دراما
ذات يوم طرق بابي شخص مجنون.
بيتي محل مجوهرات.
شخص ما يحضر شخصًا ما أمام منزلي.
كان أوجيرام قوياً لدرجة أنه عاملني بالشتائم. يتعايش الآخرون معهم جيدًا.
ألم تنقذوا رأس زعيم عصابة اغتيالات آخر مرة؟ ” ” انها امرأة . “أوه ، ماذا عن سمكة القرش الشريرة التي تمتلك علامة المليار في الجادة الثانية؟ “” إنها هي أيضًا. “” من ترك عربتهم أمام منزل أحد النبلاء؟ “” كانت سيدة نبيلة “.
وجدتُ نفسي متجسدة في شخصية “المواطن رقم 1” من الرواية التي كنت أقرأها بشغف، “أوقِفوا نهاية العالم”.
لكن المفاجأة أنني استيقظتُ بقدرات معالجة من الدرجة A، وفزتُ كذلك بجائزة لوتو بقيمة 25 مليار ميغا!
ومع ذلك… كل هذا بلا جدوى.
لأن العالم الذي تجسدت فيه على وشك السقوط في الهاوية والانهيار الكامل.
“أتظنون أنني سأتخلى عن 25 مليار بهذه السهولة؟!”
سأمنع نهاية العالم… مهما كلّف الأمر.
سأنقذ هذا العالم بما أملك من مال، وقوة، ومعرفة!.
لكن المشكلة أن بطل الرواية الأصلي ونقابته التي يفترض أن تقود الإنقاذ في القصة… حالهم الآن في الحضيض.
لا مال، ولا سمعة، ونقابة على وشك الانهيار.
ويجب عليّ أن أعيد بناء هذه النقابة من الصفر.
“جئتُ لشراء نقابة العدل.”
قد يبدأ الأمر من مستوى متدنٍ ومهين…
لكن نهاية نقابة العدل ستكون عظيمة ومجيدة!
إحدى عشرة عودة في الزمن، وها هي تعود لتواجه حياتها الثّانية عشرة.
وخلال العامين اللّذين عادت بهما إلى الماضي، كان ينتظرها دائمًا نفس الشيء—
“لنتطلّق.”
كان ذلك الإخطار الأحاديّ من زوجها، الّذي أحبّته حدَّ الجنون.
إنّه حفيد بطل الثّورة العظيم، وابن أشهر محتالٍ في عصره.
رجلُ أعمالٍ شابٌّ استطاع تجاوز ماضيه المُخزِي بوصفه لعبةً في يد سيّدة نبيلة، واسمه ماكس روسيل.
وفريا روسيل، الابنة الوحيدة لأسرة دوقيّة، الّتي جنّ جنونها بماكس إلى حدّ أنّها تخلّت بنفسها عن حياة النّبلاء من أجله.
فترة خطوبة دامت 10 سنوات، وحياة زواجٍ استمرّت 5 سنوات.
طوال ذلك الوقت، ظلّت فريا تتشبّث بماكس كالمجنونة، إلى أن أعلن لها الطّلاق.
لكنّها هذه المرّة قالت: “سأتقبّله. نعم. لنتطلّق … نحن الاثنان.”
في يومٍ مشمس من أيّام مايو، وللمرّة الأولى، تقبلت مشاعره الحقيقيّة، طاويةً صفحة هوسٍ دام 15 عامًا.
نظرت فريا إلى زوجها المضطرب بسعادة مشرقة، وقالت: “بعد عامين.”
لكن بشرطٍ واحد: أن يؤدّيا خلال الوقت المتبقّي من حياتهما الزوجيّة كامل واجباتهما كزوجين.
***
كان يظنّ أنّ الوقت لم يفت بعد.
وكان يؤمن أنّه يستطيع استعادة قلبها.
فلقد قضيا معًا أكثر من 15 عامًا في علاقةٍ متداخلة بين الحبّ والكراهيّة.
“أنت إذًا الرّجل الّذي كان زوجي يومًا.”
لكنّ زوجته الّتي التقاها مجدّدًا لم يَعُد هو في قلبها. لا رغبة في العودة، ولا ذكرى باقية.
