القرون الوسطى
الملخّص
سيليست، الابنة غير الشرعيّة لملك رادنوا.
الوحيدة التي أحبّتها رغم احتقار الجميع لها كانت أختها الصغرى فقط.
حين غزا الإمبراطوريّة البلاد وهرب الجميع،
بقيت سيليست وحدها في القصر الملكي تنتظر الغزاة.
لم يكن ذلك فقط لأنّها قد تُركت،
“لا! أرجوكِ، ليا! لا تتركني وتذهبي.”
“أختي… ستأتين لرؤيتي، لكن بعد وقت طويل، أليس كذلك؟”
لقد أرادت أن تلحق بأختها التي أصبحت نجمة في السماء.
لكن في اللحظة التي صعدت فيها إلى المشنقة بفرح،
[لقد جئتُ لأبحث عن صاحبة العهد.]
اختلّ كلّ شيء بنداء التنّين.
***
“إنّه إعدامي! نفّذوه!”
امرأة ترفض بشدّة أن تواصل حياتها،
ودوق مضطرّ، بأمر من الإمبراطور، أن يأخذها معه.
“إذن فلنفعل هكذا. نؤجّل الأمر لعامين فقط، إلى أن نجد خلفًا لفارس التنّين.
وبعدها سأقوم أنا شخصيًّا بقتلك.”
وهكذا توافقت مصالح الاثنين.
فقد حبيبي ذاكرته. يُقال أنه كان مجرد حادث حصان عادي. ومع ذلك، يبدو أن الرجل فقد شخصيته مع ذكرياته أيضًا.
‘وغدٌ لم يسبق له مثيل في تاريخ ألبريشت.’
‘قطعةُ جميلةٌ من القمامة لا يمكن حتى إعادة تدويرها’
‘منافقٌ دنيء بشخصية فاشلة’
هل يُمكن أن تكون كلّ الشائعات حول حبيبي صحيحة؟
وفي غضون ذلك، تمت خطبته لفتاة أخرى.
سواء أمسك بيد خطيبته أو قبَّل شفتيها أمام عينيّ، كنتُ أتحمل، معتقدة أنه عندما يستعيد ذاكرته سأواجهه وألقنهُ درسًا. ولكن…..
‘أنا حامل.’
كان طفله ينمو في بطني.
إذا عُرف هذا الأمر، ستقتلني خطيبةُ حبيبي بلا شكّ.
لذلك قررتُ الهروب من حبيبي وخطيبته التي كانت تتمتع بشخصية غريبة بعض الشيء.
“كان لقاؤنا جحيمًا. لنلتزم بعدم رؤية بعضنا مرة أخرى. آمل أن تعيش طويلًا في عذاب.”
أخيرًا وليس آخرًا، تركتُ ورائي المشاعر التي أردت أن أبوح بها ورحلت.
***
“أنا أحبكِ يا إيف. هل ستتخلين عني؟”
عاد حبيبي الذي استعاد ذاكرته أخيرًا ليظهر أمامي من جديد.
كانت الدموع تنهمرُ على وجهه، أجمل وجه في العالم.
“يمكن أن يكون ثيودور خاصتكِ كلبًا جيدًا يتقلبُ ويتصرفُ بلطف إذا كان ذلك سيجعلكِ تمنحينني حبكِ. لذا، أرجوكِ، لا تتخلَّي عني.”
“أنا آسفة. الكلابُ السيئة تعض أصحابها”.
عند ردي البارد واللامبالي، بدا أن الهواء من حوله أصبح فجأة حادًا، وكأنه على وشك اختراق الجلد.
“….. سأكون مُطيعًا.”
فجأة أمسك بيدي وحرك زوايا شفتيه الحمراء بابتسامة.
“سأكون كلبًا جيدًا لا يعض، حسنًا؟ سيدتي.”
كان يمسحُ وجنتي بيده الخشنة، ويضحك بهدوء.
عيناه الذهبيتان، المتلألئتان بجنون، ضاقتا بخفة بينما أسرتاني بنظراته.
