عسكري
56 النتائج
ترتيب حسب
«سوف اجعلهُ يخرجُ من حياتي إلى الأبد»
«أنا لا أعتبرها زوجتي إنه فقط بسبب عيون الناس»
كورنيليا أوديل برانت ، الزوجة الشريرة لعائلة برانت.
على الرغم من أن زوجها لم يحبها أبدًا ، فقد تخلت عن كل شيء و حاولت من أجله.
لقد تعاملت مع حماتها التي عاملتها بإستخفاف و أساءت معاملتها ،
و الخدم الذين تجاهلوها بإستمرار ،
و حتى تلك المرأة التي جاءت و ذهبت إلى منزل الدوق كما لو كان منزلها وتتصرف مثل الابنة في القانون!
كان كل شيء بسبب رغبتها في الاعتراف بها كزوجة من قبل زوجها إيريك.
لكن ما عاد بعد مجهود طويل ...
"الدوق يريد الزواج من السيدة آرجين لذا الآن كل ما عليكِ فعله هو الاختفاء"
خيانة زوجها و موت طفلها.
في لحظةٍ من اليأس انتحرت.
عادت كورنيليا قبل سبع سنوات عندما كانت حاملاً.
'والدتكَ ستحميك بالتأكيد هذه المرة'
بعد طلب الطلاق من زوجها تحصل على إجابة غير متوقعة ...
"لا يمكننا الطلاق طالما كان لدينا طفل"
و تغيّر موقف زوجها فجأة.
"لماذا هذا؟ ألا تحبين الهدية؟"
"أنا أفعلُ هذا من باب القلق"
لكنها لم ترتدَ له بعد الآن.
لأنها تعرف الآن أن الشمس التي كانت تطاردها كانت مجردَ وهمٍ بعيدٍ عنها. لذلك سوف أنهيه الآن. الوقت الذي عشت فيه كالمرأة الشريرة كورنيليا.
سأغادر منزل الدوق يومًا ما قريبًا.
لقد إنتهى بي الأمر إلى أن أصبح متجسدة بلعبة الرعب التي اعتدتُ أن ألعبها مع أخي.
و ليس أي شخصية ، بل أبريل ، و هي آنسة شابة ذات وجه جميل و لكنها تمتلك عقلًا نقيًا و ساذجًا!
إن البقاء على قيد الحياة في ظل عناصر الرعب أمر صعب بما فيه الكفاية ، و الآن يتعين علي أن أتصرف و كأنني لا أعرف شيئًا عن هذا الأمر.
إذا كان هناك شيء محظوظ ، فهو أنني أتيت من عائلة من الضباط العسكريين ، لذا فإن قدراتي الجسدية استثنائية.
أستطيع أن أتحمل كل أنواع الوحوش - وحوش الظل ، وحوش العنكبوت ، وحوش الشياطين ، و ما إلى ذلك.
هل تعلم ما يقولون؟ عندما يكون الجسم ضعيفًا ، يعاني الدماغ!
و لكن لكي أتمكن من البقاء حتى النهاية ، يجب عليّ الانضمام إلى [فريق البطلة] أو [فريق الشريرة].
أيهما يجب أن أختار؟
سكارليت ، ابنة صانعي الساعات العظماء ، هي زوجة فيكتور دومفيلت.
"كان هناك دواء يُستَخدَم لتقوية الذاكرة في شاي زوجتك"
"... دواء؟"
"قد تؤدي الجرعة الزائدة إلى فقدان الذاكرة"
بينما كانت تخضع للإستجواب من قِبَل الشرطة ، فقدت ذاكرتها بسبب أولئك الذين عارضوا عودة فيكتور إلى العائلة المالكة.
"عندما تخرجين من هنا ، لن تتذكري ما حدث هنا"
أسبوع من الذكريات المفقودة.
و السر الذي أخفاه فيكتور ، كُشف في الصحيفة.
"لقد خُنتِني"
لم تجد سكارليت الكلمات المناسبة لشرح الأمر ، فلم يخطر ببالها شيء. في النهاية ، قررت الطلاق من فيكتور.
"وداعًا يا حبيبي"
و هكذا انتهت علاقتهما على ما يبدو.
"لماذا تستمر في المجيء؟"
"إذا كنتِ لا تريديني أن آتي ، عودي"
لقد كان غير مبالٍ طوال هذا الوقت ، و لكن الآن ، أصبح يتسكع حولها بنظرة غير مألوفة على وجهه.
و بدون أي تعبير ، تحدث فيكتور ببطء ، "سأُعيدُكِ"
خطيبها ، ليون كليفت ، كان وحشًا.
