خيال
فرد موهوب يحظى باحترام الكثيرين وترحيبهم في كل مكان… على الاطلاق!
متعطش للدماء، متحمس للقتال لا يعرف الهزيمة! لكنه في العادة شخص لطيف ورقيق، بالإضافة إلى كونه رئيسًا رائعًا ومرؤوسًا لا يُثير الضجة!
هذا ما يعتقده الناس عني، لكن في الحقيقة، أنا شخص سقيم بالكاد يستطيع العيش في حياته اليومية، ناهيك عن خوض المعارك.
بسبب الإجهاد المفرط، أتقيأ دمًا.
إذا تعرضت لصدمة، أتقيأ دمًا.
حتى لو انزعجت قليلًا، أتقيأ دمًا.
حتى دون أي سبب على الإطلاق، أتقيأ دمًا…
لا، لقد حان الوقت كي يدرك الجميع أنني ضعيف، لكن لسبب ما، لا يزالون يحملون سوء فهم غريبًا تجاهي.
إذًا… كنتُ قويًا في الماضي — لا، ما زلتُ كذلك، لكن لسبب ما تعرض جسدي للتلف ولم أعد قادرًا على استخدام 100% من مهاراتي؟ هل لأن جسدي لن يتحملها؟
والسبب في ذلك هو… تعويذة؟ لعنة؟
هذا أمر سخيف!
أصبحت خطيبة سيد اليأس
تحكي هذه القصة عن فتاة كانت تعاني من الإكتئاب بسبب مرضها و قضت حياتها كلها تصارع المرض و تتنقل من مشفى إلى أخرى لكن دون جدوى .
و في ليلة ماطرة إستيقظت على خرخشة قطة غريبة الشكل ،كانت تلعب في سريرها ثم هربت بعيدا فأرادت لحاقها و إذا به تجد المشفى فارغا تماما بشكل غريب و بسبب الظلام الدامس داست على ذيل القطة فأرعبتها و سقطت من على الدرج و في تلك الأثناء توقف الزمن فجأة و عندما فتحت عينيها وجدت نفسها في عالم موازن مظلم برفقة شخص يُدعى بسيد اليأس” أَينو” وهي الآن أصبحت خطيبته! و على وشك الزواج به…!؟
هل تعتقدون أن سيليا ستنقذ أينو من لعنته؟ شاركوني آراءكم!” لتشجيع في التعليقات.
“هواية؟ الوقوع في الفخ “.
أنقذت طائراً من الفخ.
لم أكن أعرف حتى أن الطائر كان شيطاناً.
من ذلك اليوم فصاعدًا، كلما وقع الشيطان في الفخ ، دعا جين.
على مدار السنة.
تعالِ لإنقاذي.
*
وساوس الشيطان.
“لا تعبث مع نفسك….. أعطيني نفسك أعطني قلبك وروحك. حتى أتمكن من اصطحابك إلى فوضى أكثر قتامة من الآن “.
تعرف جين. ما يريده ليس القلب والروح اللذين يمتلكهما الجميع ، بل يأسه. لكن الطبيعة الحقيقية لليأس كانت غير متوقعة…….
“حب.”
” ……. ”
“إلى حد التضحية بحياة المرء ، مثل هذا الحب الرهيب والأعمى.”
وسوس الشيطان مرة أخرى.
“إذا كنتِ تريدين الهروب ، أخبريني الآن.”
بعذوبة. كأنما تذوب أذنيك.
“بمجرد توقيعكِ لعقد معي ، لن يكون هناك عودة للوراء.”
عن طريق الخطأ، قضيتُ ليلة مع رجل غريب.
لكن الصدمة الكبرى… أن ذلك الرجل لم يكن سوى بطل القصة!
كم تعبتُ طوال الوقت وأنا أحاول أن أسلك طريقًا مغايرًا لأحداث الرواية الأصلية!
صحيح أن ما حدث لا يمكن التراجع عنه، لكنني ما زلت مؤمنة أن النهاية لا بد أن تجمع البطل بالبطلة الحقيقية.
