دراما
“أنا حاملُ بطفل أخي”.
أختي الغير شقيقة أصبح لديها طفلٌ من خطيبي.
“هل تدركين مقدار وحدتي، هذا كله خطأك، ماذا كان سيحدث لو انتبهتي لي حتى ولو كان للتو؟!”.
و الخطيب يلقي باللوم عليّ ويقوم بتوبيخي.
حياةٌ يكون التنفس مؤلمًا فيها منذ الولادة حتى.
و الدين الذي تركه والدها كان نصيب لوناريا.
عندما يتم قتل الكونت السابق، الذي كانت مخطوبةً له لسداد الدين، يتم اتهامها بالقتل وتعيش حياةً بائسة حتى قبل مماتها.
و عادت إلى هذا العالم.
“ما رأيك بالزواج مني؟”.
هذه المرة، قبِلت أقتراح الأرشيدوق فرانسيس، الذي أخفى هويته عنها.
زواجٌ تعاقدي مجردٌ من العاطفة أو عطورة الرومانسية حيث كان قائمًا على أرادة السيدة العجوز التي خدمتها.
و بصفتها الدوقة الكٌبرى، تسللت لوناريا إلى الدوائر الاجتماعية في العاصمة لتساعده.
تجاهلت نظرات فرانس، و اعتراف ولي العهد.
و عندما يختفي كل شيء،
ستختفي لتحقيق النهاية التي حددتها سلفًا……..
لقد أستيقظت الاِبنة الكُبرى لِعائلة سكوت من غيبوبتِها، لكن جسدها احتوى على روح باريس جوردون، خادمة كانت تعمل لدى عائلة الدوق كوبريك وتوفيت منذ عشر سنوات
***
لتبدأ في البحث عن شقيقها الأكبر المدعو بنورمان، الذي اختفى جِّراء تواطُئه في مؤامرة لعائلة كوبريك.
أرادت الانتقام فقط من الذين قتلوها فقط.
” دعينا نتزوج، حسنا؟ “.
دارين كوبريك الذي كانت في السابق تعمل كخادمةٍ له، تقدم بعرض مشبوه لها.
” أنا بحاجة لعقد الزواج هذا مثلك، لذلك سأجد نورمان جوردون كمكافأة لك “.
“…….دارين “.
” إن العثور عليه بمثابة وداعٍ اخير وتقدير أُقدِمه لروح باريس “.
بدا دارين كوبريك كرجلٍ أراد هذا الزواج حقًا، عندما أصبح يتحدث بهذه الطريقة.
كانت هذه الجملة أكثر من كافية لتلامس قلب ميلدريد، التي كان جل تفكيرها في الانتقام
روز تايلور، التي جلبت دمار العالم كقربانٍ في طقوسِ استدعاَء الشيـطانَ .
عادتَ إلى الوراءِ قبل سنَةٍ وستةِ أشهرٍ من نهايةِ العالم.
في عصرٍ اختبأ فيه سحرةُ عائلة “ميتوس” في الظلال.
بينما جلس “لوغوس”، الذين يؤمنون بالعلم، على العرش ممثلين عن البشرية.
ومع ذلك، كما لم تختفِ السحر، فإن الغموض والمعجزات أيضًا ستظلُ قائمةً !!.
نُزلتَ عليها مثل هذه المعجزة يعني بلا شكٍ أن هناكَ إرادة مقدسة وعظيمة قد منحتها كانتَ “مهمةً” قد كُلفتَ بها.
نعم، “إنقاذُ العَالم”، ذلك الواجب العظيم والمثير.
من أولئك عبدة الشياطين.
وأما الطريقة…
“لِنُنقِذ رجلاً.”
في 14 أبريل من عام 967، كان هذا هو القرار الذي اتخذته روز تايلور بعد عودتها بالزمن.
في يوم التنفيذ.
“كيف تمكنتِ من تشكيل رابط الشراكةِ مع شخصٍ عادي؟”
وليس هذا فحسب، بل إن الرجل الذي اختارته كان رئيس أكبر شركة في المملكة، “دوتريشو كومباني”.
جيمس. ر. دوتريشو؟!
“عليكِ تَحمل المسؤوليةِ.”
