت أقوى ممّا توقّعت.
كانت قويّةً جـدًّا.
“…لا أفهم.”
فكّرتُ أنّ هذا الـردّ منه يُشبه الرفض، وشعرتُ بقليلٍ من الألم. لكن جسدي مـالَ إلى الأمام فجأةً.
في اللّحظة التي فقدتُ فيها الوعي بعد كأسٍ واحدةٍ لأول مرّة، شعرت بإحساسٍ غريب من الشّخص الذي أمسكَ بي عندما كنتُ أسقط في ذهول.
كان صوته أعمق، و طوله مختلف قليلًا، و حتّى بنيته الجسديّة مختلفة تمامًا.
بل و حتّى لون شعره الذي لاحظتهُ الآن تحتَ ضوء القمر…
…يا إلهي، إنّه شخصٌ آخر!
***
“قابيل.”
“…نعم؟”
“من الآن فصاعدًا، لا تستخدمي ألقابًا غريبة، ناديني باسمي فقط”
شفتاه، التي كانت دائمًا متصلبة، ارتفعتا ببطءٍ لترسما ابتسامة.
كانت ابتسامةً حلوةً للغاية، لكنّ صوته كان لطيفًا بطريقةٍ تبدو و كأنّه سيقتلني إذا اكتشفَ أنّني اعترفت للشّخص الخطأ.
آه.
«سوف اجعلهُ يخرجُ من حياتي إلى الأبد»
«أنا لا أعتبرها زوجتي إنه فقط بسبب عيون الناس»
كورنيليا أوديل برانت ، الزوجة الشريرة لعائلة برانت.
على الرغم من أن زوجها لم يحبها أبدًا ، فقد تخلت عن كل شيء و حاولت من أجله.
لقد تعاملت مع حماتها التي عاملتها بإستخفاف و أساءت معاملتها ،
و الخدم الذين تجاهلوها بإستمرار ،
و حتى تلك المرأة التي جاءت و ذهبت إلى منزل الدوق كما لو كان منزلها وتتصرف مثل الابنة في القانون!
كان كل شيء بسبب رغبتها في الاعتراف بها كزوجة من قبل زوجها إيريك.
لكن ما عاد بعد مجهود طويل …
“الدوق يريد الزواج من السيدة آرجين لذا الآن كل ما عليكِ فعله هو الاختفاء”
خيانة زوجها و موت طفلها.
في لحظةٍ من اليأس انتحرت.
عادت كورنيليا قبل سبع سنوات عندما كانت حاملاً.
‘والدتكَ ستحميك بالتأكيد هذه المرة’
بعد طلب الطلاق من زوجها تحصل على إجابة غير متوقعة …
“لا يمكننا الطلاق طالما كان لدينا طفل”
و تغيّر موقف زوجها فجأة.
“لماذا هذا؟ ألا تحبين الهدية؟”
“أنا أفعلُ هذا من باب القلق”
لكنها لم ترتدَ له بعد الآن.
لأنها تعرف الآن أن الشمس التي كانت تطاردها كانت مجردَ وهمٍ بعيدٍ عنها. لذلك سوف أنهيه الآن. الوقت الذي عشت فيه كالمرأة الشريرة كورنيليا.
سأغادر منزل الدوق يومًا ما قريبًا.
أنا عروسة مزيفة.
كان اسم دييلو أرجينتا المحفور على ظهري يشير إلى أنني كنت توأم روحه … لكنني كنت مزيفة.
ذات يوم، امتلكت جسد الشريرة عديمة الضمير داخل رواية للبالغين.
هل هناك أي طريقة أستطيع من خلالها البقاء على قيد الحياة؟
…عقد الزواج!
سأكون زوجته وأقوم بدوري في حماية نقائه حتى تظهر زوجته الحقيقية. لذا، عندما يستعيد دوق أرجينتا قوته، سيدمر عائلتي الشريرة.
بينما أصبحا زوجين مزيفين مع دييلو أرجينتا البريء، يتصرفان بلطف ليلًا ونهارًا…
“إذا ظهر توأم روحك، فقد حان الوقت لإنهاء العقد.”
وعندما سمع دييلو، دوق أرجينتا، ذلك، نظر إليّ نظرة طويلة.
“عندما يموت فيرو، سيتم تعيين فيرو جديد.”
عندما أمسك بطرف ذقني، أصبحت المسافة بيننا أقصر.