لذلك تركتُ ريهيت خلفي وفررت، أو بالأحرى حاولتُ أن أمرر الأمر وكأنه مجرد نزوة عابرة في ليلة واحدة.
لكن…
“هذا مستحيل.”
“…ماذا؟”
“لأن ما جرى الليلة الماضية قد ربط أرواحنا بختم لا يُكسر.”
يا إلهي… لقد صرتُ و البطل روحًا واحدة، كما لو أن مصيرنا قد اندمج إلى الأبد.
***
“فلنحترس حتى نجد طريقة لقطع هذا الرباط نهائيًا.”
“هذا ما كنت أتمناه.”
من غير المقبول أن تكتشف البطلة أن البطل قد ارتبط بي.
لقد تعاهدنا بوضوح على ذلك… لكن!
“اللعنة… يداك الناعمتان قد تجرحا هكذا.”
لم يكتفِ بالمبالغة في القلق على مجرد خدش صغير، بل تجاوز الأمر إلى ما هو أبعد…
“مهرجان الربيع هذا لاغٍ. أيّ جرأة تجعلهم يتوجون أمرأة اخرى على انها اجمل منك ؟”
هكذا أثار ضجة كبرى أمام أعين جميع النبلاء!
ولم يقتصر الأمر على هذا فقط…
“لوسي… أرجوك، أتوسل إليك. لماذا تصرين على قطع هذا الرباط؟ كفي عن ذلك البحث الملعون.”
ذلك البطل الذي كان يكره ارتباطه بي أشد الكره، صار الآن يبكي ويتوسل، متشبثًا بي حدّ الرجاء.
الستريمر الشاملة للبث المباشر للألعاب، شيري بلوسوم ‘كانغ شيري’، ترى يومًا ما حلمًا غريبًا.
في مكان كان يومًا مركز العالم، تشتعل نيران حمراء، وتسود الفوضى، والناس يصرخون ويهربون.
ثم يطير تنين أسود فوق رؤوسهم، يخطف رجلاً ويختفي.
بينما شيري مذهولة في الحلم، يظهر ظل غامض أمامها ويقول:
“أنقذي الأمير المحبوس في البرج منذ أكثر من مائة عام بسبب ساحرة الغابة السوداء”.
“لماذا… أنا؟”
“لأنكِ الوحيدة التي تطابق الشروط. بحثتُ عبر كل الأزمنة، وأنتِ الأنسب. أنتِ من يمكنه التكيف بسهولة دون أن يصاب عقله، مهما كانت الظروف قاسية. إذا اعتبرتِ الأمر مجرد لعبة، فأنتِ تتصرفين بنشاط كبير. كان الأمر ممتعًا، أليس كذلك؟”
“مجنون…”.
تصبح شيري لاعبة وتبدأ اللعبة.
يظهر أمامها وحش، تفزع للحظة، لكنها سرعان ما تُسميه تار وتجعله رفيقها في اللعبة.
معًا، يخترقان مراحل اللعبة داخل القصر واحدة تلو الأخرى.
قبل صعودها إلى الطابق الثالث، تتذكر شيري محتوى الورقة التي حصلت عليها:
“فرسان الكنيسة الأسترية وصلوا إلى الغابة السوداء… من التقوا؟ وماذا فعلوا به؟”
“لا…؟”
تتسلل إليها تخيلات مرعبة، فتهز رأسها لتطردها.
لكن القصة التي تكشفها العناصر والرسائل داخل اللعبة تبدو خطيرة جدًا.
هل ستتمكن شيري من كشف المأساة العميقة التي تربط الساحرة، تار، ووحوش القصر…
وتقديم النهاية الحقيقية للأمير المحبوس في البرج؟
– قتلت المزيفة وأصبحت شريرة حقيقية.
نبذة:
– هذه المرة، أنتم سوف تكونون من سيتعرض للتدمير الرهيب.
كانت هناك تعريفات مختلفة للشريرة أوديت لينا فون ألبريشت، التي ظهرت في لعبة الحريم العكسي الفاسدة 19+. مخادعة خدعت الإمبراطورية بتظاهرها بأنها مُطهّرة وهي ليست كذلك. ساحرة ارتكبت أفعالًا شريرة لا تُوصف، ولعبت بأبطال اللعبة الأربعة المتسامين(المتعالين)
لكن كان هناك شيء لم يعرفه اللاعبون الذين لعبوا اللعبة والأبطال الذكور الذين كرهوا أوديت وطاردوها.
