اختيار السيدات
87 النتائج
ترتيب حسب
تعاني إمبراطورية كاتالون من كارثة غامضة تهاجمها بلا توقف منذ 13 عامًا.
لتهدئة قلوب الشعب المضطربة، تقرر العائلة الإمبراطورية تقديم قربان بشري إلى الأسد العجوز ، الذي يُعتبر وكيل الحاكم منذ ألف عام.
يتم دفع شاين إلى هذا المصير كقربان بدلاً من أختها غير الشرعية بأمر من والدها.
"لن أموت وحدي."
تتبرع شاين بكل ثروة عائلتها ثم تذهب لمواجهة موتها براحة نفسية.
لكن...؟
"لماذا يستمرون في إرسال البشر إليّ؟ قلتُ إنني لا آكل البشر!"
"كان يجب أن تقول ذلك من البداية! ماذا أفعل الآن و قد بعتُ كل ثروتي؟"
على الأقل، نجت بحياتها، و هذا يكفي.
حاولت شاين التفكير بإيجابية وهي تخرج من الكهف، لكن ما هذا؟ الأسد المزعج يتبعها مثل ظلها!
عندما يرى الناس شاين، التي عادت حية من الموت مصطحبة الأسد، يبدأون بالهمس أنها قد تكون قديسة. قبل أن تتمكن من تصحيح هذا الخطأ، تبدأ مزحة القدر.
"توقف البَرَد! توقفت الكارثة! إنه ظهور القديسة!"
"أيتها القديسة، أنقذينا!"
"أنقذي إمبراطورية كاتالون!"
"أنقذينا! أنقذينا!"
"... ماذا يقولون؟ أنا لستُ قديسة!"
"لدينا في فرقة الباليه كنزٌ لا يقدَّر بثمن."
كارين شانير، راقصة باليه تتمتع بجمال فاتن و موهبة فطريّة.
كارين، التي كانت كزهرةٍ عاليةٍ شامخة، تتوجه إلى أحد الرعاة لإنقاذ فرقة الباليه التي توشك على الانهيار بسبب العجز المالي.
و فِي اللحظة التي كاد فيها الرّاعي، الذي كشف عن نواياه السوداء، أن يتحرّش بها،
يتدخل دوق أكتوروس، بطل غلوريتا، لإنقاذها.
"تعالي إلى حضني، أيّتها الفتاة التعيسة."
"…شكرًا، أيها السّيد الذي يستمتع بتعاسة الآخرين."
أكتوروس، الذي كانَ يتعرّض لضغط من أسرته للزواج، و كارين، التي تحتاج إلى مستثمر و درعٍ واقٍ لفرقتها،
يبدآن علاقة حبٍّ بعقدٍ هدفه الاستفادة المتبادلة.
"لو كان حلمًا عابرًا، ما المشكلة؟ حين أكون معكِ، أشعر وكأنّني أحلم."
العلاقة التي بدأت بالكذب، بدأت شيئًا فشيئًا تأخذ طابعًا حقيقيًا.
إلى أن جاء اليوم الذي اكتشف فيه أكتوروس الأشواك التي كانتْ كارين تخفيها تحت بتلات الزهور...
*****
"قولي إنك لستِ الفاعلة… قولي إنك مظلومة."
"أكتور..."
عند صوت كارين الرقيق، شعر أكتوروس برغبة في الهرب.
اللعنة على كارين شانير، كانت في تلك اللحظة أيضًا جميلة بشكل مؤلم.
جمالٌ قد يجعل المرء يقبل بالذل في هذا الواقع عن طيب خاطر.
"ليتني لم أحلم بهذا الحلم البائس أصلًا."
أكتوروس وجّه فوهة المسدّس الباردة كالثلج نحو جبهة كارين.
بانغ!
كانت نهاية لحظةٍ كانت أشبه بالحلم، بجمالها الخادع.
مايليلي آيل، مغنّية أوبرا فقيرة وُلدت كابنة غير شرعية.
مدّ لها يد العون رجلٌ نبيل، هو هيو سكارد، كونت إيفرسكوت.
رغم علمها أن علاقتهما لن تكون يومًا متكافئة، لم تستطع ميريلي إلا أن تحبّه.
