عائلة من الاشرار
النبذةُ:
'قضيتُ ليلةً واحدةً مع الدوق الشريرَ، المريضُ النفسيُ الأكثرُ شهرةً.'
"أم، في الواقع لا أتذكّر ما حدث البارحة. على أي حال، كانت مجردَ ليلةٍ عابرةٍ…"
"ليلةٌ عابرةٌ؟"
رفع حاجبهُ مستغربًا، فقدَ كان محافظًا على تعابير وجهٍ جامدةٍ طوال الوقت.
كان يجب أن أُجيب بحذرٍ بعد التفكيرِ.
"إذًا، إذًا، فليكن نوعًا من المواساة لليلةٍ واحدة…؟"
"هل تواسين الناس بطريقةٍ مثل هذهِ؟"
"آ-آسفة!"
لقد كان مخيفًا.
نظرتُ إلى تعابير وجهه بطرف عيني، ثم حاولت أن أبتسم بأقصى ما أستطيعُ.
ألم يقولوا إنك لا تستطيع البصقَ في وجهٍ مبتسمٍ؟
"إذًا، إذًا، ألا يمكننا اعتبار ما حدث بالأمس ذكرى لطيفة، بفضل رحابة صدركَ الكبيرةِ كالبحرِ يا سيدي الدوق؟"
"لا أظنّ أنني أستطيعُ ذلكَ ، لستُ أملكُ صدرًا رحبًا كـهذا."
بما أن الأمور آلت إلى هذا الحد، لم يتبقَّ لي سوى حلٍّ واحد:
أن أجعل خطيبي المخيفَ يلغيَ الخطوبةَ بنفسهِ.
لذا، بدأتُ بفعل كلِّ ما يكرهه كايل، عمدًا.
لكن…
"ظ-ظننتُ أنكَ تريدُ أن أجلسَ بجانبكَ أمام النافذةِ طوال اليومِ…"
"يا لكِ من متطلبةٍ فعلًا. لكن إن أردتِ، يمكنني تلبيةِ ذلك."
"لـ، لا أريد!"
… لقد أصبح هوسه بي يزداد سوءًا يومًا بعد يوم
وُلِدتُ في أرفعِ المراتب، لكن نهايتي كانت تافهةً لا تُذكَر.
لم يكنْ مسموحًا لأحدٍ أن يدوسَ عليَّ. كلُّ ما أردتُه هو أن أحكمَ من مكانةٍ يَرفعُ إليها الجميعُ رؤوسهم.
لكن ذلك الطمعَ أخذَ مني في النهايةِ كلَّ مَنْ أحببتُهم.
ابنتي الحبيبة، والرجلُ الوحيدُ الذي أحببتُه في حياتي.
عندما لقتْ ابنتُها حتفَها، لم يفوِّتِ الإمبراطورُ – الذي كان يتربصُ بي – الفرصةَ للتخلصِ منِّي. وهكذا وقعتُ في السجن، أنتظرُ يومَ اختفائي. وانتهت بعد أن اللحظةِ التي وجَّه فيها "ديكلان" _زوجي_ المسدسَ إلى رأسهِ وأطلقَ النار.
سيسيل، الساحرة الأقوى في القارة.
لقد أفسدتها آثار هذه القطعة الأثرية وماتت موتة بائسة!
"لقد عدت 20 عامًا إلى الوراء" تتراجع سيسيل وتصبح أميرة تبلغ من العمر 8 سنوات، تتخلى عن العائلة المالكة المسيئة وتبحث عن شخص يحميها.
من بين العديد من النبلاء، كان الشخص الذي اختارته هو.... "يُلاحق الخونة بكل الوسائل ويُقدَّمون كقدوة! هذه هي طريقة بارثولوميو.
ملك العالم السفلي، الرجل الكبير في العالم السفلي، رئيس أكبر نقابة إجرامية في الإمبراطورية، رائيس الجريمة، الشرير دوق بارثولوميو.