“سأقتلهم حتى يصبحوا أنتِ.”
ماذا حدث معه؟
ومن العدم، بدأ يهتم بي.
ألم يكن من المفترض أن يكون رجلاً نقيًا ولطيفًا؟!
“حتى لو كان الثمن حياتي… لن أصبح محظية الجنرال!”
لي سو لم تكن تطلب الكثير من الحياة، فقط قطعة لحم تسدّ بها جوعه، وأمان بسيط تشاركه مع شقيقها الأصغر في زقاقٍ معتم.
تنكّرت في هيئة فتى لتحمي نفسها من قسوة العالم، وعاشت كالنشال… إلى أن اصطدم مصيرها بأقوى رجل في البلاد.
الجنرال “لي دو ها”، أسطورة ساحة المعركة، والمُلقّب بـ”سيف داميانغ”.
شائعة قاتلة تدور حوله: أنه يهوى جمع الفتيان الوسيمين في جناحه الليلي. وفي لحظةٍ مشؤومة،
تجد لي سو نفسها مُجبرة على دخول غرفته، متنكرة كفتى… لكن ما إن تنكشف هويتها الحقيقية،
حتى يشتعل فتيل الصراع بين الخوف، والرغبة، والكرامة.
وبينما كانت تحاول الفرار من قبضة الجنرال، وقعت في فخ أعمق.
عيناها، المرتبكتان والخائفتان، لم تستطيعا إخفاء أنوثتها، لا عن نظراته، ولا عن نظرات والدته التي رمقتها ببرود، ثم قالت بجفاء:
“أخيرًا… امرأة. يبدو أن الجنرال بدأ يغيّر ذوقه.”
وبجملةٍ واحدة، حُكم على لي سو بمصير لم تطلبه يومًا:
“من الآن فصاعدًا… ستدخلين هذا القصر بصفتكِ محظية الجنرال.”
فعلتُ كُلَّ ما بوسعي حتى يحبوني لكن لم يحبني احد لا عائلتي و لا خطيبي أحبّني.
كانت والدتي مخطئة عندما قالت لي إن بذلتُ قُصارى جُهدي حتى يحبوني سيحبوني.
بعد 14 عاماً من الحب من جانب واحد ، كان من المؤلم أن أدرك ذلك في اللحظة التي قررت فيها المغادرة مع الدوق فيكاندر ، بطل الحرب ، الذي رأيته في مأدبة النصر.
و كان نفسه رجلاً جميلاً ، صادفته بالشارع.
“أسمحي لي بأن أُعطيكِ أثمن ما لدي”
مُمسِكةً بيده و تارِكَةً الجميع ورائي.
الماركيز سيلفستر، قائد الفيلق الثاني الذي اشتهر بسوء طباعه.
في إحدى الليالي وفي محاولة لإحراجه، يلقي سحرة مخمورون تعويذة حبّ عليه، لكنهم يخطئون في تحديد الهدف.
بمحض الصدفة، تجد ماريان، أمينة المكتبة المتدربة، نفسها متورطة في مزحة السحرة.
تحت تأثير السحر، يقع سيلفستر في حبّ ماريان.
“تعلمت أن من يُقدم على موعد غرامي، يجب أن يحضر الزهور.”
بابتسامة خجولة لا تتناسب مع شخصيته، يقدم لها الزهور ويبذل كل جهده ليظهر مشاعره الصادقة.
“أنا لا أفهم لماذا… يطلب الماركيز موعدًا معي.”
“لأنني أحمل لكِ مشاعر في قلبي.”
خلال فترة تأثير تعويذة الحبّ التي استمرت نصف شهر (١٥ يوم)، بدأت الأزهار تتفتح أيضًا في قلب ماريان.
“غدًا… هل ستظل تحبّني أيضًا؟”
هل يمكن لهذا الحبّ أن يستمر حتى بعد انتهاء السحر؟
“لقد تزوجتُ اليوم”
في الرواية السخيفة «الدوق الوحش» التي تحمل تصنيف للبالغين ، تزوجت من البطل الذكر ، باراس ، المعروف بأنه قاتل.
أنا متجسدة ببطلة الرواية ، سيلين ، التي تعيش سجينة مدى الحياة-!
