قوة خارقة
بعد عدة قرون .. تعود الاسطورة لتغير احداث ومجرى هذه الحياة لكن هذه المرة قد اختارت ليديا !! والتي تدعى بخليفة ستار
اذن …على ليديا طريق طوييل لاجتيازه من اجل الوصول للمبتغى وايحاد حل للغز ماجيك ستار
يا ترى ؟ ما هي الاحداث اللي ستحدث في شريط حياة ليديا ؟؟ وماهو ذلك اللغز او السؤال الكبير .. ماهي حقيقة اسطورة الماجيك ستار
منذ قرونٍ طويلة، لم تعبر جنّيةٌ من جنّيات فصل الدفء من بيكسي هولو إلى غابات الشّتاء.
ورغم أنّ معظم الجنيّات يخشين الأساطير التي تتحدّث عن الوحوش الكامنة في تلك الأراضي المتجمّدة، إلّا أنّ كلاريون لا تستطيع كبحَ انجذابها إلى سكون الشّتاء وجماله الفاتن.
لكنّ عيون الملك الحاليّ ووزراء البلاط المترصّدة بها، تجعلها تملك وقتًا ضئيلًا لتغرق في أحلامها، بينما تتناقص الأيّام الفاصلة عن تتويجها ملكةً جديدة.
غير أنّ الأخبار عن “وحشٍ” يعبر من أراضي الشّتاء إلى أراضي الرّبيع تبلغ القصر، فترى كلاريون في التصدّي لهذا الخطر فرصةً لإثبات أنّها جديرةٌ بمكانتها القادمة.
لكن، وبدلًا من أن تعثر على وحشٍ عند حدود الشّتاء، تجد ميلوري، الحارس الشّاب لغابات الشّتاء.
معًا، يُنشئ الاثنان رابطًا غير متوقّع، بينما يسابقان الوقت لإنقاذ أراضيهما من الهلاك.
غير أنّ تحالفهما الدافئ سرعان ما يتخطّى حدّ الصّداقة، ليكتشفا السّرّ وراء تحريم اجتماع جنّيةٍ من فصول الدّفء بجنّيٍّ من فصول الشّتاء.
وسيدركان أنّ ثمن ذلك قد يكون قاتلًا، تمامًا كوحوش الغابات الثّلجيّة التي تُطارد الظّلال في صمتٍ مرعب.
اكتشف أصل القصّة التي جمعت بين ملكة بيكسي هولو وسيّد غابات الشّتاء، تلك الرّومانسية القدريّة المكلّلة بالنّجوم والمأساة.
رواية قصيرة تحتوي فقط على 3 فصول
في لندن عام 1888، حيث الأناقة ستار للطبقية القاسية، تقرر ليانا مورغان، وهي معلمة بيانو طموحة ولكن فقيرة، أن تتحدى قدرها. خطتها جريئة ومستحيلة ، سرقة قطعة مجوهرات أسطورية عقد اليشم الساحر من عنق الدوقة إيزابيلا فالكونر خلال حفل تنكري كبير.
هذا العقد ليس مجرد يشم؛ إنه تجسيد لروح حارسة جورجية غيورة، تمتلك القدرة على توجيه الحظ المطلق لمن ترتديه، وإسقاط سوء الحظ الكارثي على أعدائها.
بمجرد أن تضع ليانا العقد على عنقها، تبدأ رحلة صعودها السريع والمخيف نحو النبلاء.
تكتسب ليانا معرفة غريبة غير مسبوقة، وتنجح في إبهار الدوق إدوارد هيمز، الرجل الذي لا يؤمن إلا بالمنطق والآلات البخارية.
لكن الثمن باهظ ففي كل مرة تقاوم فيها ليانا أوامر الروح المتجسدة، يسرق اليشم جزءاً من ذكرياتها الإنسانية وضميرها.
وبينما تقترب من الزواج بالدوق وتحقيق كل ما حلمت به، تجد ليانا نفسها محاصرة بين لعنة اليشم الذي يمنحها كل شيء، والحقيقة المرة التي عليها أن تدفعها: أن تصبح دوقة بلا روح.
