نفسي
كانت سيينا، الإمبراطورة السّابقة لإمبراطوريّة لاهفسدين، تمتلك كلّ ما يمكن أن يحلم به المرء، إلا أنّها كانت تعاني دائمًا من الوحدة.
دخلت سيينا في زواجٍ سياسيّ خالٍ من الحبّ، وأنجبت طفلًا لم يعترف به والده.
حُزن سيينا تجاه الإمبراطور كارل جعلها فريسةً سهلةً لمكائد الإمبراطورة الأرملة أريا، التي كانت تطمع في العرش، وفي النهاية، اتُّهمت سيينا بالخيانة وقُتلت على يد كارل.
لكن فجأة…
“هل كان ذلك حُلمًا؟، هل كان كلّ شيء مجرّد حُلم؟”
تجد سيينا نفسها وقد عادت خمس سنواتٍ إلى الماضي، لتواجه ذات الأحداث وتلتقي بأشخاصٍ ظنّت أنّها فقدتهم إلى الأبد.
ثم…
“كارل…”
“هل كنتِ أنتِ من أنقذني؟”
رغم محاولاتها العيش وكأنّ شيئًا لم يحدث، إلّا أنّ القدر أعادها مجدّدًا لتقف أمامه.
“أريد الطّلاق بعد خمس سنوات، هذا هو طلبي الوحيد.”
وهكذا، لم تجد أمامها خيارًا سوى مواجهة السّنوات الخمس التي أُعيدت إليها.
كوبايه الاندومي كانت لذيذه.
في يومٍ ما، الاخبار قالت أن في مذنب عملاق هيضرب الأرض . العالم كان في حاله اضطراب و قلق ، بس بعد كده بقا ترند انك تمضي اخر يوم في حياتك بهدوء.
انا قلدت الناس و عملت زيهم ، ساعتها قدرت اخد بريك من الشغل و استريح.
تنتقل يايا الصغيرة ووالدتها إلى منزل جديد بالقرب من غابة كبيرة ، بجوار منزل غريب يعيش فيه رجل غريب ، الكل يناديه بالعم ما
يايا الفضولية لا تستطيع المقاومة وتقرر التسلل إلى منزل العم ما بعد أن اكتشفها تتجسس عليه
♞#ساكورا
رغم أنّها لَمْ تَخضَعْ للإستيقاظ، إلّا أنّها كانت تؤمنُ بأنّ قوّةَ التجددِ قد مُنِحتْ لها بفعلِ تكرارِ العودةِ بالزمن.
حتى حين رأتْ بعينيها إستيقاظ قوة ريانا التي زعمتْ أنّها الحقيقية، أنكرتْ ذلك بإصرار، ورفضتْ تصديقَ أنّها المزيّفة.
لكنها فشلتْ ثلاثَ مرّات، والآن عادتْ في سنِّ السادسةَ عشرة.
الزمنُ المتبقّي: عامان فقط.
بِيليا سئمتْ من إثباتِ نفسِها، وتعبتْ من تَلقّي الجراح.
سواءٌ أكانتْ حياتُها في العامَين المتبقّيين زائفةً أم لا، فهي تريدُ أن تستمتعَ بها بأبهى صورةٍ ممكنة.
ولكن،
[اهربي! بِيليا!]
كلّما اقتربتْ من كارلتون، سيّدِ برجِ السحر، بدأتْ تتدفّقُ إليها ذكرياتٌ غريبة.
بل، أكثر من ذلك،
[ليس لأنني أتذكّر. بل لأنكِ، بِيليا… تجعلينني أشعرُ أنني حيٌّ.]
حينَ تلامستْ أطرافُ أصابعِهما، شعرتْ بقلبِها ينبضُ بشدّة.
كارلتون أشعلَ النارَ في حياةٍ كانت قد تخلّتْ عنها.
لم أنم إلا بسبب الإرهاق بعد السهر طوال الليل لقراءة السيناريو، لكنني امتلكت دور ، الشريرة في الميلودراما السخيفة “زهرة التجارب”، المليئة بالتحولات الغريبة في الحبكة مثل الرمي و الصفع بالكيمتشي، وأسرار الولادة. ، وفقدان الذاكرة.