فهو الرجل الذي أهدى حياتها البائسة أزهى ربيع عرفته.
غير أنه، حين قبلته أخيرًا بكل كيانها،
واجهت ميريلي الحقيقة القاسية التي كانت كامنة خلف هذه العلاقة.
***
"لم أعد أحبك يا سيدي الكونت."
"إذن، اجعلي نفسكِ تحبّينني مجددًا. بما أننا أصبحنا على هذه الحال، فذلك سيكون أقل بؤسًا لكِ أيضًا."
في اللحظة التي فقدت فيها طفلها، أدركت سارون برجفةٍ قاتمة أنها تعيش هذه الحياة البائسة للمرة الثانية.
زوجها لم يرَ فيها سوى بديلة لحبه الأول، قبل أن يتخلّى عنها دون تردّد.
أما ذلك الحب الأول عينه…فقد قتلت طفلها، وأغدقت عليها تهمًا دنيئة لتُحطمها بالكامل.
ومع تدفّق الذكريات إلى عقلها، ارتسمت على شفتي سارون ابتسامة مشوّهة، فيما اجتاح قلبها شعور مَرَضي بلذّة مظلمة.
ألم تكن تنتظر هذه اللحظة طوال الوقت؟
حتى في الموت، توسّلت إلى السماء أن تُعيدها، حتى لو عادت كروحٍ حاقدة، فقط لتنتقم.
والآن، وقد عادت فعلًا، لم يبقَ أمامها سوى طريق واحد.
أن تسحق زوجها وحبه الأول تحت قدميها.
***
من أجل الانتقام، لجأت سارون إلى رجلٍ واحد فقط. ذاك الذي كان قد ساعدها في الخفاء في حياتها السابقة.
الأمير ليوبينت، المعروف بأوسم رجل في المملكة.
مستغلّة مرسوم الطلاق الملكي لصالحها، عرضت عليه علاقة مزيفة.
لكن حينها.
"إلى متى تنوين الاستمرار في هذا التمثيل؟ أنا أكثر جدارة بكثير مما تظنين."
جاءها صدقه غير المتوقّع كصفعة.
ما بدأ بنظرات لعوبة، ما لبث أن تحوّل إلى رغبة متقدة، تتّقد في عينيه أكثر مع كل يوم يمر.
"كنتُ أنتظر هذه اللحظة منذُ أخبرتِني بخطتكِ لأول مرة."
ابتسامته الماكرة، المغرية، لم تفارق مخيّلتها، وكأن ذيلًا شيطانيًا غير مرئيّ يتمايل خلفه.
"سأمنحكِ كل ما تشتهين. فكوني معي، يا سارون."
لا تمثيلًا. بل حقيقة.
الخادمة التي قضت نحبها متهمةً زورًا بقتل الكونتيسة، إيزابيل جيمنين.
استيقظت بعد عشر سنوات من وفاتها في جسد امرأة غريبة.
غير أن أول ما استقبلها فور انبعاثها كان حكمًا بالموت الوشيك.
"لم يتبقَّ لكِ سوى عام واحد. هذه هي الأيام المتبقية لكِ في الحياة."
لم يكن الموت ليشغلها.
كل ما كانت تتمناه هو سعادة ابنتها الصغيرة، التي اضطرت إلى تركها وحيدة قبل عقد من الزمان.
ولكن عندما قصدت إيزابيل العاصمة بحثًا عن ابنتها، لم تجد أثرًا لابنتها البريئة؛ بل لم يتبقَّ سوى شبح الانتقام الذي يسكن عالم المجتمع الراقي، متأهبًا للثأر لوالدتها.
***
تطلعت إيزابيل إلى إيان، وهي غارقة في الأريكة الوثيرة.
هذا الرجل هو بطل الإمبراطورية في الحروب، وضابط عمليات عبقري لا يُضاهى. علاوة على ذلك، كان القائد الفعلي الذي يتزعم فصيل الأمير الثالث.
ولكن ما كان أحد ليعلم أن إيان هذا، بوسعه أن يكون بهذه الرقّة.
حاوطت يد إيان وجنتها برفق.