“ارحل. المرأةُ الحمقاء الّتي أحبّتك قد ماتت.”
كانت تلك المرأة الّتي لم تبخل عليه بشيء، قد وصلت في نهاية المطاف إلى حدّ التخلّي عن نفسها من أجله.
كــونغ—
انبعث صوتُ شيءٍ يتدحرج على الأرض.
خفض بصره، لكنّه لم يرَ شيئًا على الأرض.
بعد وفاةِ والدِها، عَلِمَتْ إيفلين الحقيقة.
ففي خلفيّةِ تلك المأساة كان يوجدُ خطيبُها وصديقتُها.
من أجلِ الانتقام، قدَّمَتْ طلبًا إلى النقابة لتجدَ زوجًا مُزيَّفًا،
وفي يومِ الزفاف، عَرَفَتْ حقيقةَ ذلك الرجل فدخلتْ في ارتباك.
كان ثيودور لورف، ابنَ أخِ الملك والأميرَ المنفيّ.
هو أيضًا، من أجلِ الانتقام واستعادةِ العرشِ المسلوب، مدَّ يدَه إليها.
لكنَّ الزواجَ المزيَّفَ الذي اختلطتْ فيه إساءةُ الفهمِ والاستغلال،
بدأ شيئًا فشيئًا يتحوَّل إلى مشاعرَ حقيقيّة.
الجُرحُ المختبئُ خلف ابتسامةِ الصيّادِ القاسي،
والقلبُ المتأرجحُ بين الثقةِ والشكّ.
الانتقامُ والحبّ… هل تكونُ نهايتُهما الخلاص؟ أم جُرحًا آخر؟
“لَا بأسَ لو كرهتِني. فقط… ابقي إلى جانبي.”
عليكِ ألّا تُبصري وجه الدوق بعينيكِ مهما حدث.
بعد وفاة زوجها الثاني، أُجبِرَت ليلي على الزواج للمرة الثالثة من قبل والدها. زوجها الجديد هذه المرّة كان مُحاربًا شرسًا ووحشًا ضاريًا خاض العديد من المعارك، ولكن على غير المُعتاد، اكتشفت ليلي أن هذا الدوق كان رجلًا طيبًا وزوجًا حنونًا في الواقع. ولكن كان هنالك أمرٌ واحد لا ينبغي عليها أن تُعارضه… وهو أن لا ترى وجهَه مُطلقًا!
الابنةُ الصغرى لعائلةِ كورونيس، لامبيرتا، نشأت منذ نعومةِ أظفارِها لتكونَ جسرَ التحالفِ بين الجنوبِ والشمال.
غير أنّ يومَ زفافِها تحوّلَ إلى مأساةٍ دامية، حينَ هاجمَ مجهولونَ قاعةَ الزفاف، فسلبوها زوجَها وعائلتَها بأكملِها.
منذ تلك اللحظةِ لُقِّبَت بـ’أسرعِ أرملةٍ في المملكة’،
وبـ’المرأةِ التي تبتلعُ أزواجَها’،
وبـ’بطلةِ الجنوبِ التي أبادتْ وريثَ الشمال’،
بل حتى بـ’الكاهنةِ العذراءِ حاميةِ الطهر، هيرميسا’.
ورغمَ السخريةِ والتجريحِ والاتهاماتِ التي أحاطتْ بها من كلِّ صوب، سعتْ لامبيرتا جاهدةً إلى حمايةِ ما تبقّى من مجدِ عائلة كورونيس.
وفي خضمِّ ضعفِها واشتدادِ الضغوطِ عليها، ظهرَ أمامها رجلٌ غامضٌ يُدعى سالفاد تان، زاعمًا أنّ عليها الزواجَ به.
قال بابتسامةٍ ماكرة.
“سيّدتي الأرملةُ العفيفة، المؤمنةُ بالعفّةِ والوفاءِ… مؤسفٌ أن تتجاهليني اليوم وكأنكِ لا تعرفينني، بعد تلك الليلة.”
كان حديثُه يشيرُ إلى ‘زواجِ أولكان’ — وهي عادةٌ متوحّشةٌ في الشمالِ، تفرضُ على الأرملةِ أن تتزوّجَ بأخِ زوجِها الراحل.