كان الدوق يتوقف هنا لفترة قصيرة قبل أن يفر إلى الخارج. ومع ذلك... قبل العودة، أصبحت العلاقات مع أولئك الذين كانوا أعداءً أكثر وأكثر تعقيدًا.
"إذا حاولت العائلة المالكة أخذ سيسيل، فلن يكون هناك حل آخر سوى الحرب."
"نعم، إذا كان كوني ساحرة يعني أن أسحر الناس، فسأفعل أي شيء من أجل البقاء."
"حسنًا، لننهي الأمر بالطلاق."
ارتعشت عينا فينديا ببطء عندما سمعت خبر الطلاق الصادر من فم زوجها.
كما هو متوقع، كانت فينديا روز واثقة من نفسها.
ونظرًا لطبيعة روايات الندم، إذا طلبت البطلة الطلاق، فإعادة تأهيل البطل وحبه سيبدأ منذ ذلك الحين.
لكن، ما الذي يحدث هنا؟
هل سينفصلان حقًا؟ عليه أن يفكر جيدًا! لا بد أنه مهووس! هذا غير منطقي!
على الرغم من أنها لم تصدق ذلك، إلا أن كل شيء سار كما هو متوقع.
نعم، لقد أصبحت فينديا مطلقة حقًا.
ألم تكن بطلة من رواية ندم؟
・ 。゚ ✧ : * . ☽ . * : ✧ ゚。 ・
"ليس لدي أي ندم أيضًا. سأعيش حياة سعيدة!"
انتقلت فينديا إلى منطقة ريمز.
أرادت أن تدير القصر الذي حصلت عليه من زوجها السابق، وتعيش كمالكة تعتمد على الإيجار الشهري الذي كانت تتلقاه، ولكن،
"متى ستقومين بتركيب المدفأة؟ لا أستطيع النوم، فالجو بارد!"
كان هناك مستأجر يثير ضجة حول المدفأة في منتصف الصيف.
"سيدتي، هل لي أن أطرح سؤالًا؟"
وانتهى بي الأمر بتعيين مدير مشبوه لا يجيد العمل.
ماذا الآن؟ جريمة قتل في قصري؟
بينما كان رأسها يؤلمها بسبب الوضع الجنوني، اقترب منها رجل.
"لقد مر وقت طويل، زوجتي."
دينروس كالفيرمر، زوجها السابق.
تم طردي من العائلة لأنني لم أتمكن من إيقاظ قدرة الأرواح.
أثناء تجوالي بمفردي في الأحياء المظلمة،
صادفت صبيًا صغيرًا متروكًا في الغابة.
أسميته "إيدل" وأصبحت وصية عليه لفترة مؤقتة، ولكن...
"يبدو أنه ليس لدي أي خيار آخر سوى قتلكَ الآن، منذ ان رأيت وجهي"
اكتشفت أن الفتى الصغير الذي احتضنته ورعيته كان في الواقع الشرير الذي قضى عليه أبطال القصة الأصلية منذ سنتين مضت!
لا أعلم كيف تحول إلى طفل، لكن...
"نونا سييلا، لا تتخلي عني"
عندما تلألأت عيون إيدل بالدموع وتلك النظرة الحزينة على وجهه، لم أستطع أن أتركه أو أتخلى عنه.
فهو لا يزال مُجرد طفلًا صغيرًا.
إذا قمت بتعليمه وتأهيله بشكل جيد قبل أن يسترد ذاكرته، ألا يمكن أن يتحول إلى طفل عادي وممتاز؟
كان الرجل، بشعره الأسود العميق وعينيه البنفسجيتين الغامضتين، ينظر إليّ بتعبير حزين ومتألم.
"نونا سييلا، لقد وعدتني بالزواج عندما أكبر"
آه، لم أعد نونا الخاصة بك بعد الآن، أليس كذلك؟ ماذا يجب أن أدعوك الآن؟
تبسم بابتسامة غامضة بينما كان يلملم وجنتيه بيدي.
