خيال
تجسدت في رواية في دور شخصية داعمة وشريرة قدر لها أن تقتل ككلب صيد
البطل الثاني الذكر الذي يعيش بلا هدف رغم إنقاذه للإمبراطورية مع ولي العهد ..
لكن الأن ..
” أمي أنتِ أفضل أم في العالم ”
” كيف يمكنكِ أن تقولي أنكِ قادرة على إنقاذ والتر ؟! برهني نفسكِ سيدتي …”
اختطفت البطل الثاني للرواية
I kidnapped the second hero of the novel
# #أختطاف # #أرشيدوق # #أطفال # #أمومة # #أنتقام # #إليون # #إمبراطورية # #بطل # #بقلمي # #تاريخي # #تناسخ # #خيال # #داميان # #دوق # #رواية # #رومانسي # #سحر # #طفل # #عائلة # #فنتازيا # #مأساة # #مؤلفة # #نفسي # #نيلا # #هروب
تقمّصتُ شخصية الشريرة المزعجة في قصة زومبي.
تحسد البطلة، وتتدلّل على الأبطال الذكور، وتدفع الآخرين ليكونوا درعًا لها وتنجو وحدها.
‘لماذا تعاملونني أنا فقط هكذا؟’
تلك الشخصية لا تعترف بأخطائها، وتتصرف بوقاحة حتى تموت، وتثير أعصاب الجميع.
‘حسنًا، إذًا ماذا عني في الواقع؟ هل يُعقل أنّي سأُفصل من العمل لأنّي لم أذهب؟’
المشكلة أنّني رغم كلّ هذا، ما زلتُ موظّفة كوريّة يقلقها الذهاب إلى العمل.
لا أعلم إن كان هذا حقيقيًّا أصلًا. لقد عملتُ لوقتٍ متأخر البارحة، ولا طاقة لي.
كنتُ أنوي فقط مجاراة مجرى الأحداث الأصليّ.
“ما الذي تفعله! اقتلهم! بسرعة!”
“لـ، لا أستطيع!”
“آه! أعطني! سأفعلها بنفسي!”
ولأنّ تصرّفاتهم كانت بغيضة للغاية، تدخلتُ قليلًا.
“تطلبون منّي الانضمام إلى لجنة التحقيق؟”
“نعم، صحيح.”
“معذرة، يا صاحب السموّ. هذا ليس من مهامي.”
فجأة، بدأ الذين كانوا يتجاهلونني يُلقون عليّ المهام.
“اميرة، هل هناك رجل في قلبكِ؟”
“ولو كان؟”
“سأجعله زومبي. ”
“ماذا؟!”
وليّ العهد الذي كان يرفض الخطوبة من الشريرة، تحوّل إلى مجنون مهذّب.
“سوف أقتلهم جميعًا.”
“ماذا؟! لماذا؟!”
“لأنّهم آذوا قلب اميرة.”
“قلبي لم يُؤذَ بشيء أصلًا… هيه! إلى أين تذهب!”
ودوق الجنوب، الذي نبذ الشريرة في صغره، أصبح مجنونًا بشكلٍ علنيّ.
الذين كان من المفترض أن يحتموا بالبطلة، كلّهم يلتفّون حولي ويثيرون الجلبة.
وذلك طوال اليوم…
صـدمة!
تقمّصتُ شخصية الشريرة.
ولا يوجد وقت انتهاء دوام.
أريد العودة إلى المنزل.
الملخّص
سيليست، الابنة غير الشرعيّة لملك رادنوا.
الوحيدة التي أحبّتها رغم احتقار الجميع لها كانت أختها الصغرى فقط.
حين غزا الإمبراطوريّة البلاد وهرب الجميع،
بقيت سيليست وحدها في القصر الملكي تنتظر الغزاة.
لم يكن ذلك فقط لأنّها قد تُركت،
“لا! أرجوكِ، ليا! لا تتركني وتذهبي.”
“أختي… ستأتين لرؤيتي، لكن بعد وقت طويل، أليس كذلك؟”
لقد أرادت أن تلحق بأختها التي أصبحت نجمة في السماء.
لكن في اللحظة التي صعدت فيها إلى المشنقة بفرح،
[لقد جئتُ لأبحث عن صاحبة العهد.]
اختلّ كلّ شيء بنداء التنّين.
***
“إنّه إعدامي! نفّذوه!”
امرأة ترفض بشدّة أن تواصل حياتها،
ودوق مضطرّ، بأمر من الإمبراطور، أن يأخذها معه.
