المدرسة الثانوية
” ماذا تعني بقتل؟ هل لي علاقة بذلك الشخص؟ لا أعرف ما تتحدث عنه. ”
” لكنني شاهد على ذلك. ”
” اه! فهمت! لذا… ”
حركت يدها لتلمس بإصبعها عظمة الترقوة خاصته
” أنت الآن حاولت قتل شخص ما و تريد إلصاق التهمة بي؟ أنا النحيلة الضعيفة أقوم بقتل شخص بمثل هذا الحجم؟ إن أردت إلصاق التهمة بشخص فاجعل الأمر معقولا أولا. أم هل تريد مني الإبلاغ عنك؟ ”
” …. في حياتي بأكملها لم أرَ شخصا وقحا هكذا. ”
” شكرا على المجاملة، و الآن… هلا ابتعدت عن الطريق؟ ”
“و هل ترينني أسد هذا الطريق بأكمله؟ هل أنا بهذا الحجم؟ ”
مد ذراعيه الاثنين… يميل بجزئه العلوي يمينا و يسارا
” لا بل هل تظن نفسك تشوي يونج دو؟ ”
“ماذا؟ ”
” لا شيء، فقط ابتعد عن ناظري”
اقترب منها قليلا مخفضا جسده ليكون في مستوى عينيها ينظر لها في عينيها مباشرة
” و إن لم أفعل؟ ”
” إن لم تفعل؟ ”
توقفت للحظات و كأنها وقعت بالحب ثم أقتربت منه خطوة أخرى
” سأقتلع عينيك اللعينتين اللتين تنظر لي بهما الآن ”
” …. اه، لم أتوقع هذا. ”
” إذا كنت اكتفيت فتنحَ.”
” لكن.. لا أريد؟ ”
” يبدو أنك حقا راغب في الموت بشدة؟ ”
” ليس قبل أن أجعلكِ ملكا لي. ”
” هل فقدت عقلك. ”
” من أول مرة رأيتكِ فيها و هو ليس في مكانه الصحيح. ”
” لذا تقول أن رأسك فارغ الآن. ”
” … ماذا؟! ”
” إن كان رأسك فارغا فهذا يعني أنه ليس هناك حاجة لما هو فوق رقبتك لذا.. أترغب مني بقطعه؟ لا تقلق سأقطعه بشكل نظيف. “
تقمّصتُ داخل رواية رعب.
هل أنا شخصية اضافية التي تموت أولًا؟ لا.
هل أنا البطلة التي ترى كلّ ما هو مرعب؟ لا.
هل أنا الشبح القوي الحقيقي في القصة؟ لا.
هل تلك الأشباح تُحبّني؟ نعم.
… ماذا؟
كلّ ما أردتُه هو العثور على أختي المفقودة،
فلماذا أجد نفسي متورطة مع الأشباح أكثر من البطلة نفسها؟
لم تكن تشانغ رو فان يومًا شخصًا يسهل على الآخرين محبته. فأقرب أصدقائها وعائلتها يصفونها بأنها
“جامدة لدرجة التصلّب، وباهتة لدرجة القسوة” — وهي نفسها تتفق مع ذلك تمامًا.
إلى أن عثرت في يوم ما على رسالة حب مخبأة بين صفحات كتاب، كتبها شاب في الثامنة عشرة يُدعى شين مينغ جين.
صدق هذا: في مكان ما، هناك من هو مستعد لأن يقدم كل شيء فقط ليعثر لك على قطعة مرجان واحدة في الجبال.
إذًا… كان هناك من أحبّني ، في النهايه .
الملخّص
صرتُ أعيش في بيت الصبيّ الذي كان يُحبّني ذات يوم.
ذلك الطفل الباكي الملتصق بي كالعلكة، إيدن ماكديفيد.
ذاك الصغير ذو الشعر الأشقر والعينين الزرقاوين أصبح الآن قائد فريق تورونتو جونيور للهوكي! بل وأنا أقيم في منزله كطالبة تبادل!
“لو لم تعيشي في بيتنا، لو لم نلتقِ مجددًا… لظلّ الظلم واقعًا عليّ وحدي، أليس كذلك؟”
إيدن ذو السبعة عشر عامًا، الذي التقيتُه ثانية، كان وجهه مفعمًا بغضبٍ لا أفهم سببه.
أعلن أنني أوّل حبٍّ في حياته، وأصبح مهووسًا بي إلى حدٍّ مُخيف، بل إنه…
قال: “رايلي يون، من الآن فصاعدًا، سأنتقم منك.”
ثمّ قبّلني.
منذ طفولتي وحتى الآن، كانت عيناه لا تلاحقان سوى خطاي، ووجهه الوسيم إلى حدّ الإزعاج صار مصدر نفوري.
لم أرد الاعتراف بأنّ قبلةً واحدةً منه قد حطّمت سكون أيّامي، لذا دفعتُه عني وفررتُ منه.
لكنني لم أكن أعلم…
[“أوه! هدفٌ مذهل من قائد تورونتو ريد وينغز، إيدن ماكديفيد! تُرى، إلى مَن يُهدي هذه الاحتفالية؟!”]
لم أتخيّل يومًا أنني سأرغب في تصديق أن احتفاليته تلك كانت موجّهةً إليّ أنا بالذات.
فتاة من عام 2026…
اول عامٍ لها في ثانوية.
تعيش في منزلٍ يبتلعه الصمت وتغمره الظلال، تعيش رين وحيدة بين جدرانٍ باردة لا تسمع سوى دقات قلبها.
والداها مشغولان دائمًا، والعالم من حولها يمضي دون أن يلاحظ وجودها.
