دراما
لقد لُعِنتُ أن أعود إلى الحياة إلى الأبد.
مئات المرات، تتكرر الحياة ذاتها، بينما يتناثر جسدي كل مرة إلى رماد.
“أخيرًا…”
وقبل أن أفقد صوابي، استعدت السلام أخيرًا في هذا العالم.
مِتُّ بين أحضان عائلتي الحبيبة، بعدما بلغت “النهاية”.
…لكن لا، كنتُ أظن ذلك فقط.
“…ما هذا؟”
لقد عدت من جديد. بحق؟؟!، لماذا؟!.
لقد سئمت من القتال الذي لا نهاية له… ومن دور البطلة.
هذه المرة، سأرتاح تمامًا.
…لكن.
“إيديث كرويل، هل تظنين أنني سأتركك وشأنك؟”
دوق الحرب، الذي أباد الآلاف من الوحوش،
مهووس بي، ويصرّ على أنه لا يريد أن يفقدني.
“إيديث… إذا متِ على هذا النحو، فهذا غير مقبول. لقد وقّعتِ عقدًا.”
سيد سحري مجهول، يبتسم بخجل، ويقبض على أصابعه بإحكام.
“دعيني أُعيد لكِ الجميل. إيديث، أتمنى لكِ السعادة.”
رئيس نقابة الاغتيال، يداعب خدّه على ركبتيها ويهمس:
“سأُضحي بحياتي من أجلك.”
“أليس هذا ما كنتِ تريدينه؟”
وصديق الطفولة، الذي أصبح كاهنًا،
ينظر إليّ بعينين تقطران شوقًا ورغبة.
كلهم رائعون… كلهم كذلك.
لكن لماذا الآن، اصدقائي السابقون… وأشخاص لا أعرفهم حتى،
بدأوا فجأة يتدخلون في موتي؟.
لا… أنتم…
ليس لكم أي علاقة بي في هذه الحياة.
أفلا يمكنكم فقط… أن تدعوني أموت بسلام؟
روينا، الأخت غير الشقيقة الجميلة والطيبة.
وكانت أختها غير الشقيقة، سيسي، تغار منها.
وكما هو الحال في جميع القصص الخيالية، كانت النهاية السعيدة دائمًا من نصيب البطلة.
وهذه البطلة لم تكن سيسي.
حاولت سيسي أن تأخذ كل شيء من روينا،
ولكنها بدلًا من ذلك، خسرت كل شيء.
“روينا، ألم تكوني تعرفين شيئًا حقًا؟”
“أكرهكِ.”
محاصرةً في الزاوية، أبعدت سيسي نفسها عنها عمدًا.
ثم…
“تشرفت بمعرفتكِ. اسمي روينا.”
هل أنا أحلم؟
أنها مزحة قاسية من حاكم ليجعلني أتذوق العذاب مجددًا؟
لقد عاد الواقع البشع ليتكرر مرة أخرى،
وبشكل يفوق اليأس نفسه.
وقارُ النُّبلاء، والرحمة التي كانت تمنحها للضعفاء،
جمالٌ أخّاذ، وتواضعٌ يكمّل بهاءها.
امرأةٌ لم ينقصها شيء؛
الدوقة لامور، إليزابيت—النموذج الكامل للنبيلة.
لكن في يومٍ ما،
قُتلت على يد أكثرِ من أحبّتهم.
“آ… أنا آسف، إلي.
لكننا نحبُّ بعضنا. حقًّا… عن صدق.”
“نحن صديقتان، ألن تتفهمي؟
لقد عشتِ طوال حياتكِ تمتلكين كلَّ شيء، أليس كذلك؟
لذا… حان الوقت لتختفي.”
خيانةُ الزوج، وخيانةُ أقرب صديقة.
حياةٌ كانت متلألئة، انهارت في لحظةٍ واحدة.
وعند حافة ذلك السقوط،
ظهر أمامها رجلٌ يُدعى إيساك.
“أأقتلهم من أجلكِ؟
أم أدوسهم حتى يُسحقوا تمامًا؟”
“قولي كلمةً واحدة فقط.
كما تشائين… سأفعل كلَّ ما تريدينه.”
وبمساعدته، تخلّت عن اسمها، وغيّرت هويتها،
لتعود وصيفةً للأميرة الإمبراطورية آكام،
تحت اسمٍ جديد—ليزيت.
“سأستعيد كلَّ ما سُلب مني.
سأسترجع حقي بيدي.”
وأخيرًا…
حان وقتُ الحساب.