على الرغم من أنه بطل حرب محترم ، إلا أنني أشعر بالحيرة لأن باراس ، الذي يخاف منه الناس بسبب “خلاصه” القاسي عندما يشرق القمر المكتمل ، لم يسجنني أو يعذبني ، على عكس ما حدث في الرواية …
“لماذا لم يسجنّي حتى الآن ، على عكس العمل الأصلي …؟”
هذا الرجل … لطيف و وسيم بشكل مدهش …
***
لقد جئت لأتزوج امرأة لا تحتاج إلا إلى إنجاب وريث … و لكن من هي هذه المرأة التي تشبه الأرنب و التي تنبعث منها رائحة السكر الحلوة؟
ربما يجب أن أسجنها على الفور حتى لا تتمكن من الذهاب إلى أي مكان …
– لا بد أنها مرهقة ، لذا من الأفضل أن ابدأ غدًا … قصة حب مليئة بسوء التفاهم بين عاشقين لأول مرة-!
“ألا يعجبكِ الرجال المجانين؟”
* * *
“بلى، أحبهم!”
هكذا أعلنتُ حبي للحطّاب رودي.
هذا الرجل لطيف وودود، وفوق ذلك، يملك ثروة طائلة!
“لذا، ما رأيك أن نخوض تجربة المواعدة معًا؟”
صحيح أنني اعترفت بحبي له بدافع الحاجة إلى المال لإنقاذ أختي،
لكن، أليس ذلك مقبولًا؟
هو يحبني، وأنا أحبه أيضًا.
“همم… لكن، يا آنسة سيلا، أنتِ لا تعرفين حتى اسمي الحقيقي…”
… ماذا؟ ما معنى هذا؟
“اسمي هو: رودياك فيستريك غونتر.”
“رو… رودياك فيست… فيست؟! لا انت تمزح بالتأكيد!!”
‘رودي’ هو ذلك الشرير المرعب الذي طالما حاولتُ تفاديه في القصة الأصلية؟
يا للجنون! لقد بذلتُ كل جهدي لتجنب القتل على يد هذا الرجل!
وها أنا أعترف بحبي للشرير نفسه!
“ما بكِ؟ لمَ ترتجفين هكذا فجأة؟”
سألني الرجل وعينيه الحمراء تلمع.
لونٌ كان يبدو مغريًا، لكنه الآن يشبه لون الدم المرعب.
“لا، ليس هذا… ليس هذا المقصود…”
“ليس هذا؟ ما الذي تقصدينه إذًا؟”
“أقصد… ليست مواعدة.”
“ليست مواعدة؟ آه، إذن، يا آنسة سيلا، أنتِ تريدين الزواج مباشرة، أليس كذلك؟”
ما هذا الكلام؟ الزواج؟!
“فكرة رائعة، أحبها. الزواج يعجبني.”
تسلل صوتٌ رخيم من بين شفتي الشرير، مرسومٌ عليهما ابتسامة مشرقة كأنما يشعر بالرضا التام.
لَقد طُردت مِن عَائلتِي بسَبب فَشلي فِي إيقَاظ قُوتِي الرُوحِية.
أثنَاء العَيش فِي العَالم السُفلي كمَنفى، وجَدتُ صبيًا مَهجورًا في الغَابة.
قَررت أن أسَمي الطِفل المُصاب بفقدَان الذاكِرة “إيدِيل” وأن أصبِح وصّية مُؤقت عَليه، ولكِن…
“حسنًا، أعتقِد أنَه ليس لدَي خِيار أخر سِوى قتلِك، لقد رأيتَ وَجهي، بَعد كُل شِيء.”
اتضَح بأن الطِفل الذِي وجدتُه كَان الشِرير الذِي أعدمَه أبطَال القِصة الأصْلية قَبل عامِين!
لا أعرِف لمَاذا اتخَذ مَظهر طِفل، ولكِن….
“نُونا سِييلا، لا تتخَلي عَني.”
عِند رؤية عَيني إيدِيل الدَامعتِين وتعبِيره المُثير للشفَقة، لَم أستطِع إقنَاع نفسِي بإرسَاله بَعيدًا أو التخَلي عَنه.
إنه لا يَزال طفلاً. إذا علمتُه وأدبتُه جيدًا قَبل أن يستعِيد ذاكرتَه، فسَيصبح طفلاً جيدًا، أليسَ كذلك؟
* * *
رجلٌ ذو شَعر أسوَد كسمَاء الليل وعَينين غامِضتِين مِثل الجَمشت كَان يُلقي تَعبيرًا حزينًا.
“نُونا سيلا، قِلت لكِ أننا سَنتزَوج عِندما أكبَر.”
