الأرستقراطية
أصبحتُ خادمة للرجُل الثانوي الذي تخلّت عنه البطلة و صار شخصًا منعزلاً في زاوية الغرفة.
“أرجو أن تعتني بي من الآن فصاعدًا!”
“لا تضحكي…….”
لقد كان مختلفًا تمامًا عن صورة الرجُل الثانوي الواثق التي كنتُ أعرفها.
هيئتـه الآن، و هو جالس القرفصاء يعانق ركبتيه بشدة، بدت بائسة للغاية.
كنتُ أحبّ الشخصية الثانوية الذكرية لأنّه رجل مرح يندفع كقطار منفلـت، لكن…
“إلى أين أنـتِ ذاهبة تاركةً إياي؟”
“رئيس…….”
“هل تحاولين الهرب منّي؟”
“دعني أذهب إلى الحمام فقط! هل أقضي حاجتي هنـا؟!”
“هل أشيح بوجهي إذًا؟”
آسفة، لكنني لا أحبّ المجانين إلى هذا الحـدّ.
****
إنه لطيـف.
“رئيس! لقد جلبتُ الوافل خلسة!”
لطيف جدًا.
“إمساكنا بأيدي بعضنا البعض و التنزه هكذا ليس أمـرًا سيئًا، أليس كذلك؟”
محبـوب. محبـوب جدًا. جميـل. لطيـف. ظريـف.
“رئيس!”
لا، لا يمكن أن تستمر الأمور هكذا.
“لكن، يا رئيس. إلى أين نحن ذاهبون؟”
لا مفـرّ سوى أن أسجنه إلى الأبد لكي يراه أحد سـواي.
بعد وقت قصير من عيد ميلادها التاسع عشر ، قيل لفلورنسا أنها غير قادرة على إنجاب طفل. لقد كان عيبًا فادحًا لابنة رجل نبيل.
كانت على وشك التخلي عن الحياة ، معتقدة أنها يجب أن تصبح زوجة لرجل لم يكن أكبر بكثير من والدها.
فجأة ، تم اختيار ستانلي، مرافق والدها، الذي كان مثل أخ لها منذ أن كانت طفلة، ليكون خطيبها.
“يقولون أنت و أنا يجب أن نتزوج.”
“‘نعم آنستي. نعم، لقد سمعت ذلك “.
هذه قصة عن شخصين كانت لهما علاقة السيد
و الخادم، لكنهما اقتربا تدريجياً من بعضهما البعض بعد خطوبتهما.
اعتقدتُ أنه عملٌ عن تربية الأطفال، لكنه كان عملاً عن الغضب!
لقد تجسّدتُ في شخصية “روزيتا”، زوجة الأب الشريرة التي تعذب البطلة وتموت في النهاية.
وحتى أتجنب مصير الإعدام، كرّستُ نفسي لرعاية ابنتي الصغيرة.
لكن البطلة، التي كان يُفترض أن تكون فتاة مرحة ومشرقة، تستغل أي فرصة لتتصرف وكأنها شجرة أمنيات في معبد، مما يخلق لحظات محرجة لا تُنسى!
أما والد البطلة، الذي كان يصرخ في وجهي قائلاً: “أنتِ أكثر شخص أكرهه!”، فقد أصبح مجرد أحمق يجلب المال، لكنه لا يستطيع إخفاء هوسه بي!
وفقاً للعقد، كان عليّ تربية طفل واحد فقط، ولكن يبدو أنني انتهيتُ مع طفلين بدلاً من ذلك! “آرون” الذي أصبح الطفل الأول، و”إيميليا” التي أصبحت الثانية، واللذان أصبحا مهووسين بي بطريقة تخالف شروط العقد!
وداعًا أيُّها الجميع، أنا ذاهبةٌ في إجازةٍ صيفيَّةٍ داخل روايةٍ رومانسيَّةٍ خياليَّة.
بالصُّدفة، تحصل الموظَّفة العاديَّة تشوي أون-جو على تذكرةٍ تتيح لها التَّمثُّل بشخصيَّةٍ في رواية، فتخطِّط لقضاء إجازتها الصَّيفيَّة في عالمٍ رومانسيٍّ خياليٍّ يتميَّز بمناظرَ طبيعيَّةٍ ساحرةٍ تأخذ الأنفاس.
بعد أن نجحت في التَّمثُّل بشخصيَّةٍ ما، لم يبقَ أمامها سوى زيارة الشَّاطئ الحُلميّ الذي كان وجهةَ شهر العسل للشَّخصيَّتين الرَّئيسيَّتين الأصليَّتين في الرِّواية.
