رومانسي
“لا يتزوج بدافع الحب إلا من لا يملك شيئاً.”
تجسيد للثراء المطلق، رينا هيرتزبيرغ.
منذ لحظة ولادتها في عائلة هيرتزبيرغ، كان مصيرها محتوماً.
سيتم استخدامها كأداة في صفقة زواج.
لكي ترث ثروتها، اختارت رينا أن تقبل مصيرها.
في عالم لا يمكن فيه الوثوق بأحد،
الشيء الوحيد الذي يمكنها الاعتماد عليه هو المال.
“يجب أن أتزوج دوق نيهيموس.”
وهكذا، أنقذ بايرن رينا.
ظهر كخلاص للدوق المعدم، دروسيل نيهيموس.
“لم يكن هذا هو سبب إنقاذي لك، فقط لتطعنني في ظهري.”
أمضى بايرن ثلاث سنوات في الاستعداد لإسقاط بيت نيهيموس.
لكن خططه التي وضعها بعناية قد تعطلت
بقلم الأميرة المذهبة، رينا هيرتزبيرغ.
لم تعد هناك حاجة لمساعدتها.
في الحقيقة، كانت هناك أسباب أكثر من كافية لتدميرها.
لقد تشبثت بلا خجل بدروسيل الحقير دون أدنى امتنان.
“إذا كانت هذه هي حالتك، فليكن.”
لم يتبق سوى شيء واحد يجب فعله…
استرد الخلاص الذي منحه لك ذات مرة.
سمعتُ أن رؤية الصيادين من التصنيف S في الحياة العادية أمر نادر، لكن كل أفراد عائلتي هم من التصنيف S!
عائلتي مشهورة لدرجة أنهم يعتبرون من المشاهير أكثر من المشاهير أنفسهم.
باستثنائي أنا، جونغ هايون، مدنية بنسبة 100% ولست حتى مسجلة كصيادة.
الناس يقولون إني البطة القبيحة في العائلة، لكن في الحقيقة، أنا مرتاحة جدًا وأحب حياتي هكذا.
أستمتع بكوني عاطلة عن العمل وغنية في نفس الوقت.
بالطبع، هناك حقائق لا يعرفها العالم، ولا حتى أفراد عائلتي:
[الكوكبة الطافرة من الهاوية تتذمر: من فضلك، دعينا نبدأ أول ظهور.]
[بمجرد أن تظهر هايون، صرخت الكوكبة بأنها ستكون صاحبة أقوى تعابير وجه جامد في العالم]
“لا أريد. الأمر مزعج. أنا مرتاحة تمامًا كوني مدنية.”
في الحقيقة، أنا الوحيدة في العالم من التصنيف EX.
وأعيش حياة صعبة بسبب ظروفي الخاصة.
كل ما أريده هو أن أعيش مستمتعة بالعسل إلى الأبد.
لكن…
[الطافرة من الهاوية ستجعل هايون تظهر لأول مرة مهما كلّف الأمر.]
كنت أتجنب طريقي نحو الظهور بشكل جيد حتى الآن، لكن يبدو أن الوضع بدأ يصبح مريبًا في الأيام الأخيرة.
لقد وُلدتُ مُجدَّدًا بصُورةِ ”إيفلين لويلّا”، الزوجةِ الأولى التي ماتت في الأصل، والمُتجسّدة في رواية . وكان زوجي في ذلك العالَم هو المُعلّمُ الأعلى للبطل والرجلُ المتسامي ”فيرْزين”.
ولمّا أدركتُ حقيقةَ التناسخ، كان أوّلُ ما فعلتُه هو “الطّلاق”.
عِشتُ خمسَ سنواتٍ أبتعد فيها بسهولةٍ عن الحبكةِ الأصليّة، وأستمتعُ بحياةِ العُزوبيّة.
وفي يومٍ ما… ومع دَوِيّ انفجارٍ، سقطَ من السماءِ شيءٌ ليس “مالًا”، بل طفلٌة صغيرة.
واتّضح لاحقًا أنّ تلك الطفلة هو البطلةُ الأصليّة للرواية!
“لقد قلتُ لكِ كلامًا لطيفًا… رَبِيهَا.”
لكنّه لم يبدُ كلامًا لطيفًا أبدًا.
ومع فقدان البطلة لذاكرتها، وجدتُ نفسي أُربّيها مُصادفةً.
ومنذ ذلك الحين، بدأتِ المصائبُ التي تُفقِدُ المرءَ صوابه تتوالى…
“أبي!”
فالفتاةُ البطلةُ الأصليةُ أخذتْ تركضُ فجأةً نحو فِرْزين، منادِيةً إيّاه “أبي”! دون أيّ مُقدّمات.
“هل تلك الطفلة… حقًّا ابنتي؟”
أمّا زوجي السابق، فقد بدأ يدورُ حولي، غارقًا في سوءِ فَهمٍ لا أساسَ له.
“لا داعي لأنْ تُخفِي الأمر، فنحنُ حَطّمنا السريرَ في ليلةِ زفافِنا.”