“إذن فلنفعل هكذا. نؤجّل الأمر لعامين فقط، إلى أن نجد خلفًا لفارس التنّين.
وبعدها سأقوم أنا شخصيًّا بقتلك.”
وهكذا توافقت مصالح الاثنين.
بعد أن فقدت صديق طفولتها، شعرت سول آيون بحزن عميق.
ولتخفيف ألمها، دخلت إلى اللعبة التي كان يحبها صديقها، لكنها تجد نفسها فجأة في عالم آخر قاسٍ يشبه اللعبة، لكنه أكثر عنفاً وواقعية.
وبين الجنود الذين يهددون حياتها، تلتقي من جديد بصديقها “بايك إهيون” الذي ظنّت أنها لن تراه مجددًا.
قالت له بألم:
“أنا دعوت… كل يوم كنت أدعو أن أراك مرة أخرى، ولو في حلم.”
لكن بايك إهيون في هذا العالم لم يعد كما تعرفه:
ملامحه مألوفة، لكن تعابيره باردة.
نظراته جامدة، وصوته خالٍ من المشاعر.
يقول لها وكأنها غريبة:
“أول مرة أراكِ… هل تستطيعين إثبات كلامك؟”
في هذا العالم، هو شخصية قوية لا يُستهان بها:
لا يمتلك دمًا نبيلًا لكنه ورث مكانة عائلة عظيمة.
يقف على خط النار في حرب طويلة.
يوازن القوى بين الإمبراطور وسبع عائلات نبيلة.
لكنه لا يتذكر سول آيون أبدًا.
وسط حيرتها، وهي لا تدري إن كان هو نفس الصديق القديم أم لا، تحاول سول آيون البقاء بأي وسيلة ممكنة.
وبذكائها، تصبح شخصًا لا يمكن الاستغناء عنه في وحدة بايك إهيون العسكرية.
ليونارد إلفيوس. بينما كان في العاصمة يحاول جمع المال لسداد ديونه، تلقى مساعدة صغيرة من امرأة التقاها لأول مرة.
“أشكركِ على المساعدة. هل هناك أي شيء يمكنني فعله لكِ في المقابل؟”
“بالطبع، هناك الكثير.”
طلبت منه مرافقتها إلى مكان ما كرد للمعروف، فوافق ليونارد.
لم يكن يعلم أن المقابل الذي تريده لن ينتهي عند المرافقة فقط.
“هذا هو الرجل الذي وعدتُ بالزواج منه!”
لم يكن يعلم أنه من تلك اللحظة فصاعداً، سيظل مقيّداً بها طوال حياته.
**********
إيرينيا بلير. بعد أن فقدت والديها فجأة، سرق عمها كل ما تركوه وراءهما، اللقب والأراضي والإرث، وحتى حياتها.
ثم عادت. عادت إلى ما قبل أن يُسلب منها كل شيء.
‘لن أدع أحداً يأخذ أي شيء مني هذه المرة. لا حياتي، ولا إرث والديّ، ولا مستقبل أختيّ.’
وكان هناك شيء آخر عليها استعادته مهما كلف الأمر.
“تزوجني يا سيد ليونارد.”
“يبدو أنكِ لا تعرفين، أنا ابن غير شرعي.”
“وهل هذا ذنبك؟ لا أحد في هذا العالم يختار والديه.”
“…… أتعتقدين حقاً أن هذا ليس عيباً فيّ؟”
“بالطبع. إذا وافقت على الزواج مني، فسأحرص على ألا تفكر بهذه الطريقة مجدداً.”
الوعد الأول والأخير الذي كسرته، كان ألا تموت قبلي يا فارسي العنيد.
“ليس أنت فقط يا سيد ليونارد، بل كل من جعلك تفكر بهذه الطريقة، الجميع.”
هذه المرة، سأكون أنا من ستحميك.
“من الذي جلب هذه الطفلة الرثَّة إلى هنا، ولأيّ غرض؟”
تحت نظرات ريكاردو المهيبة، لم أتمالك نفسي من ذرف دمعة. لم تكن خوفاً، بل كانت فرحاً لرؤيته حيّاً من جديد.
اسمي آيريس سوان.
لقد عدتُ إلى ذاتي حين كنتُ في العاشرة من عمري، لأحمي من أحبّ.
***
لإنقاذ العمّ ريكاردو، الذي مات في ظروف غامضة.
ولإنقاذ زوجته، التي توفّيت منذ زمن بعيد بسبب المرض.