لكن في ليلةٍ هادئة…
حين صعدت إلى العلية القديمة، وجدت مرآة لا تعكس ملامحها، بل بوابةً إلى زمنٍ آخر.
على الجانب الآخر، كان ليونيل، ولي عهد مملكةٍ مغطاةٍ بالغموض، يُهيَّأ ليكون إمبراطورًا لا يعرف الراحة.
بين أعباء التاج وصقيع القصر، لم يعرف الدفء…
حتى رأى وجهها في الزجاج.
من لقاءٍ عابر بين الغبار والزمن، اشتعلت شرارة لا تنتمي لعالمٍ واحد.
هي، فتاة من المستقبل تبحث عن معنى وجودها.
وهو، أمير من الماضي يحاول الهروب من قدرٍ كُتب له.
لكن حين يبدأ القلب بالعبور بين زمنين…
هل يبقى العالمان منفصلين؟
فتاة مراهقة أميركية من أصل ياباني ابنة لأم عزباء لا ترى ضيراً في تحرر والدتها الجنسي ولكن المفاجأة تقع عندما تكتشف أنها ابنة ولي عهد إمبراطور اليابان تراسل صديق والدها من أيام الجامعة وتتفاجأ عندما تعود إلى منزلها بوجود ثلاثة رجال يابانيين ينتظرونها في المنزل. هل يريد ولي العهد التنصل من صلته بهذه الابنة المزعومة، أما أنه يريد إعلان أبوته لها؟
تسافر الفتاة إلى اليابان وتقابل ولي العهد، ويبدأ الاختلاف الثقافي والبغض الأسري بين أبناء العم في الأسرة المالكة، وتزيد الصحف الصفراء من لهيب الصراع في النهاية تجد الفتاة الحب وتخسره ولكن نار الحب تحي المشاعر الباردة ليس للفتاة وحبيبها بل لولي العهد وحبيبته السابقة أيضاً.
لقد إنتهى بي الأمر إلى أن أصبح متجسدة بلعبة الرعب التي اعتدتُ أن ألعبها مع أخي.
و ليس أي شخصية ، بل أبريل ، و هي آنسة شابة ذات وجه جميل و لكنها تمتلك عقلًا نقيًا و ساذجًا!
إن البقاء على قيد الحياة في ظل عناصر الرعب أمر صعب بما فيه الكفاية ، و الآن يتعين علي أن أتصرف و كأنني لا أعرف شيئًا عن هذا الأمر.
إذا كان هناك شيء محظوظ ، فهو أنني أتيت من عائلة من الضباط العسكريين ، لذا فإن قدراتي الجسدية استثنائية.
أستطيع أن أتحمل كل أنواع الوحوش – وحوش الظل ، وحوش العنكبوت ، وحوش الشياطين ، و ما إلى ذلك.
هل تعلم ما يقولون؟ عندما يكون الجسم ضعيفًا ، يعاني الدماغ!
و لكن لكي أتمكن من البقاء حتى النهاية ، يجب عليّ الانضمام إلى [فريق البطلة] أو [فريق الشريرة].
أيهما يجب أن أختار؟
“أعلم أنك معجب بي. في الواقع، من الصعب ألا تعرف.” مدرسة وارتون، أعرق مدرسة خاصة على الساحل الشرقي للولايات المتحدة. لو خيرت لاختيار أشهر شخص هناك، فسيكون هذا الرجل الذي أمامك بلاي ويليامز. كانت هناك مشكلة واحدة فقط. “أعجبت بي فتيات كثيرات، لكن لم تلاحقني إحداهن بإصرار مثلك أيها الملاحق.” ظن بلاي أن سيان ملاحقة “لا أستطيع فعل شيء.” “ماذا؟” “سأمنحك شرف مواعدتي. إذا كنا نتواعد، فلن تكون الملاحقة مشكلة بعد الآن.” ما الذي كان يتحدث عنه بحق الجحيم؟ “كنت أطاردك ليس بلاي، بل إيان. هذه كذبة لطيفة.” كانت بداية سوء فهم فظيع. هل ستتمكن سيان من تبرئة ساحتها من تهمة الملاحقة والعودة بأمان إلى شقيقها الأكبر، إيان، الذي انفصلت عنه في صغرها ؟
في عالم مدرسي يبدو عادياً، تبدأ دورة البقاء في الحصة الرابعة والأربعين، حيث لا تقتصر الدروس على الكتب والمناهج، بل على مواجهة مخاطر حقيقية تهدد حياة الطلاب. تجمع هذه الحصة بين التحديات النفسية والجسدية، فتتحول المدرسة إلى ساحة معركة للبقاء على قيد الحياة. تتكشف الأسرار، وتتداخل العلاقات بين الطلاب، ويبدأ الصراع من أجل النجاة، وسط أجواء مليئة بالغموض والرعب والتوتر.
“الأمر متروك لكِ فيما إذا كانت هذه الليلة ستكون الليلة المناسبة أم لا. سيتعين عليكِ تحريك قلبي”
لم تكن سطحية عندما قيل لها إنها لن تتمكن من إغوائه.
بل على العكس ، بدت نبيلة مثل القديسة التي تُحاوِل إظهار رحمتها.
“ما اسمكِ؟” ، قمع كايان نفسه و سأل عروسه التي لم تكشف عن اسمها.
“كلوديل كوين فيرمونت”
كلوديل فيرمونت.
“إن قدرتكِ على أن تصبحي كلوديل كوين تيمنيس أم لا يعتمد على الجهد الذي ستبذليه الليلة. أريدكِ أن تحاولي”