“لا! قلتُ لكَ ليس الأمر كما تظنُّ!
أعتذر، لكنّها ليست ابنتَنا يا سيّدي الزوج السابق لي!”
فهل ستستطيعُ إيفلين أنْ تتفادى أحداثَ الحبكة الأصليّة،
وتصلَ إلى نهايةٍ سعيدة؟
يا أوراق القيقب التي بقدر ما تراه العين ، هل يمكنك مساعدتي في إخباره ، أنني ما زلت أنتظر عودته إلى المنزل؟
في تلك الغابة القيقبية ، تحت تلك الشجرة ، كان الأمر أشبه بالحلم.
بعد المرور اللطيف للنسيم ، تلاشى كل شيء في الهواء كما لو أنه لم يكن موجودًا من قبل.
“جينغ يير ، نحن الآن في خضم الخريف. لا تخرجي كثيرًا ، في حالة إصابتك بنزلة برد “.
كان ضوء الشمس مناسبًا تمامًا في ذلك الوقت ، وكانت أوراق القيقب لا تزال موجودة. رجل وسيم يرتدي ثيابا بيضاء. انه زوجي.
كانت إيلويز ضعيفة البنية منذ طفولتها،
لذا تخلّت عن مجتمع العاصمة الراقي لتعيش في قرية فيلثام الريفية حفاظًا على صحتها. تمضي أيامها السعيدة بزيارة قصر بليسبرى، وهو مقر أوكل صديق والدها إليه العناية به.
وذات يوم، يصلها خبر قدوم قيّم جديد للقصر،
فيقع ذلك عليها كأزمة كبرى، إذ إن لوحاتها السرّية
المخّلة لمحبوبها الأثير، اللفتنانت كولونيل رايان ويلغريف،
التي كانت ترسمها هناك، مهددة بالانكشاف.
وبينما تحاول إيلويز استعادة لوحاتها قبل وصول القيّم الجديد، تصطدم به على درج القصر…!
«لم تري الكولونيل شخصيًا من قبل، أليس كذلكِ
يا آنسة إيلويز؟ إنه ليس بهذه الهيئة.»
منذ ذلك اليوم، تجد إيلويز ورايان الآخر — رجل يحمل
الاسم نفسه لم تكن تتوقع لقاءه — نفسيهما متشابكي المصير
على الدوام، ومع الوقت يبدأ كلٌّ منهما
بالوقوع في حب الآخر…!
في الصين 🇨🇳 تحديدا العاصمه بكين
في هذا الوقت داخل منزل يانغ ….
الأب يانغ : حان وقت لفتح وصية الجد
أشار للمحامي ليبدء فتح الوصيه الآن
المحامي : تحياتي لك أستاذ يانغ وبدأ في الفتح وبصوت مسموع لأفراد عائلة يانغ ردد الٱتي ….
وصية الجد تقول بأن أبنه يانغ يملك 3 منازل في بكين و5 أسهم من الشركه أما حفيده يانغ وي من أبنه التاني المتوفي يملك 10 أسهم من شركة يانغ و5 منازل في عاصمة كوريا 🇰🇷 سول وهو سيكون مدير شركة سول وشريكته هي زوجته سو سونغ أما يانغ لي يملك 5 أسهم من شركة بكين و 5 منازل وأخيرا الوريث لعائلة يانغ هو !!!!!!!!!!🔥🔥🔥
ليديا ولايلي، شقيقتان تُديران مطعمًا في قرية ساحلية في ويلز.
[“آسفة، لايلي… لم أعد أستطيع التحمل أكثر.”]
في أحد الأيام، تختفي ليديا تاركة خلفها مجرد ورقة صغيرة،
لكن لايلي ترفض تصديق أن شقيقتها تخلّت عنها.
وتبدأ بالاشتباه في ثلاثة رجال لطالما كانوا يحيطون بليديا.
“هل هناك من لا يعرف كم تحب الآنسة ليديا شقيقتها؟”
إيبيه تراوم، دوق وبطل يحمي الإمبراطورية من البحر،
لطيف ومهذب… لكن يبعث في النفس شعورًا مريبًا.
“من الأفضل أن تسمعي ذلك من ليديا مباشرة.”
ريغان ناخْت، زعيم نقابة شهيرة،
يبدو وكأنه يعرف سرًا خفيًا عن ليديا حتى لايلي نفسها تجهله.
“سأثبت لك أن مشاعري كانت حبًا حقيقيًا.”
كلاين إيغن، النبيل الفظ والصارم،
كان يأتي يوميًا ليساعد في المطعم… تصرفاته المفاجئة تربك لايلي.
هل ستتمكن لايلي من كشف الحقيقة خلف اختفاء أختها؟
وهل ستنجح في العثور على الجاني من بين هؤلاء الرجال الثلاثة لتعودا معًا لحياتهما الطبيعية؟
“أختي… هلّا احتضنتِه لا كابن أختٍ، بل كابنكِ أنتِ؟”
بتلك الجملة الوقحة، قدّمت شقيقتها الصغرى الابن غير الشرعي الذي أنجبته من زوج صوفي.
