خيال
كنتُ كالشبح الهائم في ظلال النسيان لعقدٍ كاملٍ من الزمان، لا صوت ليّ يُسمع ولا أثر لي يُرى. إذا بصورتي، التي كنتُ أعدّها أثمنَ ما أملك، تقع بين يديّ أحد المشاهير، فيطلق عبر أرجاء الشبكة حملةً شهيرةً أسماها ‘البحث عن جي تشوان’.
حين جمعني به القدر مجددًا، وجدته واقفًا على أعتاب الزواج، يتأهب لربط مصيره بآخر.
آهٍ، لو كان في وسعي أن أعود إلى ظلالي وأختفي عن أعين العالم.…
بناءاً على أوامر ولي العهد، أُجبرت لاريا على الذهاب إلى لقاء مُدبر بشخص مجهول.
ولكن عندما وصلت إلى اللقاء المدبر الفوضوي،
تبين أن الخطيب هو زينوكس كراسيوم، الذي اختطف لاريا!
منذ ثلاث سنوات.
لم تكن قادرة على التحول إلى ثعلب داخل عشيرة الثعالب.
لاريا، الثعلب الأبيض المُلقبة بـ’الضعيفة’، نجحت في التحول إلى ثعلب صغير بأذنين بيضاوان وناعمان.
لكن فرحتها لم تدم طويلاً وهي تكافح من أجل العودة إلى شكلها البشري.
خلال ذلك الوقت تم اختطافها من قِبل زينوكس، سوين ذئب أسود.
“…… أيها الثعلب الصغير. هل فقدت والدتك؟”
“إييك!”
‘أمي بخير! أيها الرجل المجنون!’
لقد أُجبرت على العيش كثعلب أليف لمدة نصف عام، تناولت الطعام جيداً وتم تدليلها قبل الهروب بنجاح من القصر.
ومع ذلك، قضى زينوكس ثلاث سنوات في البحث عن ثعلبه الأليف، ‘وايتي’……
“أرجوكِ ساعديني في العثور على وايتي.”
لم تتخيل أبداً أنه سيأتي إليها طلباً للمساعدة.
رفضت بأدب، غير مدركة أنها سينتهي بها الأمر مخطوبة لزينوكس بسبب تدخل ولي العهد.
إنها علاقة تعاقدية، لكنها لا تزال خطوبة!
“سأعطيكِ منجم ألماس في اليوم الذي نُنهي فيه خطوبتنا بأمان.”
“ألا يمكننا فسخ الخطوبة مرتين؟”
انتظرت لاريا بفارغ الصبر يوم فسخ الخطوبة.
ومع ذلك، تبين أن هوس زينوكس أقوى من المتوقع.
“ليس لدي سوى ثعلب واحد.”
همس زينوكس بعينين بدوا وكأنهما عينيّ صياد طارد الفريسة لفترة طويلة.
“سأجده قريباً. سأجد أثر له.”
إنها حقاً لا يمكن أن يتم القبض عليها…… أليس كذلك؟
“آه، حياتي… كان عليّ سرقة شخص آخر…”
بعد عشر سنوات من السرقة، ارتكبتُ خطأً فادحًا في اختيار الذي سأسرقه.
كل ما فعلته هو سرقة شيء صغير من شخص عابر، لكن فجأة أصبحتُ مسؤولة عن نهاية العالم؟!
بينما يتم اقتيادي بجدية إلى قائد فرسان الإمبراطورية المقدسه ليحكم علي، بدأت أسمع أشياء غريبة
“قالت والدتك إنني سأقابل عروسي بعد عشر سنوات.”
“…ماذا؟”
“تنبؤات الساحره العظيمه لا تخطئ. لذا، سنلتقي هذا العام بالتحديد.”
صوت هذا الرجل الذي كان باردًا وصارمًا طوال الوقت بدأ متحمسًا ومرتكب وهو يتحدث عن الموضوع. هل فقد عقله؟
“في الواقع، لهذا السبب لم ألتقِ أي امرأة أخرى. أردت أن أهدي كل ما لدي لأول وآخر امرأة ستكون زوجتي.”
