خيال
آيشا، جاسوسة تبلغ من العمر خمس سنوات، نشأت على يد عائلة فوز
“مهمتك الأولى، أن تصبحي الابنة المفقودة لدوق كاليبس كروست.”
تم إرسالها إلى عائلة دوقية كروست للإطاحة بهم…
لكن فجأة، وجدت نفسي داخل جسدها بعد أن مت بسبب الإرهاق في حياتي السابقة!
لا يمكنني التظاهر بأنني الابنة المزيفة ثم الموت كما حدث في القصة الأصلية!
للهروب من حياة التجسس، قررت الكشف عن مكان الابنة الحقيقية وكسب ثقة الجميع بطرق متعددة.
وبما أنني لا أريد العودة إلى عائلة “فوز”، فقد اخترت والدي بالتبني مسبقًا.
“بقدراتي، يمكنني أن أصبح مرتزقة من الدرجة S. لماذا لا ترعاني كبذرة ذهبية لتنمو؟”
وكان هذا الوالد بالتبني هو البستاني العجوز الذي أصبحت قريبة منه في قصر كروست!
وأخيرًا، بعد جهد كبير، حصلت على أوراق التبني في يدي.
“حان الوقت لتقديم نفسي رسميًا.”
لكن، لماذا يبدو هذا الرجل، الذي كان يرتدي دائمًا رداءه المعتاد، بهذه الوسامة؟ ولماذا غرفته فاخرة وكأنها تليق بنبلاء؟ ومن هؤلاء الأشخاص الذين دخلوا فجأة وركعوا أمامه؟
“…يا عمّاه، من أنت بالضبط؟”
#بطلة_جاسوسة #قصة_نمو #عائلة #تربية_الأطفال #سوء_فهم/انتقام #انتقام_رائع #بطل_غامض
لم يكن لقائي الأول مع أستاذي الخاص في السحر كما تخيلته…
كنت أتوقع ساحرًا أسطوريًا، يقف شامخًا وسط الساحة، عيناه تلمعان كالجمر، ومعطفه الطويل يرفرف مع الرياح.
لكن ما وجدته كان رجلًا يجلس على كرسي خشبي مهترئ، يحتسي الشاي وكأن العالم بخير… وينعس.
والأسوأ؟ أنه تجاهلني تمامًا.
«أنت… أستاذي؟» سألته.
لم يرفع رأسه. فقط أشار بيده، وفجأة وجدت نفسي فوق أرجوحة معلقة في الهواء.
«الدرس الأول: التوازن»، قال ببرود، ثم أضاف بابتسامة ساخرة، «وحاولي ألا تسقطي من ارتفاع عشرة أمتار.»
لا تسألوا كيف انتهى ذلك الدرس… لكن ما تعرفونه هو أني بعدها مباشرة اقتحمت مكتب الإدارة، وصرخت بأعلى صوتي أنني أريد تغييره فورًا.
ومع ذلك… أمام مجلس الأكاديمية بأكمله، قلب الطاولة عليّ. فجأة، أصبح “الساحر الكسول” عبقريًا في عيونهم، مدربًا ذهبيًا حقق “إنجازات” في ساعة واحدة.
أما أنا… فبقيت عالقة معه، مرغمة على التدرب تحت يديه، وأنا أعلم أن كل يوم معه سيكون معركة… بين كراهيتي له، وبين رغبتي الغريبة في معرفة ما الذي يخبئه وراء كسله وابتسامته المستفزة.
[النظام] هل ترغب في بدء تجربة البقاء؟ (نعم/لا)
ما إن فتحت عيني حتى وجدت نفسي في زنزانة مظلمة بلا مخرج، تمتد أمامي غابة وارفة ومحيط لا يرى له نهاية.
كان عليّ أن أتمسك بالحياة هنا، مهما كان الثمن.
غير أن ما أملكه لا يتجاوز قوة جسدية واهنة من رتبة F، وسحرًا بالكاد يُذكر. والأسوأ أن رفاقي الوحيدين في هذا المكان ثلاثة مقاتلين من رتبة S هبطوا معي في هذا الجحيم.
المهمة الرئيسة الأولى: [ابحث عن رفقاء]
لقد سقطت في زنزانة مغلقة. وكما يُقال، لا نجاة بلا رفقة.
ابحث عن من يشاركك البقاء… أو تهلك وحدك.
المهلة: 24 ساعة.
العقوبة عند الفشل: الموت.
