رجل قوي
“أنا لست ببطلة.. أنا فقط أعمل لاجمع المال لتناول الرامن الحار!”
━━━━━━━━━━ ✦ ━━━━━━━━━
كيم سويون صيّادة ظل من الفئة A.
لكن في الخفاء، هي تكون واحدة من هؤلاء الصيادين الاسطوريين من الفئة L الموجودين في العالم! فهي تتظاهر بكونها متوسطة القوة فقط لتجنب الاهتمام غير المرغوب به، و الاستمتاع بالصراع مع الصيادين المتفاخرينه
غير أن كل شيء يتغير عندما تُكلَّف بمهمة مشتركة مع الرجل الذي كانت تحبه في السر لسنوات: بارك مين سوك المصنف الأوّل عالمياً من الفئة L! رجل بارد و غير مبالي.
سويون التي تخفي قوتها الحقيقية، ومين سوك الذي يخفي مشاعره الحقيقية، لقاء يجبرهما على مواجهة العديد من الصراعات و المؤامرات المليئة بأسرار الابراج، و المشاعر المخبأة في الظل لوقت طويل
━━━━━━━ •❃°•°❃• ━━━━━━
“انا اسف..”
“هاها، انسى الأمر انها مجرد ملاحظة عديمة النفع”
────────── •✦• ────────
‘ما خطب هذا الأحمق يتبعني، ألم يقل انه لا يريدني؟’
«سأجعلك لا تفكرين في شيء… غيري.»
قبل أسبوع، قضت ليلة مشتعلة مع رجل في جناح هذا الفندق. كانت تظن أنها ستكون مجرد ليلة عابرة…
«أنا أفضل بكثير من ذلك العجوز. في العمر، وفي الشكل، وفي المال… وبالطبع في القدرة. وأنت تعرفين هذا جيدًا.»
لكن لماذا يجلس ذلك الرجل على الطاولة المجاورة في موعد زواجها المُرتّب؟
«تزوجيني. سيكون الخيار الأفضل لنا معًا.»
اسمه كوان سي هيون، المدير التنفيذي لمجموعة هوانهي ووريثها المحتمل. رجل من طبقة لا يمكنها حتى الوصول إليها.
«أنا أكره إضاعة الوقت. أنتِ بحاجة لإنقاذ عائلتك. ونحن متوافقان جسديًا. هل أحتاج لشرح أكثر؟»
«لدي شرط واحد. عندما تصبح الوريث… طلقني.»
كانت تريد الشيء نفسه الذي يريده. وللمرة الأولى، يجد سي هيون نفسه منجذبًا لشخص آخر.
«حسنًا. عندما أحقق ما أريده… سننفصل.»
غا أون تخفي هويتها كابنة غير شرعية. وسي هيون لا يستطيع النوم إلا بقربها. ومع بدء زواجهما العقدي، يخفي كل منهما أسراره، بينما ينجذب كلٌّ منهما للآخر دون قصد.
«هل تريدين أن أربط ربطة عنقك؟»
«أنت تفعلها أفضل مني، السيد كوان.»
«بالضبط. هكذا سنبدو كزوجين حقيقيين.»
سي-هيون، الذي كان يتجنب النساء والأطفال بسبب صدمة ماضية ويكرّس نفسه للعمل فقط، يتظاهر الآن بدور الزوج المحب لوقف الشائعات. لكن تمثيله يبدأ شيئًا فشيئًا بالتحول إلى حقيقة… رغم أنه ينكر مشاعره بيأس.
«لماذا لا تحبين الأطفال؟»
«أنا أحبك لأننا متوافقان جسديًا… وثانيًا، لأنك تعرفين حدودك.»
«…»
«لا تتجاوزي الخط يا غا أون. كما اعتدّتِ دائمًا.»
وبينما تراقب زوجها البارد ظاهريًا الذي ينام كل ليلة إلى جانبها، تتمسك غا-أون ببصيص أمل…
إلى أن يأتي اليوم الذي تستمع فيه بالصدفة إلى حديثه مع جده، الرئيس كوان.
كنتُ محظوظةً بما يكفي لأُولَدَ من جديد في عالم رواية.
غير أنّي وُلدتُ بشخصيّةٍ لم تُذكَر ولو في سطرٍ واحدٍ من الرواية.
ولكن ما الذي يمكنني فعله؟ ينبغي لي فحسب أن أكون ممتنّةً لكوني وُلدتُ من جديد.
“مَن أنتِ؟”
لقد كانت فرصةً لا تتكرّر في العمر للقاء البطل. لن أدعها تفلتُ من يدي. لِنستخدم الطعام اللذيذ رشوةً!
“مهما فكّرتُ في الأمر، لا يعجبني أن يبدأوا الأكل قبلي.”
