حريم عكسي
29 النتائج
ترتيب حسب
لقد ولدتُ من جديد كشخصية ثانوية.
تحديدًا كصديقة الطفولة غير البارزة للبطل… شخصية تموت في بداية الرواية.
وبما أنني مصابة بمرض عضال، لم يكن لدي خيار لتفادي راية الموت، فقررت فقط أن أعيش كما هي الأمور.
لكن—
"لماذا لا تتحسن حالتك الصحية؟"
"قلت لكِ كوني بصحة جيدة."
"لماذا تمرضين مرة أخرى؟ عليكِ أن تأخذي إذنًا حتى تمرضي."
فجأة أصبح البطل مهووسًا بصحتي.
آه، أرجوكم، أبعدوا هذا الفتى عني قليلًا!
لقد ولدتُ من جديد بصفتي شخصية ثانوية بلا أهمية، لكن حياتي الجديدة تسير بطريقة غريبة جدًا…
"لماذا تفعل كل هذا من أجلي؟"
"لأنني أحبك."
وها هو فتى مشرق مثل جرو صغير، يظهر فجأة ويلتصق بي.
"كوني أمي."
"أنا رجل، على فكرة."
ثم يظهر وصيٌّ شاب وجميل، لكن... هو رجل، ويطلب مني أن أكون أمه!
"مرحبًا، ابنتي."
بل وحتى أبي، الذي ظننت أنني لن أراه أبدًا قبل موتي، ظهر فجأة!
وليس هذا فقط…
"من اليوم، أنا والدك."
رجل مريب يخطط ليحلّ محل أبي!
أنا… مجرد شخصية ثانوية.
فلماذا أعيش كل هذا الزخم الذي لا يُطاق؟
وهل سأتمكن يومًا من أن أكون بصحة جيدة حقًا؟
لقد تجسدت في لعبة حريم عكسية مظلمة وكررت عددًا لا يحصى من التراجعات.
وأخيرا نجحت في التغلب على الشخصيات الخمس الذكورية واعتقدت أنني أستطيع الهروب من اللعبة أخيرا.
ولكن بعد ذلك، تم فتح الوضع السري .
[النظام: يمكنك الآن العثور على بطل الرواية الحقيقي والتغلب عليه.]
"انتظر، إذا تغلبت على بطل الرواية الحقيقي... هل هذا يعني أنني أستطيع حقًا ترك هذه اللعبة؟"
هل يمكن أن يكون هذا هو الطريق للخروج أخيرًا؟
"حسنًا، سأفعل ذلك. ولكن أخبرني على الأقل من هو البطل الحقيقي!"
[النظام: أتمنى لك التوفيق.]
"ماذا؟ انتظر، هذا كل شيء؟"
إذن من هو بطل الرواية الحقيقي؟
مع عدم وجود أي معلومات عنه، بدأ الوضع السري الفوضوي.
وبعد ذلك... بدأت الشخصيات تموت، واحدًا تلو الآخر.
"لقد مات أحدهم! لقد قُتل شخص ما!"
"الأمير آتاري مات!"
وكأن ذلك لم يكن كافيا، فقد بدأت تظهر خيارات سخيفة ومشؤومة.
[◆ هل سيكون الأمر على ما يرام لو كنت أنت؟ أيها الأحمق الغبي.]
[◆ ماذا تقول حتى، أيها الأحمق؟ اهتم بشؤونك الخاصة، أيها الأحمق.]
[◆ سواء ذهبت أم لا، ما الذي يهم شيئًا حقيرًا مثلك؟]
في هذا الوضع السري المليء بالفوضى، هل يمكنني حقًا العثور على بطل الرواية الحقيقي والعودة إلى الواقع؟
"إذا قتلتهم جميعا..."
لقد همس في أذني شخصية غير قابلة للعب، الذي لم يكن حتى هدفًا في اللعبة، فينريك، بشكل مخيف.
"ثم ألن تتركني وحدي في اختياراتك؟"
في تلك اللحظة أدركت أن موت الشخصيات لم يكن مصادفة.
"…ابقي معي."
كانت عيناه القرمزيتان، المليئتان بشيء غيري، تتألقان بشكل مثير للشفقة.
"لقد قطعت كل هذه المسافة فقط للوصول إليك."
"…"
"لذا من فضلكِ، هذه المرة... اختريني."