“أنتِ لست سوى لعبة في منزلنا. بما أن سيدكِ قرر التخلي عنكِ، فيجب أن تموتي سعيدة.”
لم تكن جميع أفعال أوديت الشريرة الفظيعة مبنية على إرادتها. ومع ذلك، لم يُكشف عن هذه الحقيقة قط. لأن أوديت، التي اتُهمت زورًا، لقيت حتفها في النهاية على أيدي أبطال اللعبة.
لقد كان من المؤكد أن الأمر سينتهي بهذا الشكل.
“…كيف من الممكن أنني عدت؟”.
عادت إلى الماضي. وفي لحظة وفاتها، أدركت أنها تجسّدت من جديد في صورة أوديت.
***
أُعطيت حياةً ثانية، مستقبلًا تعرف فيه تمامًا ما سيحدث. كنتُ سأُري جحيمًا حقيقيًا للعائلة التي خانتني، وأستخدم الأبطال الذكور الذين كرهوني كوسيلةٍ للانتقام. لكن،
“اللعنة. لا أعرف لماذا لا تهتمين.”
“أريد أن أقدم لكِ قسمي كفارس.”
الأبطال الذين كان يكرهونني تغيّرو. في هذه الأثناء، استيقظتُ فجأةً كمطهرة حقيقية.
عندما تمنيتُ ذلك بشدة، لم يُمنح لي شيء. لماذا الآن وقد تخلّيتُ عن كل شيء؟. كل ما يهمني هو الانتقام. لا أحب شيئًا. حقًا، لا أحب شيئًا.
تعلّمتُ مهنة تصميم الأزياء كي أُعيل أسرتي التي كانت على وشك الانهيار.
ومع الوقت، أصبحتُ أنا، دافني، “أفضل مصمّمة فساتين زفاف في الإمبراطورية”.
كنتُ قد أخذتُ إجازة مدّتها عامٌ كامل، فقط لأصمّم فستان زفاف صديقتي المقرّبة من أيام الأكاديمية، رينا، وأحتفل معها.
لكن تلك الصديقة العزيزة، وقبل زفافها مباشرة، فرّت هاربة بكل بساطة.
أي إنها… تركت خطيبها المستقبلي، إدين ريتشيفاردن، وراءها.
“آنسة دافني، أنا الآن في حاجة ماسّة للزواج.”
أجل، ولهذا بالتأكيد أسرعتَ في خطبتها.
“لذلك… لا مفرّ من أن تتزوجيني أنتِ.”
مهلًا لحظة.
ولماذا عليّ أنا أن أتزوجك بالذات؟
وجدتُ نفسي فجأة في مأزق، وعليّ أن أجد شريكة جديدة لخطيب صديقتي السابقة.
كل ما أريده هو إنهاء الأمر بسرعة والانطلاق إلى إجازتي.
“لا أرغب في الزواج بأي سيّدة غيركِ. أعلم أنكِ قدري.”
ما الذي يقصده بهذه الكلمات يا ترى؟
يقول إنني قدَر الدوق!
وفجأة، أجد نفسي أشارك في حلّ أزمات الدوق وتجاوز مصاعبه واحدة تلو الأخرى.
لقد أستيقظت الاِبنة الكُبرى لِعائلة سكوت من غيبوبتِها، لكن جسدها احتوى على روح باريس جوردون، خادمة كانت تعمل لدى عائلة الدوق كوبريك وتوفيت منذ عشر سنوات
***
لتبدأ في البحث عن شقيقها الأكبر المدعو بنورمان، الذي اختفى جِّراء تواطُئه في مؤامرة لعائلة كوبريك.
أرادت الانتقام فقط من الذين قتلوها فقط.
” دعينا نتزوج، حسنا؟ “.
دارين كوبريك الذي كانت في السابق تعمل كخادمةٍ له، تقدم بعرض مشبوه لها.