إلى هذه اللحظة، لم أفكّر كثيرًا في الأمر، لكن…
“متى قلتُ إنّه لا بأس بأن تطبخي للآخرين؟”
…ألا يبدو أنّ الأمور تسير في الاتّجاه الخاطئ؟
لقد علِقتُ داخل لعبة توازن.
بالأدق ، داخل النسخة التي تحتوي على خلل من لعبة المحاكاة الموجّهة للنساء “النجاة من الدوق الشرير”.
“سيليا هاول ، أكنتِ تظنين أنني لن أستطيع العثور عليكِ؟”
قالها الشرير الرئيسي ، دوهان بيرنيكر ، الذي جاء ليقبض على عروسه الهاربة.
“آه … هذا ليس ما تقصده!”
【اختر】
【الوقوع في يد الخطيب الشرير أثناء الهروب منه ،
أو
الزواج من صرصور ضِعف حجم الخطيب الشرير】
… لديّ ظروفي الخاصة ، صدقوني!!
***
و بينما كنتُ أتخبط في شاشة الحالة تلك ، أفقتُ لأجد نفسي أعيش مع الشرير نفسه ، و أتبادل معه القُبل (؟)
و يقوم بغسلي بنفسه من الرأس حتى القدمين (؟؟)
و حتى … يُقبّل أصابع قدمي على السرير (؟؟؟)
و فوق كل ذلك ، أتعرض للإهانة من المسؤولين!
لم أعد أحتمل اتباع أوامر شاشة الحالة الشريرة هذه بعد الآن!
【اختر】
【إنجاب طفل من الدوق الشرير ،
أو
العمل حتى الموت كعبدة لإحياء الأراضي الشمالية المهجورة منذ 300 عام】
“عبدة! أختار العبودية!”
نعم ، لقد اسودّ قلبي.
فحياتي كانت حياة خادمة من الدرجة الأولى على أيّ حال ، فليكن ، سأعيش كعبدة و أموت كذلك!
[مكافأة خاصة: +1000 من القوة المقدسة]
[سيتم إحياء الأراضي الشمالية خلال 3 أيام]
… هاه؟
[دوهان بيرنيكر يُبدي إعجابه الشديد بقدرتكِ و يشعر برغبةٍ جادّة في التزاوج.]
ماذا قلتَ أيها الوغد؟!
مُدرِّسة الأمير المشاغب الثّامنة ، أوليفيا هاربر.
مع ظهورها ، تغيّر قصر فيليتشر.
في الحديقة القاحلة تفتّحت أزهارٌ ملوّنة ، و على وجوه خَدَم القصر تفتّحت أزهارُ الابتسام.
لم يكن الأمر مختلفًا حتّى بالنّسبة إلى الأمراء الثّلاثة ، إذ شملهم التغيّر الّذي جاءت به.
كان يبدو أنّ الأزمنة المشرقة و السّلمية ستستمرّ.
إلى أن اختفت أوليفيا هاربر فجأة ذات يوم.
***
“ألم تَعلَمي؟ أنّني أردتُكِ منذ زمنٍ … و بشدّة”
وليّ عهد فالوريس الطّيّب و اللطيف ، ناثانيل سايمور.
بعد مرور خمس سنوات ، لم تستطع أن تجد في الرّجل الواقف أمامها أيّ أثرٍ للصّورة الّتي تحفظها عنه.
“كنتُ أتوقُ إلى أن ألتهم شفتيكِ و أتذوّق أصابعكِ النّحيلة واحدةً تلو الأخرى ، و أن أضع على جسدكِ علاماتٍ تُعلِن أنّكِ ملكٌ لي”
الرّجل الّذي اقتحم شفتيها من دون إذنٍ كان ملكًا اعتلى عرشًا ملطّخًا بالدّماء ، و وحشًا.
مُفترِسًا يطاردُ فريسته الهاربة بإصرارٍ حتّى ينقضّ عليها و يلتهمها.
“إن لم تكوني تعلمين ، فاعلمي الآن. ذريعة النّسيان بسبب السُّكر … لن تنفع بعد الآن”
لقد اختارها ذلك الوحشُ فريسةً هذه المرّة.
وُلِدتُ كأميرةٍ غير شرعيّة ، و تعرّضتُ لاضطهادِ الملكة. و لم أحظَ باهتمامٍ واحدٍ حتّى من والدي.
كانت طفولتي بائسة.
لم تكن هناك سوى أختي غير الشقيقة كاساندرا ، هي وحدها من نادتني بلقبي ‘أوفيليا’ و مدّت يدها إليّ.