"عزيزتي"
داخل عينيه المنحنية، كان هناك مزيج من السعادة والجنون.
داخل عينيه، تألق مزيج من السعادة والجنون.
"إذا حاولتِ الهروب مني مرة أخرى، سأقتلكِ بطريقة فظيعة"
يبدو أنني سأكون فريسة لهذا الشرير الذي رعيتُه منذ صغره.
مُترجمة مِن قبل: زَهري.
الخادمة [أ] التي كانت تعتني بالأخت الصغرى المريضة للبطل الثاني الرئيسي، كانت هذه وظيفتي.
"ليريبيل، أترجاكِ أن تتزوجي من أخي"
كانت هذه وصية الأخت الصغرى المريضة للبطل الثاني الرئيسي.
لم أكن أعلم ما سيحدث عندما أتزوج من البطل الثاني الرئيسي على عجل بسبب وصيتها.
"إذن، تقولين أن السيد إردان غادر دون أي إشعار؟"
في اليوم التالي للزفاف، هرب زوجي دون أن ينظر خلفه أو يفكر في ما ستؤول إليه الأمور.
"إذن أحتاجكِ لتقومي بدور اللورد بدلاً منه"
لم أكن أتوقع أن أتحمل كل هذا العبء كالقائم بأعمال اللورد بدلاً من زوجي الذي لم يترك أي خبر.
ثم، بدون سابق إنذار:
"لقد أفسدتِ إقليمي حقًا، وقعي على أوراق الطلاق الآن وغادري هذا الإقليم"
لم أكن أتوقع أن يعود زوجي بعد سنتين ليطلب الطلاق مني، وأنا التي كنت أعتني بالإقليم بكل ما أوتيت من قوة من أجله.
"إذا لم يكن لديكِ مشاعر تجاه إردان،
فأتمنى منكِ أن تفسحي له المجال ليواصل حياته بسلام"
وذلك لأنه كان على علاقة مع البطلة، التي كنت أعتقد أنها ستعيش بسعادة مع البطل.
***
"عودي"
التفتُّ بجسدي لأنظر إلى إردان.
"لقد كان كل ذلك سوء فهم، سأشرح لكِ كل شيء..."
"حسنًا"
إردان، الذي كان يتحدث بتردد، وسع عينيه ونظر إلي بدهشة.
"ماذا قلتِ؟"
"قلت إنني سأعود إلى جانبك"
ابتسمت بأشراق إلى إردان المذهول.
نعم، سأعود.
إلى المكان الذي أذللتني فيه.
وسأحطمك كما فعلت بي.
مُترجمة مِن قبل: زَهري.
تجسّدتُ في شخصيّة دوروثيا سيثرو، الخطيبة السّابقة والحبّ الأول لولي العهد النّرجسي، بطل الرواية.
المشكلة؟
أن مالكة الجسد الأصليّة لم تحتمل خطيبها القاسي وماتت شابة!
> "كذب، عيناكِ تقولان إنكِ تحبّينني. لماذا تقولين إنكِ سترحلين؟"
كان يلهو مع نساءٍ أخريات، لكنه يتوسّل ببشاعة حينَ سمعَ أنها سترحل.
ولكي تنجو البطلة، أمامها خيارٌ واحد فقط: أن تصبحَ زوجة رجلٍ آخر.
فتقترح زواجًا تعاقديًّا على الدّوق ڤيسنبرغ، الرّجل الوحيد الذي لا يستطيعُ وليّ العهد لمسه.
> "أن نفعل ماذا؟"
> "هروب بدافع الحب. أرجوك، دعني اهرب معكَ."
تهربُ معه مخاطرةً بحياتها وتصل إلى الشمال،
لكن الدّوق يخفي الكثيرَ من الأسرار...
يقال إن وحشًا يظهر في قصره؟
وفي اللّيالي التي يكتمل فيها القمر، لا يجب الخروج من الغرفة؟
الطّقس شديد البرودة! والطعام… لا يُطاق!