” أنا بحاجة لعقد الزواج هذا مثلك، لذلك سأجد نورمان جوردون كمكافأة لك “.
“…….دارين “.
” إن العثور عليه بمثابة وداعٍ اخير وتقدير أُقدِمه لروح باريس “.
بدا دارين كوبريك كرجلٍ أراد هذا الزواج حقًا، عندما أصبح يتحدث بهذه الطريقة.
كانت هذه الجملة أكثر من كافية لتلامس قلب ميلدريد، التي كان جل تفكيرها في الانتقام
ضحّى سيد البرج الأبيض، أوسكار سيج، وسحرة البرج الأبيض بكل شيء، حتى أرواحهم، من أجل مستقبل البشرية. لكن بعد مرور عشرين عامًا، استيقظ أوسكار ليجد نفسه قد بُعث من جديد، ولكن كساحر من المستوى الأول، لا يجيد سوى أبسط فنون السحر. والأسوأ من ذلك، أن البرج الأبيض بات مهددًا بالطرد من بين الأبراج السحرية الأربعة الكبرى. عندها، عقد أوسكار العزم على استعادة مجد البرج الأبيض، مستغلًا فرصته الثانية للنهوض مجددًا.
العمل من نفس مؤلف [Return Of The Frozen Player] ونفس استوديو [Academy’s Undercover Professor]&[Deadbeat Noble]
اتضح أنني طليقة البطل النادم.
وليست أي زوجة سابقة، بل هي من تركته بصدمة نفسية شديدة.
وبسبب الصدمة التي سببتها، سيسلك البطلان طريقًا مليئًا بالإحباط…
وبعبارة أخرى، هذا يعني
“إذا انفصلت عنه بلطف، ألن يمنع ذلك المؤامرة المحبطة؟”
منذ أن وصل الأمر إلى هذا، قررت أن أغادر بشكل جميل!
… أو هكذا قررت، لكن العالم كله بدا وكأنه ضدي.
هناك شائعات سخيفة بأنني أموت من مرض غير قابل للشفاء
وضغوط من العائلة الإمبراطورية تهدف إلى كشف أسرار عائلة ريختر.
و…
هل فكرت بي؟
“…أنا أحبك بدرجة مفرطة.”
حتى البطل الذكر، الذي يتصرف وكأنه يحبني.
تم تبجيلي كـ “سيّدة القوة المقدسة” الوحيدة في الإمبراطورية، لكن في الحقيقة كنت قد تلبست جسد “ليفيا أرفين”، الشّريرة الرهيبة.
حياة فيها عائلة و حبّ كانت شيئًا أتمناه دومًا، و كانت هذه الحياة الجديدة بمثابة معجزة لي.
عشتُ حياتها بجديّة.
اجتهدت، و أحببت، و أخيرًا تمّـت محبّتـي.
لكن في يوم الزّفاف الذي ظننتُ أنه سيكون نهاية سعيدة…
عـدتُ إلى جسدي الأصلي الذي كنت أظنّه قد مات.
انهـار كل شيء.
كم كانت هذه السّعادة ثمينة بالنّسبة لي.
كم كان هذا الحبّ صعب المنال.
وبعد جهدٍ شديد، تمكّنـتُ من العودة إلى ذلكَ العالم مرة أخرى،
لكن لم أكـن في جسد ليفيا، بل في جسدي أنـا.
هل هي خدعة من الحاكم؟ أم مجـرّد حلم جميل مضى؟
“وجهـكِ لا يبدو مألوفًـا. مَـنْ أنـتِ؟”
حبيبي اللّطيف لم يعرفني،
“يا لـكِ من وقحة، استوليتِ على جسد غيـركِ دون إذن، كان عليـكِ أن تعيشي كالجرذ في الظّلام.”
الشّريرة كانت تدوس بوحشيّة على كل ما صنعتُـه بيدي.
“كل ما تخلّيتِ عنه، سوف آخذه بنفسي. كلّها أشياء حصلـتُ عليها أنـا حين كنتُ في ذلكَ الجسـد.”







