عائلي
تقمّصت شخصية شريرة كانت قد عذبت البطلة الأصلية بالفعل.
ولأنني لا أريد أن أموت، اشتريت مزرعة وهربت من مجرى القصة الأصليه…
لكن، مهلاً؟
بين خرافـي العزيزة، هناك شيء مظلم غريب…؟
“ما أنت؟”
“خروف.”
أجاب الرجل بوجه خامل.
كان وقحاً إلى درجةٍ تخترق السماء.
… ضميرك، أين هو؟
“دفنته. يا بيلا، أريد أن ألتهمك.”
همس وهو يمسح بيده مربى الفراولة عن طرف شفتيها.
قشعريرة.
ارتعد جسدها.
… صحيح، لقد خُدعت لأنه تظاهر بأنه راعٍ مسالم.
لكنك في الحقيقة…
كنتَ سيد العالم السفلي، أليس كذلك؟
لقد كنت أربي ذئباً في مزرعتي!
لقد تم اختطافي. على يد الرجل الذي قتل زوجي.
في الليلة التي قُتل فيها زوجي، الذي كان يسيء إليّ، على يد الجلاد الذي أرسله الإمبراطور…
ذلك الجلاد، الدوق دريك، اختطفني.
“تزوجيني، يا ملكة تيريفرون. لا، بل يا فانيسا لوينغرين.”
حبسني في قلعته، و ما طلبه لم يكن سوى… الزواج مني.
أن يتزوجني، أنا الملكة المنفية لدولة منهارة؟ بدا و كأنه فقد صوابه.
لكن لم يكن أمامي خيار سوى التظاهر بالموافقة من أجل النجاة… ثم الهروب حين يغفل عني.
“تحاولين خيانتي مجددًا؟ مستحيل. لن تهربي مني أبدًا. ليس بعد الآن.”
حاصرني و كأنه سيلاحقني حتى نهاية العالم. نظر إليّ بعينين جائعتين ومليئتين بالجنون، وتحدث وكأنه يعرفني من قبل.
“دوق، هل التقينا من قبل؟”
“فكّري جيدًا. مع أن تذكركِ لن يغيّر شيئًا.”
من يكون هذا الرجل الذي ينظر إليّ أحيانًا بنظرة يملؤها الحقد والحب؟
من هو خاطفي… من ينوي إنقاذي وتحطيمي في آنٍ واحد؟
«سوف اجعلهُ يخرجُ من حياتي إلى الأبد»
«أنا لا أعتبرها زوجتي إنه فقط بسبب عيون الناس»
كورنيليا أوديل برانت ، الزوجة الشريرة لعائلة برانت.
على الرغم من أن زوجها لم يحبها أبدًا ، فقد تخلت عن كل شيء و حاولت من أجله.
لقد تعاملت مع حماتها التي عاملتها بإستخفاف و أساءت معاملتها ،
و الخدم الذين تجاهلوها بإستمرار ،
و حتى تلك المرأة التي جاءت و ذهبت إلى منزل الدوق كما لو كان منزلها وتتصرف مثل الابنة في القانون!
كان كل شيء بسبب رغبتها في الاعتراف بها كزوجة من قبل زوجها إيريك.
لكن ما عاد بعد مجهود طويل …
“الدوق يريد الزواج من السيدة آرجين لذا الآن كل ما عليكِ فعله هو الاختفاء”
خيانة زوجها و موت طفلها.
في لحظةٍ من اليأس انتحرت.
عادت كورنيليا قبل سبع سنوات عندما كانت حاملاً.
‘والدتكَ ستحميك بالتأكيد هذه المرة’
بعد طلب الطلاق من زوجها تحصل على إجابة غير متوقعة …
“لا يمكننا الطلاق طالما كان لدينا طفل”
و تغيّر موقف زوجها فجأة.
“لماذا هذا؟ ألا تحبين الهدية؟”
“أنا أفعلُ هذا من باب القلق”
لكنها لم ترتدَ له بعد الآن.
لأنها تعرف الآن أن الشمس التي كانت تطاردها كانت مجردَ وهمٍ بعيدٍ عنها. لذلك سوف أنهيه الآن. الوقت الذي عشت فيه كالمرأة الشريرة كورنيليا.
سأغادر منزل الدوق يومًا ما قريبًا.
بعد موت والديه، عاش بات مان وحيدا دون عائلة و لكنه قرر أن يكون عائلة هؤلاء الأطفال، بات فاميلي هي قصة الأطفال الذين قرر بروس واين تبنيهم و منحهم دفئ العائلة،و كيف كانت لجميعهم ضروف جمعتهم في نفس المكان،مغامرات عائلة واين.
“يا إلهي، من أصدقاء الطفولة إلى خطيبين! أليس هذا رومانسيًا للغاية؟”
أمم، لا، ليس كذلك.
