إثارة
حين يستولي الغرور على روحك، تظن أنك أعلى من الجميع، لا قيمة للندم ولا معنى للعواقب و لا حتى بعد أن تدفعي الثمن، تظلين تظنين أنه لا شيء.
هي امرأة تكسوها هيبة لا تنكسر، لكنها لم تدرك أن الرياح لا تسير أبداً كما تشتهي السفن. ومهما طال الزمن، سيحين وقت الحساب، ليجبر الظالم على مواجهة خطاياه .
أليانور أشفورد
امرأة لم تعرف طعم الخضوع حتى غاصت في جحيم أفعالها، وتذوقت عذابها بأبشع الصور، إلى أن واجهت موتها.
لكنها تستيقظ لتجد نفسها عادت 15 عاماً إلى الوراء، في عمر 32 .
وهذه المرة، لا تهدف للنجاة فقط، بل لتسديد فاتورة الشر الذي زرعته بيديها.
كيف ستكون نهاية المرأة النادمه …..
في عالمٍ تتشابك فيه الخريطة كنسيجٍ عتيقٍ من الأسرار والدماء، يمتدّ هذا العالم عبر سبع قاراتٍ عظيمة:
نيڤارا، سليفانا، سولارا، أوديسوس، لانسلوت، سليفان، وأتلانتس وفي — كلّ واحدةٍ منها تحمل طابعًا مختلفًا، بعضها غارق في الجليد والصمت، وأخرى تتوهّج تحت شمسٍ لا تغيب، فيما تُخفي الغابات القديمة أنفاس حضاراتٍ اندثرت منذ قرون.
هذا العالم لا يعرف التوازن. فسطوحه مقسّمة إلى أربع إمبراطورياتٍ كبرى، وست ممالك مستقلة، تتخلّلها مدن حرّة لا تخضع لسلطةٍ سوى لأسوارها الحديديّة. أما الطرق الطويلة التي تربط العواصم ببعضها، فهي تمرّ عبر قرى تائهة — لا راية تظلّلها، لا إمبراطور يعترف بها. هناك، يُعدّ البقاء نوعًا من العبادة، إذ ينام الناس على بطونٍ خاوية ويستيقظون على صرخات من يساقون إلى التجنيد الإجباري.
في الأطراف، حيث الأرض تُباع مقابل قطرة ماء، تُحكم بعض القرى من قِبل إقطاعيين يملكون الأرض والأنفاس معًا. يفرضون الضرائب على الحبوب والهواء، بينما الأطفال يموتون قبل أن يتعلموا نطق أسمائهم. هناك، لا يصل الخبز ولا يصل الضوء… فقط العفن، والخوف، ورايات النبلاء التي لا تمزّقها الرياح.
رغم الفساد الذي ينخر الطبقة العليا، لا يخلو العالم من النبلاء الذين لم تُطفأ إنسانيّتهم بعد. بين أرشيدوقيةٍ واحدة، وخمس دوقيات، وثلاثٍ وعشرين ماركيزية، وخمسٍ وثلاثين بارونية، وسبعة كونتات، واثني عشر فيكونت — يقف القليل منهم ضدّ التيار، كأنهم شموعٌ تحاول تحدّي العاصفة.
أما الإمبراطورية الأساسية، أورايوس، فهي قلب هذا العالم النابض… والعفن الذي يسري في شرايينه معًا.
إمبراطورية تمتدّ كقارةٍ ونصف، مقسّمة إلى مقاطعاتٍ واسعة تحكمها الدوقيات والماركيزات، وتخضع مباشرة لظلّ العرش الذهبي. نظامها هرمي صارم، حيث يقف الإمبراطور على قمّة الهرم، يليه مجلس الأرشيدوقيات، ثم الدوقات، فالماركيز، فالكونتات والفيكونتات، فالبوارنة حتى تصل السلطة إلى الإقطاعيين الصغار الذين يمسكون برقاب القرى البعيدة.
في أورايوس، القوة ليست فقط في السيف، بل في الاسم، في النسب، وفي الأسرار التي يمكن أن تطيح بعرشٍ بمجرد همسة. إنها إمبراطورية تتقدّم عامًا بعد عام، لكنها تبني مجدها فوق عظام من يُنسَون في الظلّ.
ليلينا… هذا اسمي الجديد.
هذه المرة سأعيش جيدًا.
سأأكل جيدًا، وأنام جيدًا، ولن أمنع نفسي من أي شيء سأنفق الكثير… والكثير من المال.
ربما أشتري سيارة فارهة، وربما تكون الطائرة أسرع.
سأنفق فقط… لن أدخر.
لكلٍّ ظروفه الخاصة.
لكن لا يمكن تفسيرها جميعها.
امرأةٌ تتوق إلى التخلّص من سمعة كونها أميرةً لا تستحقها والتحرر، وأميرٌ طُرد من العالم.
لطالما كانت علاقتهما محفوفةً بالشكوك.
“سأهرب معك.”
اختارت الأمير، الهارب الآن من الإمبراطورية، وعرضت عليه يدها. فقبلها.
