رعب
في ليلة زفافي، التي بعتُ فيها لعائلتي كما تُباع البضاعة، قتلت زوجي الحقير.
كنت أظن أنني سأُشنق عند شروق الشمس… لكن بدلًا من ذلك، ورثتُ قصرًا غامضًا.
بما أنني أصبحت أرملة على أية حال، سأعيش هنا.
من سيلتفت إليّ أصلاً؟
“إن وجدتِ صعوبة في النوم… ناديني.”
“ما بكِ؟ كيف لامرأة أن تكون بلا ذرة من اللطافة؟”
“هل تنادينني أيضًا… في السرير؟ قوليها، ‘سيدي’.”
ولكن… ما قصة هؤلاء الرجال الذين يواصلون التدفق إلى القصر؟
موظفة مهووسة بعلم الخفيَ و التنجيم تجد نفسها وقد تجسدت في جسد يوريتا، آنسة من عائلة نبيلة داخل رواية خيالية رومانسية!
“لديكِ ثلاثة أيام لإخلاء هذا المنزل. وإلا فستنتهين باكية تحت أنقاضه حين ينهار.”
لو كان لا بد من التجسد، فليكن في جسد آنسة ثرية!
لكن بدلاً من ذلك، وجدت نفسها في جسد آنسة مثقلة بالديون وعلى وشك الإفلاس!
وللأسوأ، وجدت نفسها عالقة في زواج سياسي…
والزوج؟ دوق زاكري كيلراستر، أكبر شرير في الرواية ورئيس كل الدائنين!
كانت تكره الزاكري الوقح والذي لا تتوقف عن الشجار معه كلما التقيا،
لكن لا خيار أمامها سوى النجاة.
إن تحوّل زاكري إلى الشرير كما في القصة الأصلية، فحياتها ستنتهي معه!
إن كان السبيل إلى الراحة والحرية المالية هو ترويض هذا الزوج الشرير،
فعليها أن تفعل كل ما يلزم حتى لو لجأت إلى التنجيم، وتحضير الأرواح، بل وحتى استدعاء الأشباح!
مشروع إصلاح الشرير زاكاري على يد آنسة مهووسة بالظلامَ!
بعد أن مزّقها الزومبي وأكلوها حية، تموت “جياو لي تشي” وهي تفيض ندمًا وكراهية. لكن بدلاً من السكون الأبدي… تفتح عينيها لتجد نفسها قد عادت إلى نقطة البداية—بداية الكارثة!
عادَت من الجحيم لا لتُسامح، بل لتنتقم. مسلحةً بمساحة زراعية سحرية وقوة خارقة، تخوض معركتها من جديد لتنجو، وتغيّر مصيرها.
وفي مكان آخر، هو الرجل الذي انهار بعد أن شاهد من يحب تُمزق أمامه. في جنونه، دمّر أمل البشرية ثم أنهى حياته كآخر من تبقّى. لكنه هو الآخر… وُلد من جديد، وهذه المرة أقسم ألا يخسرها مجددًا.
في عالم يبتلعه الخراب والدمار… هل يمكن لحبٍ من حياةٍ سابقة أن يصمد؟ وهل يمكنهم إصلاح ما كُسر في الماضي؟
تقمّص إيثان جسد مراهق صغير انتقل حديثًا إلى بلدة “فوركس” الصغيرة، ليكتشف سريعًا أن هناك أمورًا أكثر ظلمة مما كان يتخيله.
فلم تكن هذه المدينة مجرد موقع لأحداث أحد الأفلام التي شاهدها في حياته السابقة، وهو فيلم توايلايت، بل كانت مليئة بالمخلوقات الخارقة مثل مصاصي الدماء والمستذئبين. وما هي إلا فترة قصيرة حتى اكتشف إيثان أنه هو نفسه يمتلك قوى خارقة للطبيعة.
بقدرته على التحكم في الظلال وبث الرعب في النفوس، أدرك إيثان أنه لن يكون عاجزًا كما ظن في البداية.
فبينما يحتاج الآخرون للتحول إلى مصاصي دماء كي ينالوا الخلود، كان إيثان، بصفته ابنًا لإله، يحمل إمكانية الخلود في دمه منذ البداية.
تابع رحلة إيثان وهو يكتشف قواه ويتطور ليصبح الحاكم القادم للعالم السفلي.
*67 فصل
*مترجمة
[أخبار جيّدة]: لقد إنتقلت إلى فيلم «شبح الأوبرا» الشهير.
[أخبار سيّئة]: لقد كانت نسخة فيلم الرعب!
بعد استيقاظها ، اكتشفت بولي أنها انتقلت إلى القرن التاسع عشر.
في القرن التاسع عشر ، كان الضباب الدخاني شديدًا ، و كان مرض السل منتشرًا ، و كانت الظروف الصحية قاتمة.