حساب الواتباد: ALEX_XXL
حساب الانستغرام: alex0xxl
ماري التي قضت ما تبقى من مراهقتها بالعيش مع خالتها بعد وفاة والدتها. وفي احدى الايام بعد وفاتها بحادث تجد انها قد اصبحت جيزيل! صديقة لشيريل. بطلة روايتها المفضلة التي سوف تزج جيزيل بالسجن دون وعي. ولكن قط باعين ذهبية يظهر امامها ويخبرها ان تفعل ما تشاء. ذلم القط افسد كل شيء وسرعان ما ان تتحول الامور من محاولة لكسب ثقة شيريل والنجاة الى صراع بين الحب والصداقة.
يا ترى من ذلك القط؟ اذا فعلت ما تريد أ لن تفسد الرواية؟ أ حقاً شيريل بطلة وليست شريرة؟
علاقتنا كانت مجرد مزحة… آه، لكن لا أنكر أنّها كانت ممتعة.]
عاد الحُب الأول لإيميلين، بعدما تركها ذات يوم مع رسالة وقحة لا تحمل سوى حقيقة جارحة: أنّ كل شيء بينهما كان كذبة.
عاد بعدما بلغه خبر خطوبتها، وكأنه يتحداها بظهوره.
***
البداية كانت خصومة ولّدتها المنافسة بين العائلتين.
ذلك الرجل، “زينون ترانسيوم”، لم يكن سوى أرستقراطي مشاكس يجرح كبرياءها يومًا بعد يوم.
ثم جاء ذلك اليوم الصيفي، حين كانا لا يزالان صغيرين ومتهوّرين.
“هل سبق أن احبب أحدًا؟ لا بالطبع ، لا بد أن مقامك الرفيع يمنع الناس من مجرد الاقتراب منك!”
“بل جربتُ. تريد أن أريك؟”
هكذا بدأت بينهم لعبة تحدٍّ نابعة من الغرور، لكنها سرعان ما تحولت إلى قصة حب .
ولم يطل الوقت حتى أدركت إيميلين أنّ النهاية لم تكن سوى خدعة من طرفه.
حينها قررت أن تمحوه من قلبها.
أو بالأحرى، حاولت ذلك.
لكن ذلك كان قبل أن يظهر أمامها من جديد بعد سماعه بخطوبتها.
“لقد مر وقت طويل، يا آنسة ديلزييه.”
“أتبغضينني لدرجة الموت؟ لكن، لسبب ما… يبدو لي أنّك تكذبين.”
رجل تخلّى عنها، ومع ذلك يواجهها بعينين توحيان بأنه هو من تخلّى عنه الآخر أولًا.
حبها الأول بدأ يقتحم حياتها من جديد.
في الماضي منحها الحب كما يشاء له، أما الآن فقد جاء ليزعج حياتها كما يشاء.
“آنسة ديلزييه، قد نظل خصمين بحكم عائلتينا… لكن دعيني أوضح لك أمرًا واحدًا.”
اكمل بابتسامة : “لسنا بعد الآن أولئك الصبية المتهورين في ذلك الصيف الذي مر عليه زمن .”
“في لحظة موت غير متوقعة، تجد مصممة أزياء من العالم الحديث نفسها مستيقظة في جسد أكثر النساء كراهية في روايتها المفضلة (جين ) والتي يُكتب لها الموت على يد زوجها الوسيم الفارس الشهير،( أوتيس).
لكنها هذه المرة ليست جين كما عرفها الجميع… هي فتاة من زمن آخر، بعقل مختلف، وإرادة شرسة للنجاة.
قبل ثلاثة أيام فقط من زفافها القسري، تبدأ محاولاتها لتغيير المصير المحتوم
فهل تستطيع قلب مجرى الرواية؟
أم أن القدر أقوى من أي محاولة للتغيير؟
لونا فتاة من العالم الحديث، عنيدة، لاذعة، وعاشقة للقصص الرومانسية لكن دائمًا، قلبها يقع حيث لا يفترض. مع كل مسلسل أو رواية، لا تقع في حب البطل… بل في حب ذلك الذي يقف دوما في الظل، البطل الثاني، الطيب، الصامت، الذي لا يُختار أبدًا.