لكنَّها، عند دخولها ذلك العالم، تكتشف أنَّ المكان ليس سوى ملكيَّةٍ خاصَّةٍ يملكها الدُّوق الجنوبيّ الشَّهير، ماكسيميليان، الذي اشتهر بسرقة أرواح النَّاس بجماله المُذهل وسحره الفاتن.
بما أنَّها لا تستطيع وطء ذلك الشَّاطئ الحُلميّ دون إذنه، تجد أون-جو نفسها فجأةً أمام احتمال تغيير خطَّتها الصَّيفيَّة بأكملها!
ومع ذلك، تبدأ الأمور بأخذ منعطفٍ غريب.
“ابنتي! ها هي رسالة توصيةٍ من الإمبراطور. هيَّا بنا إلى هناك.”
كان بإمكانها أن تتجاهل الأمر، لكن والدها قد حرَّك خيوط اللَّعبة ليؤمِّن لها فرصةً لرؤية الشَّاطئ الحُلميّ؟
“حسنًا إذًا، هل نذهب؟”
والدُّوق، الذي يُفترض أنَّه سيِّئ السُّمعة وخطير، يعرض بنفسه أن يرافقها؟
في تلك اللَّحظة، لم تكن تعلم…
أنَّها على وشك أن تقع في فخِّ الرِّواية، لتغوص مباشرةً في إجازةٍ من الجحيم.
شقيقان ، محظية واحدة
تعرضت سيولها لندبة على وجهها من قبل والدتها ، التي سمعت ان ابنتها ستصبح محظية الامبراطور
أجمل محظية في العالم الان مجبرة على تحمل مدى حياتها سوء المعاملة ، لا يمكن لسيولها إلا ان تعلق امالها على الامير موان شقيق الامبراطور التوأم ، لكن هل هو حقا شخص يمكنها الوثوق به؟
كانت موظّفة مكتبٍ سابقةً عملت بجدٍّ وكفاءةٍ (؟) حتى ماتت بسبب الإرهاق.
في حياتها الثانية، أصبحت شخصًا بعيدًا تمامًا عن الكفاءة والجدارة.
بيانكا سوليك، الوحيدة غير الساحرة في عائلة سوليك، إحدى أشهر العائلات التي تمتلك موهبة السحر.
لسوء الحظ، انتهى بها الأمر في جسد بيانكا، التي يُنظر إليها على أنها مِثالٌ للعجز وعدم الكفاءة.
وبفضل مكانة عائلتها، حصلت على وظيفةٍ في برج السحر …
لكن كانت هناك مشكلةٌ كبيرة.
رئيسها كان صعب المراس بشكلٍ لا يُطاق.
عبقريٌّ استثنائيٌّ يُعتبر ملك جميع السحرة وأفضلهم على الإطلاق.
جيليان سيتون.
اشتهر بقدرته المذهلة وطبيعته الإنتقائية.
في مرحلةٍ ما، يبدأ بالنظر بشكٍّ إلى بيانكا، التي تحوّلت من شخصٍ غير كفءٍ إلى شخصٍ موهوب.
“لماذا تتصرّف مساعدتي الإدارية هكذا فجأة؟”
لكان الأمر جيدًا لو كان لديه شكوكٌ فقط …
“إلى أيّ درجةٍ تريد أن تعرف؟”
“كل شيء.”
“لماذا؟”
“لأنكِ مساعدتي الإدارية. أنتِ تخصّينني.”
هوسه بها ليس عاديًّا.
حتى مع أزرار قميصه مغلقةً حتى العنق، إلّا أن قلب بيانكا لم يصمد أمام إغراء هذا الرجل الفاتن للغاية.
النبذة من ترجمة الجميلة مها.
امتلكت جسد “جريس” ، وهي دوقة قبيحة لم تظهر بشكل مباشر في الرواية.
المشكلة هي أن هذه الشخصية كان من المقرر أن تموت قريبًا ، وكان زوجها بنيامين مشتبهًا به على الأرجح.
أرادت جريس أن تعيش بشكل صحيح مرة واحدة على الأقل.
للقيام بذلك ، كان عليها حل شيء ما.
“لنتطلق”.
كان بنيامين ، الذي كان رائدًا ثانويًا في العمل الأصلي ، يحب البطلة، آريا ، وليس زوجته.
ربما قتل جريس بسبب آريا.
“أعلم أن صاحب السمو لا يحبني. كما أعلم أنك تزوجتني من أجل الأسرة “.
اعتقدت جريس أنه سيكون سعيدًا باقتراحها للطلاق.
