شريحة من الحياة
في هذا العالم اللعين، حيث إنّ مجرّد الإصابة بالزكام يُؤدّي إلى الموت إن لَمْ تكُن هناك قُوّة مُقدَّسة.
كنتُ ضعيفة البنية، إلى أن أدركتُ يومًا أنّني لستُ سوى شخصية ثانوية في رواية كنتُ قد قرأتُها في حياتي السابقة.
الزوجة السابقة للبطل برينان، التي تموت وهي حامل، لتُصبح جسرًا لقصّة الحب بين البطلة التي حلّت بروح جديدة والبطل.
‘لا أُريد أن أموت.’
فلأتهرّب من الزواج، وأبحث عن طريقة لأستعيد صحّتي عبر صيدليّ!
لكن تحت قمع المعبد، كان الصيدليّ يُساوى بالشيطان، غير أنّها، بتذكّرها لحياتها السابقة، لم تخَف.
ثمّ وجدت الحلّ.
كلّ ما عليها فعله هو تفسير كتاب سرّي مكتوب بلُغة هذا العالم الغريبة، التي لم يتمكّن أحد من فكّ رموزها.
وبينما كانت تحدّق في الكتاب وكأنّها مسحورة، قالت إيديت:
“إنّه… يُمكن تفسيره. هذا النص.”
—
غير أنّ مشكلة ظهرت.
لماذا يجري الترتيب لزواجي من برينان؟!
وبطريقة ما أصبحتُ حمقاء مُغرمة بوجهه الوسيم…
“أوه، أكان وجه برينان هو ما أعجبكِ إذًا؟”
قالت دوقة القصر وهي تضحك بمرح، فيما أجاب برينان بوجهٍ جامد، مُومئًا برأسه:
“……يبدو أنّه يجِب عليّ الاعتناء بمظهري.”
ماذا عنك أنت أيضًا…؟
لا، ليس هكذا!
“في كل حلم، أمي تقترب مني… ثم تبتعد.
أركض نحوها، أمد يدي، وأصرخ: لماذا تركتني يا أمي؟
عيناها الخضروتين وشعرها الوردي يذوبان أمامي، لكن صوتها يهمس في قلبي: أنا لم ولن أترككِ، صغيرتي.
أبي، الإمبراطور كاليوس، يحاول أن يملأ فراغي بابتسامة حزينة، ويهمس لي: ابقِ مبتسمة… لأن أُمّك تريدك هكذا.
أشعر بيده الدافئة على رأسي، وكأنها تحميني من الظلام الذي بدأ يملأ قلبي.
لم يكن موت أمي عاديًا… هناك من قتلها، والدموع التي سالت في صمت القصر لم تروي حقيقتها.
قلبي الصغير قرر أن ينتقم، وأن لا ينسى أبدًا ما حدث.
عندما أصبح في الرابعة من عمري، سأبحث عن من أخذها مني… وسأعيد الحق لنورها.
بين دموعي، يظهر ضوء غريب بين يديّ الصغيرة، دافئ، كأنه حضنها الذي لم يغادرني أبدًا.
ومن تلك اللحظة، لم أعد مجرد طفلة عادية…
كل حلم وكل دمعة وكل ابتسامة أصبحت جسراً بين قلبي وقلوب الأرواح، بين الماضي والحاضر، بين الفقدان والأمل.
تعلمت أن أخفي النار خلف ابتسامة، وأن أكون أوريليا التي يعرفها الجميع…
لكنني لن أنسى أبدًا، ولن أتوقف عن السعي وراء وعدي، ولن أترك قلبها ينتظر بلا ثمن.”
“في عمر صغير، أصبحت إمبراطوره الإمبراطورية!” كنت أبحث عن الحب من عائلتي لكنني لم أتمكن من الحصول عليه في النهاية. لقد قيل لي أنني لم أعد بحاجة إلى شيء مثل العائلة. بعد نهاية مصيري المؤسف، فتحت عيني. هل أنا أميرة الإمبراطورية؟ لكن، لماذا يبدو والدي الإمبراطور غريباً؟! “ميبل، عليكي أن تديري الامبراطوريه ” “حتى أكثر الأراضي الغير محبوبه فهي ملكك.” بدأ تكريمي بمجرد ولادتي. “لا، لا أستطيع فعل ذلك. سأعطيك هذه الإمبراطورية.” … وبعدها أعطاني الإمبراطوريه
لقد تجسدت في هيئة الخادمة الأولى لشريرة في رواية رومانسية خيالية عن نهاية العالم بسبب الزومبي.