“لقد كنتما دائمًا معًا منذ أيام الأكاديمية، أليس كذلك؟”
آه ، حسنًا . هذا صحيح.
في أيام الأكاديمية ، بعد أن سئمتُ من كثرة عروض الخطوبة المتوالية بلا توقف…
“إذاً، ماذا عني؟”
“ماذا تقصد؟”
“كشريك زواج لكِ.”
وهكذا عقدت خطوبة مزيفة مع صديقي آيفرت !
ومن ثم بدأنا نتظاهر بأننا ثنائي لا يفترق.
بالطبع، يمكنني أن أراهن بمعصمي أنّنا لم نكن سوى أصدقاء.
لكن مع مرور الوقت، و قبل انتهاء عقدنا بفترة قصيرة…
“سأصبح حرة أخيرًا!”
وأخيرًا سينتهي هذا التمثيل المحرج كثنائي!
هكذا كنت أظن…
صليل–.
حدث شيء غير متوقع.
حدّقتُ بدهشة إلى الأصفاد التي كانت موضوعة على معصمي و معصم آيبرت معًا.
ما هذا الوضع الغريب؟
*
بقينا مرتبطين ببعضنا ، و كنتُ أظن أنّ كل واحد منا يمكنه أن يقوم بما عليه فقط.
أليس من المفترض أن يصبح تمثيل دور الثنائي أسهل؟
كنت أظن أن الأمر بسيط… لكن…
أمسك آيفرت مفتاح الأصفاد بيده،
و أمال رأسه بهدوء قائلاً:
“هل ستشعرين بخيبة أمل لو كسرتُ هذا؟”
فتحت روديلا عينيها على اتساعهما.
لم يكن هناك صديق الطفولة الخجول والحذر الذي تعرفه من ذاكرتها ، بل رجل غريب… مألوف ، لكنه غريب في نفس الوقت، يقف أمامها بتعبير يثير فيها مشاعر غريبة.
“أنتِ من قلتِ ذلك، أليس كذلك؟ أنّ الشّخص المجنون يجب أن يُقيَّد.”
كراك ، لوّح بيده المقيّدة.
“لو أزلنا هذا…”
إذا ابتعدتِ عني، إذا أضعتُ هذه الفرصة…
“أظنّ أنّني سأفقد عقلي ، فماذا ستفعلين؟”
بينما يتجسد الآخرون في شخصية الشريرة أو في شخصية ثانوية ، وُلدت أنا من جديد كبطلة الرواية.
كنت أظن أنني سأصبح الفائزة التي تحصل على المال والسعادة معاً… لكن؟
ما واجهني كان حياة تعيسة! عائلة لا تفكر إلا بالمال!
تحملت كل ذلك بالكاد ، و كنتُ أظنّ أنني على وشك رؤية النهاية السعيدة… إلى أن
“أريد الطلاق، ليتيسيا.”
جاء البطل الذي وثقت به مع عشيقته.
… هذا الوغد ؟
***
بعد أن وقعت في مكائد عشيقته، تم طردي من منزل الدوق، و تُركت منبوذة من عائلتي ، أموت برداً و جوعاً.
ثم، عدتُ للحياة مجدداً بمعجزة.
“ما هذا…؟”
فجأة ، بدأت أرى الأشياء الأغلى و الأكثر قيمة تتلألأ أمام عيني…؟
حسناً، سأستخدم هذه القدرة لأطرد ذلك البطل الحقير من البيت و هو بملابسه الداخلية!
…أو هكذا خططت.
“إذن ، دعينا نسمع ما هو عرض الدوقة.”
الشرير في الرواية الأصلية.
الأمير غير الشرعي القادم من الأحياء الفقيرة.
كان ذلك الرجل، بابتسامته الماكرة، يشعّ ببريق غير مألوف.
‘هل هذا يعني… أن هذا الرجل قد يفيدني؟’
آه، إذا كان الأمر كذلك، فليس لدي خيار.
“أنا أنوي أن أصبح أغنى شخص في الإمبراطورية.”
“…..”
“هل ترغب أن تكون حبيبي؟”
وهكذا، عرضت على الشرير في الرواية الأصلية علاقة حبٍ تعاقدية من أجل الانتقام.
في أحد الأيام، بينما كانت تعاني من الحمى الشديدة، تذكرت أنجلينا ذكريات من حياتها الماضية، بما في ذلك حقيقة أن هذا المكان هو رواية وأنها الأخت الصغرى للشرير و المحكوم عليها بالهلاك.
لفترة من الوقت، شعرت بالحزن لأنها ستموت مبكرًا.
“سأستمتع بما تبقى من حياتي.”