“سيدتي ، لماذا تقولين ذلك؟”
“صاحب السمو؟”
“أي خطأ ارتكبت؟ هل أخطأت في خدمة سيدتي؟ ”
ومع ذلك ، سقطت الدموع من عيون بنيامين.
“سيدتي ، إذا كان هناك أي شيء تريدينه ، فسأفعله. لذا من فضلك لا تتركي جانبي “.
الرواية عربية مقتبسة من مانهوا The Unwelcome Guests of House Fildette
هايدن غرومند فيلديت، الابن الوحيد للكونت والكونتيسة فيلديت، كان الوريث المثالي والمرساة المحبوبة التي حافظت على تماسك عائلته. لكن أيام السلام تنتهي عندما يظهر ضيف غير مرغوب فيه من ماضي والده، مما يهدد مكانة هايدن مع أخ غير شقيق محتمل، ويقلب علاقة والديه المتوترة رأسًا على عقب. فهل سيتمكن هو وعائلته من الصمود في وجه عاصفة الحقائق المزعجة وسوء الفهم، أم سيغرقون في صراعات محتدمة؟
i back
في رواية وقعت بها بالصدفة ، اكتشفني شرير يمكنه قراءة الأفكار.
“تقصدين أن هذه رواية؟ هل أنا الشرير الذي ستقتله الشخصية الرئيسية؟ ثم يمكنني قتلكِ أنتِ و الشخصية الرئيسية.”
لكي أعيش ، اقنعته أن يجلب البطل الذي يمكنه رفع اللعنة و تربيته.
لذلك تم إنقاذ حياتي ،
“لقد بكيتِ عندما مت في الرواية ، هل أعجبتكِ؟”
هذا المجنون يفكر أنني أحبه!
يوميات رعاية الأطفال الباقية حيث تقوم إحدى البطلة التي سقطت في رواية بتربية البطل الصغير مع الشرير الذي يعتقد أنها تحبه!
(اكتشف الشرير أن هذا المكان هو رواية)
في الإمبراطورية، تُعتبر عائلة دوق روزين من أغنى العائلات، لكن هناك عيب واحد، وهي أن أريستينا، أسوأ شريرة في الإمبراطورية، هي ابنة الدوق الوحيدة!
في النهاية، تم احتجازها في منزلها بعد محاولة تسميم خطيبة ولي العهد، وتم قتلها على يد قاتل مجهول، وفي تلك اللحظة، أجد نفسي في جسدها.
لحسن الحظ، تم تبرئتي من التهمة، ولكن الأهم من ذلك هو…
“من هو الذي قتل أريستينا؟”
بفضل شخصيتها التي لا تُستغرب حتى لو رُجمت بالحجارة على الطريق؛ الجميع الذين تأذوا منها يُشتبه في أنهم قاتلون محتملون.
“لن أسمح لنفسي بالموت مرتين!”
أستعدت ثقة الدوق المريض الذي عانى طوال حياته من تصرفات ابنته، وبدأت في القيام بأعمال خيرية حولي بنوايا غير نقية.
“أريستينا! يجب أن ترفعي من مستوى اجواء هذه الحفله التنكرية!”
من الأمير الثاني الذي يتصرف مثل كلب ضخم دون أن يغلق قميصه.
“لقد قلتِ إنكِ ستطلقين شعركِ وتثيرين الفوضى لطرد الفتيات، أليس كذلك؟ هذا بالضبط ما نحتاجه الآن.”
ولي العهد، الذي ينهار قناعه المهذب والمحترم فقط أمامي.
“في الحفله التنكرية لقد تركتيني ثم ذهبتي الى من؟”
وحتى رئيس الطائفة المقدسة، الذي يتصرف بعصبية غير متوقعة، وكلما تعمقت أكثر اكتشفت المزيد من الاسرار.
حتى لو تحول جميع المشتبه بهم الرئيسيين إلى جانبي، كان هناك شيء غريب. لكن السلام لم يدم طويلاً، فها هو القاتل الحقيقي يكشف عن نفسه في النهاية…
109 نهاية موت .
تجسدت كبطلة لعبة الرعب سيلين .
عندما سئمت من الموت المتكرر ، ظهر الشرير أمامها.
“اعتقدت بأنكِ ستموتين ، لكنكِ بخير تمامًا .”
“ماذا؟”
“أخبريني ، لماذا تظهرين في أحلامي ؟”
تعايش حلو ودموي بين شرير يحتاج بشدة إلى ليلة نوم هانئة وبين بطلة لا تريد أن تموت بعد الآن!