لذلك عندما أقيمت جنازته لأنه لم يتمكن من العودة من الحرب ، كانت الدموع التي ذرفتها دموع الفرح.
لقد تحررت من العنف القاسي الذي مارسه كل يوم.
لقد كانت هذه فرصة ، رصاصة فضية!!
و لكن بعد ذلك ...
الشخص الذي ظنّت أنه ميت ...
هذا الوحش ...
لقد عاد حيًّا-!
"أخبريني كم افتقدتِني"
عاد ، كشخص مختلف تمامًا.
لقد أصبح مهووسًا بها.
"الشخص الذي يعرفني جيدًا بما فيه الكفاية بحيث أستطيعُ استخدامه بشكل جيد دون الشعور بأي ذنب ، هو أنتِ"
و بهذا الهراء ، عَرَضَ عقدَ زواج لمدة عامين: قرية فقيرة ، و مسؤوليات ثقيلة ، ومستقبل غامض.
بالنظر إلى كل ذلك ، ألم يكن في الواقع قطعة من الهراء؟ لذلك ، أصبحت رينيه عن طيب خاطر الزوجة العقدية لحبها الأول اللعين.
كان ذلك منذ حوالي عامين ...
"لا ، لا أحتاجُ إلى تمديد للعقد ، لماذا تَهتم بشخص يبدأ من جديد؟"
مع ابتسامة ملتوية من الكفر ، نظر ألكساندر بهدوء إلى السماء.
بداية جديدة ...
كان يتمتم كما لو كان يفكر في الكلمات التي قالَتها ثم سألها بصوت مزعج.
"ماذا ستفعلين بعد الطلاق؟"
"أريد أن أعيش بالطريقة التي أريدها ، أن أذهب في رحلات و أمتع بعلاقات عاطفية!"
ضحكت رينيه ، التي كانت تنظر إلى جبين ألكسندر العابس ، بعصبية و أضافت:
"أريد أيضًا تجربة بعض الليالي الصاخبة في السرير ، و هو أمر لم أفعلهُ أبدًا مع زوجي المزيف".
لمواجهة بعضهم البعض حقًا ،
كان ذلك أمرًا كان عليهم أن يمروا به.
ريان دفس أحد سكان إمبراطورية شينيا العظمى ابن حفيدة الامبراطورة العظيمة سليسيا ريوجر وحامل لدمائها التي من دونها لن يعمل سيف الماء الاسطوري الذي تركته الامبراطورة.
تم القضاء على عائلته في مؤامرة حاكها عمه وهاهو ذا يهيئ نفسه للإنتقام منه.
فما الذي ينتظره في المستقبل يا ترى؟
.
.
.
ملاحظة 'القصة خيالية وكل شخصياتها خياليين لذا لا تأخذ أي شيء على محمل الجد.
أُجبرت على أن أصبح ملك الشياطين وكادت أن تدمر العالم. اعتقدت أن كل شيء قد انتهى عندما عدت إلى صوابي وقدمت حياتي للمحارب.
ولدت من جديد؟ وبقوة عظمى كما هي.
"إذا استخدمت هذه القوة ، يمكنني أن أحكم العالم."
لكني أريد أن أعيش حياة طبيعية!
المشكلة هي أن هناك زنزانات ووحوش في هذا المجتمع الحديث.
يقال أن كل مواطن كوري يجب أن يخضع لاختبار القدرة.
"هل ستكشف قوتي؟"
وهذا ما حدث بالفعل. txt
[الفئة: فئة SSS∞ (لانهائية)]
يعرف الناس في جميع أنحاء العالم أنني أفضل صياد! علاوة على ذلك.
"سأجعل هذا العالم ملكي!"
وسط كل أنواع المؤامرات من قبل الأشرار.
"كل ما يمكنني تقديمه لك هو المال."
فجأة ، ظهر أب غني مشهور جدًا
"تزوجيني!!!"
(نصبت نفسها) أفضل رجل مثير في العالم يلتصق بي.
"هل تخرجين معي؟"
يقترب أجمل أمير في العالم
"هل لي أن أدعوك سيد؟"
حتى المحارب الذي قتلني في حياتي السابقة يظهر!
تيريزيا أوبلين ، ثماني سنوات.
نظرًا لأن أغراض والدتها المتوفاة تم أخذها كرهائن ، فقد تعرضت للتهديد من قبل والدها البيولوجي الشرير وتم إجبارها على تبنيها من قبل عائلة الدوق الشبح.