"إيزابيل. سأهمس بها مرارًا وتكرارًا."
هبطت شفتا إيان على جبينها، وجنتها، جسر أنفها، وكل موضع يمكن لشفتاه ملامسته.
"أحبكِ. إنني غارقٌ في حبكِ."
في أحد الأيام، تسمع لارا، الفتاة النبيلة البسيطة، صوت الحاكم . تكتشف أن عالمها هو عالم رواية رومانسية خيالية تُدعى "رجال إيلينا الخمسة". ثم تسمع نبوءة بأن هذا العالم المُبتذل سيُدمر قريبًا.
ولكي لا يُدمر العالم، يجب على بطلة الرواية إيلينا أن تقع في حب أحد أبطالها بأمان.
لماذا تبدو حالة الشخصيات الرئيسية غريبة؟
هذه قصة معاناة لارا، الممثلة الإضافية
" لماذا أنا أقدّر بثمن 200 قطعة ذهبية فقط ، أيها الفقراء الحثالة؟!"
فيلاكشينا، الشريرة المشهورة بأعمالها الشريرة، تسقط من مجدها مع سقوط عائلتها وتتحول إلى عبدة.
مجرد وقوفها في سوق العبيد كإنسانةٍ بائسةٍ مُهانةً يجعلها ترغب في الموت.
لكن ما قاله السيد الذي اشتراها، كان أكثر مما يُحتمل
"مهتمكِ هي النوم معي، و الحمل بطفلي، ثم إنجابه. هذا هو غرضكِ الوحيد."
...نعم، لقد انتهت حياتي.
من بين كل النهايات السيئة التي تليق بالشريرة، لا بد أن تكون هذه أسوء نهاية على الإطلاق...أو هكذا اعتقدت.
لكن...
" بسكويت الشوفان الذي نستخدمه في إطعام الخيول أفضل من هذا."
"كيف يمكنك حتى أن تفكر في إلباسي ثوبًا مستعملًا؟"
"إذا كررتِ نفس الخطأ ، فاعتبري نفسكِ تستحقين الجلد بالسّوط!"
كلما زادت شراستي و تمرّدي.....
"أسنانها قوية بشكل مذهل! كانت تقضم تلك البسكويتة القاسية و كأنها قطعة كعك!"
"سيدة مليئةٍ بالأشواك! أنتِ مُناسبةً تمامًا للشمال!"
"لقد حلمنا دائمًا بخدمة سيدة مثلكِ تمامًا!"
انتظر... هل بدأ الناس... يحبونني؟
....و لكن لماذا؟!
تجسدتُ في رواية فانتازيا نمطية.
المشكلة أنني أصبحتُ شخصية ثانوية، وهي نيكرومانسر التي تُعتبر الأقوى في العالم ، لكنها تضحي بحياتها من أجل البطل.
"يا للسخرية!"
هل سأضحي بحياتي و أتبع البطل بمثل هذه القوة؟ مستحيل!
لذلك، جئتُ إلى هنا. إلى قصر ريتانس أور إيليستون، الشرير في القصة.
إلى المكان الذي سيحتاجني.
إلى المكان الذي يمكنني أن أعيش فيه بترف ورخاء.
"سأرفع اللعنة عن القصر. في المقابل، اعتنِ بي."
لأعيش، لا بد أن أواجه بعض الخوف، لكن لا خيار آخر.
سأكون مُخلصّة هذا القصر.
***
أولاً: يُمنع الدخول أو الخروج من مدخل القصر الرئيسي. لا تقترب منه، واستخدم الطريق الخلفي عند الخروج.
في حالة عدم الالتزام، لا يمكن ضمان سلامتك.
....
مائة: لا تدخل غرفة السيدة فلوري أبدًا. لا تطرق الباب أو تمر بالقرب منها.
كذلك، يجب تحضير وجبتين لكل وجبة طعام للسيدة فلوري.