هل تستطيع ليانا تدمير القوة الخارقة قبل أن تدمرها تماماً، أم أن غيرة اليشم ستفرض على الجميع نهايات مأساوية في ضباب لندن؟
الرواية من تاليفي أنا luna_aj7
“خُلِقَتْ مَحَرِرَت قوته و نصفها الآخر من البشر فعندما رآها كانت نفسهُ تكرهها.. و لكن إنه ينام كل ليلة أسفل سريرها كمتسللٍ منحرف”
و ثغرة واحدة فقط مكنتّ من الطرف الثالث أن يمتلك عقلها
هذه المرة كان للطرفِ الثالثِ في القصة نفوذٌ لا يقهر
نهارًا أكونُ موظّفةً عاديّةً في محلٍّ للملابس، وليلًا… ساحرةٌ؟
أعملُ في ذاك المحلّ لأُسدِّد قرضي الدراسيّ، وأقضي اثنتي عشرة ساعةً كلَّ يومٍ في الكدّ. فإذا بجروٍ صغيرٍ يظهر فجأة أمامي ويقول:
«سيرافينا، إنَّكِ مخلوقةٌ لِتُصبحي ساحرةً!»
«أُمم… لا أُريد.»
«سأدفع لكِ مالًا!»
«…وكم تدفع؟»
إنها مهنةٌ عاليةُ الخطر، عظيمةُ الربح.
سنةٌ واحدةٌ من أعمال السحر كفيلةٌ بأن تُسقِط دَيني وتُعينني على التخرّج!
وهكذا بدأتُ رحلتي كساحرةٍ خاضعةٍ لقوانين الرأسماليّة.
لكن…
«سأقبض عليكِ يا ساحرة!»
«لِماذا؟!»
لم أكن أعلم أنّ زميلي الأصغر سيُطارِدني ليلًا ونهارًا!
الحبُّ والعدلُ هما تعويذةُ الفتاة الساحرة… أمّا تعويذةُ المرأة الساحرة فشاهديها جيّدًا:
«المال!» «المجد!» «الصِّحّة!»
★★★★★
الساحرة سيرافينا! تتحوّل!
★★★★★
ستدخل إلبرت يون في دوامه من الابعاد و دومات الزمكان
حيث ستلتقي بقبائل و اساطير و منها تجمع رفاقها ليرافقونها في رحلتها
في عالم تحكمه الأبراج الملعونة، حيث يُمنح كل إنسان “نظامًا” عند بلوغه الخامسة عشرة – نظام يمنحه القوة، المهارات، والمصير – يُولد فتى واحد خارج هذه القاعدة.
وو مو (吴墨)، الفتى الذي لم يحصل على نظام.
مهمّش. مرفوض. لا يمتلك ما يؤهّله حتى للبقاء حيًّا.
لكن حين يُجبر على الخضوع لتجربة علمية سرّية، ينتهي به الأمر في عالم أبيض غامض، ويُعرض عليه اختيار مستحيل:
> “أنت لا تملك نظامًا… لأنك أصبحت النظام.”
من دون مستوى، ومن دون مهارة، يبدأ وو مو رحلته داخل برج لا يراه أحد غيره، حيث يكتشف أنه لا يلعب اللعبة… بل يمكنه إعادة كتابة قوانينها بالكامل.
لكن كل تعديل، كل خرق للقواعد… له ثمن.
وهناك آخرون مثله.
بعضهم يسعى للسيطرة.
وبعضهم يسعى لحذفه.
لكلٍّ ظروفه الخاصة.
لكن لا يمكن تفسيرها جميعها.
امرأةٌ تتوق إلى التخلّص من سمعة كونها أميرةً لا تستحقها والتحرر، وأميرٌ طُرد من العالم.
لطالما كانت علاقتهما محفوفةً بالشكوك.
“سأهرب معك.”
اختارت الأمير، الهارب الآن من الإمبراطورية، وعرضت عليه يدها. فقبلها.
“لا تُبدِ هذا الوجه، حتى لو تساءلتِِ إن كان الاتجاه الذي نسير فيه هو الاتجاه الصحيح.”
“…..”
“وجهٌ يجعلكِ خائفةً، لا تعرفين ما يخبّئه لنا القدر.”
كانت هذه عادة. كان الأمر عظيمًا جدًا بحيث لا يُسمى حبًّا، ولكنه عاديٌّ جدًا بحيث لا يُسمّى خلاصًا. تذكرت أيديهما المتشابكة دفء بعضهما البعض.
“عندما يُفتح هذا الباب، لا نعرف ماذا سيحدث لنا.”
أمام الباب الأحمر الأخير، قطعا عهدًا على بعضهما البعض.
“لا أعرف، لكن لا يهم، أليس كذلك؟”
“لأنك وأنا هنا.”
أسطورة الطائر المنسي.
لقد بدأ سجل الاختيارات التي لا رجعة فيها.