كانت المشكلة أنني كنت أعلم بذلك قبل عام من تفشي الزومبي.
بعت كل شيء، واختطفت صديقتي، الشريرة، وانتقلت إلى حصن.
في الحصن، قمت بتربية الدجاج والأبقار والخنازير، وبذر البذور، والزراعة، وعشت حياة ريفية هادئة…
ولكن بعد ذلك، استمر أشخاص غريبون في القدوم إلى الحصن.
“هل كنتِ تعلمي بظهور الموتي الاحياء مسبقًا؟”
استجوبني ولي العهد، الذي كان من المفترض أن يكون بجوار القديسة، بصرامة.
“هل يمكنني أن أعيش هنا أيضًا؟”
جاء سيد البرج، الذي يجب أن يكون محبوسًا في البرج، وأزعجني بلا سبب.
وثم…
“ابتعدوا عن فانيسا!”
دافعت عني صديقتي الشريرة التي كان من المفترض أن تكون مصدر إزعاج في الرواية.
لا أحتاج إلى أي من هذا. أريد فقط أن أعيش حياة سلمية وصحية هنا
موكومي طالبة جامعية في سنتها الأولى، وهي مولعة بالسحر! تطارد طالبًا أكبر سنًا، كوغوتسو، الذي يُشاع أنه يجذب أساطير المدينة من جميع الأنواع… ماذا سيحدث عندما تنضم إلى نادي السحر؟ الكوميديا الغامضة التي طال انتظارها من مبتكر جانجي، كازوكي هيراوكا!
في زمنٍ تتصارع فيه الطبقات، حيث يقف النبلاء في عليائهم بينما يُسحق البسطاء تحت ثقل القوانين، تظهر “كلونا”، خادمة بسيطة بملامح ملائكية تخفي في عينيها أسرارًا أكبر من ماضيها. لم تكن تعلم أن وجودها الهادئ داخل أسوار القصر سيتحوّل إلى شرارة تزلزل القلوب، حين يقع اللورد الشاب في أسر حبّها المستحيل.
بين ولاءٍ مُلزِم لعائلته، وقلبٍ يتمرد على القوانين، يجد نفسه ممزقًا بين سلطته التي تمنعه، وعاطفته التي لا تعرف قيودًا. أما هي، فبين خوفها من الفضيحة، وشوقها الذي يكاد يفضحها، تحاول الهروب من قدرٍ يزداد التصاقًا بها.
فهل سينتصر الحب على جدران الطبقية الصارمة؟ أم أن سرّهما سيبقى مخبوءًا، لا يُروى إلا همسًا بين جدران القصر؟
أرادت فيولا ، ابنة الفيكونت ، قطع ارتباطها مع فيليب ، ابن الدوق ، لأن ذلك لن يؤدي إلا إلى إظهار عيوبها .
ثم ، في أعقاب حادث ، قررت التظاهر بفقدان الذاكرة.
ومع ذلك ، طغى فيليب فجأة على فيولا عندما نطق بأكاذيب غير مفهومة مثل ،
“كنت أنا وأنت في حالة حب مع بعضنا البعض ”
“عندما كنا وحدنا ، كنت تناديني فيل.”
بينما كانت تتظاهر بفقدان الذاكرة ، انتهى بها الأمر في ظروف غريبة.
قررتُ أن أتنازل عن أبي للبطل كي أنجو بحياتي.
لكن!! فقط اعتنِ به لفترة قصيرة!
* * *
في يوم ميلادي الثامن، استعدتُ ذكريات حياتي السابقة.
كان من المثير أن أجد نفسي داخل رواية قرأتها في حياتي السابقة، لكن لماذا أنا الشريرة؟!
بل وأسوأ من ذلك، أنا الشريرة التي ستُطرد من قصر الدوق الأكبر بعد أن عذبتُ البطل، وسأكون أول من يموت على يديه؟!
لتجنب هذا المصير، قررتُ أن “أتنازل” عن أبي للبطل.
هدفي في هذه الحياة هو: “تسليم أبي للبطل والبقاء على قيد الحياة لأطول فترة ممكنة!”
استراتيجيتي تُسمى: خطة تسليم الأب!
‘على أي حال، أنا لا أحتاج إلى أب، فخذه أنتَ!’
لكن…
‘ماذا؟ ذكريات؟ تقول إن هناك ذكريات أخرى يجب أن أتذكرها إلى جانب ذكريات حياتي السابقة؟!’
يبدو أن هناك سرًا خفيًا عن نفسي لا أعرفه بعد!