وردي ، أحمر ، أصفر ، أخضر ، أزرق
ألوان أزهار روزبنرج
اعظم خمس نساء في امبراطورية روزبنرج
تالقوا ولمعوا مثل النجوم اصبحوا اعمده الامبرطورية
هؤلاء النساء ما هم الا شخصيات ثانوية في قصه روفان
الشريرات الذين يساعدون البطلة علي اللمعان من خلال ايذائها
" أوه اجل نحن تلك الحقيرات المسؤليين عن تعذيب بطلة الرواية"
ولكن هؤلاء النساء تم بعثهم من جديد
" سيكون السم هديه رائعه"
ولكن الطرق الشريرة
" الموت نعمه تستحقها"
لا تزال كما هى
" بطله يجب أن تكون سعيدة والشرير يجب أن يحصل على نهايته السيئة"
الشر لا يزال
" من قال أن البطلة تفوز أى قاموس يحمل هذا"
سيدي المؤلف يبدو أن هذه الرواية قد دمرت
حياتي الجميلة كأصغر أميرة مدللة في الإمبراطورية؟
حان وقت الوداع. مؤقتًا.
كجزء من مراسم بلوغ سن الرشد الملكية، كان لزامًا عليّ أن أعيش متخفية في هيئة شخص آخر لمدة عام كامل. ولسوء حظي. وقعت على أسوأ دور ممكن. فارسة من الرتبة الأدنى.
تم تعييني في وحدة فرسان مليئة بالمهمّشين الذين لا يملكون لا المواهب ولا العلاقات، وظننت أن الأمر لا يمكن أن يزداد سوءًا.
إلى أن ظهر إلياس، صديق أخي الأكبر الوسيم، كالقائد الجديد للفيلق.
'لا يفترض بي أن أفصح عن هويتي، ولكن...هل يُعقل أن يكون هناك من يعرفني هنا؟'
سؤال: هل هذا مسموح؟
الجواب: أجل~ طالما لا يتم كشف أمرك.
لحسن الحظ، تمكنت من مواصلة حياتي داخل الفيلق دون أن تنفضح هويتي، لكن الأمور تعقّدت حين بدأت أجد نفسي مرارًا في طريق إلياس، الذي لا يعلم أن الفارسة المشاكسة كلوي ليست سوى حبه الأول، الأميرة فيوليتا.
قلبٌ يخفق بوتيرة غير مألوفة. خدّان يتوردان كلما اقترب...
لا مجال للإنكار. إنه الحب.
حبي الأول.
• • •
"هل يمكن أن يحبّ المرء شخصين في الوقت ذاته... وبالقدر نفسه؟"
الأمر الذي وقع على الخادمة بيتي من ابنة الدوق شارتيه.
"أنتِ، اكتبي رسالة نيابة عني."
كان عليها أن تكتب رسالة نيابة عنها إلى الدوق الأكبر ديفان الذي كان هناك حديث عن زواجه من ابنة الدوق.
في البداية، كان الأمر مجرد تظاهر بأنها ابنة الدوق.
{إصابتي ليست بالدرجة التي تستدعي قلقكِ، لذا لا داعي لأن تشغلي بالكِ بها.}
لكن بعد أن أدركت من رد الدوق الأكبر أنه يقرأ رسائلها بعناية، بدأت رسائلها تحمل المزيد من الصدق...
* * *
{سأنتظر اليوم الذي يعود فيه سموك،
أتمنى أن تبقى بصحة جيدة.}
مرت يد إيان برفق على الجمل المكتوبة على الورقة.
"يجب أن أنهي هذه الحرب قبل نهاية هذا العام."
بالنسبة له، الذي لم يكن لديه عائلة يعود إليها، كانت نهاية الحرب تعني مجرد انتهاء الواجب، لكن هذه المرة كانت مختلفة.
لأنه أراد أن يلتقي شخصياً بتلك الامرأة اللطيفة والصادقة التي تكتب له هذه الرسائل.
لكن إيان لم يكن يعلم، إنه عندما يواجه ابنة الدوق شارتيه مرة أخرى، سيلتقي بعينين زرقاوَتان تتوجسان من غريب.
"على أي حال، أنا سعيدة لأنك بخير الآن."
ولم يكن يعلم أيضاً أنه لن يستطيع إبعاد نظره عن الخادمة بيتي ذات العيون البنية الدافئة.
هل سيتمكن من العثور على المالكة الحقيقية للرسائل؟