مسؤوليةِ ماذا؟
“مسؤولية قضاء ليلة واحدة مع جيمس دوتريشو بكل جرأة.”
يا إلهي.
“ومسؤولية ترك علامة على جسدي والهرب بكل وقاحة.”
يا رباه.
لماذا يستطيع شخصٌ عادي رؤية علامة الشريك؟
توفي آرسين ، الوريث الوحيد لعائلة الذئب المعروف بمرضه.
الجناة هم والدي وأختي غير الشقيقة.
قتلوا الوريث عن طريق الكذب وإستخدام قوى الشفاء للأسرة.
وبفضل هذا دُمرت العائلة وتوفيت.
لكن …..
“آنستي ، استيقظي!”
عندما فتحت عينيّ كنت في السابعة من عمري قبل أن أموت!
“دعني أتزوج آرسين!”
لا أستطيع أن أموت تحت اتهاماتٍ باطلةٍ مرة أخرى.
طلبت عقد زواج من عائلة الذئب دون علم والدي.
بعد علاج مرض الوريث ، كنت سأطلب الطلاق وأغادر عندما أبلغ العشرين من عمري.
نظرًا لأن عائلة الذئب وعائلتنا معادون لبعضهم البعض ، فقد يكرهونني ، لكن من الأفضل أن تموت بدلاً من أن تبقى ساكنًا.
دعنا نصمد حتى نبلغ العشرين من العمر!
هذا ما اعتقدته …. لكن،
“انظر إلى هذا الريش الناعم … كيف …”
“آنستي ، أنتِ تبدين لطيفةً اليوم أيضًا. هوهو ، يبدو أنكِ تزدادين روعة يومًا بعد يوم.”
“أضمن لكِ أنكِ ستكونين الأجمل في هذا المهرجان!”
الغريب أن الناس في قصر الذئب يحبونني كثيرًا؟
“أنتِ لستِ جميلة؟ يبدو أن جميع المرايا في القصر مكسورة. سأطلب منهم شراء واحدةٍ جديدة.”
حتى أن والد زوجي قام بتغيير كل المرايا.
تمنى الخدم لمس ريشي مرة واحدة.
علاوة على ذلك ، زوجي بالعقد غريبٌ أيضًا.
اعتقدت أنه كان ينتظر الطلاق ،
“لينسي ، أنتِ زوجتي. إلى أين ستذهبين وتتركينني؟ ”
“الآن بعد أن أصبحنا بالغين ، علينا أن نؤدي واجبتنا كزوجين.”
عيون زوجي البالغ غريبة.
هل هذا طبيعي؟
في يومِ زفافِها، ذلِكَ اليومِ الذي حُبِست فيهِ عبرَ الدُّهورِ وكُتِبَ عليها أن تَعيشَهُ مِرارًا و تِكرارًا كعِقابٍ أزليٍّ، التفَتت فينيا نَحوَ زَوجِها، الإمبراطور تاتار، بِنَظرَةٍ يملَؤها الاحتِقارُ وصَوتٍ يَقطُرُ مِنهُ السُّخريةُ و الإزدراء:
“لقد أتقنتَ فِعلتكَ، أن تغرِسَ السكينَ في قلبِكَ أمامَ الجَميع. لا شَكَّ أن الحاضِرين جميعًا تَيقنوا في تِلكَ اللحظةِ أن جلالَتكَ قد فارَقتَ الصَّوابَ تمامًا.”
أما تاتار، فقد ارتَسَمت على وجهِهِ ابتِسامةٌ شاحِبةٌ، أَعقَبها ضِحكةٌ ساخِرةٌ.
“و هل كانَ ذلِكَ مَشهدًا يفوقُ روعةَ الإمبراطورة و هيَ تقفِزُ من العربة و هيَ تنطَلِقُ بِأقصى سُرعتِها؟ هل كانَ ذلِكَ في مُحاولتِنا الرابعةِ و العِشرينَ لِقضاءِ شهرِ عسلٍ آخر؟ قفزتُكِ بِثقةٍ، وابتِسامتُكِ المُتَحدية، ويَداكِ خلفَ ظهرِكِ… يا لَهُ من استِعراضٍ بُطولِيٍّ!”