على عكس ما كان عليه من قبل، أصبح صوته الآن
استيقظت في لعبة الحريم العكسي.
لكنها ليست النسخة القياسية، بل هي النسخة المخصصة للبالغين 19+.
المشكلة هي أنها أصعب من النسخة العادية.
وتسجيل الخروج قبل الوصول إلى النهاية أمر مستحيل تمامًا….
"إذا لم أتمكن من الوصول إلى النهاية وأموت، فقد أقع في حلقة لا نهاية لها."
الهدف هو تحقيق نهاية سريعة والبقاء على قيد الحياة!
...لكن الشخصيات الذكورية غريبة بعض الشيء.
"أولاً، دعنا نصلحها وفقًا لإعدادات الشخصية."
البطل الذكر رقم 1: ولي العهد اللعوب "ذو السلوك الجيد" يحصل على تحول جذري.
"افتح زر القميص."
صدري مكشوف تمامًا. هل تطلب مني أن أتجول هكذا؟
البطل رقم 2: قائد شمالي قاسي "كاره لذاته" يتحول إلى حبيب عاطفي.
"يقولون أن دم الغريفين مفيد للحيوية."
"لقد شربت كأسين بالفعل."
البطل رقم 3: "سيد الشياطين" المريض نفسياً يتحول إلى رجل ساحر.
"أذرف المزيد من الدموع."
"أختي، لماذا تفعلين هذا؟"
ممتاز. الآن أستطيع تسجيل الخروج، أليس كذلك؟
لقد نشأت مشكلة.
حتى بعد استيفاء جميع الشروط النهائية، لا أزال غير قادر على تسجيل الخروج.
علاوة على ذلك، فإن الأبطال الذكور الثلاثة الذين كانوا يتقاتلون فيما بينهم ينظرون إلي الآن بإصرار.
لا توجد امرأة أخرى تقترب مني بنشاط غيركِ. لقد برّأت كل الآخرين، أليس كذلك؟
"اعتقدت أن لديك دافعًا خفيًا لإزعاجي بدم الغريفين."
"إذا كنت قد روضتيني إلى هذا الحد، فيجب عليك أن تتحملي المسؤولية، يا أختي."
يتحدث الثلاثة في نفس الوقت.
"هل أنا زوجتك؟!"
لعنة خلل اللعبة.
فقط دعني أخرج من هنا دون أن تتشبث بي!
"سأتخلص من أي شيء يزعجك، أختي."
رجل سيقتل أي شخص من أجلي.
"سأذهب معك، حتى لو كان هذا المكان جحيمًا، سيدتي."
رجل مستعد للموت معي.
"إذن، يجب أن تعيش. بالتأكيد."
ورجل مستعد للموت في مكاني.
كيف انتهى بي الأمر محاصرًا في هذا النوع من الحريم العكسي؟
بعد اجتيازي لمنافسة حادة، حققت بفخر النجاح في امتحاناتي لأصبح موظفة في القصر.
وبعد سنوات من المعاناة كموظفة مكتب في حياتي السابقة، كنت أمل أن أُعيّن هذه المرة في قسم متميز!
لكن،
"لقد راجعت كل الأخطاء الإملائية والصياغة"
"ألا تفهمين؟
من سيهتم بقراءة هذا إذا كان مكتوباً بهذه الطريقة؟"
"هل تفضلين الاطلاع على المواد البصرية بدلاً من ذلك؟"
هل بدوت كموظفة مبتدئة بلا خبرة؟
"آنسة لويل، سيتعين عليك الانتقال إلى قسم BM-RP"
بدلاً من أن أُعين في القسم المناسب، أُسندت إلى أسوأ قسم من حيث التوازن بين العمل والحياة!
"لويل، أنتِ فعلاً أفضل موهبة.
"أنتِ تجسدين الكمال في كافة الجوانب"
"لقد اتفقنا على أن نكون معًا كل يوم.
لماذا تقولي أنكِ غير موجودة؟"
""من الآن فصاعدًا، ناديني باسمي،
سواء كنتِ تفكرين فيّ أو تتحدثين عني أو معي أمام الآخرين"
في الوقت الذي أصبح فيه المرشحون للدور الرئيسي من الذكور مهووسين بي.
"تملكين قوى إلهية!"