لم أكد ألتقط أنفاسي أو أستوعب الموقف حتى أدركت هول المصيبة؛ إن لم أنجح، فالموت بانتظاري خلال أربعٍ وعشرين ساعة فقط.
وكأن هذا لا يكفي، فإن الرجال الثلاثة الذين يُفترض أن يكونوا عونًا لي في هذا الكابوس… لم يكونوا سوى نماذج غريبة الأطوار، يثير كل واحدٍ منهم قلقًا يفوق الآخر.
— “مرحبًا.”
— “ن… نعم؟! نعم؟”
—”إذا حاولتي الهرب، سأقتلكي.”
تهديد بالقتل يلقى على مسامعي في لقائنا الأول.
”لا أظن أننا سقطنا هنا معكي بلا سبب. علاوة على ذلك، ليس لدينا أي التزام بأخذ شخص مثير للشكوك معنا.”
—”…..”
—” ألا توافقين؟”
وهددني اخر بابتسامة مُرحبه بالتخلي عني.
—”…..”
والأخير ينام وكأنه لايهتم بما يحدث.
هل يمكنني البقاء على قيد الحياة بأمان؟
كنتُ أمتلك أناييس هيلان، الخطيبة، التي كانت معجبة بالعقل المدبر.
كان قدري أن أموت عبثًا، وأنا أحاول إنقاذ العقل المدبر من الخطر.
لكنني لم أُرِدْ ذلك إطلاقًا.
كنتُ مستاءةً من ثيودور ليسيوس، العقل المدبر الذي لم يكنّ أي مشاعر تجاه أناييس، ومع ذلك كان يُغرقها دائمًا بالأوهام والتوقعات،
والذي لم يُدخِلْها إلا اليأس حتى النهاية.
لذلك، قبل فسخ الخطوبة، قررتُ أن أُغيظه برفق، قليلًا – بل كثيرًا.
كنتُ أُهمس باستمرار “أحبك” وأتصرف كما لو أنني سأموت إذا انفصلتُ عنه ولو لفترة وجيزة.
كنتُ أُضايق ثيودور كما لو كنتُ أتنفس، أحاول نزع قناعه الزائف.
ليت تلك الحواجب الجميلة تتجهم ولو لمرة واحدة…
لكن العقل المدبر كان يمتلك قوة داخلية هائلة، قادرًا على صد كل تصرفاتي بابتسامة لطيفة، دون عبوس واحد. في النهاية، فشلتُ، وللهروب من البداية، طلبتُ منه فسخ الخطوبة.
“أرجوك، لنفسخ خطوبتنا”
“…هل تحاولين حقًا الهروب مني؟”
في تلك اللحظة، انبثقت منه المشاعر التي كنتُ أتوق لرؤيتها، بل وأكثر شدة.
امتلأت عيناه بهوسٍ شديد بي.
كورديليا، التي بيعت للزواج وتعرضت لمُختلف الإهانات، وجدت أخيرًا طريقةً للهروب مِن هَذا الجحيم عندما وقع زوجها، الذي كان يفتقرُ إلى الشخصية والأخلاق والذكاء، في غيبوبةٍ بعد تعرضهِ لحادث.
“أيُّها النجمُ المُقدس، مِن فضلكَ أُقتل زوجي.”
ومع ذَلك، يبدو أنْ صلواتها قد استُجيبت بطريقةٍ غيرِ متوقعة. استيقظ زوجها لكنهُ فقد كُل ذكرياتهِ. رأت كورديليا أنْ هَذهِ فرصة، ولكن…
“مِن فضلكَ وقع هُنا. لقد كُنتَ حريصًا على إنهاء هَذا الزواج مِن قَبل، أتَذكُر؟”
“هاه، وثيقةُ طلاق! أنا مُتأكدٌ مِن أنكِ تَعرفين سببَ ترحيب هَذه العائِلة بكِ كـ عَروس.”
مِن المُستحيل أنْ يكون زوجي بهَذهِ الفطنة! واستنتجت أنْ شيئًا لا يُمكن تصوره قد دخل جسده. كان يُفترضُ أنهُ مات. إنها فرصةٌ لَن تحصل عليها مرةً أخرى.
“ألا تعتقدين أنْ ظروفكِ الشخصية و ‘الطلاق’ غيرُ متوافقين أبدًا؟”
كذبت، ووضعت حياتها على المحك ، قالت بأنها تُريد تعلم السحر مِن ساحرٍ عظيم واستخدامهُ لتأمين حياةٍ أفضل بعد طلاقها. لكنها أخطأت، وكان ذِلك استهانةً بمزاج خصمها.