ما هذا الجنون؟!
عندما كنت على وشك تجاهله بلا مبالاة، تذكرت فجأة مزحه غامضة من أمي
“إذن، هل أعجبك الشاب الذي بجانبك؟”
“لماذا تسألين هذا؟
“لأنه سيكون زوجك المستقبلي بالطبع!”
بدأ العرق البارد يتصبب مني.
أمي؟ ما الذي كنتِ تفعلينه في حياتك؟
في عالمٍ يضج بالمكائد الملكية، تتعرض خطيبة ولي العهد لتهمة قتل الأميرة وتُعذب قسرًا للاعتراف بمن وراء الجريمة. وفي يوم إعدامها، تجد نفسها تعود في الزمن إلى يوم التهمة، ليبدأ الزمن بالدوران بشكل غامض ويُجبرها على عيش نفس الأحداث مرارًا وتكرارًا-500 مرة على مدى 500 سنة. تُقاتل البطلة لاكتشاف سر هذا اللغز المرعب وتحرير نفسها من لعنة الزمن.
في شتاء السنة الأولى من المرحلة الثانوية، يُصاب “هاياساكا أكيتو” بمرض في القلب ويتم إخباره بأنه لن يعيش سوى فترة قصيرة. وسط شعوره باليأس، يلتقي “أكيتو” بـ”ساكورا إي هارونا”، التي كانت تخضع للعلاج في نفس المستشفى. “هارونا” أيضًا كانت تعاني من مرض عضال ولم يتبقَ لها سوى القليل من الوقت للعيش. يبدأ “أكيتو” بالتحدث إليها، محاولًا إخفاء حقيقة مرضه، ويشعر بانجذاب نحوها حين يسمعها تقول إنها لا تخاف الموت.
لكن، هل يُسمح له بالوقوع في الحب رغم حالته؟ بينما يستمر في طرح هذا السؤال على نفسه، تبدأ أيامه التي كانت تمر بهدوء بالتغير شيئًا فشيئًا…
إنها رواية حب نقية تجسد الجمال العابر واللطف من خلال الحياة اليومية البسيطة لشخصين يعيشان على حافة الحياة.
الرواية تحتوي أيضًا على تكملة تُروى من وجهة نظر “أكيتو”، وهي لم تُضمَّن في الإصدار الأصلي.
بفضل دعم القراء، تمت طباعة نسخ إضافية من الرواية بشكل مستمر!
نرجو أن تستمتعوا بقراءة القصة الأصلية أولًا، ثم الانتقال إلى فصل “أكيتو” لتكتمل التجربة الأدبية.
بعد الاستيقاظ في جسد شخص آخر تجد نفسها أمام حقيقة قاتمة.
هي الآن الساحرة الخضراء سيئة السمعة التي يخشاها الجميع. لكن الكابوس الحقيقي يبدأ عندما تكتشف حقيقة ان جسد الساحرة ملعون، ولم يتبق له سوى أيام قليلة لتعيشها.
بعد أسرها من قبل ولي العهد تعقد معه صفقة غير عادية و اثناء ذالك تلتقي بالدوق .
ما هي الصفقة؟ و هل يمكن أن يزدهر الحب عندما ينفد الوقت، أم أن مصيرها المحتوم محكوم عليه منذ البداية؟
القصة: Cinna.mon2025
حساب رسامة الغلاف على الانستا: r.uq_iaa
صادفتُ شيطانًا قال إنه جاء ليأخذ حياتي.
بعد أن تم تشخيصي بالسرطان، لم أعد أرغب في العيش،
لذا استسلمت بكل بساطة واشرت له بالأصبع الأوسط.
لدهشتي، حدّق الشيطان في وجهي لمدة ثانيتين كاملتين،
ثم احمرّ وجهه بشكل مريب.