حتى سر ولادتي قد يُكشف؟
امم...
كما توقعت، الجواب هو الاستقالة!
الخادمة [أ] التي كانت تعتني بالأخت الصغرى المريضة للبطل الثاني الرئيسي، كانت هذه وظيفتي.
"ليريبيل، أترجاكِ أن تتزوجي من أخي"
كانت هذه وصية الأخت الصغرى المريضة للبطل الثاني الرئيسي.
لم أكن أعلم ما سيحدث عندما أتزوج من البطل الثاني الرئيسي على عجل بسبب وصيتها.
"إذن، تقولين أن السيد إردان غادر دون أي إشعار؟"
في اليوم التالي للزفاف، هرب زوجي دون أن ينظر خلفه أو يفكر في ما ستؤول إليه الأمور.
"إذن أحتاجكِ لتقومي بدور اللورد بدلاً منه"
لم أكن أتوقع أن أتحمل كل هذا العبء كالقائم بأعمال اللورد بدلاً من زوجي الذي لم يترك أي خبر.
ثم، بدون سابق إنذار:
"لقد أفسدتِ إقليمي حقًا، وقعي على أوراق الطلاق الآن وغادري هذا الإقليم"
لم أكن أتوقع أن يعود زوجي بعد سنتين ليطلب الطلاق مني، وأنا التي كنت أعتني بالإقليم بكل ما أوتيت من قوة من أجله.
"إذا لم يكن لديكِ مشاعر تجاه إردان،
فأتمنى منكِ أن تفسحي له المجال ليواصل حياته بسلام"
وذلك لأنه كان على علاقة مع البطلة، التي كنت أعتقد أنها ستعيش بسعادة مع البطل.
***
"عودي"
التفتُّ بجسدي لأنظر إلى إردان.
"لقد كان كل ذلك سوء فهم، سأشرح لكِ كل شيء..."
"حسنًا"
إردان، الذي كان يتحدث بتردد، وسع عينيه ونظر إلي بدهشة.
"ماذا قلتِ؟"
"قلت إنني سأعود إلى جانبك"
ابتسمت بأشراق إلى إردان المذهول.
نعم، سأعود.
إلى المكان الذي أذللتني فيه.
وسأحطمك كما فعلت بي.
مُترجمة مِن قبل: زَهري.
"إذًا... تريدونَ مِنّا أن نبحثَ عن القاتلِ المخفيِّ بيننا؟"
لعبةُ الرعبِ والتحقيقِ الغامضةِ التي اجتاحتْ عالمَ الألعابِ يومًا ما،「Dear mine」
أنا وبقيةُ الشخصياتِ داخلَ اللعبةِ وجدنا أنفسَنا محبوسينَ في قصرِ إيرنيست،
وكان علينا كشفُ هويةِ القاتلِ الذي ارتكبَ جريمةَ القتلِ هناك.
الطريقةُ الوحيدةُ للهروبِ من هذا المكانِ هي واحدةٌ فقط.
العثورُ على القاتل.
أصبح أبطالُ اللعبةِ في حالةِ جنونٍ،
مصرِّينَ على الإمساكِ بالقاتلِ المختبئِ بيننا.
"إن كنتَ تشكُّ فيَّ لهذه الدرجةِ، فتفضلْ بتفتيشِ غرفتي!"
"كيف لي أن أعرفَ شيئًا عنهُ لأفعلَ هذا به؟!"
"الأمرُ واضحٌ تمامًا، القاتلُ ليسَ أنا. ولهذا أحدكما هو القاتلُ والآخرُ ضحية."
القاتلُ الذي يقعُ في أيديهم سيكونُ مصيرُهُ حتمًا نهايةً قاسيةً ووحشيةً.
"أتمنى حقًا أن نجدَ القاتلَ وننفذَ فيه حكمَ العدالة."
"حتى لو لم تقولي ذلك، كان هذا ما أنوي فعلهُ."
لحسنِ الحظِ، كنتُ أعرفُ بالفعلِ من هو القاتلُ.
لأنني ببساطةٍ كنتُ أنا القاتلَ الذي يبحثونَ عنه، فيفيان لوبيز.
لقد عاد أصدقائي في دار الأيتام بعودة ذهبية.
التخلي عن البطلة النسائية الأصلية...