ولإنقاذ ابنه، الذي سيواجه الخطر في المستقبل، كان لزاماً عليّ أن أبقى إلى جوارهم.
فما السبيل الأسرع إلى ذلك؟
“إن عالجتُ مرض الدوقة، فلتأخذني يا دوق زوجةً لابنك!”
“…زوجة أبن؟”
“سأبذل جهدي من الآن فصاعداً، يا والدي.”
لنبدأ إذن بأن أصبح زوجة أبن العمّ ريكاردو!
***
وبما أنّ الأمر بلغ هذا الحدّ، فأنا أيضاً أريد إصلاح العلاقة بين ريكاردو وابنه سيليان، تلك العلاقة السيّئة في حياتي السابقة.
لأنني في هذه الحياة أرجو أن يكون ريكاردو وسيليان سعيدين.
“آيريس سوان، لا أثق بك.”
“إنني أحبك، سيدي. أريد أن أقترب منك.”
رغم حذر سيليان وكلماته القاسية، تمسّكتُ بالأمل بأن يفهم إخلاصي يوماً ما.
“هل يبدو تافهاً إن قلتُ إنني أغار؟”
“في المستقبل، لن يكون أحد قادراً على مناداتي بـ’ليان’ سواكِ، يا ريشي.”
أوه؟
يبدو أنّنا اقتربنا أكثر مما ينبغي…
└ [أنا من القرّاء المتقدّمين الذين قرأوا حتى الفصل الأخير الصادر اليوم. إن كنتَ تحب الكليشيهات، أوصيك بهذه الرواية.]
على حافة الموت، بدأت فجأة أسمع ما يُسمّى بـ«التعليقات».
└ [♪♩~ أيها الكونت ♩♪♪ كل من يسيء معاملة الأطفال ♬♪~~ يجب أن يموت.]
وبما أن أصواتهم في الغناء جيدة، فلا بد أنهم نوع من الجنيات…
└ [هل هذه حقًّا رواية عن تربية الأطفال؟ منذ البداية أشعر أنها أقرب إلى رواية نجاة.]
└ [أرجوكم، دعوها تتحول إلى قصة «كنّة مدللة».]
└ [هذا لن ينفع، يجب أن تستيقظ لتصبح قديسة وتذهب إلى المعبد.]
└ [آه، لقد خُدِعت بكلمات الافتتاحية مجددًا.]
ظلّوا يحاولون إسقاط حياتي على ما يُسمّى «الكليشيهات» التي رأوها في مكانٍ ما.
✧ ─── ・ 。゚✧: . ꕥ . :✧゚. ・ ─── ✧
└ [أوه، عودة بالزمن مرة أخرى… حتى سبب العودة يبدو مأخوذًا من مكان آخر. سأنسحب من هنا.]
└ [أليس من الأدب أن تنسحب بهدوء؟ ^^..]
└ [الكثير من الإحباط والمماطلة زائدتان عن الحد، سأترك القراءة هنا.]
└ [أن تبحثوا عن “مشاهد الانتقام العادل” في هذا العمل لا يجعلكم “باحثين عن العدالة” بل “سيكوباتيين”.]
└ [الشخصيات الشريرة تسبب لي ضغطًا عصبيًا. أنا أنسحب.]
└ [ها قد جاء المحترف في الانسحاب مرة أخرى.]
يوميًّا، كانت جنيات التعليقات تلك تردد كلمات الاستمرار والانسحاب داخل رأسي بلا توقف.
ولأريهن كيف يكون الانسحاب المثالي، قفزتُ بخفة من العربة.
” أنا أنسحب!”
اختفى جميع الأبطال الذكور.
لم تعتقد أن لذلك علاقة بها، فهي ليست سوى شخصية جانبية في اللعبة.
إلى أن اكتشفت وجوههم محبوسة داخل لوحاتها.
إن بقيت صامتة، ستُتَّهم بأنها ساحرة حبستهم وتلاعبت بهم، وستُعدم.
ولإنقاذهم بما تستطيع، قررت الدخول إلى اللوحة…
“لم أعتبرك يومًا صديقة.”
“كنتُ… أتطلع حقًا لرؤيتك من جديد.”
“أردت أن أجعلك زوجتي.”
“حبيبتي، ألم تشتاقي إليّ؟”
ومع عودة ذكريات ماضٍ لم يكن موجودًا من قبل، وجدت نفسها متورطة بشدة مع الأبطال الذكور.