قبل أن أدرك ما يحدث، كان يجري اتصالًا هاتفيًا، وقال:
“مرحبًا أمي، أعتقد أنني سأتزوج. ابدئي في التحضير فورًا.”
…
لم أعلم إلا لاحقًا أن الإشارة بالإصبع الأوسط تُعتبر في ثقافتهم عرضًا للزواج.
أوه أيها الصبي الصغير! تأكد من بقائك على قيد الحياة! بعد أن تسبب عمه في سقوطِ عائلته، الشيءُ الوحيدُ الذي تُرك للفتى بوريس كان سيف العائلة، “وينترر”. ولكن من كان ليُظنَ أن هذا الكنز سيصبح قريبًا سببًا لمعضلةٍ أخرى؟ في كل مرة استهدف الناس “وينترر”، أصبح قلب بوريس أكثر برودةً وكآبة، تمامًا مثل الشتاء بعينه…هكذا بدأت رحلة بوريس في محاولةٍ للنجاة وحماية سيف العائلة، ماذا ينتظرهُ في نهاية هذه الرحلة؟ وما هي الأسرارُ التي يحملُها سيف جالب الشتاء “وينترر”؟
“أميرتي، سنعيش أنا وأنت و بياترس معاً منذ هذه اللحظة”
استيقظت ذات ليلة على فاجعة وفاة والدي بالرضاعة في ساحة المعركة و قبل أن أفهم ما يحدث غادرت مرضعتي و مربيتي إلى إقليمهم لحضور الجنازة وعندما عادت اخبرتني أنها ستعيش مع إبنتها في القصر.
الأمور الغريبة لم تتوقف عن هذا الحد فخلف اللوحة في غرفتي-أو بالأحرى غرفة أمي- إكتشفت مساحة سرية خاصة بوالدتي.
“هذا مستحيل، هذا لا يمكن أن يكون ممكناً”
استمررت في ترديد هذة الجملة من المستحيل أن تتحقق تلك الاحلام و الكوابيس اللتي أراها منذ مده
“والدي يحبني… لا يمكن أن يقتلني!”
“امي ذهبت للعلاج ابي لم يقتلها!”
ولكن كل هذا تحطم عندما سمعت ذلك الصوت خلفي وأنا عند النافورة
“ماذا تفعلين هنا؟ يفترض أن الدخول هنا ممنوع!”
هذا الصوت كان عائداً للرجل اللذي لطالما انتظرته، كان صوت أبي!
كانت كابوراغي رين تجسيداً حياً لعبدة العمل، باعتراف الجميع، سواء من نفسها أو من الآخرين.
وذات يوم، بينما كانت على وشك أن تصدمها سيارة تجاهلت الإشارة الحمراء، وجدت نفسها تُستدعى إلى عالم آخر.
ولكن لسوء حظها، ظهرت بعيداً عن دائرة الاستدعاء، ليتضح أن قديستين قد تم استدعاؤهما بالفعل قبلها.
وهكذا، حكم عليها الأمير بأنها “مجرد إنسانة عادية تورطت بالصدفة”، مما دفعها إلى اتخاذ قرار بالنزول إلى المدينة الواقعة أسفل القلعة.
وبعد محاولات مضنية، تمكنت من الحصول على وظيفة، لكنها كانت في مطعم ذاع صيته بكونه الأسوأ في المدينة.
وما زاد الأمر سوءاً أن هذا العالم كان ينظر إلى الطعام على أنه بديل منخفض الجودة عن الأدوية، حيث يُفضل التأثير الطبي على المذاق، الذي يأتي في آخر سلم الأولويات.
لكن رين، وقد منحتها الصدفة قدرة فريدة تخولها رؤية خصائص المكونات، قررت أن تخوض التحدي.
وضعت نصب عينيها هدفاً جريئاً: تحقيق التوازن بين الطعم والفائدة، والسعي لإحياء المطعم المهجور وتحويله إلى وجهة تليق بالنجاح.