وسطَ لعنةِ إعادةِ الوِلادةِ العبثية التي استَنزَفت أَرواحهُما، صارَ الإثنانِ حبيسينِ لِدائِرةِ الجُنونِ. و لكن في تِلكَ الفوضى، كانا يجِدانِ عَزاءً هَشًّا في وجودِ بَعضهما البعض. كم عدد المرات التي يجِبُ أن يَموتا فيها ليتَحررا من هذا الكابوس؟
بَينما كانت فينيا تُكافِحُ لِلبحثِ عن طريقةٍ تُنهي بِها هذهِ الدَّوامة الأبدية، كانَ صوتُ تاتار العميق، المَشوب بِحنانٍ قاتِمٍ، يَتسللُ إلى أُذُنِها:
“إِن كانَ هذا الجحيمُ قَدرنا، فَهل ستَظَلينَ أَنتِ نَجاتي الوَحيدةَ و خلاصي الأبدي؟”
لم يَعُد هُناكَ مَجالٌ لِلتردُّدِ. كانَ عليها أن تجِدَ المخرجَ من هذهِ اللَّعنةِ اللانهائيةِ، قبلَ أن يَتحوَّلَ الرَّجلُ الواقِفُ أمامَها إلى شَبحٍ مَجنونٍ يَلتهِمُ آخرَ خيوطِ عقلهِ و إنسانيتهِ.
حينما تحوّلت الدراسة إلى تجربة رقمية بسبب الوباء، وجدت “ريحان” نفسها عالقة في دوامة من التسويف، التراكمات، وفقدان الدافع. بين محاضرات مسجّلة لا تنتهي، واختبارات مرعبة تعكس فشلها، كان الهروب دائمًا هو الحل الأسهل… حتى جاءت لحظة الحقيقة.
إشعار بسيط، رسالة غير متوقعة، وتحدٍّ لم تكن تتخيل خوضه، قلبوا عالمها رأسًا على عقب. الآن، أمامها خيار واحد: إما أن تستسلم، أو تبدأ رحلة النجاة الدراسية.
“المجموعة الدراسية” ليست مجرد قصة، بل تجربة تفاعلية ستضعك في قلب التحدي! مع اختبارات، تمارين، وألعاب تعليمية، ستكتشف بنفسك: هل تستطيع الفوز في معركة الدراسة؟
***
إذن، هل أنت مستعد للفوز؟
كل خطوة تحدٍ جديد في عالم الدراسة لذا تحدى قدراتك الدراسية و تفوق عليها!
–
تجسدت في جسد ابنة البطلة والبطل، الذي أصبح طاغيةً بعد أن علم بوفاة البطلة.
والدها، الذي التقت به لأول مرة بعد أن فقدت والدتها، أصبح بالفعل على وشك أن يصبح طاغية.
لن أتعرض للقتل … أليس كذلك؟
‘لا ، لا ، كيف سأنجو؟’
لا استطيع فعل هذا.
سأجعله يبدو كشخصٍ حقيقي أولاً!
لكن هل كانت هناك مشكلةٌ في التدريب؟
قال أبي الذي كانت تفوح منه رائحة الدم:
“قــالت ابنتــي إن والــدها هــو الأفــضل في الــعالم.”
“ماريــيت ، أنــتِ أمــلــــي ، معجــزتي ، وخلاصـــي؛ لأنــكِ أنقــذتِ حيــاتي.”
اعتقدت أن ولي العهد كان جنيًا صغيرًا باكيًا.
“ســنتبــعكِ حتى نهاية حيــاتي، ملكــة الســاحــرات.”
حتى الساحرات اللاتي كنّ يعيشنّ في الخفاء.
“أين تنــظرين؟ لا تــقفِ هكــذا وداعبينــي فقط.”
اعتقدت أن هذا الذئب قد انقرض ، لكنني التقطته بالصدفة.
ليس أبي فقط ، ولكن عاطفة الجميع تجاهي أكثر من اللازم.
ماذا لو مرضت بسببها؟!
الأخت الكبرى، ساليتا، التي تُجيد كل شيء وتتمتع بحظ سعيد، والأخت الصغرى، جوليانا، التي هي مجرد عادية لأنها لم تتلق النبوءة.