قرّرتُ، من أجل البقاء على قيد الحياة، أن أُسَلِّم أبي إلى البطل.
لكن بالمقابل!! ربِّه فقط لفترة قصيرة!
—
في سنّ الثامنة، استعدتُ ذكريات حياتي السابقة.
لا بأس أن أتقمّص شخصيةً داخل روايةٍ قرأتها في حياتي السابقة…
لكن لماذا أكون الشريرة بالذات؟
والأسوأ من ذلك، تلك الشريرة التي تُسيء معاملة البطل، وتطرده من قصر الدوق، ثم تُقتل على يده لتكون أول من يسقط؟!
هربًا من هذا المصير، قرّرتُ أن «أُسَلِّم» أبي إلى البطل.
هدفي في هذه الحياة واضح:
«أُحمِّل الأب للبطل، ثم أعيش طويلًا وبسلام!»
أُطلق على ذلك: خطة نقل الأب!
‘على أيّ حال، أنا لست بحاجة إلى أب أصلًا، خُذه أنت!’
لكن…
‘ماذا؟ ذكريات؟ ليس فقط ذكريات الحياة السابقة، بل هناك ذكريات أخرى يجب أن أتذكّرها؟!’
يبدو أنّ هناك سرًّا خفيًّا يخصّني…
سرًّا لا أعلمه حتى أنا.
في عالم رواية نرجس أرناتا، كانت أوفليا هي ولية العهد الطاغية التي سفكت دماء إخوتها لتجلس على العرش، وانتهى بها الأمر مقتولة على يد زوجها، الدوق كارسيل، المحارب الذي جاء من الشمال كرهينة زواج سياسي ليصبح فيما بعد منتقم الإمبراطورية.
عندما استيقظتُ في جسد أوفليا، لم يكن أمامي سوى خيار واحد أن أغير المسار الدموي قبل أن يلمس نصل كارسيل عنقي.
لكن المشكلة ليست فقط في تغيير المستقبل، بل في كارسيل نفسه؛ ذلك الرجل الذي ينظر إليّ بعيون باردة كجليد وطنه، والذي يتطوع ليكون رهينة بدلاً من أخيه .
وسط مؤامرات القصر، وانتفاضة تلوح في الأفق، وبرود زوج لا يثق بي، كيف سأتمكن من النجاة؟ وهل يمكن لزواج بدأ كصفقة سياسية بين عدوين أن يتحول إلى شيء آخر؟
رواية من تأليفي أنا luna_aj7
“ما رأيك أن تباعي لي، بدلًا من أن تباعي لذلك الماركيز العجوز؟”
هذا الرجل، الذي تنطق شفاهه بجملة تُغرس الانزعاج في القلب بمجرد سماعها،
كان بطل الرواية التي أغمضت عيني عليها للمرة الأخيرة قبل أن أتجسد في عوالمها.
هو الدوق كيث ريكارديز،
ولقبه الذي أطلقه عليه القراء هو: ريكا ‘اذهب للجحيم’.
حتى أنه من فئة الرجال النادمين الذين يثيرون أشد الكراهية في قلبي…
ومع ذلك، تجسدت كزوجته في هذا العقد!
لقد كان ذوقي يميل إلى الأبطال المخلصين،
إلى الأوفياء كالجراء، لا إلى أمثاله!
حاولت الإمساك بالدوق وهو يغرق في خيانته،
كي أتمكن من الانفصال عنه والحصول على تعويض باهظ،
ولكن…
“لقد رأيت الآن زوجتي إلى جانب رجل غريب، يخرجان معًا من غرفة فندق.
هل يُسمّى هذا مشهد خيانة… اللعنة!”
لماذا وُضعتُ في موقع الخيانة؟ ولماذا حاصرتني سيوف سوء الفهم؟
حتى سلوك الدوق بدأ يشي بالتغير منذ تلك اللحظة.
“إن لم تكن خيانة، فعليك إذن أن تثبتي ذلك.
مثلاً، أن أحتضنك مرة في اليوم… أو ربما قبلة تكفي الغرض.”
ماذا؟
ما الذي عليّ فعله؟
لقد أردت فقط التحرر من روايات الندم الخانقة…
يا للسخف!
أنا، التي سأصرخ: ‘يا للعنة!’
في ليلة زفافهم الأولى قال:
“سأمِدُ لكِ يدي فإن ارتاح قلبك أمسكيها… رجاءً”
“فقط كيف أخبرها أن رسائلها تقطع انفاسي”
فتاةُ التوحد تجد صعوبة بالغه في التقارب الجسدي
و رجلٌ دبلوماسي و صاحبُ منصبٍ في الدولة ماذا وجد فيها ليتزوجها
*الرواية ليست مترجمه.. ليست مترجمةةةة
هي من تأليفي والله 😭🤌
في قلب مملكة إيثريا التي تُحكم بالدم والنسب، تولد سيرا بدم الكونت ديميتريوس لكن دون شرفه.