إنه مرضٌ لا علاج له على أي حال. لذا فكّرت في فعل كل ما تريده قبل موتها، أو ربما تحاول حتى فعل شيءٍ يمنع شقيقها من أن يصبح شريرًا…
“من فضلكِ، سيدة فلوبير.”
وفجأة، بدأ البطل ينظر إليها بنظرة عاطفية إلى حد ما.
“هل… يمكنكِ أن تمنحيني فرصة؟”
لقد كان يقول لها هذا السطر المتوسل بالتحديد، وهو ما كان من المفترض أن يقوله للبطلة الأصلية.
‘اممم ما الذي علي فعله بهذا الأمر؟’
ابتلعت أنجلينا أنينًا.
‘بالنسبة لكوني مجرد شخصية إضافية محكوم عليها بالموت، هل تدخلت كثيرًا في العمل الأصلي؟’
قليلاً… لا، لقد كان الوضع محرجًا جدًا.
الرواية عربية مقتبسة من مانهوا او مانغا I Became the Stepmother of a Terminally Ill Child
(الاسامي من عندي)
بعد وفاة والديها، خسرت الكونتيسة كلاريس كل شيء لعائلة عمها.
ولكي تستعيد الميراث الوحيد الذي تركه والداها، عليها استعادة إرث العائلة، الحجر السحري، الذي بِيعَ.
الذي يمتلك هذا الحجر الآن ليس سوى الدوق ألبرت القاسي، الذي يُشاع أنه “يستخدم حتى الأطفال كأدوات حرب”!
لكن الآن، هذا الدوق القاسي يُربي طفلًا رضيعًا… وفي يده خشخيشة بدلًا من سيف!
دون أن تعلم، تزور كلاريس ضيعة الدوق لعقد صفقة، لكنها تصادف الرضيع المحتضر، ثيودور، وتكتشف أنها وحدها من تملك القدرة على إنقاذه.
ولإدراكها قيمتها، عرض عليها الدوق صفقة، لتصبح بمثابة أم لثيو، وسيعيد لها الإرث.
ولكن على الرغم من اعتقادها أنها لم تعد بحاجة إلى عائلة… تجد كلاريس تدريجيًا أن الجميع من حولها بدأوا يُصبحون مهووسين بالحفاظ عليها!
مات أخي، الذي كان من المفترض أن يكون عضوًا (مستقبليًا) في الحريم العكسي للبطلة.
وذلك في اليوم السابق لالتحاقه بجيش مقاومة الشياطين لإنقاذ عائلتنا المنهارة!
في اللحظة التي كان الجميع على وشك الاستسلام، متسائلين: “هل هذه هي النهاية؟”
خطر ببالي: “ماذا لو التحقتُ أنا بالجيش بدلاً من إرهان؟”
جيش مقاومة الشياطين يتخفى في هيئة قوة خاصة، لكن حقيقته الصارخة هي حريم عكسي ضخم، بجنون اتساعه، مخصص لإيجاد زوج للبطلة.
وكان أخي إرهان مجرد شخصية ثانوية هامشية، سطر واحد فقط، من بين 50 مرشحًا للبطولة.
إذا تخفيتُ كرجل والتحقتُ بالجيش بدلاً من أخي، وصمدتُ لمدة عام واحد فقط بهدوء تام، سأتمكن من الحصول على مكافأة التجنيد وإنقاذ العائلة!
•
مستفيدةً من خبرتها في حياة سابقة كجندية، اندمجتُ في الوحدة بشكل طبيعي تمامًا.
ولكن…
“ما هذه الحيلة التي دبّرتها؟”
البطل الأصلي يشعل نار المنافسة ضدي،
“إرهان، تبدو مختلفًا عن الرجال الذين عرفتهم.”
والبطلة، صاحبة الحريم العكسي، تُظهر اهتمامًا بي،
“انظروا! إنه إرهان، صاحب الترتيب الأول الجديد!”
علاوة على ذلك، هل يُساء فهمي حتى كأقوى شخص في الوحدة، متجاوزةً البطل؟
يبدو أنني قد تكيفتُ جيدًا… أكثر من اللازم!
“…هل هي حقًا ابنتي؟”
صوته ، الذي كان عادةً جافًا وحادًا ، جعل هيلان تظن أنه قد يكون مخطئًا هذه المرة.
كانت تعتقد أنه سيعود قريبًا إلى طبيعته. تمسكت بذلك الأمل.
“هل أنت مستعد للتضحية بحياتك كلها من أجل طفلة من امرأة خدعتك؟”
“…”
“أرجوك ، استفق يا ريفان.”
لكن زوجها بدا وكأنه يصدق كلمات امرأة أخرى أكثر منها. يا للسخرية.
“لنتطلق.”