“لا تُبدِ هذا الوجه، حتى لو تساءلتِِ إن كان الاتجاه الذي نسير فيه هو الاتجاه الصحيح.”
“…..”
“وجهٌ يجعلكِ خائفةً، لا تعرفين ما يخبّئه لنا القدر.”
كانت هذه عادة. كان الأمر عظيمًا جدًا بحيث لا يُسمى حبًّا، ولكنه عاديٌّ جدًا بحيث لا يُسمّى خلاصًا. تذكرت أيديهما المتشابكة دفء بعضهما البعض.
“عندما يُفتح هذا الباب، لا نعرف ماذا سيحدث لنا.”
أمام الباب الأحمر الأخير، قطعا عهدًا على بعضهما البعض.
“لا أعرف، لكن لا يهم، أليس كذلك؟”
“لأنك وأنا هنا.”
أسطورة الطائر المنسي.
لقد بدأ سجل الاختيارات التي لا رجعة فيها.
يحكى انه هناك اخوين نايكونو و ديفين عندما كانو اطفال هربوا من وطنهم خوف من المصيبة التي ارتكبوها لكم لم يكن لديهم في الحسبان ان هناك عالم اخر ينتظرهم عندما كبروا و كيف يتمكنو من مواجته ؟و… يا للهي ماذا يحدث نايكونو وديفين… هل يوجد احد يخبرني ماذا يحدث انت ايها القارى سأسرد لك القصه و اخبرني ماذا يحدث في النهاية ارجوك !
حدقت اريناس في كف اخيها , حيث بدا نفس الختم الخماسي يلمع بضوء ذهبي خافت ,مصحوبا بوخز حاد و الم يعصر يده تجهم وجهه,واجهش بضربة الم ,لكنه رفع نظره بثبات نحو الظلام فجاة , ارتجفت الارض و زار وحش اسود وعيناه تتوهجان بحمرة قاتمة ارتفع وميض النقش ,وكان الختم ينذر بالخطر , حينها امسكت اريناس يد انير باحكام ” استعد”
“خُلِقَتْ مَحَرِرَت قوته و نصفها الآخر من البشر فعندما رآها كانت نفسهُ تكرهها.. و لكن إنه ينام كل ليلة أسفل سريرها كمتسللٍ منحرف”
و ثغرة واحدة فقط مكنتّ من الطرف الثالث أن يمتلك عقلها
هذه المرة كان للطرفِ الثالثِ في القصة نفوذٌ لا يقهر
في عالم سباقات ناسكار، حيث تتقاطع السرعة مع الخطر، يقف فريق أسفلت رايدرز على حافة الانهيار: ديون متراكمة، إخفاقات متتالية، وتهديد البيع يطرق الأبواب.
لكن حين يعود روبي ماكوين – أسطورة سابقة سقطت بسبب خطأ قاتل شوه سمعته – كمدرب للفريق، ينقلب كل شيء.
فهل يمكن لرجل يطارده ماضيه المظلم أن يقود جيلًا جديدًا نحو المجد؟
في قلب الحلبة، يشتعل الصراع بين النجم الصاعد المتهور مايك فاي ومنافسه العنيد كايد بانكروفت. منافسة بدأت على فتاة… لكنها سرعان ما تتحول إلى سباق من أجل الشرف والخلود.
أما رجل الأعمال الجشع هيكس كارل، فيحاول بكل وسيلة إسقاط الفريق وتشويه سمعة مدربه، في رهان قاتل: الفائز يأخذ كل شيء.
وسط الانكسارات، الحوادث، والفضائح… يولد رابط جديد بين أعضاء الفريق، رابط مبني على الصدق والإصرار.
وفي السباق الأخير، حيث تهتف الجماهير وتشتعل المحركات، يدرك الجميع أن الفوز ليس مجرد كأس… بل هو فرصة للخلاص.
و بعد العاصفة، تأتي البدايات الجديدة. لحظة واحدة، صدفة بسيطة… قد تفتح قلبًا أغلقه الألم طويلًا.
🔥 الأسفلت – رواية درامية رياضية عن المجد، الغفران، والحب الذي يولد على خط النهاية.
ستدخل إلبرت يون في دوامه من الابعاد و دومات الزمكان
حيث ستلتقي بقبائل و اساطير و منها تجمع رفاقها ليرافقونها في رحلتها
كان بيير الديث دائم الانجذاب إلى كل ما هو خارج حدود المألوف، أكثر من انشغاله بمكانته كنَبيل.
ففي كل مرة يلتقط فيها كتابًا جديدًا، يبحث بين صفحاته عن شيء يوقظ فضوله القديم تجاه أسرار الطبيعة الغامضة.
وفي أحد الأيام، وبينما كان يقلب كتبًا متهالكة في مكتبة قديمة، وقع بصره على كتاب غريب… كتابٌ لم يكن مجرد صفحات، بل كان بداية الطريق نحو مغامرة ستقلب حياته رأسًا على عقب.