ربّما لأنّني لم أشكّ بها و لو للحظة واحدة—
“قولي إنّ أوفيليا أصبحَت عاقرًا في الوقت المناسب. فقد قتلنا فيرونيكا بصعوبة ، و سيكون الأمر مزعجًا إن حملت مجدّدًا”
كاساندرا ، الّتي وثقتُ بها ، قتلت طفلتي.
و لحقتُ أنا أيضًا بهذا المصير ، لأستقبل الموت.
***
و حين فتحتُ عيني من جديد—
وجنتان بيضاوان ممتلئتان تشوبهما حمرةُ الخوخ ، شفاهٌ صغيرة مطبقة ، ذراعان وساقان قصيران بقدر قبضة يدٍ صغيرة.
“… فيرونيكا؟”
لقد عدتُ إلى الزمن الّذي كانت فيه طفلتي حيّة ، تلك الّتي ماتت بطريقةٍ مروّعة محروقةً بالنار.
هذه المرّة ، عزمتُ على حماية طفلتي.
لأردَّ لهم كلَّ شيء كما فعلوا بي ، أو ربّما أضعافه.
لأراقب كاساندرا و هي تسقط من أعلى مكان.
و لكن …
“بما أنّكِ ظللتِ تنتمين إلى بيلهيلمير حتّى بعد موتكِ …”
“…..”
“فلا تحملي آمالًا باطلة”
زوجي لينور ، الّذي لم تكن علاقتي به جيّدة ، أصبح غريبًا.
“آنستي.”
“…اخرج.”
“الجو مشرق في الخارج، قال الطباخ بانه صنع فطورًا خفيفًا ومناسبًا لتناوله على الشرفة.”
“أرجوك سير فالترين… أخبرتك أن تخرج.”
…
حبس لوسيان فالترين انفاسه بعد أن رأى دموع آنسته وهي تتساقط دون توقف.
لقد شهد معاناة آنسته في المجتمع الراقي وحفلات النبلاء لوقت طويل كفارسها المرافق، وبالكاد استجاب لطلبها في البقاء ساكنًا بعد ان توسلت اليه بالصمت لكي لا تعلم عائلتها عن ذلك.
…لكنه لم يعد قادرًا على التحمل بعد الآن.
قرر لوسيان أن يتعدى حدودة كفارس ولأول مرة.
ارتطام—
“آنستي.”
ركع الفارس على الارض ليقابل عيني آنسته ثم سألها بابتسامة.
“هل تسمحين لي بأن أكون صديقك؟”
..
ان يكون الصديق الأول لآنسته ارسيليا دي ايدلهيم ويساعدها في التغلب على وحدتها…
تلك كانت خطة الفارس لوسيان فالترين ليجعل حياة آنسته الوحيدة مشرقة مرة اخرى.
وجدتُ نفسي متجسدة في شخصية “المواطن رقم 1” من الرواية التي كنت أقرأها بشغف، “أوقِفوا نهاية العالم”.
لكن المفاجأة أنني استيقظتُ بقدرات معالجة من الدرجة A، وفزتُ كذلك بجائزة لوتو بقيمة 25 مليار ميغا!
ومع ذلك… كل هذا بلا جدوى.
لأن العالم الذي تجسدت فيه على وشك السقوط في الهاوية والانهيار الكامل.
“أتظنون أنني سأتخلى عن 25 مليار بهذه السهولة؟!”
سأمنع نهاية العالم… مهما كلّف الأمر.
سأنقذ هذا العالم بما أملك من مال، وقوة، ومعرفة!.
لكن المشكلة أن بطل الرواية الأصلي ونقابته التي يفترض أن تقود الإنقاذ في القصة… حالهم الآن في الحضيض.
لا مال، ولا سمعة، ونقابة على وشك الانهيار.
ويجب عليّ أن أعيد بناء هذه النقابة من الصفر.
“جئتُ لشراء نقابة العدل.”
قد يبدأ الأمر من مستوى متدنٍ ومهين…
لكن نهاية نقابة العدل ستكون عظيمة ومجيدة!
حين يستولي الغرور على روحك، تظن أنك أعلى من الجميع، لا قيمة للندم ولا معنى للعواقب و لا حتى بعد أن تدفعي الثمن، تظلين تظنين أنه لا شيء.
هي امرأة تكسوها هيبة لا تنكسر، لكنها لم تدرك أن الرياح لا تسير أبداً كما تشتهي السفن. ومهما طال الزمن، سيحين وقت الحساب، ليجبر الظالم على مواجهة خطاياه .
أليانور أشفورد
امرأة لم تعرف طعم الخضوع حتى غاصت في جحيم أفعالها، وتذوقت عذابها بأبشع الصور، إلى أن واجهت موتها.
لكنها تستيقظ لتجد نفسها عادت 15 عاماً إلى الوراء، في عمر 32 .
وهذه المرة، لا تهدف للنجاة فقط، بل لتسديد فاتورة الشر الذي زرعته بيديها.