تتم دائمًا مقارنة جوليانا بأختها الكبرى، التي تُدعى قديسة عائلة سيرين، وتعيش بدون أي إرادة.
ثم في أحد الأيام، عن طريق الصدفة، التقتْ بشخص ما.
مورفي، ولي عهد هذه الإمبراطورية الذي وُلِدَ بالحظ السيئ، يُصاب ببراز الطيور على الطريق وتُمطر عندما يُحاول الخروج.
جوليانا، التي أزعجها مورفي، لديها إرادة يائسة لشخص ما لأول مرة في حياتها، وتُنقذه من الغرق.
في ذلك الوقت، تنزل نبوءة جديدة في المعبد.
جوليانا، التي لديها إرادة، يُمكنها أن تفعل أي شيء.
تَنصح الإمبراطورة جوليانا بأن تكون ولية العهد وزوجة ولي العهد الذي وُلِدَ بالحظ السيئ …..
“تزوجيني.”
“لا.”
“ألستِ بخيرٍ معي؟ أنا وسيم، أنا ذكي، أنا …..”
“طريقتكَ في الكلام غريبة.”
جوليانا ترفضُ عرض الزواج بِحَزّمٍ وحدّةٍ أكثر من السكين.
قصة الأمير مورفي غير المحظوظ والأشخاص المحيطين به الذين يحاولون إقناع جوليانا بأن لديها إرادة.
“من فضلِكَ ، دعني أذهب. لا تجعلني أكرهك أكثر مما أكرهك بالفعل”
لقد خاطرت أديلايد بحياتها مقابل لعب دور الدوقة ، لكنها لم تكن لديها أي نية في حُبِّ كلاوس.
كان نبيلًا شماليًا يتمتع بـواجِهة أنيقة ، لكنه يفتقر إلى أي نُبل حقيقي.
كان التعامل مع مثل هذا الدوق دائمًا مصدر إحراج لأديلايد ، التي عاشت طوال حياتها كسيدة نبيلة.
لقد كانا يستغلان بعضهما البعض فحسب ، لذا لم يكن هناك أي احتمال أن يكون هذا حبًا ، بل مجرد شيء تافه هكذا.
“أنت تعني شيئًا بالنسبة لي”
كلما وقِعتُ في حبه ، كلما تعمقتُ أكثر ، و أصبح كل شيء في فوضى. مثل حريق لا يمكن السيطرة عليه.
هل لديكِ أيُّ قيمة أخرى غير نفسِكِ؟
وبخها كلاوس بشدة بـشفتيه على حلقها.
“أريد كل شيء منكِ ، حتى أنفاسَكِ. كيف لا يكون هذا حُبًا؟”
“أنتَ مجنون تمامًا …”
لقد جعلتَني أُدرِك بـأبشع صورة ممكنة أن كُلَّ ما تبقى بيننا ليس سوى الكراهِية.
العيب الوحيد للأخوات المثاليات من الرأس إلى اخمص القدمين هو أنا.
لذلك اعتدت على حياة التجاهل والإذلال من قبل أخواتي …
ذات يوم ، أصبحت أخواتي غريبة.
في وقت متأخر من الليل ، ألا تجري في مهب الريح مرتديًا بيجاماتك ، فلماذا لا تعانقني وتحاول البقاء معي؟
هل أنت قلق على صحتي؟
النظرة المقلقة نحوي بابتسامة مشرقة غريبة جدًا.
هذه ليست الأخوات الذين أعرفهم.
“من الآن فصاعدًا ، ثقي فقط بأخواتك. دعنا نعيش بسعادة مع أخواتنا لبقية حياتنا. ”
لا توجد طريقة لتقول لي أخواتي أشياء كهذه …؟
… بعد كل شيء ، أخواتي غريبات!
~☆~
التقيت برجل رأيته لأول مرة في المعبد حيث هربت لأتجنب أخواتي الغريبات.
لقد كان صديقي الأول والشخص الغالي ، وكانت تلك لحظة التي وقعت بها في حب رجل ودود
ولطيف.
كنت آمل أن نكون هو وأنا على اتصال.