“كـ تلميذة، عليكِ أنْ تَدرُسِ كثيرًا و سـ تنامين ثلاث ساعاتٍ فقط في اليوم.”
“اقرأي خمس مَراجِع فقط، وسـ تتعلمين ذَلكَ في وَقت قَصير.”
في أحد الأيام، انفصلت أختي عن البطل.
لم أستطع تحمّل رؤيتها حزينة ومكتئبة، فقررت أن أبحث عن ذلك الفارس بنفسي.
الخطة كانت بسيطة: أن أنقل له مشاعر أختي وأصلح بينهما.
لكن عندما وصلت أخيرًا إلى المكان… لم أجد له أثرًا.
“لم أعد أهتم إن كنت بشريا أو مخلوقًا فضائيًا.”
“في الواقع… أنا مخلوق فضائي!”
“هذا يجعل الأمر أكثر إثارة.”
بدلًا من أن ألتقي بالشخص الذي كنت أبحث عنه، صادفت رجلًا مجنونًا.
***
كانت تلك أول مقابلة مرعبة. ارتجفت من الخوف، لكنني لم أسمح لنفسي بالاستسلام.
بعزيمة وإصرار، قررت أن أراقب بصمت وأنتظر اللحظة المناسبة لأقابل البطل وحدي، كأنني ظلّ يتسلل في الخفاء.
لكن ظهرت مشكلة صغيرة…
“من الأفضل أن تتخلي عن الأمر.”
“ماذا تقصد فجأة…؟”
“ليس لدي أي نية للوقوف مكتوف اليدين بينما تصرفين انتباهك لرجل آخر.”
يبدو أن هذا المجنون قد فهم الأمور بشكل خاطئ تمامًا.
أنا شارلوت لا برافان، امرأة لا تعرف معنى الاستسلام.
وبعد جهد كبير، حققت هدفي وهربت سريعًا، أستمتع بنشوة النجاح. ولمَ لا؟ فأنا الأخت الصغرى للمركيز برافان المرموق، والمعروفة في المجتمع الراقي بـ”الوردة المتألقة”.
“هل ظننتِ أنكِ ستهربين ولن أعثر عليكِ؟”
“ك…كيف وجدتني؟”
“لقد أصبحتِ أكثر جمالًا منذ آخر مرة رأيتكِ فيها. فهل كان حضن ذلك الرجل دافئًا؟”
“…ماذا؟”
توهّجت عينا الدوق وهو ينطق بهذه الكلمات.
هل تخيلت يوماً أن تنتقل فجأة من حياتك العادية إلى عالم يضم كل العوالم التي كنت تراها في أنمي ، مانهوات ، ألعاب ، ومسلسلات ؟ شخص عادي يجد نفسه في هذا العالم الغريب ، يحمل معه هاتفه وقلمه وعشرة دولارات فقط . بين الصعوبات واللقاءات الغامضة ، عليه أن يتعلم كيف ينجو ، يبحث عن عائلته . ويواجه تحديات لم يكن يتخيلها . رحلة مليئة بالأمل ، الألم ، والقوة ، حيث يكتشف القارئ أن البقاء لا يعني فقط القتال ، بل أيضاً الإيمان بأن الغد سيكون أفضل .
كنتُ أملك جسد زوجة لمهووس في رواية R-19 BL.
دافني، شخصيةٌ قُتلت على يد الشخصية الرئيسية أثناء تنمّرها على حبيب الشخصية الرئيسية.
للهروب من هذا المصير، فكرتُ في الاختفاء بهدوء دون التدخل بينهما.
يمكنني الطلاق، وأخذ نفقة، وعيش حياة جديدة، والعيش كما يحلو لي.
نظرتُ إلى عيني الشخصيتين الرئيسيتين، ولم أنتظر سوى فرصةٍ للرحيل.
أخيرًا أعلنتُ طلاقي من سيزار.
“سنتطلق.”
لكن هذا الهوس غريب.
“هل كنتِ على علاقةٍ غراميةٍ به؟”
من؟
“غابرييل، العبد الذي جلبته.”
…لم أخن…؟
“سأكون منزلكِ الجديد.”