كيف ستكون نهاية المرأة النادمه …..
في قلب مملكة إيثريا التي تُحكم بالدم والنسب، تولد سيرا بدم الكونت ديميتريوس لكن دون شرفه.
ابنة غير شرعية، لعنة في نظر عائلتها، تعيش محاطة بالازدراء والظلال. عندما يخونها خطيبها النبيل مع أختها إيفلين المدعومة من قبل عائلتها المتآمرة، تنهار سيرا في بئر اليأس والغدر.
لكن اليأس لا يولد الانهيار دائمًا، بل قد يوقظ وحشًا.
تختار سيرا طريقًا مظلمًا للانتقام.
في أعماق غابة ويسبيرن الملعونة، تعقد صفقة شيطانية مع كايوس أمير الظلام نفسه.
مقابل روحها، يعدها كايوس بأن ينتقم لها من كل من أذاها، وأن يرى عائلتها تتهاوى تحت أقدامها.
لكن ما بدأ كصفقة باردة للانتقام، سرعان ما يتشابك في شبكة معقدة من المشاعر.
فبينما يوجه كايوس سيرا في طريقها المظلم، وتبدأ ألغاز العائلة في الانكشاف، يجد أمير الظلام نفسه يقع في غرام روحها المتحدية.
هل يمكن للشيطان أن يحب؟ وهل يمكن لقلب محطم بالانتقام أن يجد الخلاص في أحضان الظلام؟
الرواية من تأليفي أنا luna_aj7
استيقظت نيه آن آن ذات يوم لتكتشف أنها قد انتقلت إلى داخل رواية، وأصبحت الأخت المتبنّاة للشرير.
في الرواية، كان الشرير يغزو كل ما أمامه، وكانت أخته الصغرى التعيسة دائمًا ما تنظّف الفوضى التي يتركها وراءه. كانا معًا بمثابة “حصّادي الأرواح” في القصة.
في اليوم التالي مباشرة بعد انتقالها، أغمي على نيه آن آن الرقيقة واللطيفة لمجرد رؤيتها للدم!
ومن هنا بدأت الأمور تتغيّر
المنافسون المرتجفون لاحظوا أن أخت خصمهم اللدود قد تحوّلت إلى فتاة لذيذة وجميلة وأرادوا حمايتها؛
بطل القصة الأصلي لاحظ أن الآنسة نيه، التي كانت تطارده باستمرار في السابق، لم تعد تلتفت إليه إطلاقًا فشعر بعدم الاتزان؛
السيد الشاب نيه كان سعيدًا جدًا لأن والديه أنجبا طفلين حينها – فقد كانت أخته ظريفة إلى حد الجنون؛
أما ذلك الشرير الدموي البارد، فقد بدأ يعود إلى المنزل في وقت أبكر فأبكر، وصار حديثه معها أكثر لطفًا ودفئًا.
الشرير (الأخ): آن آن، تعالي، دعيني أتذوّق قليلًا.
نيه آن آن: انتظر يا جيجي (أخي)، لم ينضج بعد.
رواية تجسيد بقصة جديدة ومختلفة ، تتكلم عن فتاة اسمها سارة واقعة بحب فتى اسمه ايفاندر تعمل كمربية في المنزل الذي يقيم فيه ، لاكن هو شخص انطوئي وبارد ولا يعطيها وجهه يتجاهلها دائما .
في يوم ما تعطيها عمته كتاب الفه هو بنفسه وتقول لها ان لا تخبره بانها اعطتها الكتاب وتقراه بالسر .
عندما تبدا سارة بقراءة الكتاب تجد نفسها فجاة داخله بشخصية البطلة الاميرة سيرافينا التي ستتزوج قريبا من فارس و ولي عهد معروف عليه انه وحش …
المختلف في الرواية ان سارة لا تتجسد بشكل كامل بل كلما ايقضها شخص في العالم الواقع او سمعت صوت عالي من العالم الوقعي تخرج من الكتاب واي حادث او جرح يحصل لها في الكتاب يحصل لها ايضا في العالم الاصلي حين تخرج … ومع تعمقها في قرائة الكتاب تبدا باكتشاف اسرار الشخص الذي (تحبه )ايفاندر وتبدا بمعرفة سر الكتاب السحري
إيفاندر كان لغزًا كاملًا بالنسبة لسارة، إلى أن حصلت على كتابٍ سحري ألّفه بنفسه. وتجسدت داخل كتابه
أتُراه أميرًا معذّبًا؟ أم مهرّجًا متعطشًا للدماء؟
هل هو مالك القصر المسكون بالأشباح، أم الرجل الذي استُؤجر لطردها؟
الكتاب وحده من سيكشف الحقيقة.