لكن الغريب… أن الدّوق يبدو وكأنه وقعَ في حبّها.
وليزدادَ الوضع سوءًا، وليّ العهد يشقّ طريقه إلى الشّمال ليستعيدها...
1
2025-07-13
مشهد خيانة ، زوجي أمامي و خيانتي خلفي. لو كانت هذه مسرحية ، لكنتُ أنا ، المتقمصة في صورة الزوجة الخائنة ، في دائرة الضوء.
"سأعطيكِ فرصة للشرح. أخبريني" "لقد كنت أنتظر مجيئكَ ، عزيزي" "...ماذا؟" "اعتقلوه. إنه جاسوس حاول إغوائي و سرقة أسرار الدوقية" سيكون هذا أفضل مشهد لقلب الأسوأ. *** إيثان ، الذي لطالما أهمل زوجته ، و كاميل ، التي اختارت خيانةً بدافع الشغف. الآن و قد غيّرتُ مستقبلي و تجنّبتُ الطردَ بلا مال ، لم يتبقَّ لي سوى الطلاق. لكن زوجي ، الذي يُفترض أن يرحّب بهذا الطلاق ، "لا طلاق" أعني ، لم نكن جيدين بما يكفي ، أليس كذلك؟ ألم تكن علاقةً احترقت حتى تحولت إلى رماد؟ "انظري في عينيّ و أخبريني. هل حقًا ليس لديكِ قلب؟" انطلقت الشرارات من النار في اتجاه غير متوقع. "دعينا نرى الآن" و كأنها ستشتعل مرة أخرى في أي لحظة.
لقد تجسدت في شخصية خطيبة البطل الذي يتحول إلى وحش في رواية سوداوية.
إنها تلعب دور شريرة التي تموت في بداية العمل الأصلي.
فماذا فعلت؟ هربت أسرع من الضوء.
ثم ، تمّ القبض علي……
لكن لا يوجد شيء اسمه "استسلام" في قاموسي!
فكرت أنه إن تمكنت من إسقاط حذر البطل، فسيمكنني الهرب مجددًا، لذا بذلت قصارى جهدي.
عندما يعاني البطل من الكوابيس، أغني له تهويدة،
وعندما يوشك على التحول إلى وحش، أواسيه بجد لتخفيف اللعنة،
وعندما يُصاب، أُعالجه،
وعندما يتعرض للهجوم من طرف الأعداء، أقاتل معه.
ها قد حان وقت الهروب حقًا!
لكن حالة البطل تبدو غريبة.
وحتى البطلة الأصلية وولي العهد الشرير يتسكعون حولي فقط……؟
****
نظر أصلان إلى وجهه في المرآة.
تفحصه بدقة هنا وهناك ليرى إن كان هناك أثر دماء.
"أتساءل هل سيعجبها بهذا الشكل؟"
كان هناك رجل جذاب يقف أمام المرآة.
لم يتبقّ أي أثر للمجزرة المروعة، و بدت ملامح عضلاته القوية واضحة تحت بدلة مثالية.
لم يكن أصلان يهتم بمظهره من قبل.
كان ذلك بالنسبة له شيئًا لا قيمة له، كالنمل على الشارع.
إلى أن بدأ يفكر في إغواء فيفيان.
بيث التي أغمضت عينيها من كثرةِ العملِ في حياتها الماضية عرفت أن هذا العالم يشبهُ روايةً قرأتها في حياتها السابقة.
'على أيِّ حالٍ ، أنا شخصيةٌ إضافية لذلك لا يهم.'
لكن...أليس المكان الذي حصلت فيه على وظيفةٍ هو عائلة الشريرة في الرواية؟
وهل تلك الطفلةُ الصغيرةُ غير الشرعيةِ هي المرأةٌ الشريرة التي ستقتل عائلتها لاحقًا؟
بعد أن رأت كلير الشريرة الصغيرة تعيشُ مع إساءةِ معاملةٍ وإهمالٍ أشد مما قرأته في الرواية، تتخذ بيث قرارًا.