غضبها من النهايات “غير العادلة” جعلها رمزًا للتمرد الرقمي… حتى جاء العقاب.
صيف بلا إنترنت.
قرية نائية.
ومنزل جدّة يخفي أكثر مما يبدو.
لكن حين تكتشف لونا صندوقًا قديـمًا يحتوي على شرائط مسلسل غامض، تبدأ رحلة مشاهدة تتحوّل إلى ما هو أبعد من المتعة. هناك شيء غريب في هذا المسلسل… شيء لا يشبه أي قصة عرفتها من قبل.
وحين تنغمس في آخر حلقة، تدرك أن بعض القصص… لا تُكتب على الورق. بل تُعاش.
* الرواية من تاليفي ولا يسمع باخذها باي شكل من الاشكال
أستيقظتُ داخل رواية… لكن بدور جانبي.
بدور أريانا سيلاس، الزوجة السابقة لبطل الرواية الدوق فيليب سيلفانو، والتي تموت أثناء ولادتها بسبب جسدها المريض قبل أن تبدأ الرواية أصلًا.
لكنني رفضت هذا المصير.
لن أموت… لا من المرض ولا من القدر.
لذلك عقدتُ صفقة مع شرير الرواية، الإمبراطور الشاب رافائيل دي كاسيان.
لكن…
“لا تنظري لرجل غيري… فهذا يستفز قلبي الهش يا آنستي.”
“آيا، هل يمكنك مساعدتي في أن تكوني خطيبتي؟”
—
اسم الرواية:
عقدت صفقة مع الشرير
الاسم بالإنجليزي:
I Made a Deal with the Villain
الرواية مكتملة على صفحتي في واتباد
# #أريانا # #خوارق # #آيا # #فنتازيا # #شوجو # #تناسخ # #بقلمي # #امبراطورية # #كيوت # #رواية # #راف # #امبراطور # #رومانسي # #نفسي # #لطيف # #دراما # #خيال # #سحر # #تاريخي # #رافائيل
—
“لم أعد أحبك.”
مرّت عشر سنوات منذ أن أصبحتُ ممثلةً إضافية في رواية رومانسية كلاسيكية. بشخصيتي الخجولة والهادئة، كنتُ أعاني من حبٍّ غير متبادلٍ رهيب.
آلان ليوبولد. كان خليفةً لأكبر رجال أعمال المملكة وأفضل مرشحٍ للحبيب على الإطلاق. أشادت المملكة بأكملها بجمال آلان، ولم يكن يعلم بوجودي حتى.
ومع ذلك، لم أجرؤ على الاقتراب من الرجل الباهر، لذلك نظرتُ إليه فقط. شعر أسود لامع، وعيونٌ كالجواهر، وعائلةٌ عظيمة، كانت أشياءً يملكها، وأشياءً بعيدةً جدًا عني.
هكذا أصبحتُ بالغةً. في أحد الأيام، عندما قررتُ السعي وراء حلمي بدلًا من حبٍّ محمومٍ من طرفٍ واحد، أغمي عليّ واستيقظتُ محاصرةً في قبوٍ غريبٍ لقلعةٍ قديمة.
“لا تغضبي يا ميليسا.”
“….”
“أحبيني مجددًا.”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لأدرك أن هذا كان الواقع.
وأنني قد اختُطفت.
هذا أيضًا من الرجل الذي كنت معجبة به.
تعمل أناشا، بقوامها الصغير وحركاتها الرشيقة، كجاسوسة للفرسان. بعد سماعها خبر قدوم الزعيم الجديد، شعرت بالكآبة لبعض الوقت ، مما جعلها تتجول في ضواحي العاصمة لتحسين مزاجها العكر، في خضم تجولها صادف أنها التقت برجل مشبوه.
عندما وقع رجل غريب يبدو كما لو أنه ينفذ مهمة بمفرده في خطر ، قدمت له أناشا يد العون .
” هل سنلتقي مرة اخرى ؟ ”
” ماذا؟ ”
بعد تحية وداع لا معنى لها، انفصلت عن الرجل ببطء .