اقتراحٌ لا يُعقَل، ومع ذلك، لم يكن أمامَ لامبيرتا سبيلٌ آخرُ لحمايةِ منزلها من أطماعِ نبلاءِ الجنوبِ والعائلةِ الملكيةِ سوى قبولِ هذا الزواجِ الملعون.
وهكذا، في خضمِّ دوّامةٍ من الرغبةِ، الكراهيةِ، الندمِ، والحنينِ الحزين، بدأتْ لامبيرتا السيرَ على حبلٍ مشدودٍ فوقَ الهاويةِ…
***
كان سالفاد تان يمرّرُ أصابعَه في شعرِه وهو يضحكُ بخفوت،
فهو رجلٌ بطبعِه مُغتصِبٌ لما ليس له، يجدُ لذّتَه في سلبِ ما يتمنّاهُ الآخرون.
المرأةُ التي سحرت وريثِ العرش، والتي كان يجبُ أن تكونَ من نصيبِ الشمال،
غدتْ في عينيه غنيمةً لا بُدَّ من امتلاكِها.
‘سأجعلُها لي.’
بهذه الجملةِ القصيرة، ختمَ سالفاد قراره،
بينما كانت رغبتُه تتّقدُ كجمرةٍ لا تهدأ.
“أوه، ما هذا؟”
«مرحبًا بك في عالم ’زهور الوحوش‘»
بفضل الدليل اللطيف والمزيف، أدركت أنني قد تجسدت في عالم رواية
“,إذن من أكون؟ البطلة؟”
“تبا، أنا اللصيقة التي تبقى بجانب الشريرة حتى النهاية، وتضايق البطلة و يتم طردها…
أنا ”لاتي إكترِي”، تلك الشخصية!
“حسنًا، بما أنني أصبحت هكذا، سأجعل وجهي أكثر شهرة بكثير!”
لكن ما هذا الوضع؟
ولي عهد الإمبراطورية، ودوق الشمال الجليدي، وسيد برج السحر…
جميع هؤلاء الرجال الوسيمين المتألقين يلاحقونني؟
… شيء كهذا لن يحدث حتى في الأحلام
“تبا…. دعوني فقط أكون متفرجة”
“ما كان يجب أن تولدي يا أريانا، ولكن منذ أن ولدتِ، يجب أن تكوني مفيدة، أليس كذلك؟”
في عيد ميلادي الثامن والعشرين الذي لم يتذكره أحد، أتضح أن عائلتي أستغلتني طوال حياتي، وتوفيت بشكل بائس.
لكن فرصة أخرى أعطيت لي.
وحسمت أمري عندما عدت إلى السادسة عشر دون أن أعرف السبب.
أنا لن أحبّهم أو أطلب الحبّ مرة أخرى، ولن أرغب في التعرف على أولئك الذين يجلسون في الأماكن المرتفعة ولديهم قلوب مبتذلة.
لكن…
“سمعت أنك وسيم مثل اللوحة، وسمعت أنك تجعل قلب المرأة ينبض إلى ما لا نهاية، وأنا أرى أن ذلك صحيح.”
لك أنت يا من يجيب بهدوء على الكلمات التي نطقت بها،
“حقًا؟، لكن لا يبدو أن قلبكِ ينبض عندما تقولين ذلك.”
“هذا مستحيل ، فإذا لم ينبض قلبي، فسوف أموت.”
لك أنت يا من يجلس في منصب أعلى من أي شخص آخر،
لماذا انت وسيم مثل ضوء القمر الذي لون البحيرة في الليل العميق؟
“إذا تمكنتِ من التحكم في ابتسامتكِ، فقد يصبح العالم تحت قدميكِ.”
لكن لماذا بدأ يقترب مني هكذا؟
(الرواية نظيفة، وحتى تصنيفها مهو ١٥+، بس البطل مسكين ملك المملكة الشمالية واقوى ساحر وما عنده فلوس يشتري ملابس 🥹)
دوروثي، امرأة عانت من التمييز والتجاهل.
دُفِعت إلى حد قتل شقيقها الأكبر، ثم صعدت إلى السلطة كإمبراطورة…
لكنها، دون أن تنال حب أحد، حتى من حبيبها، أُدينت في النهاية كطاغية وحُكم عليها بالإعدام.
