الأرستقراطية
تم استدعاء العميلة السرية سيا إلى عالم آخر يومًا ما مع أخيها جاي.
لم يقتصر الأمر على استدعائها إلى جسد فيليسيا الميتة فحسب، بل يجب عليها أيضًا أن تصبح زوجة الإمبراطور، والأدهى من ذلك، يجب عليها اغتيال الإمبراطور.
مع إدراكها أنها ستُستغل فحسب، قررت سيا أن تتظاهر بالموت بشكل بطولي أمام الإمبراطور ليونارد.
ولكن، كلما زادت من التظاهر بالموت، يبدأ ليونارد في إظهار المزيد من الهوس بها.
“لا تموتي. حتى لو متِ، لن تستطيعي الهروب.”
هذه هي قصة الإمبراطور ليونارد الذي يطالب بامتلاك سيا حتى بعد الموت، والعميلة السرية السابقة سيا.
لقد مت بيمرض عضال
( لقد استسلمت واريد ان اموت فقط ،اه )
تنهدت ببطئ
( لاااااااا . لا اريد ان اعيش حياة اخرى )
.
قال وهو يرتجف
( لن ادعكي تموتين ،انتي لي و حدي)
” من هذا ؟”
(هااااااااا )
(استيقظت سيدتي ! )
بد شيءات حياة جديدة
لاكن هذه المرة انا انسانة حرة في عالم جديد
سامش وراء احساس اولا ….. وثانيا الحظ ، ولا اوريد شيئ اخر !
ايلوديا الريكسا دي آلفون هي الاميرة الثانية لامبراطورية ألفون الديوم التي حكمت القارة بعد اختفاء حضارة التنانين العريقة والدتها هي الامبراطورة الاولى ليلاس و هي في الاصل تنين عظيم حيث انها اختفت بعد حادثة التنانين يتم التخلي و نبذ ايلوديا في قصر بعيد بعد اختفاء والدتها
لمدة 10سنوات و ذات يوم في عيد ميلاد ايلوديا تظهر والدتها فجأة و بيدها قطعة دائرية غريبة لتظهر شاشة مكتوب عليها “مرحبا ايها التنين السامي” تحدث اشياء غريبة لكن فور ما استرجعت ايلوديا مكانتها و موقعها في القصر لتبهر الجميع في حفل ظهورها الاولى، تخطط ايلوديا للانتقام و اخذ العرش لمتابعة هذا نرجو منكم المشاهدة
[عاجل] خروج قطارٍ عن مساره بسبب السرعة الزائدة … مقتل شخصين.
هيلين ، ابنة سائق القطار أوبرايان.
بعد الحادث الذي تسبّب به والدها ، انهارت سمعتها في القرية. خطيبها جاك و والدته بدأا يُهينانها.
و مع ذلك ، اضطُرّت هيلين إلى التوسّل من أجل استمرار زواجها ، لأنّه كان المسار الوحيد المتبقّي في حياتها.
لكن مع اقتراب ترقية جاك و زواجهما ، بدأ ذلك المسار يهتزّ.
[بموجب سياسة تقليص محطّات القطار الصغيرة ، نُعلن عن إغلاق محطّة “سان هيل”.
شركة ماركوس للنقل -]
أهو حقًّا مأساة ، أم بداية أملٍ جديد؟
أمام هيلين الحائرة ، يظهر مسافرٌ غريب يُدعى فورد.
“لقد جئتُ إلى هنا لأنّني كنتُ فضوليًّا بشأنكِ ، هيلين أوبرايان”
تحوّلتْ مواساته المهذّبة و مودّته الدافئة في النهاية إلى أنفاسٍ مرتعشة و عطشٍ ملتهب.
“سأكون طريقكِ ، يا هيلين”
تحاول هيلين جاهدًة إبعاده ، لكنّ قلبها يتّجه نحوه بلا حولٍ ولا قوّة.
“هل أصبحتِ مستعدّة الآن لنقلِ مساركِ نحوي؟”
و في تلك الليلة التي اختارت فيها سِكّةً جديدة ، همس لها قائلًا:
“ابنةُ القاتل … هيلين أوبرايان”
ليُدرك الاثنان أنّ لهذا الإنتقال ثمنًا لا مفرّ منه.
***
“أليست علاقتنا قد انتهت؟ لقد … انتهى انتقامك ، أليس كذلك؟”
“انتهى؟”
ابتسم بخفّة و هو ينظر إلى هيلين من الأعلى.
“أتظنّين أنّ غضبي سيتوقّف لمجرّد أنّي نمتُ معكِ مرّة واحدة؟”
“….”
“إنْ كنتِ تظنّين أنّ جسدكِ يساوي الكثير ، فقد كنتِ مخطئة”
عند تلك الكلمات المهينة ، عضّت هيلين شفتَيها بين أسنانها.
“فماذا تريدني أن أفعل إذًا؟”
“ألم يقولوا إنّ الغبار إذا تراكم صار جبلًا؟”
أخذتْ أصابعه تتجوّل ببطءٍ على جسدها ، قبل أن تتوقّف على رقبتها.
“ذلك الغبار … أرغب في شرائه كلّه بنفسي”
“كاسندرا بيير دي وولدن”،
الجوهرة النفيسة لعائلة الدوق أندرو بيير دي وولدن، بطل الحروب وأوفى رجال الإمبراطور.
نشأت كاسندرا في قصرٍ تغمره الفخامة والعز، تحلم بحياةٍ هادئةٍ وسعيدة، تُنيرها ضحكات عائلتها التي أحبتها بصدق.