آه، لَا ينبغِي لِي أن أنَادِيك بنُونا بَعد الآن، أليسَ كذلِك؟ مَاذا ينبغِي أن أنادِيك مِن الآن فصَاعدًا؟
أمسَك بيدي و وضغَطها عَلى خَده، وأرتسمَت إبتسَامة مَاكرة فِي عينَيه.
“عَزيزِتي”
كَانت السَعادة والجُنون مَحصُورَين فِي تِلك العُيون الأرجُوانية المُنحنية بلُطف.
“إذا هَربت مَرة أخرَى، سَأقتُلك.”
بِهذا المُعدل، أنا عَلى وَشك أن يَلتهمَني الشِرير الذَي ربيتُه.
تعاني إمبراطورية كاتالون من كارثة غامضة تهاجمها بلا توقف منذ 13 عامًا.
لتهدئة قلوب الشعب المضطربة، تقرر العائلة الإمبراطورية تقديم قربان بشري إلى الأسد العجوز ، الذي يُعتبر وكيل الحاكم منذ ألف عام.
يتم دفع شاين إلى هذا المصير كقربان بدلاً من أختها غير الشرعية بأمر من والدها.
“لن أموت وحدي.”
تتبرع شاين بكل ثروة عائلتها ثم تذهب لمواجهة موتها براحة نفسية.
لكن…؟
“لماذا يستمرون في إرسال البشر إليّ؟ قلتُ إنني لا آكل البشر!”
“كان يجب أن تقول ذلك من البداية! ماذا أفعل الآن و قد بعتُ كل ثروتي؟”
على الأقل، نجت بحياتها، و هذا يكفي.
حاولت شاين التفكير بإيجابية وهي تخرج من الكهف، لكن ما هذا؟ الأسد المزعج يتبعها مثل ظلها!
عندما يرى الناس شاين، التي عادت حية من الموت مصطحبة الأسد، يبدأون بالهمس أنها قد تكون قديسة. قبل أن تتمكن من تصحيح هذا الخطأ، تبدأ مزحة القدر.
“توقف البَرَد! توقفت الكارثة! إنه ظهور القديسة!”
“أيتها القديسة، أنقذينا!”
“أنقذي إمبراطورية كاتالون!”
“أنقذينا! أنقذينا!”
“… ماذا يقولون؟ أنا لستُ قديسة!”
انتقلتْ بالمنزل بأكمله إلى مكان جديد.
“انتقلي، إيلا. بجوار منزلي.”
إلى حديقة المركيز الذي كان يسكن في البيت المجاور.
—-
“جسدي غريب… كأن شيئًا ساخنًا يغلي في داخلي…”
“هذا من تأثير نبيذ التوت الأسود. سترتفع حرارتك قليلًا، لكنها ستهدأ قريبًا.”
يا لها من مفارقة مدهشة.
التوت الأسود الذي كانت تزرعه في حديقة المنزل الأمامية، أصبح علاجًا لمرض عضال لدى شخصية جانبية شريرة.
وبفضل ذلك، سددت ديونها وبدأت تحقق نجاحًا كبيرًا في تجارة التوت الأسود، لكن إيلا كانت تدرك جيدًا حدودها.
“مهما ظل يلتصق بي ويلاحقني، فبمجرد أن تظهر البطلة الأصلية، سيتخلى عني.”
ولها أن تظن ذلك، فإيلا كانت قد تجسدت داخل رواية، داخل رواية أخرى… لا، هذا لم يكن مهمًا حقًا.
الأهم هو:
“هايدن سيفقد كل ثروته قريبًا بسبب البطلة.”
وبما أنها بدأت مشروعها بعد أن انتقلت لتسكن بجوار هايدن، كان على إيلا أن تحمي أمواله.
“لأن تلك الأموال هي رأس مال مشروعي!”
أما الحب؟ فذاك أمر مؤجل. حقًا مؤجل.
لكن نظرات هايدن، الذي شرب نبيذ التوت الأسود وارتفعت حرارته، بدت غريبة.
“كلما أقتربتِ مني، يشتعل هذا الجنون بداخلي أكثر فأكثر.”
هل… هل هذا حقًا من التوت الأسود؟
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع

📢 المنتدى العام عـام
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.

🎨 إمبراطورية المانجا عـام
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات. هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...

📖 نادي الروايات عـام
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات. هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...