عندما لم تعد ترغب في بذل أي جهد ، أنهت هيلان الأمر أخيرًا
كان إيمانها بأنها ستصبح سعيدة يومًا ما ، مجرد وهم خاطئ.
***
•من أجل منع الحرب ، عليكِ الزواج من الدوق الأكبر بيلزيت.”
بعد ذلك ، تزوجت آخن ، ولي عهد ريكوير السابق والدوق الأكبر الحالي لبيلزيت ، فقط من أجل ابنتها.
بصفتها دوقة بيلزيت الكبرى ، وكأم ، لم تكن تطمح لشيء سوى أداء واجباتها.
لم يُظهر الدوق الأكبر أي رغبات خاصة ، لذا لابد أنه كان يشعر بنفس الطريقة
لكن لماذا؟ في ليلتهما الأولى بعد الزفاف الوطني ، بدا الشخص الذي كان لطيفًا معها ، مختلفًا تمامًا.
“دوقة ، ارفعي رأسكِ.”
“…”
“إلى متى ستتجنبين النظر إليّ؟ عليكِ أداء واجبكِ كزوجة.”
كانت عينا آخن الزرقاوان تتوهجان كعيني مفترس لمح فريسته ، وكأنه قد يلتهم هيلان في أي لحظة.
عندما شعرت بالهوس الواضح في عينيه ، ارتجفت كتفا هيلان النحيلتان.
وجدت نفسي وقد انتقلت إلى داخل رواية مليئة بالهوس والمآسي، لكن الأمر لم يكن يهمّني إطلاقًا. لم أكن البطلة ولا الشريرة؛ كنت فقط مجرد نبيلة عابرة.
شعرت ببعض الأسف تجاه البطلة، التي ستنقذ طفلًا و تعاني على يد الشرير ، لكن البطل سينقذها في النهاية على أي حال.
لم يكن هناك ما يدعو للقلق في حياتي.
“هذا جنون! هل جننت، يا أخي؟!”
إلى أن جاءني أخي المعتوه قائلاً: “لدي هدية لك!”، وجلب ذلك الطفل!
“ألا يشبه ذلك القط الضال الذي كنتِ تحبينه عندما كنتِ صغيرة؟”
أيًّا كان! أعده من حيث أحضرته فورًا!
* * *
“لا بأس، طالما أنني لا أُكشف…”
تظاهرتُ بمساعدة الشرير الذي كان يبحث بجنون عن أخيه الأصغر المفقود ، بينما كنت أراقبه سرًا.
كنتُ مصممة على ألا أسلّم الطفل لإنسانٍ أراد استخدام أخيه الصغير كأداة في الحرب، ولكن…
“راينا، تكلّمي.”
اشتدت قبضته على كاحلي شيئًا فشيئًا.
“لماذا تخفين أخي الصغير، كاليكس ، و تكذبين عليّ هكذا؟”
لم يكن كافيًا أن تُطعن في ظهرها من قِبل زميلة في العمل وصديقها، وماتت على يد شقيقها مدمن القمار. لم يكن لديها وقت للندم على وفاتها المؤسفة، أدركت أنها كانت متجسّدة كشخصية داعمة في الرواية الرومانسية التي قرأتها في آخر يوم.
“كانت امرأة شريرة ستموت على يد زوجها، لكنني أعرف هذه النهاية المبتذلة! إذًا هذا هو الأمر، أليس كذلك؟ رواية رومانسية، وأنا المرأة الشريرة المتجسّدة!”
ثم اعتقدَت أن الأمر كان جيدًا جدًا مقابل الثمن الذي ماتت به ظلماً.حتى أدركَت أنه بغض النظر عما فعلتهُ، لم تستطع الخروج من تدفق القصة الأصلية.
“لقد كانت قصة ممتعة للبطلة ليز، لكنها كانت قصة موت لإيديث الشريرة التي امتلكتُها. على أي حال، إذا كنتُ سأموت مثل القصة الأصلية، لأُقبِّل زوجي الوسيم للغاية! في القصة الأصلية، كانت إيديث مكروهة بشدة من قبل زوجها، لكنني سأموت على أي حال، فماذا في ذلك؟ لقد فعلتُ ذلك…”
“تظاهرتِ أنكِ لستِ كذلك، لكنكِ الآن في حالة شهوة لدرجة أنكِ لا تستطيعين حتى التظاهر بعد الآن؟ حسنًا، هذا جيد.”
“نعم؟”
“أرجوكِ حاولي إرضائي كزهرة ثعبان ريغلهوف. لن تعرفي ذلك، فقد أرغب بجسدكِ حتى…”
“لماذا بدأ العمل الأصلي يتغيَّر الآن؟”
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع

📢 المنتدى العام عـام
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.

🎨 إمبراطورية المانجا عـام
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات. هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...

📖 نادي الروايات عـام
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات. هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...