الماركيز سيلفستر، قائد الفيلق الثاني الذي اشتهر بسوء طباعه.
في إحدى الليالي وفي محاولة لإحراجه، يلقي سحرة مخمورون تعويذة حبّ عليه، لكنهم يخطئون في تحديد الهدف.
بمحض الصدفة، تجد ماريان، أمينة المكتبة المتدربة، نفسها متورطة في مزحة السحرة.
تحت تأثير السحر، يقع سيلفستر في حبّ ماريان.
“تعلمت أن من يُقدم على موعد غرامي، يجب أن يحضر الزهور.”
بابتسامة خجولة لا تتناسب مع شخصيته، يقدم لها الزهور ويبذل كل جهده ليظهر مشاعره الصادقة.
“أنا لا أفهم لماذا… يطلب الماركيز موعدًا معي.”
“لأنني أحمل لكِ مشاعر في قلبي.”
خلال فترة تأثير تعويذة الحبّ التي استمرت نصف شهر (١٥ يوم)، بدأت الأزهار تتفتح أيضًا في قلب ماريان.
“غدًا… هل ستظل تحبّني أيضًا؟”
هل يمكن لهذا الحبّ أن يستمر حتى بعد انتهاء السحر؟
المقدمة
‘آه…….أنها النهاية أخيرًا’.
بعد شرب الجعة والنوم، استُحوِذت من قِبل رواية خيالية مُدمرة.
سُنة الحياة حسب تعليمات المؤلف.
كما في القصة الأصلية، أنقذت العالم من يد الشيطان ومُت أخيرًا.
انتظرت لكيّ افتح عينيّ في عالمي الأصلي.
بالمناسبة….
[تيلينغ!!].
[القصة مازالت مُستمرة حتى بعد أنتهاء الجزء الأول! هكذا سنبدأ الجزء الثاني! مرحبًا بك في !].
‘هل كتبت لتصل الى الجزء الثاني من هذا العمل اللعين؟!’.
“أيها المحتال! لست بحاجة إليكم جميعًا! لذا أرجو منك أعادتي الى عالمي الأصلي!!!”.
في النهاية، تفاوضت مع مؤلف العمل.
إذا أنهيت الجزء الثاني دون أن تُكشف هويّتي، يمكنني أن أطلب منه إعادتي الى عالمي الأصليّ.
“الجزء الثاني عن رعاية الأطفال، أليس كذلك؟ رائع، سأقوم بإنهاء هذه المهمة الأبوية اللعينة بسرعة فائقة!”.
المشكلة هو أن عالم الرواية مازال نفسه كما في الجزء الأول، ومازلت اواجه زملائي القُدامى.
حتى الأطفال الذين كانوا زملائي بالعمل تغيرو جميعًا بشكل مُريب.
“لماذا هم يحبون هذا؟!”.
وإلى جانب ذلك، كانت هذه الدوقة التي استحوذت على جسدها تخبئ سرًا كبيرًا……
“ككـاغ؟!”.
هل يمكنني العودة؟.
ألكسندر تشين هو واحد من أكثر الشيفات موهبة في عالم الطهي الفرنسي الفاخر. يدير مطبخه بقبضة حديدية وطباع نارية، لذا إذا لم تستطع التعامل مع الضغط، فهو لن يتردد في طردك. كونه أحد أول الشيفات الصينيين-الأمريكيين الذين وصلوا إلى القمة، لديه الكثير ليثبته ونفسية مليئة بالتحديات.
لكنه لم يكن دائمًا كذلك. إيدن مونرو، مساعدته الجديدة في المطبخ—التي ربما بالغت كثيرًا في سيرتها الذاتية للحصول على الوظيفة—عرفته عندما كان لا يزال يستخدم اسمه الحقيقي “شانغ”.حين كان لطيفًا ومتعاونًا، وبالتأكيد لم يكن الشيطان الذي هو عليه الآن.
إيدن لن تقول أي شيء، مهما كان فضولها مشتعلًا، خاصة إذا كان ذلك قد يكلفها الوظيفة، التي تحتاجها إذا أرادت توظيف محقق خاص للعثور على شيء فقدته منذ زمن.
كل ما عليها فعله هو التصرف بهدوء وعدم لفت الانتباه. لكن المشكلة أنها ورئيسها الجديد يتصادمان أكثر مما ينفذان الطلبات. فماذا سيحدث عندما تصل الأمور إلى الغليان ويكتشفان أن مشاعرهما أحر وأكثر حرارة مما تخيلوا؟