ابنة غير شرعية، لعنة في نظر عائلتها، تعيش محاطة بالازدراء والظلال. عندما يخونها خطيبها النبيل مع أختها إيفلين المدعومة من قبل عائلتها المتآمرة، تنهار سيرا في بئر اليأس والغدر.
لكن اليأس لا يولد الانهيار دائمًا، بل قد يوقظ وحشًا.
تختار سيرا طريقًا مظلمًا للانتقام.
في أعماق غابة ويسبيرن الملعونة، تعقد صفقة شيطانية مع كايوس أمير الظلام نفسه.
مقابل روحها، يعدها كايوس بأن ينتقم لها من كل من أذاها، وأن يرى عائلتها تتهاوى تحت أقدامها.
لكن ما بدأ كصفقة باردة للانتقام، سرعان ما يتشابك في شبكة معقدة من المشاعر.
فبينما يوجه كايوس سيرا في طريقها المظلم، وتبدأ ألغاز العائلة في الانكشاف، يجد أمير الظلام نفسه يقع في غرام روحها المتحدية.
هل يمكن للشيطان أن يحب؟ وهل يمكن لقلب محطم بالانتقام أن يجد الخلاص في أحضان الظلام؟
الرواية من تأليفي أنا luna_aj7
رواية تجسيد بقصة جديدة ومختلفة ، تتكلم عن فتاة اسمها سارة واقعة بحب فتى اسمه ايفاندر تعمل كمربية في المنزل الذي يقيم فيه ، لاكن هو شخص انطوئي وبارد ولا يعطيها وجهه يتجاهلها دائما .
في يوم ما تعطيها عمته كتاب الفه هو بنفسه وتقول لها ان لا تخبره بانها اعطتها الكتاب وتقراه بالسر .
عندما تبدا سارة بقراءة الكتاب تجد نفسها فجاة داخله بشخصية البطلة الاميرة سيرافينا التي ستتزوج قريبا من فارس و ولي عهد معروف عليه انه وحش …
المختلف في الرواية ان سارة لا تتجسد بشكل كامل بل كلما ايقضها شخص في العالم الواقع او سمعت صوت عالي من العالم الوقعي تخرج من الكتاب واي حادث او جرح يحصل لها في الكتاب يحصل لها ايضا في العالم الاصلي حين تخرج … ومع تعمقها في قرائة الكتاب تبدا باكتشاف اسرار الشخص الذي (تحبه )ايفاندر وتبدا بمعرفة سر الكتاب السحري
إيفاندر كان لغزًا كاملًا بالنسبة لسارة، إلى أن حصلت على كتابٍ سحري ألّفه بنفسه. وتجسدت داخل كتابه
أتُراه أميرًا معذّبًا؟ أم مهرّجًا متعطشًا للدماء؟
هل هو مالك القصر المسكون بالأشباح، أم الرجل الذي استُؤجر لطردها؟
الكتاب وحده من سيكشف الحقيقة.
وجدتُ نفسي متجسدة في شخصية “المواطن رقم 1” من الرواية التي كنت أقرأها بشغف، “أوقِفوا نهاية العالم”.
لكن المفاجأة أنني استيقظتُ بقدرات معالجة من الدرجة A، وفزتُ كذلك بجائزة لوتو بقيمة 25 مليار ميغا!
ومع ذلك… كل هذا بلا جدوى.
لأن العالم الذي تجسدت فيه على وشك السقوط في الهاوية والانهيار الكامل.
“أتظنون أنني سأتخلى عن 25 مليار بهذه السهولة؟!”
سأمنع نهاية العالم… مهما كلّف الأمر.
سأنقذ هذا العالم بما أملك من مال، وقوة، ومعرفة!.
لكن المشكلة أن بطل الرواية الأصلي ونقابته التي يفترض أن تقود الإنقاذ في القصة… حالهم الآن في الحضيض.
لا مال، ولا سمعة، ونقابة على وشك الانهيار.
ويجب عليّ أن أعيد بناء هذه النقابة من الصفر.
“جئتُ لشراء نقابة العدل.”
قد يبدأ الأمر من مستوى متدنٍ ومهين…
لكن نهاية نقابة العدل ستكون عظيمة ومجيدة!