“سوف أحميك، تشا يي-ريون.إذا لم تتمكن من العودة إلى الواقع حتى بعد انتهاء الدراما، فستكونين انا.”
تشا يي ريون لديها هدف واحد فقط. تجنب النهاية المؤسفة حيث يتعين عليها أن تقضي بقية حياتها في السجن. الدراما التي ركزت على النهاية السعيدة للبطلة، هان سيو ري، تشا يي ريون، كانت الشريرة تلوّن هذه الدراما المروعة ببطء بألوانها الخاصة…
“من أنت؟” ومع ذلك، فإن سلوك بارك إيون وو، البطل الفرعي في المسرحية، مثير للريبة. هو، الذي كان يجب أن يضحي بنفسه من أجل البطلة هان سيو ري، يستمر في التحليق حول تشا يي ريون…
هل ستكون قادرة على التغلب على النهاية المؤسفة والهروب من “زهرة التجارب”؟
أيُّ الأصوات تُحيط بكِ في هذا العالَم؟
أهي أنغامُ همسٍ رقيق، يشدو عن حبٍّ شفيفٍ كقطرات ندى،
أم رجعُ صدى بعيدٍ، عصيٌّ على المَسّ والوصول؟
“سيو دونغ-أون”، الكاتبة التي سحرت قلوب الصغار بقصص التمساح الصغير كروكو، كانت ذات يوم شمسًا تُضيء بابتسامة مشرقة وروحٍ مفعمة بالحياة. لكن حادثًا مأسويًا خطف توأمها، فخبت أنوارها، وانطفأت ضحكتها، وتبعثر صدى صوتها حتى غدا عالمها صامتًا باردًا.
بينما بطلها الصغير “كروكو” يواجه الحياة بشجاعة في قصصها، كانت هي تغرق في العجز عن مواجهة واقعها. ومع ذلك، تجمع ما تبقّى من شجاعة في قلبها، وتتخذ خطوة صغيرة، لكنها مصيرية: حضور حفل توقيع للكتّاب. غير أنّ القدر، كالعادة، يُخبّئ لها ما لم تتوقعه… حادثٌ يعصف بالمكان، ويدٌ مألوفة تمتد لتنقذها—يد “ريو دونغ-هوا”، جار الطفولة، صديق البدايات… وأوّل حبٍّ لم يُمحَ من ذاكرتها.
ومنذ لحظة اللقاء، بدأ الصمت الذي يغلّف حياتها يتشقق، واهتزّت جدران وحدتها بذبذبات حانية، تتردّد في أعماقها شيئًا فشيئًا. أما “دونغ-هوا”، الذي كبَتَ مشاعره لسنواتٍ طويلة، فقد قرر أخيرًا أن يمنح قلبه صوته… أن يبوح بما أخفاه العمر كلّه.
إنه اعترافٌ لا يُشبه سواه؛ اعترافٌ يجمع بين نقاء السكون وضجيج العاطفة… بين الحنين الذي يسكن الأرواح، واللهفة التي تزلزل القلوب.
─── ・ 。゚☆: .☽ . :☆゚. ───
ملاحظة : هذه الرواية مُترجمة ومكتوبة أيضاً بلغةٍ عربيةٍ فصحى خالصة وبلاغية، لتكون وعاءً نقيًّا للمشاعر، ومسرحًا تفيض فيه العاطفة في أسمى صورها. لقد أرهقتني بشكلٍ كبير، غير أنّي على يقينٍ أنّها ستأسر أفئدتكم منذ اللحظة الأولى… فتهيّؤوا للغرق في بحرٍ من الإحساس لا نظير له.
وأودّ أن أنبّهكم أنّ أوّل سطرين في الملخّص ليسا مجرّد كلمات، بل هما صوت البطل ذاته وهو يهمس للبطلة – لأنها صماء – من بين السطور، صوتٌ يعبق بندى الغابة الخضراء التي يسكنها.✨
مُخططة عبقرية، تصنع إمبراطورًا!