*****
عندما استعدت وعيي، كنت مسكونًا بنفس دار الأيتام مع الذكور.
بعد أن عشت في دار للأيتام مع شخصيات ذكورية لمدة خمس سنوات، ثم اختفيت في الوقت الذي بدأت فيه القصة الأصلية، وطلبت مني أن أكون سعيدة...
"إذا كنت مختبئًا في زاوية كهذه، هل كنت تعتقد أنني لن أتمكن من العثور عليك؟"
بعد مرور عشر سنوات، جاء بطل الرواية الذكر دانيال، وهو مليونير عصامي من جنوب ولاية ماين، لزيارتي واشترى كل ديوني،
"من هذا؟"
"هاه؟"
"روز، من جعلك هكذا؟"
كولن، الشخص الأكثر لطفًا في دار الأيتام، يسأل عن حالتي في جو غريب، و،
لا أستطيع النوم. لكن أعتقد أنني أستطيع النوم إذا كانت روزي هنا.
الأخ الأصغر اللطيف لوكاس يتذمر كما لو كان يعاني من قلق الانفصال.
لماذا يفعل هؤلاء الرجال الذين من المفترض أن يكونوا مهووسين بالبطلة الأصلية هذا بي؟!
تلبّستُ جسد شريرة كان مصيرها الموت المحتوم، وها أنا في عامي الثاني من الكفاح لأجل النجاة.
نجحتُ في أن أصبح صديقة للأبطال، وهزمنا الزعيم الأخير معًا، وظننت أن النهاية السعيدة بانتظارنا…
– لعنة الشيطان تخترقك.
سقطتُ ضحية لعنة الزعيم الأخير، لتتلاشى معها ذكريات الجميع عن العامين الماضيين.
الآن، لا أحد يتذكرني سوى كوني "الشريرة لورا".
ولم يكن أمامي إلا حل واحد.
"عليكِ أن تُربيني جيدًا."
لأكسر اللعنة، كان عليّ أن أرعى القديسة التي عادت طفلة، وأن أقوم بالأعمال الجيدة بدلًا عنها.
– تم تخفيف اللعنة.
– بدأت بعض الذكريات بالعودة.
وهكذا، بدأ من حولي يستعيدون ذكرياتهم تدريجيًا.
"أنتِ... لم تكوني شريرة، أليس كذلك؟"
"لا أعلم جيدًا، لكن لدي شعور بأنني قد أسأت إليكِ بطريقة ما."
"امنحيني فرصة… لأتعرّف إليكِ من جديد."
ويبدو أن القصة كانت على وشك أن تنقلب إلى دراما ندمية بسبب الذكريات المتعثرة.
"أعتذر، لكنني الآن مشغولة برعاية سيرافينا."
ولأن مفتاح فك اللعنة يكمن في القديسة، رفضتُ مشاعرهم، فبدأ كلٌّ منهم يغيّر موقفه.
"يبدو أن الطفلة بحاجة إلى أب، أليس كذلك؟ لذا ما رأيكِ بشخص مثلي، له مكانة اجتماعية وسمعة أخلاقية بلا شائبة، أن يتولى هذا الدور؟"
هكذا اقترح أنجيل، فارس القديسة المخلص.
"لو كنتُ قد ارتكبت أمرًا مشينًا بحقك… ثم نسيته… فأنا مستعد لتحمّل المسؤولية، حتى الآن."
أما خطيبي السابق آكسيل، فحاول البقاء بجانبي متذرعًا بالمسؤولية المتأخرة.
"لا أعلم من الأب الحقيقي، لكن بما أنه تركها كل هذا الوقت، فهو لا يملكُُ ذرة ضميرٍ بالتأكيد، فلِمَ لا نقتله جسديًا أيضًا؟"
وهكذا، بدأ رئيس النقابة – الممول السابق للقديسة – بالتخلّص من منافسيه الواحد تلو الآخر.
'هل هذا... منطقي؟'
ما الذي يحدث في هذا العالم؟
وكيف ستؤول الأمور من هنا؟
سكارليت ، ابنة صانعي الساعات العظماء ، هي زوجة فيكتور دومفيلت.