حتى يحصل الرجل على بعض تذكارات والديه.
“ديزي ، لسوء الحظ لم أقل أننا التقينا للمرة الأولى.”
نظر إلي في حيرة من أمره وهمس في أذني.
“أنتِ قلقة من أنكِ لن تتذكري. لا تقلقي كثيرا ”
صوت لطيف جدا وهادئ.
” لأنني واثق من الانتظار. ”
وقد كانت إجابة لطيفة للغاية وبعيدة المنال.
“كيسر وحش! الطريقة الوحيدة التي يمكنك من خلالها البقاء على قيد الحياة هي التظاهر بأنك ابنتي أميليا.”
أُجبرت أوديت على العمل كبطلة هاربة، وتم دفعها إلى غرفة نوم كيسر، وهو رجل ساحر.
“أنا مزيفة. انتقم من الكونت لمبادلة ابنته وخادمته.”
كنت سأنتقد انتقام كيسر ، هذا الرجل!
بل إنه مهووس بشدة بأوديت.
“لا! لقد قلت إنني بديلة، لذا فأنت على حق.”
لا يُسمح لك بالعيش في حياة شخص آخر بدلاً من ذلك.
تستخدم أوديت قواها للهروب…….
بعد الجولة الأولى، تفشل الجولة الثانية ويتم القبض عليها من قبل كيسر.
“لقد أخبرتك أنني سأتزوجك فقط. سأنتقم معك، ولن أنجب إلا من خلالك. إذا لم يعجبك الأمر، فاطعنيني في رقبتي بالخنجر الذي اشتريته لك. حينها ستكونين حرة.”
قررت أوديت من موقف كيسر أنه لا يمكنه أبدًا أن يتركها.
“دعنا نفعل ذلك، الزواج.”
سواء كان زواجًا أو انتقامًا، ليس لدي خيار سوى إنهاء العمل الأصلي بسرعة.
لكن!
إن إغراء كيسر لطيف.
“أحبيني، أوديت. سأعطيك كل ما لدي. ثم سأحظى بك أنت التي تمتلكين كل شيء.”
مهلاً، لدي المال والمجوهرات، فهل يمكنك أن تخبرني ماذا تقصد؟
ربما ما أرادته أوديت هو قلب كيسر، وليس جسده.
……أليس كذلك؟
الآن يمكنني التقاعد أخيرًا والراحة، ماذا؟!
‘سبع سنوات من العمر؟ أنا؟!’
أديليا، أول فارسة في القارة، لاقت موتها بعد أن تجولت في ساحة المعركة طوال حياتها.
عادت عندما كانت في السابعة من عمرها.
“هناك حفل دخول للأكاديمية غدًا أيتها الآنسة الشابة. يجب ان ننتهي من حزم الأمتعة …”
“…… الأكاديمية؟”
قبل أن تتمكن من التكيف مع حقيقة أنها عادت بالزمن، وضعت الخادمة سيرا الحقيبة أمام أديليا.
أوه، هذا صحيح.
تلك الأكاديمية رفعت أديليا لتكون فارسة، وعلاوة على ذلك، جعلتها فارسة السيف المقدس، وبطلةً للإمبراطورية، وقادتها في النهاية إلى موتها.
هل تريدني أن أعود إلى تلك الأكاديمية؟
‘مستحيل.’
نظرت أديليا إلى حقيبة السفر كما لو كانت ستمزقها.
“سيرا.”
“نعم، آنستي.”
“هذه الحقيبة … أفرغيها كلها مرة أخرى.”
“نعم؟”
استمر صوت أديليا اللطيف.
“لا … فقط احرقيها.”
* * *
قررت أديليا أن تنتهز هذه الفرصة كإجازة عادلة منحها الحاكم لها.
على فكرة……
[نووووووونا ~~ !!!]
لا يكفي أنه حتى السيف المقدس الذي يشاركها ذكريات الماضي قد عاد معها.
‘ما هذا! … … لقد ظهرتْ؟!’
حتى الهالة ظهرت قبل الموعد المخطط لها.
لماذا يحدث هذا! هل هذا لأنني متقاعدة!
لن أعيش كبطلة في هذه الحياة! سأكون متقاعدة!