“فقط عندما يكون أخوكِ سعيدًا، يمكنكِ أن تكوني سعيدةً.”
ارتكبت كل أنواع الأفعال الشريرة لتجعله إمبراطورًا. لكن إخلاص أرتيسيا قوبل بالخيانة. كان الدوق الأعظم سيدريك، العدو البار، هو من مدَّ لها يد الخلاص على أعتاب الموت.
“ضعي خطة. لا أستطيع التفكير في أحد سواكِ لعكس هذا الوضع. ماركيزة روسان. أعطيني قوتكِ.”
لا توجد خطةٌ تُعيد القوة المتراجعة وتُنقذ الإمبراطورية المنهارة. ولكن، ثمة طريقةٌ لإعادة الزمن إلى ما كان عليه قبل أن يسوء الوضع.
بدموعٍ من دمٍ ضحّت بجسدها لسحرٍ قديم. هذه المرة، لن تسقط.
قرَّرت أرتيسيا، التي عادت إلى سن 18 عامًا قبل وفاتها، أن تُصبح شريرة لدى الدوق الأكبر سيدريك.
“أرجو أن تتزوّجني. سأجعلكَ إمبراطورًا.”
في مقابل الركوع أمام الشيطان، فإن الشيطانة سوف تُلوّث يديها من أجلكَ.
قتلتُ الفتى الذي أحبه اليوم.
لقد طلب مني أن أقتله في المستقبل.
لم يطلب مني أن أفعل ذلك تحديدًا، لكن…ماذا عساي أفعل؟ أردتُ فقط تحقيق أمنيته، لأنه الفتى الذي أحبه.
أنا الطرف الذي يعيش حبًا من طرف وأحد، ودائمًا كنتُ الأضعف عندما يتعلق الأمر بالحب.
* * *
عندما أستمرت الحرب بين الوحوش والبشر لمئات السنين، تم أختيار تشيس، الصبي الذي كانت جوليا تكن له مشاعر، ليكون ‘بطل النبوءة’ الذي سيقود البشر إلى النصر، وغادر القرية.
لكن في أحد الأيام، عاد تشيس فجأةً إلى القرية وأخبر حبيبته إيزابيلا قصة لا تُصدق.
عندما يموت، يعود إلى الماضي، ولا يستطيع الموت بشكلٍ نهائي حتى يقضي على جميع الوحوش في هذا العالم.
بينما كانت جوليا تسترق السمع إلى حديثه، قُتلت فجأةً على يد أحد الوحوش التي هاجمت القرية.
بطريقة ما، وجدت نفسها تعود بالزمن إلى الوراء، إلى عمر الثانية عشرة.…
[ 15+ بسبب الدموية والوصف الدموي والنفسي الذي فيها .. يُرجى الحذر]
كان لديها حلم العالم مليء بالنور..عائلة..مدرسة..أصدقاء..قطارات..حافلات..أفلام..كتب..في ذلك العالم المشرق، كبرت وأصبحت بالغة… وفي النهاية، في غرفة بيضاء، سقطت في الظلام…استيقظت من الحلم لتكتشف أنها أصبحت شيطانة.
في عالم الشياطين، عاشت حياة خالية من الهموم حتى واجهت كائناً قوياً.
بعد أن قضت وقتاً طويلاً كشيطانة، وجدت نفسها فجأة تشعر بالحنين لذلك العالم المضيء.
اندفعت نحو دائرة استدعاء سحرية ظهرت أمامها. ثم… عندما فتحت عينيها مرة أخرى، وجدت نفسها قد تحولت إلى طفلة بشرية.
كانت في المملكة المقدسة..شعرت بالخوف فهي في الواقع شيطانة، لكنها كانت تملك قوة طفلة صغيرة فقط. إذا تم اكتشاف حقيقتها كشيطانة، فسيكون الأمر كارثياً.
هل هي بشرية أم شيطانة؟ هل ستتمكن من البقاء على قيد الحياة من الآن فصاعداً؟






