مافيا
“من فضلِكَ ، دعني أذهب. لا تجعلني أكرهك أكثر مما أكرهك بالفعل”
لقد خاطرت أديلايد بحياتها مقابل لعب دور الدوقة ، لكنها لم تكن لديها أي نية في حُبِّ كلاوس.
كان نبيلًا شماليًا يتمتع بـواجِهة أنيقة ، لكنه يفتقر إلى أي نُبل حقيقي.
كان التعامل مع مثل هذا الدوق دائمًا مصدر إحراج لأديلايد ، التي عاشت طوال حياتها كسيدة نبيلة.
لقد كانا يستغلان بعضهما البعض فحسب ، لذا لم يكن هناك أي احتمال أن يكون هذا حبًا ، بل مجرد شيء تافه هكذا.
“أنت تعني شيئًا بالنسبة لي”
كلما وقِعتُ في حبه ، كلما تعمقتُ أكثر ، و أصبح كل شيء في فوضى. مثل حريق لا يمكن السيطرة عليه.
هل لديكِ أيُّ قيمة أخرى غير نفسِكِ؟
وبخها كلاوس بشدة بـشفتيه على حلقها.
“أريد كل شيء منكِ ، حتى أنفاسَكِ. كيف لا يكون هذا حُبًا؟”
“أنتَ مجنون تمامًا …”
لقد جعلتَني أُدرِك بـأبشع صورة ممكنة أن كُلَّ ما تبقى بيننا ليس سوى الكراهِية.
الرواية تعتبر fanfiction لمانهوا tears on a withered flower و الشخصيات مقتبسة منها وليست لي،ها أون شابة صغيرة تجد نفسها ضحية لإهمال والدها و جرائمه حين يتم اجبارها على الدخول الى حياة عصابة خطيرة يتولى رجل بارد تسييرها،تحكي القصة حياة والدة بيوم تايها في الماضي قبل احداث المانهوا الحالية
أنا مؤمـنة أن العالـم مكـان معـقد، لكـن بعيدا عن ذلك فهـو مـكان غريب ، لمـاذا هـذا الرجـل يستمر في ملاحقـتي رغـم رفـضي لـه مـرارا و تكرارا لكـنه الامبرطور و لذلك تم اجـباري من قـبل أبي أن اتزوجـه من أجل العائلـة ، لكـني ارفض ذلك فـهو شرير هـذا العالم و سأموت إذا تزوجته! لكن انتهي بي الأمر بالزواج منه كالرواية الأصلية…”أليس الرجل و المرأة يجب عليها تجربة ليلتهما الأولى؟” ماذا يقول بحق الخالق؟!!
مذكرات الهادئ
تحكي هذه القصة قصة قاتلة مأجورة تعمل لدى منظمة مافيا خطيرة و تعد من أكفأ القاتلات في العائلة الإجرامية المعروفة في عالم الجريمة بالظلال السود ، في يوم من الأيام قررت أن تزيف موتها و الإختباء للأبد بعدما طلب منها قتل عائلة تعمل عند الشرطة و لكن لسبب ما لم تقوم بذلك على أكمل وجه فالمطلوب تصفيتهم كلهم فقامت بأخذ إبنهم الوحيد الرضيع و قامت بتربيته و الإختفاء للأبد و لكن لا أحد يستطيع الهرب من الظلال…
إلى أن يتم إكتشاف حقيقتها أنها ليست ميت من طرف المافيا و بذلك تم تعرض حياتها و حياة الطفل للخطر بعدما تم إعتبار موقفها و فعلتها خيانة لمافيا عائلة موريارتي. العائلةM
” كنت أهرب من كل شيء… لكنني لم أستطع الهرب من القدر.” طبيبة ناجحة، حياتي مرتبة بدقة كأدوات الجراحة التي أعمل بها.
لا مجال للفوضى، لا مكان للضوء أو الأسئلة.
لكن في لحظة غفلة، اقتحمة عالمي.
” لماذا مذا فعلت ……”
شخص من خيوط الماض ظننت أنني تخلصت منه، استيقظت أسرار دفنتها بصمت.
عندما ينكسر الصمت، هل يمكنني النجاة من هوية لم أخترها؟
لعبة القدر بدأت… وأنا فيها، رغما عني.
انتي نكرة .تستحقين الموت بابشع الطرق]
[لا تخافي كل شيء سيكون في مأمن في ايدينا ]
*تفاجى*
*لهاث *
_هاه هاه هاه ….. اخخخ حلم اخر ..
نتظر إلى الطاولة أين توجد زهور صفراء صغيرة في المزهرية
_لنبدأ اذن يومنا …..
*****_______♡♡♡♡________*****
اسمي هو* لويسيانا ريغنهارت *الابنة الشرعية الوحيدة لرئيس شركة هارت للتقنيات
تزوج ابي و امي عن حب و حضيا بي لكن امي وافتها المنية و انا في سن الثامنة فتزوج ابي مرة اخرى بسيدة لها ولدان فتاة و فتى في سن السابعة
كنت سعيدة لأنني حصلت على عائلة جديدة و على أخوة أصغر مني حتى و ليس هناك أي دم يربطنا
عاملتهم بكل حب و اهتممت بهم
كان اسم اختي غير الشقيقة *ايلي* و اما اخي فهو *مايكل*
في السن الثامن عشر انضمت لمجلس الإدارة بالشركة كالخليفة التالية للشركة فيما تلقى اخوتي اسهما و وظائف أخرى كان كل شخص سعيدا بما حصل عليه كما عملت على مساعدة اخوتي على تطوير ملكياتهم الخاصة
في سن العشرين توفي والدي بسرطان الدم تاركا لي كل ملكياته و إدارة شركة ذات سمعة عالمية
في سن واحد و عشرين تم تسميمي من طرف اخوتي من أجل الحصول على الميراث مني باعتبارهم اخر أفراد عائلتي _حتى لو لم نكن مرتبطين بالدم _ و هنا اكتشفت ان جميع الأشخاص الذين وثقت بهم عائلتي زملائي و أصدقائي حتى موظفيني قد تآمروا لقتلي
فسألت نفسي قبل أن اغمض عيني
_ما الخطأ الذي ارتكبه ضدكم ؟
هنا اغمض لويسيانا ريغنهارت عينيها
او هذا ما كان يفترض ان يحدث
استيقظت و انا في سن العشرين بعد شهرين من وفاة والدي وقد حظيت بحلم تنبؤي عن نهاية حياتي
فقررت ان ابدأ من جديد لكي لا أقع في الشباك مرة أخرى هذه المرة ساغير كل شيء .
هذه الرواية من كتاباتي الخاصة لذا يرجى الاستمتاع
سيم نشر الفصول ابتداءا من ١ جويلية