"كان هناك دواء يُستَخدَم لتقوية الذاكرة في شاي زوجتك"
"... دواء؟"
"قد تؤدي الجرعة الزائدة إلى فقدان الذاكرة"
بينما كانت تخضع للإستجواب من قِبَل الشرطة ، فقدت ذاكرتها بسبب أولئك الذين عارضوا عودة فيكتور إلى العائلة المالكة.
"عندما تخرجين من هنا ، لن تتذكري ما حدث هنا"
أسبوع من الذكريات المفقودة.
و السر الذي أخفاه فيكتور ، كُشف في الصحيفة.
"لقد خُنتِني"
لم تجد سكارليت الكلمات المناسبة لشرح الأمر ، فلم يخطر ببالها شيء. في النهاية ، قررت الطلاق من فيكتور.
"وداعًا يا حبيبي"
و هكذا انتهت علاقتهما على ما يبدو.
"لماذا تستمر في المجيء؟"
"إذا كنتِ لا تريديني أن آتي ، عودي"
لقد كان غير مبالٍ طوال هذا الوقت ، و لكن الآن ، أصبح يتسكع حولها بنظرة غير مألوفة على وجهه.
و بدون أي تعبير ، تحدث فيكتور ببطء ، "سأُعيدُكِ"
لقد ضحت بنفسها للعدو لإنقاذ وطنها.
"لهذا السبب قلبي مضطرب. دعينا نحاول بجهد أكبر ، يا إمبراطورة"
يساريس ، أميرة بلد صغير.
أُجبرت على الزواج من الإمبراطور الذي قتل خطيبها.
لم يكن بوسعها أن ترفض ، فقد كان مصير وطنها على المحك.
"هل مازلتِ لا تفهمين مكانكِ؟ أنتِ لستِ أكثر من غنيمة حرب ، أنتِ كأسي"
سرير مشترك مع عدو.
هوس غير طبيعي و عدم ثقة.
سلوك متغطرس و قمعي.
تجاهل صارخ و معاملة باردة.
و على الرغم من كل هذا ، إلا أنها عاشت بصعوبة.
"بدلاً من رؤية وريث من تلك المرأة ، قد يكون من الأفضل قتلها الآن" ،
لقد سمعت يساريس هذه الكلمات الرهيبة من زوجها.
و الآن لم يبقَ لها سوى خيار واحد ،
"لا بد لي من الهرب"
حتى لو كان ذلك من أجل طفلها الذي لم يولد بعد.
خطيبها ، ليون كليفت ، كان وحشًا.
لذلك عندما أقيمت جنازته لأنه لم يتمكن من العودة من الحرب ، كانت الدموع التي ذرفتها دموع الفرح.
لقد تحررت من العنف القاسي الذي مارسه كل يوم.
لقد كانت هذه فرصة ، رصاصة فضية!!
و لكن بعد ذلك ...
الشخص الذي ظنّت أنه ميت ...
هذا الوحش ...
لقد عاد حيًّا-!
"أخبريني كم افتقدتِني"
عاد ، كشخص مختلف تمامًا.
لقد أصبح مهووسًا بها.
لقد إنتهى بي الأمر إلى أن أصبح متجسدة بلعبة الرعب التي اعتدتُ أن ألعبها مع أخي.
و ليس أي شخصية ، بل أبريل ، و هي آنسة شابة ذات وجه جميل و لكنها تمتلك عقلًا نقيًا و ساذجًا!
إن البقاء على قيد الحياة في ظل عناصر الرعب أمر صعب بما فيه الكفاية ، و الآن يتعين علي أن أتصرف و كأنني لا أعرف شيئًا عن هذا الأمر.
إذا كان هناك شيء محظوظ ، فهو أنني أتيت من عائلة من الضباط العسكريين ، لذا فإن قدراتي الجسدية استثنائية.
أستطيع أن أتحمل كل أنواع الوحوش - وحوش الظل ، وحوش العنكبوت ، وحوش الشياطين ، و ما إلى ذلك.
هل تعلم ما يقولون؟ عندما يكون الجسم ضعيفًا ، يعاني الدماغ!
و لكن لكي أتمكن من البقاء حتى النهاية ، يجب عليّ الانضمام إلى [فريق البطلة] أو [فريق الشريرة].
أيهما يجب أن أختار؟
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع

📢 المنتدى العام عـام
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.

🎨 منتدى المانهوا عـام
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات. هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...

📖 منتدى الروايات عـام
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات. هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...