‘لماذا يفعلون بي هذا؟’
في تلك اللحظة، ظهر مربع أبيض لامع أمام عيني باندورا.
▶ هل ترغبين في فتح جرة باندورا؟
ربما… فتحت شيئًا ما لم يكن ينبغي لها فتحه.
“صباح الخير، الآنسة باندورا.”
إنها قصة ‘باندورا’ التي أحبها خمسة رجال، و’باندورا’ نفسها ذات الرائحة القوية للطلاء.
الأبطال الذكور… إنهم محبوسون داخل لوحاتي!
عيناه السوداوان الباردتان لم تحملا ذرّةَ شعور.
“لا تتوقّعي منّي شيئًا”
دخلتُ إلى رواية غريبة و أصبحتُ الإمبراطورة أليشيا ، التي تخلّى عنها الإمبراطور ، لتلقى موتًا وحيدًا بعد عشر سنوات.
لكن حين فتحتُ عيني بعد الموت ، كنتُ قد عدتُ في العشرين من عمري.
“الإمبراطورة شخص مميّز”
عندما تخلّيتُ عن كلّ أهواء حياتي السابقة و بدأتُ أتصرف كما يحلو لي ، بدأ الإمبراطور كايين يلتفت إليّ.
كايين ، ذلك الرجل الوحيد الذي لم يعرف سوى المعارك طوال حياته في أرض روبيو القاحلة الجافة ، بعيدًا عن القصر و عن أليشيا.
لعلّي أستطيع أن أروض هذا الرجل قليلًا ، لأكسب حريتي.
“من الإمبراطورة … تفوح رائحة طيّبة”
لكن هذا الرجل لا يفكر في مغادرة جوار أليشيا.
و بينما تتشابك خططهما و تتعقّد علاقتهما شيئًا فشيئًا …
تُرى ، هل روّضته أكثر مما ينبغي؟
في هذا العالم اللعين، حيث إنّ مجرّد الإصابة بالزكام يُؤدّي إلى الموت إن لَمْ تكُن هناك قُوّة مُقدَّسة.
كنتُ ضعيفة البنية، إلى أن أدركتُ يومًا أنّني لستُ سوى شخصية ثانوية في رواية كنتُ قد قرأتُها في حياتي السابقة.
الزوجة السابقة للبطل برينان، التي تموت وهي حامل، لتُصبح جسرًا لقصّة الحب بين البطلة التي حلّت بروح جديدة والبطل.
‘لا أُريد أن أموت.’
فلأتهرّب من الزواج، وأبحث عن طريقة لأستعيد صحّتي عبر صيدليّ!
لكن تحت قمع المعبد، كان الصيدليّ يُساوى بالشيطان، غير أنّها، بتذكّرها لحياتها السابقة، لم تخَف.
ثمّ وجدت الحلّ.
كلّ ما عليها فعله هو تفسير كتاب سرّي مكتوب بلُغة هذا العالم الغريبة، التي لم يتمكّن أحد من فكّ رموزها.
وبينما كانت تحدّق في الكتاب وكأنّها مسحورة، قالت إيديت:
“إنّه… يُمكن تفسيره. هذا النص.”
—
غير أنّ مشكلة ظهرت.
لماذا يجري الترتيب لزواجي من برينان؟!
وبطريقة ما أصبحتُ حمقاء مُغرمة بوجهه الوسيم…
“أوه، أكان وجه برينان هو ما أعجبكِ إذًا؟”
قالت دوقة القصر وهي تضحك بمرح، فيما أجاب برينان بوجهٍ جامد، مُومئًا برأسه:
“……يبدو أنّه يجِب عليّ الاعتناء بمظهري.”
ماذا عنك أنت أيضًا…؟
لا، ليس هكذا!
يتم بيع امرأة نبيلة خجولة كعروس سابعة لدوق كبير مرهوب الجانب، يشاع أنه كائن وحشي تموت جميع زوجاته في سن صغيرة. ولكن عندما تفتح هدية زفافه، تُدفع إلى الجحيم نفسه.
بعد سنوات من البقاء على قيد الحياة في عالم موبوء بالشياطين، تعود إلى نفسها الأصغر، مصممة على عدم تكرار حياتها المأساوية. ولتتجنب الخطوبة المحكوم عليها بالفشل، تتقدم بجرأة لخطبة الدوق الذي كانت تخشاه ذات يوم.
إنه ليس الوحش الذي زعمته الشائعات، لكنه قد لا يزال خطيرًا… خاصة على قلبها.