ولم تكن لصوفي لتسمح لها باغتصاب مكانتها مهما حدث.
لكن… حين اختفت ابنتها التي ربّتها بحب، وحين تخلى عنها والد أبنتها أيضًا… حينها عقدت صوفي عهداً مع نفسها.
ستستعيد كلّ ما سُلب منها، مهما كان الثمن.
وحتى إن اضطرّت للزواج مرة أخرى، فلن تتردد.
غير أنّ الأمور لم تسر كما ظنت…
“يبدو أن السيدة لا تدرك بعد ما معنى أن تصبح زوجتي.”
لودفيغ فالكنهاين. الرجل الذي تزوّجته بعقدٍ مؤقّت، أصبح حضوره يشغل قلبها شيئًا فشيئًا…
أرجوك انظر إليّ.” “هاه؟” “انظر إلى حالي. لأني لستُ مرئية.” امرأة تُضحي بنفسها لتُحب. حتى لو آذاها العالم، مهما قسوة الكلام، تقف هان سو يون صامدةً كالصخر. لهذا السبب كره كيم تاي جون هان سو يون. كرهها، فأبقاها بجانبه وعذبها. كمن لا يصبر لأنه لا يستطيع أكلها. قصة شخصين خدعا بعضهما البعض حتى تحولت الكراهية التي لا تُقال ككراهية إلى حبٍّ لا يُقال.
كلير، فتاة عادية لكنها محبوبة، تعمل في مخبز صغير.
وذات يوم، عثرت على قلادة أرجوانية سقطت في الطريق.
وبما أنّها بدت قديمة للغاية، لم تفكر حتى في البحث عن صاحبها.
غير أنّها ستندم على ذلك اليوم طويلًا.
فصاحب القلادة لم يكن سوى كلايف، الابن الشاب لكونت نورتون وقائد الشرطة في شودهيل.
“دوِّنوا معلومات تلك الفتاة. فقد تكون سرقتها.”
يا لها من مصيبة أن تُتَّهَم بالسرقة ظلمًا، والأسوأ من ذلك أنّ ذلك الرجل الوسيم للغاية يخيفها حد الموت.
لحسن الحظ، زال عنها الاتهام، لكن كلايف، الذي ظلّ يراقبها بشكل مبهم، بقي بالنسبة لها شخصًا صعبًا التعامل معه.
“هل جئتِ لتشتري الأزهار؟”
“لا… أنا فقط أنظر إليها.”
“هل أشتريها لكِ؟”
“…لماذا؟”
“لأنها جميلة.”
هل هذه هي طريقة حديث النبلاء عادةً؟
لم يسبق لها أن التقت بنبيل من قبل، فكيف ينبغي أن تتصرف أمام رجل نبيل مثله؟
وفوق ذلك، لماذا يزور المخبز بانتظام هكذا؟
كلما صادفت كلايف، امتلأ رأس كلير بعلامات الاستفهام.
ثمّة سؤال آخر يلحّ عليها:
من هو مرتكب جرائم القتل التي تشهدها القرية يا ترى؟
“إذًا… تريدونَ مِنّا أن نبحثَ عن القاتلِ المخفيِّ بيننا؟”
لعبةُ الرعبِ والتحقيقِ الغامضةِ التي اجتاحتْ عالمَ الألعابِ يومًا ما،「Dear mine」
أنا وبقيةُ الشخصياتِ داخلَ اللعبةِ وجدنا أنفسَنا محبوسينَ في قصرِ إيرنيست،
وكان علينا كشفُ هويةِ القاتلِ الذي ارتكبَ جريمةَ القتلِ هناك.
الطريقةُ الوحيدةُ للهروبِ من هذا المكانِ هي واحدةٌ فقط.
العثورُ على القاتل.
أصبح أبطالُ اللعبةِ في حالةِ جنونٍ،
مصرِّينَ على الإمساكِ بالقاتلِ المختبئِ بيننا.
“إن كنتَ تشكُّ فيَّ لهذه الدرجةِ، فتفضلْ بتفتيشِ غرفتي!”
“كيف لي أن أعرفَ شيئًا عنهُ لأفعلَ هذا به؟!”
“الأمرُ واضحٌ تمامًا، القاتلُ ليسَ أنا. ولهذا أحدكما هو القاتلُ والآخرُ ضحية.”
القاتلُ الذي يقعُ في أيديهم سيكونُ مصيرُهُ حتمًا نهايةً قاسيةً ووحشيةً.
“أتمنى حقًا أن نجدَ القاتلَ وننفذَ فيه حكمَ العدالة.”
“حتى لو لم تقولي ذلك، كان هذا ما أنوي فعلهُ.”
لحسنِ الحظِ، كنتُ أعرفُ بالفعلِ من هو القاتلُ.
لأنني ببساطةٍ كنتُ أنا القاتلَ الذي يبحثونَ عنه، فيفيان لوبيز.