"لكنه أخبرني بالتأكيد فقط أن أذهب للتبني ، صحيح. لم يخبرني ألا أحصل على فسخ التبني ، أليس كذلك؟ "
الآن وقد أصبح الأمر على هذا النحو ، سأترك اسمي باعتباره أسرع طفل يتم فسخه للتبني في تاريخ الإمبراطورية.
***
واجب وريث؟ ما هذا؟ هل هو شيء يؤكل؟
كانت خطتي أن أصبح خبيثًا وأن أطرد عن قصد.
حتى قابلت الشبح الدوق الذي لُعن.
[اسمحوا لي أن أفعل هذا النوع من الأشياء بصفتي أحد الوالدين ، تيري.]
[سأصبح الحصان الخشبي للملكة!]
[شكرا انسة!]
الدوق لطيف للغاية والموظفون لطفاء للغاية.
إذا كان الأمر كذلك ... تغيير الخطة!
قررت أن أقوم بتربية عائلة الدوق التي ستنتهي ، وأشتري عائلة الفيكونت بأكملها.
ألا يجب أن أستخدم القدرة على رؤية الأشباح في مثل هذه الأوقات؟
لكن…
[يا هذا. إذا استمررت في التظاهر بأنك لا تعرف ...]
[سأخبر أشباح القصر أنه يمكنك رؤية الأشباح.]
تم القبض على قدرتي من قبل بعض الدبدوب التي كان يمتلكها شبح.
هل ... سأكون قادرًا على البقاء هنا بأمان؟
لا أعرف العمل الأصلي، لكن يبدو أنّني تجسّدتُ في جسد عروس مزيّفة داخل قصة رومانسية كوميدية.
لقد وضعتُ خطة محكمة لجعل البطل الرئيسي والمحيطين به في صفّي، تحسّبًا لليوم الذي يُكتشف فيه أنّني عروس مزيّفة.
"على أيّ حال، هذا الزواج مجرّد صفقة."
أوه، كم هو متوقّع.
على أيّ حال، ستصبح خادمي في النهاية، فلماذا كل هذا النّزق؟
كل ما فعلته هو أنّني نشرتُ بطاقة إيجابية لا نهائية وابتسامة مشمسة كبطلة رومانسية كوميدية…
لكن لماذا يبدو البطل الرئيسي وكأنّه يتعرّض للتنمّر؟
"أنا لا أحبّكِ."
لم أكترث لبرودته، ظننتُ أنّها مجرّد مرحلة إنكار المعجبين.
كان ينظر إليّ بعيون يملؤها الاستسلام، وكأنّه يرى جدارًا لا يمكن تجاوزه، لكن أذنيه كانتا تتحوّلان إلى اللون الأحمر.
فمه يقول إنّه لا يحبّني، لكن جسده صادق.
"…لا يمكنني حبسكِ، أليس كذلك؟"
يبدو أنّ البطل الرئيسي بدأ يتعلّق بي تدريجيًا…
لكن لماذا يبدو أسلوب هوسه كأنّه من قصة مأساوية؟
لم أكن أعلم حتى في أحلامي أنّ العمل الأصلي كان قصة مأساوية تُعرف بـ"السمّ القاتل".
آه- على أيّ حال، إنّها قصة رومانسية كوميدية! قصة شافية!
المقدمة
'آه…….أنها النهاية أخيرًا'.
بعد شرب الجعة والنوم، استُحوِذت من قِبل رواية خيالية مُدمرة.
سُنة الحياة حسب تعليمات المؤلف.
كما في القصة الأصلية، أنقذت العالم من يد الشيطان ومُت أخيرًا.
انتظرت لكيّ افتح عينيّ في عالمي الأصلي.
بالمناسبة….
[تيلينغ!!].
[القصة مازالت مُستمرة حتى بعد أنتهاء الجزء الأول! هكذا سنبدأ الجزء الثاني! مرحبًا بك في !].
'هل كتبت لتصل الى الجزء الثاني من هذا العمل اللعين؟!'.
"أيها المحتال! لست بحاجة إليكم جميعًا! لذا أرجو منك أعادتي الى عالمي الأصلي!!!".
في النهاية، تفاوضت مع مؤلف العمل.
إذا أنهيت الجزء الثاني دون أن تُكشف هويّتي، يمكنني أن أطلب منه إعادتي الى عالمي الأصليّ.
"الجزء الثاني عن رعاية الأطفال، أليس كذلك؟ رائع، سأقوم بإنهاء هذه المهمة الأبوية اللعينة بسرعة فائقة!".