لكنها فتحت عينيها لتجد نفسها في أيام طفولتها.
“لا يمكن أن ينتهي الأمر هكذا مرة أخرى.”
لن أرتكب نفس الندم.
سأعيش بصدق.
هذه المرة، في هذه الحياة، هذا هو هدفي.
لقد عادت… إلى ما قبل خمسِ سنوات.
بعد عودتِها بالزمن، قرّرت رايتشل أنْ تُنهي خِطبتها أوّلًا، ثمّ تعيش حياةً هادئة وبسيطة. لكن…
“كيف عرفتِ أنني الابنُ الحقيقيّ للدوق؟”
لحظةُ خطأٍ واحدة كانت كفيلةً بجذبِ اهتمامِ رجلٍ خطيرٍ نحوها.
“إلى أين تذهبين؟”
“أهرب. التقيتُ قاتلًا هناك.”
“…….”
الغريب أنّه لا يظهر إلا حين تقوم رايتشل بأمرٍ مريب. نظراتُه المليئةُ بالشكّ تجعلها تظنّ ذلك فعلًا.
“لماذا خرجتِ وحدكِ هذه الليلة؟ هذا خطر.”
“……لديّ ما أبحثُ عنه.”
“……تعالي. سأرافقكِ.”
ثمّ أدركتْ فجأةً أنّ هناك أمرًا غريبًا.
لماذا يواصل مساعدتها؟ ألن يكون أسهلَ له أن يُبلّغ عنها فحسب؟
لكنّها فهمتْ كلَّ شيءٍ حين تلقتْ اعترافَ الإمبراطور.
في اللحظة التي انهارَ فيها ذلك الرجلُ الواثقُ بنفسه أمامها.
“لا تذهبي إلى القصر الإمبراطوريّ. ألا يمكنكِ البقاءُ معي في قصرِي فقط؟”
“…….”
كانت يداه المرتجفتان تمسكان بحاشية ثوبها.
ويبدو أنّ الابنَ الحقيقيَّ للدوق… قد وقع في حبّها حقًّا.
تُرسَل روزيتا، وهي جنديةٌ وقناصةٌ ماهرة من نياميت، إلى دولة العدو فالين.
يتمّ إعطاؤها الأوامرُ بقتل الخائن تيفلون هارتر.
في اللحظة التي تُصوّب فيها بندقية روزيتا نحو تيفلون هارتر، يتم اكتشاف موقعها وتُؤخذ كأسيرة.
يُعذب تيفلون روزيتا ويحثّها على خيانة بلدها معه…….
“إذا فقدتِ قيمتكِ، سأقتلكِ حتى لو توسلتِ من أجل حياتكِ.”
راقبتهِ روزيتا بصمت وهو يسخرُ منها ويوجه مسدسًا إلى قلبها.
ستقتلهُ وتعود إلى نياميت حية.
وعندما تُخبر رفاقها بموتِ تيفلون، سيبكون ويذرفون دموع الفرح احتفالًا بموته.
“أريدك فقط أن تموتي يا فيليا.”
لقد أخذ منها من أحبت عائلتها وبلدها و حتى نفسها بعيدًا وقُتلت في وحدة.
في اللحظة التي أغمضت فيها عيني ولعنت أنني لن أسامحك أبدًا حتى لو مت.
لقد عدت إلى اللحظة التي تودد فيها إلي الإمبراطور.
“تزوجيني.”
لذا هذه المرة، اخترت شقيقه الأصغر، الأمير الثاني.
“إذا أمسكت بيدي، سأعيد لك كل ما فقدته.”
في البداية كان مجرد عقد.
لكن لماذا… … .
أراح كاليد خده على يد فيليا.
أصبح صوته حادا عندما خدش رقبته.
“لا تحلمي حتى بتركي يا فيليا.”
أصبحت عيناه الزرقاوان أكثر قتامة، وملونتين بالهوس.
بدأ الأمير الثاني يطلب المودة مني، و نحن أصلا في علاقة تعاقدية فقط.
من الواضح أنه لم يكن هناك صدق في عقدنا.