ستجعل كلير، شريرةَ الرواية المكروهة ، الشخصية الرئيسية المحبوبة.
كان هذا بداية مشروعِ طريقِ الزهور للآنسة الصغيرة لتصبح البطلة.
زوجي السابق استولى على المنزل وكل ممتلكاتي وطلقني.
اعتقدت أن حياتي انتهت بشكل مأساوي برصاصة، لكن عندما فتحت عيني وجدت نفسي قبل زواجي منه بسنة واحدة.
"لن أكون أبدًا ضحية للحب مرة أخرى."
لحماية عائلتها من زوجها السابق، ولتتمكن من الاعتماد على نفسها دون مساعدة أحد،
قررت لوتي أن تصبح أول امرأة عزباء ترث أملاك العائلة.
كانت خطتها محكمة، فهي لم تعد تلك الفتاة الساذجة التي تجهل العالم. ولكن فجأة...
"إذا لم يكن هذا اقتراح زواج، فبأي طريقة أخرى أعبّر عن رغبتي في ألا أخسرك لشخص آخر؟"
تلقت عرض زواج من رجل كان ينبغي ألا ترتبط به بأي حال، الطاغية كاليكس، الذي لم يكتفِ بسرقة العرش من زوجها السابق، بل أطلق عليها النار وقتلها.
"أنا غبية! لا أستطيع فعل أي شيء بمفردي دون أبي، وأنا أيضًا أحب الشرب كثيرًا!"
"إذا كنتِ غبية ومدمنة على الكحول، فسأصبح أنا أيضًا أبله ومدمن كحول."
رغم أنها يجب أن تبتعد عن الرجل الذي سيقتلها في المستقبل، إلا أن هذا الرجل يبدو لطيفًا بشكل مفرط.
فما السبب وراء هوس كاليكس بالزواج منها رغم أنه من المستحيل أن تكون مشاعره حقيقية؟
هل ستتمكن لوتي من حماية عزوبيتها والحفاظ على إرث عائلتها من هذا الرجل الخطير و اللطيف؟
امرأة حديدية عادت من الجحيم ضد رجل ماكر بكلمات ساحرة.
من دمره الزواج ، سوف يزدهر بسبب العزوبية!
في أحد الأيام، بينما كانت تعاني من الحمى الشديدة، تذكرت أنجلينا ذكريات من حياتها الماضية، بما في ذلك حقيقة أن هذا المكان هو رواية وأنها الأخت الصغرى للشرير و المحكوم عليها بالهلاك.
لفترة من الوقت، شعرت بالحزن لأنها ستموت مبكرًا.
"سأستمتع بما تبقى من حياتي."
إنه مرضٌ لا علاج له على أي حال. لذا فكّرت في فعل كل ما تريده قبل موتها، أو ربما تحاول حتى فعل شيءٍ يمنع شقيقها من أن يصبح شريرًا...
"من فضلكِ، سيدة فلوبير."
وفجأة، بدأ البطل ينظر إليها بنظرة عاطفية إلى حد ما.
"هل... يمكنكِ أن تمنحيني فرصة؟"
لقد كان يقول لها هذا السطر المتوسل بالتحديد، وهو ما كان من المفترض أن يقوله للبطلة الأصلية.
'اممم ما الذي علي فعله بهذا الأمر؟'
ابتلعت أنجلينا أنينًا.
'بالنسبة لكوني مجرد شخصية إضافية محكوم عليها بالموت، هل تدخلت كثيرًا في العمل الأصلي؟'
قليلاً... لا، لقد كان الوضع محرجًا جدًا.
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع

📢 المنتدى العام عـام
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.

🎨 منتدى المانهوا عـام
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات. هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...

📖 منتدى الروايات عـام
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات. هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...