كان من الممكن أن تطأ قدمك كومة من السماد في أي لحظة.
و لكي تزداد الأمور سوءًا ، تحوّلت إلى عاملة سيرك ترتدي ملابس مُغايِرة.
كان هذا عصرًا حيث كانت النساء قصيرات الشعر و يرتدين السراويل يتعرضن لحكم قاسٍ ، لذلك لم يشك أحد في جنسها.
لقد اعتقدوا فقط أنها كانت صبيًا وسيمًا بشكل مفرط.
و مع مرور الوقت ، أصبحت أطول ، و أصبحت ملامحها الأنثوية أكثر وضوحًا. كان السيرك عبارة عن حشد مختلط.
إذا لم تغادر قبل بلوغها سن الرشد ، فسوف يتم الكشف عن كونها امرأة عاجلاً أم آجلاً.
قبل المغادرة ، أقنعت مراهقًا تعرض للعنف في السيرك بالمغادرة معها.
كانت تخطط لافتتاح منزل مسكون معه.
في عالم يختبئ فيه الخطر خلف ابتسامة، تدخل جوليات الفتاة الخجولة التي لا يراها أحد ناديًا جامعيًا يبدو عاديًا… لكنه أبعد ما يكون عن ذلك. يطلبون منها أن تصطاد مصاص دماء يتسلل بين أروقة الجامعة، شرطًا للانضمام.
لكن ماذا لو كان ذلك المصاص هو نفسه الفتى الذي تخفق له دقات قلبها؟
ماذا لو كانت قبلته… لعنة؟
كل مرة يلمس شفتيها، تسقط في هاوية من الأحلام المظلمة، تشمّ فيها رائحة الدم، وترى نهايتها تُكتب مرارًا وتكرارًا.
من هو سيث حقًا؟ ولماذا تشعر أن أعضاء ناديها يعرفون أكثر مما يظهرون؟
هل هو مصاص دماء؟ أم مجرد بداية لكابوس لم تستيقظ منه بعد؟
“لو كان فقط كما يبدو…
لو كانت فقط تستطيع التوقف عن الحلم بالموت في كل قبلة…
لو استطاعت الهرب، قبل أن يفوت الأوان.”
“قبلة المأساة” رواية فانتازيا جامعية مظلمة، مليئة بالغموض، والسحر، والقلوب التي تنكسر تحت وطأة الأسرار.
للكاتب (ة): Stephanie Van Orman
لقد تجسّدتُ كـ شخصية في رواية رومانسية خيالية.
لكن المشكلة أنني استيقظتُ … داخل التابوت!
في يوم جنازة صاحبة الجسد الأصلي!
و الأسوأ؟ أنني قرأتُ الكثير من الروايات لدرجة أنني لا أستطيع حتى تحديد أي رواية أنا فيها بالضبط.
عائلتي باردة و قاسية ، و الخادمات يرتجفن من الخوف أمامي … يبدو أنني تجسّدتُ بشخصية شريرة.
حسنًا ، حان وقت استخدام خبرتي في الروايات الرومانسية الخيالية!
أول خطوة؟ الهروب من شخصية الشريرة!
لكن أثناء ذلك ، عثرتُ على نقش غريب …
“ما هذا؟”
[طريقة استدعاء □□]
هل هو تعويذة لاستدعاء روح أو تنين؟ جيد! فالشريرة تحتاج على الأقل إلى وسيلة لحماية نفسها.
“مياو~”
… لكن لماذا لم يُستدعَ لا روح ولا تنين؟
بل قطة شبيهة بالجبن ، ذات نمط النمر و ثلاث عيون ، اختارتني؟!
لا بأس … لطيفة جدًا ، لذا لا مشكلة!
وُلِدت لايلا كابنة لساحرة، ومنذ ولادتها كانت تملك قدرة خارقة على رؤية ما لا ينبغي رؤيته.
ترى ما لا تريد رؤيته، وتسمع ما لا ترغب بسماعه.
ورغم أنها وسيطة روحية قوية، إلا أن حياتها كانت مرعبة بالكامل، لأنها لم تكن تملك سوى حاسة الرؤية والسمع دون أن تستطيع التدخل.
عاشت منبوذة ووحيدة في القرية، حتى ظهر أمامها فجأة رجل يُدعى يوستار هايونموريك
الأمير الثاني لمملكة سيرو، وقائد فرقة الفرسان الملكية تينتينيلّا لقد أراد عيون لايلا وآذانها المميزة.
وبأمر من الملك، أصبحت لايلا ظاهرياً زوجة ليوستار، وشكّلا معاً ثنائياً يتولى
التحقيق في الظواهر الغريبة والمروّعة التي تحدث في مملكة سييرو.
في المقابل، تسعى لايلا لنيل مكافآت مالية ضخمة، وشهرة، وحريتها.