* * *
تم تعيين ريتشرد حديثًا كقائد للفرسان الإمبراطوريين الخامس. طوال حياته كلها ، كان ريتشرد غير مبال ، إلا أنه ولأول مرة اهتم بشخص غريب صادفه لبرهة فقط .
” كانت امرأة قصيرة القامة ذات شعر أسود قصير ”
“هل هي بنفس المواصفات التي أخبرتك بها؟”
لقد اعتقد انه سيتمكن من مقابلة المرأة التي أنقدته قريبا ولكن على عكس ماكان يتوقعه، لم يتمكن من العثور عليها، بغض النظر عن الطريقة كان عاجزا تماما .
لذلك كان مزاجه يسوء كل يوم.
وفي الوقت ذاته ، كانت الشخصية الرئيسية التي يبحث عنها مختبئة بسبب سوء الفهم .
ريجينا التي فُقِدَت في حادث عربة ثمّ عادت بالكاد حيّة.
أمامها يظهر رجلٌ غريبٌ و جميل يُدعى نواه.
“ماجي ، من يكون هذا السيّد؟ أظنّ أنّي أراه لأوّل مرّة …”
“ماذا؟ ما الذي تقولينه يا ريجينا! إنّه أخي الأكبر. ما هذا ، هل تتظاهرين بالجهل لأنّه رفض اعترافكِ الأخير؟”
أنا لا أعرفه ، لكنّ الجميع يعرفه.
بل إنّه شقيق صديقتي الأكبر ، و الشخص الذي أحببته سرًّا طوال عشر سنوات؟
‘هذا غيرُ معقول!’
هل فقدتُ ذاكرتي بسبب الحادث؟
أم أنّ هناك شيئًا آخر…؟
فهل يكون هذا الرجل هو الجنيّة السوداء الذي تحدّثت عنه المُربّية؟
بسبب نواه انقلبت حياة ريجينا رأسًا على عقب.
و في كلّ مرّة بالكاد تنجو من موتٍ محقّق ، يواصل هو قول كلماتٍ مريبة.
“غريب … آنسة ريجينا ، أليس كذلك؟ ألستِ أنتِ أيضًا غيرَ بشرية؟”
فمن منّا يا تُرى هو الجنيّة السوداء الذي يلتهم البشر؟
هو؟ أم أنا؟
الرواية تحكي عن طفلة فقيرة في أحد أزقة مملكة ريتان لتواجه العالم القاسي في محاولة للبحث عن قوت يومها مارةً بعدة حوادث تصقل شخصيتها وتبدأ مسيرتها نحو تغيير مصيرها ،ياترى ماذا سيحدث لها ؟ومن ستقابل ؟ وماهي الحوادث التي ستمر بها؟ تساؤلات عدة تبحث عن إجابات ،والتي ستجدوها في طيات الفصول المقدمة لكم .
“رواية في داخلي سر” – رواية أحداثها تدور في العصر الفيكتوري مليئة بالغموض والأسرار التي تنتظر من يكتشفها.
ماذا تنتظرون ؟ فلتتابعوها *-^
“يوهَانس راينهارت، فلتمنحينه طفلًا، وثبّتي أواصر التحالف معه.”
كان من المُقدّر أن تُباع رهينة إلى حاكم الشمال، ذي السُمعة المرعبة في وحشيته.
لأي أذنٍ صاغيةٍ…اجعله، رجاءً، لا يكون بتلك الفظاعة التي تتناقلها الشائعات…
وبقلبٍ يعتصره الخوف، إتجهت يونيس نحو أرضٍ شتوية غريبة عنها.
“عذرًا! عذرًا! لم أقصد إخافتك.”
“تبدين جميلة حتى من دُون مساحيق، بالكاد أرى فرقًا.”
“حين نكون بمفردنا، ناديني باسمي.”
مودّة الملك الغامضة،
هل هي نزوة عابرة؟ أم إحساسٌ صادق؟
يوهانس، الذي لم ينسَ تلك الفتاة التي كانت كأشعة الشمس، ويونيس، التي لم تعد تميّز الصبيّ الذي كان يومًا حادّ الطباع.
رومانسيتهما الشتوية، رحلة شفاءٍ للقلبين.