سعت بكل قلبها لتُحقق حلم والدها بزواجها من رجلٍ ظنت يوماً أنها أحبّته… لكنّ القدر لم يكن بهذه البساطة.
فما الذي تخبئه الأيام لابنة الدوق؟
“نائب القائد إيلَين سيُسَرَّح تسريحًا مُشِينًا!”
إيلين باسكال، نائب قائد كتيبة الفرسان المقدّسين الثالثة، عصى الأمر الإمبراطوريّ القاضي بتقديم أميرات العدوّ الأسيرات إلى الدوق الغول كعرائس، وأطلق سراحهنّ.
هدّد الإمبراطور الغاضب بتقديم ابنة ماركيز باسكال بدلًا منه. وأصبحت راينا باسكال، أخت إيلين ووردة المجتمع، على وشك أن تُقدَّم للدوق الوحش، لكن……
“لماذا أبيعُ أختي؟”
“ماذا؟!”
“ماذا تفعلون بالابنة الصغرى المخفية؟”
على عكس توقّعات الجميع، كانت إيلين باسكال نفسها، بعد أن تخلّت عن تنكّرها في زيّ رجل، هي من تقدّمت لتكون عروس الدوق.
***
‘أيّ أختٍ ستتخلّى عن أختها وهي تعلم أنّ مصيرها الموت؟’
أنا، إيلين باسكال، التي تذكّرتُ حياتي السابقة، كان لديّ خطّتي الخاصّة.
‘على أيّ حال، سيكون زوجي مشغولًا بصيد المخلوقات الشيطانية ولن يعود إلى القلعة.’
كان الدوق الوحش لا يُبدي أيّ اهتمامٍ للزوجة التي اختارها الإمبراطور. في الرواية الأصليّة، كان هذا هو سبب المأساة، لكن بالنسبة لي، لم يكن مشكلة.
‘إذًا، كلّ ما عليّ فعله هو العيش على حساب ثروة الدوق، أليس كذلك؟’
مقارنة بين: موت العائلة بأكملها وسقوط العائلة من أجل تحويل بطل الرواية إلى شرّير، وبين: الزواج من الدوق الوحش بدلًا من أختي الجميلة والعيش في رفاهيةٍ.
الخيار الثاني هو الفائز المطلق.
ولكن.
“إلى أين تذهبين يا عروسي؟”
لماذا يتصرّف زوجي، الذي قال إنّه يكره الإمبراطور وبالتّالي يكره الزوجة التي اختارها الإمبراطور، بهذه الطريقة؟
“مع مَن كنتِ تتحدّثين الآن؟”
“حدّاد القرية؟”
“هل يجوز لعروس الدوق أن تتبادل النظرات مع رجلٍ آخر هكذا؟”
“ماذا؟”
ولماذا يتصرّف هذا الرجل الوسيم، الذي ليس زوجي بل يُفترض أنّه صيّاد وحوشٍ في إقطاعية الدوق، بهذه الطريقة أيضًا؟
كانت مجرد نقرة خاطئة ، لكنني أصبحت الأميرة في اللعبة!
[ تم تغيير اسم المستخدم إلى ‘المُستدين’.]
إذا لم أتمكن من سداد ديني وهو 100 مليون جوهرة ، فلن أستطيع تسجيل الخروج.
عليّ أنْ أكون ذكيّة لأبقى على قيد الحياة مع النظام بل و سأذرف دمائي ودموعي!
“ألستِ تخافينَ مني؟”
هاه؟ أيجبُ أن أخاف؟
حين سأَلَني فجأة ، أحنيتُ رَأسي و غطّيتُ عَينيّ بِيَديّ.
“أنا خائِفة.”
“….. أظُنّ أنّكِ لستِ خائفةً البتة.”
حسنًا ، هذهِ حقيقة …
لففت عيني بينما أنظر من الفتحات بين أصابعي ونظرت إلى نافذة الحالة. كانت هناك جملة واحدة أزعجتني كثيرًا مذ رأيتها .أُخفيت لفترة بسبب ظهور الأمير الأول المبهر …
[الوضع الحالي: ألم المعدة (100٪)]
ما تم مكافأتها على ولائها كان موتًا وحشيًا وغير لائق.
ساحرة القرن العبقرية، وحش لونتفيل، كنز لونتفيل – وكلب لونتفيل المخلص.
كانت تشارمنت نويل كانديس مخلصة لبلدها، ولكن كل ما تلقته في المقابل كان خيانة سيدها وموته.
“لماذا …؟”
بعد مواجهة الموت دون أن تذرف دمعة واحدة، عندما فتحت عينيها مرة أخرى، وجدت نفسها في متجر قديم في وسط أراضي العدو.
وكان هادئًا تمامًا كما كان قبل الحرب.
***
“يجب أن أدير هذا المتجر؟ كل ما أعرفه هو قتل الناس!”
وما هذا المخلوق الذي يبدو غير مؤذٍ؟
يسكنه شخص آخر، جسده الأصلي غير معروف، واسمه تشارمنت.
والأكثر من ذلك، أن سيد البرج السحري تشارمنت الذي هزمه هو زبون منتظم في هذا المتجر الغامض، وحتى أن راكونًا ناطقًا يزوره.
“لكنهم مجرد أعداء. دمائهم على يدي. أنا لست سوى خطئية.”
الاقتراب منهم لن يُسمّمني إلا. لذا حاولتُ الابتعاد عنهم…
…ولكن ما حصلتُ عليه في المقابل كان يدًا كريمة.
لماذا؟
هؤلاء الناس كانوا مجرد أعداء.
من المُقلق مدى دفء بلد العدو