لكن…
ما الذي يخطط له الملك؟
وما الذي يخفيه يوستار؟
وما هو السرّ الأول الذي تجهله لايلا عن نفسها؟
“إذًا… تريدونَ مِنّا أن نبحثَ عن القاتلِ المخفيِّ بيننا؟”
لعبةُ الرعبِ والتحقيقِ الغامضةِ التي اجتاحتْ عالمَ الألعابِ يومًا ما،「Dear mine」
أنا وبقيةُ الشخصياتِ داخلَ اللعبةِ وجدنا أنفسَنا محبوسينَ في قصرِ إيرنيست،
وكان علينا كشفُ هويةِ القاتلِ الذي ارتكبَ جريمةَ القتلِ هناك.
الطريقةُ الوحيدةُ للهروبِ من هذا المكانِ هي واحدةٌ فقط.
العثورُ على القاتل.
أصبح أبطالُ اللعبةِ في حالةِ جنونٍ،
مصرِّينَ على الإمساكِ بالقاتلِ المختبئِ بيننا.
“إن كنتَ تشكُّ فيَّ لهذه الدرجةِ، فتفضلْ بتفتيشِ غرفتي!”
“كيف لي أن أعرفَ شيئًا عنهُ لأفعلَ هذا به؟!”
“الأمرُ واضحٌ تمامًا، القاتلُ ليسَ أنا. ولهذا أحدكما هو القاتلُ والآخرُ ضحية.”
القاتلُ الذي يقعُ في أيديهم سيكونُ مصيرُهُ حتمًا نهايةً قاسيةً ووحشيةً.
“أتمنى حقًا أن نجدَ القاتلَ وننفذَ فيه حكمَ العدالة.”
“حتى لو لم تقولي ذلك، كان هذا ما أنوي فعلهُ.”
لحسنِ الحظِ، كنتُ أعرفُ بالفعلِ من هو القاتلُ.
لأنني ببساطةٍ كنتُ أنا القاتلَ الذي يبحثونَ عنه، فيفيان لوبيز.
موظفة جديدة من مواليد عام النمر × رئيس قسم من مواليد عام الأرنب.
قصة مكافحة أرواح شريرة في جو مكتبي لا يُنسى!
“نرجو منكم البحث عن الموظفين الذين يواجهون أحداثًا غريبة وحل مشكلاتهم بأفضل طريقة ممكنة.”
شركة “دوغاب مولسان”، مؤسسة ناجحة بُنيت على أرض تسكنها الأشباح.
ولكن بعد اختفاء “الغول” الحارس، انتشرت الأشباح وأصبحت تُرهب الجميع.
“كانغ هاي يونغ” – موظفة جديدة في “مركز رضا الموظفين” (المكون من فرد واحد!)، فتاة قوية من مواليد عام النمر.
“غو جونغ سوك” – رئيس قسم ضعيف البنية من مواليد عام الأرنب، وحفيد رئيس الشركة.
يبدأ الاثنان بمطاردة الشياطين التي تؤذي الموظفين، ويخففان عنهم هموم العمل، ويحافظان على أمان الشركة.
لكن كل هذه الأحداث ليست مجرد صدفة!
فهي مرتبطة بجهة معادية تسعى للسيطرة على الشركة باستخدام قوى الشر…..
من وجبات كافتيريا الشركة اللذيذة إلى معارك الأشباح المخيفة، قصة مضحكة ومثيرة لموظفين عاديين، يتحملون العناء بانتظار يوم الراتب!
“سنحل كل مشاكلكم، سواء كانت أشباحًا شريرة أو همومًا وظيفية!”
مطور ألعاب الرعب: “ألعابي ليست مرعبة حقًا!”
أنا أكره الرعب.
من صوت الأقدام المسرعة خلفي، إلى الهمسات الناعمة الباردة بشكل مزعج التي تلتف حول أذني…
كل هذا. أكرهه.
أكرهه لدرجة أنني أبدأ بالتقيؤ عندما أصل إلى حدٍ معين من الخوف.
ومع ذلك، أنا مطور ألعاب رعب.
بل مطور فاشل أيضًا.
وبسبب ضعفي هذا، قررت أن أستقيل.
لكن…
[مبروك! لقد تم اختيارك لنظام مطور ألعاب الرعب!]
لا، لا أريده. دعوني أستقيل.
※ ملاحظة: قد يشهد عالمك بعض التغييرات. لكن لا تقلق! فهذا جزء من اللعبة!
هذه قصة عن مطور ألعاب يكره الرعب،
لكنه مضطر لتطوير ألعاب مرعبة بدرجة تكفي لإصابة الناس بالصدمة النفسية.
تريد أن تلعنني لأن لعبتي جعلتك تبلل سروالك؟
في هذه الحالة، على من أوجه لعنتي أنا؟
قصة مستوحاة من SCP، لكن بطابعها الخاص!