لماذا تقول شيئًا قد يُساء فهمه؟ ألم تكونوا جميعًا مثليين؟
لماذا تفعل بي هذا؟
لم تظن يوما أنها ستصبح ام الطاغية، قربان لا أكثر
“فيونا ميلر”
عرفت بكونها شخصية أنانية تفكر في نفسها فقط
المرأة التي ادت بعائلتها للهاوية و خربت السكينة في ذاك القصر
“أنت السبب فيونا”
“سابقا لطالما اعتبرتك أمي”
ولكن هل كان عليها ان تصبح في جسدها الآن هي حامل وبالطفل الطاغية
“أن نتشابك الاصابع و نسير معاً للأبَد هكذا”
“أمسك بيدي فأنا لا استطيع عبور الطرقات بمفردي”
“غيري مصيرك يا فيونا ولا تنظري للوراء”
|الرواية ليست مترجمة…بل هي جهد شخصي|
تأليف : cry___princess ©
طفلة صغيرة تم بيعها لمنظمة قوية لتصبح قاتلة وجاسوسة ماهرة وذات مرة قتلت…او هاذا ما ظنته فقد فتحت عينيها لتجد نفسها قد تجسدت بجسد الشريرة في عالم رواية قد قراءتها قبل ان تقتل بعالمها…..ولتجنب مصيرها المروع في عالم الرواية هاذه تعاهدت ان تصنع طرق سعادتها بنفسها
>رينا الامبراطور يرغب بأن تصبحي الامبراطورة المستقبلية لأمبراطورية ارمانبابا انا اسفة ولكن لا رغبة لدي بأن اصبح خطيبة ولي العهد ، اريد اختار من يشاركني حياتي بنفسيمن انتِهاذا سؤالي من انت وماذا تفعل في هاذا الوقت من الليل في حديقة قصر الدوق مونستيراووه اذاً انتِ ابنة الدوق المحبوبة الملقبة بعبقرية القرناجب على سؤالياتيت لأيصال رسالة لوالدكِ الدوق من امبراطور امبراطورية لوسيفرماذا!.اذاً انت ولي عهد امبراطورية لوسيفرحقاً ذكية كما تقول الشائعاترينا استعدي غداً ستذهبين للأكاديمية في جزيرة ايتشيجيبدأت الحرب<
ولدت الجنية ريتيشا كزهرة جميلة … كانت أجمل وازهى زهرة في الوجود
يقال أن ابتسامة منها كانت لتسقط الاحياء صرعى وتنهي الوجود
كانت جذابة بشكل خطير …
لكنها عرفت بشيء احر غير جمالها الخلاب
عرفت بطبيعتها المتوحشة ايضا
كانت زهرة باشواك حادة ولم تكن لتسامح اي من يقف في طريقها..
لكن الأشخاص بقدر ما احبوها كرهوها
لم يملكوا خيارا آخر
لا يهم كم أذتهم أو ضرتهم … فحينما يقابلونها ينسون كل ما فعلته
برغم من أنها ابنة الجنية التي جُنت … ومن انها ربت زهور اكلة للحوم البشر ..
وايضا كانت تدمي من لا يعجبها بفأسها
الحب والكره …
الحقد واللطف
حظت ريتيشا بكل أنواع الإشاعات السيئة والجيدة
انفجرت حولها الاخبار دائما .. وكانت اكثر شخصية مشهورة في العالم السفلي
سكان العالم السفلي كان يجن جنونهم من أدنى تصرف منها
كان الجميع مهتمين بما ستفعله ريتيشيسا في اللحظة!
لكن يوم ما اختفت ..
تقريبا بدون أن تترك اي اثر كانها لم توجد قط
عندما توفي والد بيريشاتي زاهاردت، ترك لها ثروته بالكامل. غاضبةً ومستبدةً بالطمع، تآمرت زوجة أبيها الشريرة وأختها غير الشقيقة مع حبيب بيريشاتي لقتلها وسرقة ميراثها.
بشكل غامض، تعود بيريشاتي إلى الحياة وتسافر عبر الزمن إلى ما قبل وفاتها. لحماية نفسها أثناء تخطيطها للانتقام، تدخل في زواج غير متوقع مع ثيرديو لابيليون، وهو دوق وسيم ورئيس عائلة لابيليون القوية والمشهورة.
ولكن بعد فترة وجيزة من زواجهما، تكتشف بيريشاتي أن عائلة لابيليون تخفي سرًا مرعبًا. الآن، يجب عليها أن تبقى متيقظة من جميع الجوانب بينما تمشي على خيط رفيع بين عائلة لابيليون وعائلتها—مع ضمان ألا يظل عطشها للانتقام دون إشباع.
تحذير: تحتوي هذه القصة على مشاهد من العنف والدماء والموت، والتي قد تكون مزعجة لبعض القرّاء. يُنصح بتوخي الحذر عند قراءتها.