المشكلة هو أن عالم الرواية مازال نفسه كما في الجزء الأول، ومازلت اواجه زملائي القُدامى.
حتى الأطفال الذين كانوا زملائي بالعمل تغيرو جميعًا بشكل مُريب.
"لماذا هم يحبون هذا؟!".
وإلى جانب ذلك، كانت هذه الدوقة التي استحوذت على جسدها تخبئ سرًا كبيرًا……
"ككـاغ؟!".
هل يمكنني العودة؟.
"اتركي وراءكِ ماضيكِ وهويتكِ القديمة،
ومن هشه اللحظه، أنتِ ساشا غرايسون"
ساشا غرايسون —
الاسم الذي يتردد على ألسنة الجميع في العاصمة، الحسناء التي يتهافت الخُطّاب للفوز بها، والفتاة التي لا يطالها نقصان.
وريثة لثروة طائلة، فُجعت بوفاة والديها في حادث مأساوي حين كانت في السادسة من عمرها، فعاشت بعد ذلك في عزلة مترفة، محاطة بالحرير والدلال كزهرة تُروى في بيت زجاجي.
لكن تلك الصورة التي يعرفها الناس...
ليست سوى كذبة متقنة.
فالفتاة في الحقيقة ليست إلا بديلة، تنتحل هوية الحفيدة الحقيقية التي اختفت في ظروف غامضة.
تجهل من تكون حقًا، إذ ضاعت ذاكرتها بين أزقة الشوارع التي ترعرعت فيها، بلا اسم، ولا مأوى، ولا ماضٍ تسنده إليه نفسها.
وبعد رحيل السيدة روزالين —
المرأة التي آوتها ومنحتها هذه الحياة المزيفة — تتسلّم ساشا وصية سرية، مثقلة بالشروط التي لا تحتمل التأجيل.
ولكي تستحق ما تبقى من التركة وتغادر هذا المكان الذي لا يشبهها، عليها أن تفي بجميع البنود سريعًا...
إلا بندًا واحدًا لم يُقيّد بوقت:
الزواج.
رسمت ساشا خطتها بعناية؛ زواج اسمي خالٍ من الحب والارتباط العاطفي، مع رجل يقبل المعاملة التجارية دون تعقيد.
لكن الرياح لم تَجرِ بما اشتهت، إذ صادفت رجلاً لا يعبأ بها، ولا يهتم بسمعتها أو مكانتها.
إيزاك فينتشر —
جندي منطوٍ، يعيش على هامش المجتمع، يفتقر للُباقة ويغلب عليه الجفاء.
كان بنظرها الخيار الأنسب، رجلًا يمكن التفاهم معه على أساس مصلحة متبادلة دون مشاعر تتداخل.
فواجهته مباشرة، دون تمهيد:
"سمعت أنك بحاجة إلى الزواج، أيها القائد"
"..."
"فما رأيك أن أكون شريكتكَ؟"
ارتبك، ويسقط شوكته من بين يديه.
ومع توالي اللقاءات، بدأت ساشا ترى وجهًا آخر لهذا الجندي الكتوم.
إنه طيب القلب، صادق النية، أنقى من أن يُستغل كأداة مؤقتة.
"آنسة غرايسون...
امنحيني شرف أن أكون خيارك الوحيد"
"..."
"ألا ترين أنني الخيار الأفضل لكِ؟"
تغزو مشاعر الذنب وجدانها، فتتراجع محاولةً الابتعاد عنه.
لكنها تكتشف أن الرجال الآخرين جميعهم يخفون نواياهم خلف المجاملة، وكلما حاولت الاختيار، كانت ترفضهم واحدًا تلو الآخر.
إلى أن لم يبقَ أمامها إلا هو...
الرجل الوحيد الذي مدّ لها يده بنقاء،
وهو لا يعرف أنها تعيش كذبة كبرى.
فعلتُ كُلَّ ما بوسعي حتى يحبوني لكن لم يحبني احد لا عائلتي و لا خطيبي أحبّني.
كانت والدتي مخطئة عندما قالت لي إن بذلتُ قُصارى جُهدي حتى يحبوني سيحبوني.
بعد 14 عاماً من الحب من جانب واحد ، كان من المؤلم أن أدرك ذلك في اللحظة التي قررت فيها المغادرة مع الدوق فيكاندر ، بطل الحرب ، الذي رأيته في مأدبة النصر.
و كان نفسه رجلاً جميلاً ، صادفته بالشارع.
"أسمحي لي بأن أُعطيكِ أثمن ما لدي"
مُمسِكةً بيده و تارِكَةً الجميع ورائي.