كان لأوريليا ندبةٌ بشعةٌ على جبينها، وهو أَثَرٌ لجرحٍ أُصيبَت به في الماضي عندما حمت خطيبَها، ترافيس، الذي كان بارعًا في استخدامِ السيفِ السحري.
في طفولتِها، كانت أوريليا مُحاطةً بتوقعاتٍ بأنَّها ستُصبحُ مُعالِجةً عظيمةً، إلّا أنَّ قدراتِها لم تتطور بالشكلِ الذي كان يأمُلُه الجميع.
وعلى النقيضِ،
أظهر ترافيس موهبةً استثنائيةً ازدهرت سريعًا وجعلت اسمه يلمعُ في الأرجاء.
ومع تزايدِ برودةِ تَعامُلِ ترافيس معها تدريجيًا، سَمِعَت أوريليا بأذنيها حديثه عن أنَّ السببَ الوحيدَ لاستمرارِه في خِطبتهما هو شعورهُ بالذَّنبِ تجاه النَّدبة التي تَحمِلُها بسبب إنقاذِها له،
و كان يُريد الارتباطَ بأُختها الصغرى.
اختارت أوريليا الابتعادَ عن ترافيس بقلبٍ منكسرٍ، لكنها لم تلبث أن تلقت عرضَ زواجٍ غيرَ مُتوقعٍ من عائلةِ دوقٍ لأجل الابنِ الأكبر غِيلبِرت،
الذي كان يُعرفُ سابقًا بعبقريِّ السيفِ السحري.
“لدي طلبٌ منكِ. هل تقبلين برعايةِ أخي الأكبرِ في أيامِه الأخيرةِ كزوجة؟”
في البداية، شعرت أوريليا بالارتباكِ من هذا الطلبِ المفاجِئ، لكن عندما علمت أنَّ غيلبرت يحتضر، وكونَها كانت قد فقدت مكانَها في منزلِها، قررت قبولَ عَرضِ الزواجِ إذا كان يَعني أنَّها ستجدُ مكانًا يُشعرها بالحاجةِ إليها.
وبينما كانت أوريليا تتقربُ من غيلبرت، الذي أغلقَ قلبه منذ زمنٍ طويلٍ واستسلمَ للمرض، بدأت تَغييراتٌ طفيفةٌ تَحدُث فيه شيئًا فشيئًا.
هذه قصةُ حُبٍّ خفيفة بنهايةٍ سعيدة.
“لقد كان لقاءً مقززًا… فلنجعلها آخر مرة ولا نلتقي مجددًا!”
حين كتبت هذا التعليق بكل ثقة، لم أكن أتوقع أبدًا أن يتحول عالمي رأسًا على عقب.
أنا، عاشقة الخبز التي لم تكن تحلم إلا بالكعك والمعجنات، وجدت نفسي فجأة داخل رواية…
لكن الكارثة الحقيقية ليست هنا، بل في الجسد الذي تجسدت فيه:
اسمها شوين فيليسيتا، ولقبها المخيف: خبزة!
نعم، لقد أصبحت تلك الشريرة التي لم تفعل شيئًا سوى تعذيب بطل الرواية الرئيسي.
“لا أصدق أنني أصبحت خبزة! يا للمصيبة!”
ولكن مع مرور الوقت، بدأت ألاحظ أن الأمور لا تسير كما كانت في القصة الأصلية.
“هل الخبز لذيذ؟”
التنين المجنون، الخصم الشرس في الرواية، تحول إلى تنين صغير لطيف مهووس بالخبز!
“شوين، سيدتي. أرجوكِ، لا تقتربي منه كثيرًا.”
أما إيزاييل، بطلي المفضل والخصم الرئيسي في الرواية، فبدأ يتصرف بطريقة غريبة ومريبة تجاهي.
إن كان هذا هو قدري، فلا بأس!
من الآن فصاعدًا، سأفعل المستحيل لحماية بطلي المفضل والتنين الصغير… وليكن ما يكون!









