دموي
في عالم يغرق في الظلام حيث القوة المطلقة تظل بيد المسيطر عليها ادوارد مارتينيز الدوق المهيب الوحش الذي لا يرحم ذو لقب °الشيطان الدموي رجل تحكمه لعنة قاتلة كلما اندفع غضبا يصبح قاتلا بلا هوادة يمزق كل من يقف في طريقه قوته لا تضاهي لكنه لا يعلم أن عذابه الداخلي على وشك ان ينكشف
فتاة عادية من العصر الحديث تجد نفسها فجأة في جسد فتاة شريرة في زمن بعيد عما تعرفه عندما تنقض عليها يد القدر ويتم حكم عليها بمهمة رفع اللعنة عليه فماذا سيحصل بعد ذالك هل ستنجح في فك لعنته ام سينتهي أمرها غارقة في عروش الظلام
“لن تستطيع الحصول عليّ أبدًا. الشخص الذي يستطيع أن يقتلني هو أنا، وليس أنت.”
قتلت يونوو نفسها أمام زوجها السابق الذي قتل عائلتها.
ومع ذلك، وجدت نفسها عادت مرة أخرى.
للهروب من هوس زوجي السابق هيوجو، ولحماية عائلتي ولحماية نفسي… سأطلب من رجل آخر أن يأخذني.
“هويتا، سأكون امرأتك!”
كلوديا الأميرة البالغة من العمر خمس سنوات تراودها احلام مأساوية دائما عند كل ظهور للقمر المحاق.
بدأت قصتها عنما استيقظت على وفاة زوج مرضعتها (روتجر) وهو النفس ما راته في كوابيسها!
ولكن وفاة روتجر لم يكن الشىء الوحيد اللذي تحقق….
من المساحة السرية خلف الصورة المعلقة في الغرفه إلى طرد إيرينا و بياترس من منزل روتجر بعد وفاته وحتى وفاة أشقاء إيرينا في الحرب!
تحققت جميع كوابيس كلوديا!
ولكن لا تزال هناك كوابيس لم تتحقق بعد… وكان أحد أهم هذه الكوابيس واكثرها تكرارا هو اعدام كلوديا بأمر من والدها.
فكيف ستنجو الطفلة في هذا المقعد البارد؟
وما الشباك السياسية اللتي ستعلق بها اثناء ذلك؟
في عالم يغمره الضباب الغامض، تتحكم القوة والمصير في كل شيء. تبدأ الأحداث حين يكتشف بطل الرواية مفتاحاً يربط بين الممالك القديمة، لكنه ليس وحده في السعي وراءه. وسط صراعات مميتة وتحالفات غير متوقعة، يتصادم الخير والشر في معركة تقرر مصير العالم.
الرواية تجمع بين الخيال والأسطورة في سرد مشوق يروي قصة عن القوة، التضحية، وأسرار ماضي يرفض أن يُدفن.
“أميرتي، سنعيش أنا وأنت و بياترس معاً منذ هذه اللحظة”
استيقظت ذات ليلة على فاجعة وفاة والدي بالرضاعة في ساحة المعركة و قبل أن أفهم ما يحدث غادرت مرضعتي و مربيتي إلى إقليمهم لحضور الجنازة وعندما عادت اخبرتني أنها ستعيش مع إبنتها في القصر.
الأمور الغريبة لم تتوقف عن هذا الحد فخلف اللوحة في غرفتي-أو بالأحرى غرفة أمي- إكتشفت مساحة سرية خاصة بوالدتي.
“هذا مستحيل، هذا لا يمكن أن يكون ممكناً”
استمررت في ترديد هذة الجملة من المستحيل أن تتحقق تلك الاحلام و الكوابيس اللتي أراها منذ مده
“والدي يحبني… لا يمكن أن يقتلني!”
“امي ذهبت للعلاج ابي لم يقتلها!”
ولكن كل هذا تحطم عندما سمعت ذلك الصوت خلفي وأنا عند النافورة
“ماذا تفعلين هنا؟ يفترض أن الدخول هنا ممنوع!”
هذا الصوت كان عائداً للرجل اللذي لطالما انتظرته، كان صوت أبي!
هي …
لم تكن تعرف بوجود الخوارق أو المستذئبين بل لم تكن تعرف انها وريثه مملكتها بل كوكبها .عاشت كأنها بشريه ولم تعرف انها ….إلي أن إلتقت به……
فكيف سيلتقيان و ماذا سيحدث معهما وما هي حكايتهما……..
تعالوا معي لنعرف كل ذلك وأكثر في …ضوء القمر الدموى.
بقلمي لارا كمال (L.K)
************
♥️ لقد أنَرتُم روايتي لرؤيتها أحبائي♥️
❤️ قراءه ممتعه ❤️
جميع حقوق هذه الرواية ملكي وأفكاري الخاصه أي من مخيلتي وانا لا أقبل بسرقه أو اقتباس أو نقل اي شئ منها بدون إذني ….كل الحقوق محفوظه لي فقط.( L.K)
أسوأ وأكبر شرير. لقد اصبحت الشخصية ضيقة العينين اسين اديل.
“الانتقام.” كان هدف جيدا على الأقل لمالك الجثة الأصلي.
لكن من وجهة نظري ، الهدف هو البقاء على قيد الحياة ، ناهيك عن الانتقام.
أنا ، الذي لم يكن لدي ثقة في البقاء على قيد الحياة ضد البشر ، ذهبت إلى عالم الشياطين.
إلى أين كنت متجهًا؟؟؟
الي اكاديمية إمبراطورية حيث يتجمع فقط أبناء العائلات البشرية المرموقة……..كانت مدرسة للشياطين الذين يرهبون العالم.
كيف سيكون شعورك إذا كنت تظن أنك وُلدت كابنة أرستقراطية بملعقة ذهبية، لتجد نفسك في الواقع القاسي كابنة لعائلة كونت غارقة في الديون؟
لقد تجسدت في لعبة خيالية رومانسية بعنوان “سيدتي، أرجوكِ سددي ديوني”، وهي لعبة تتعلق بسداد الديون (حيث يتم استغلال الحب فقط). تمكنت من رفع شأن العائلة المنهارة وتسوية جميع الديون. الآن إيرينا حرة! ولكن الفرح لم يدم طويلًا عندما ظهرت مهمة جديدة…
[’إيرينا شيك‘. سددي دين كاسيس ليوين، بطل الإمبراطورية، وأنقذي الإمبراطورية من الدمار!] لا، ما هذا؟ كاسيس ليوين هو البطل الذكر في “سيدتي، أرجوكِ سددي ديوني”.
البطل الذكر عليه ديون؟ أليس من المفترض أن يقول البطل الذكر عبارات مثل “من هنا إلى هنا، سأدفعها كلها دفعة واحدة”…؟
…؟ لماذا على الأرض تسبب وجودي في إفلاس البطل الذكر؟
‘ وذات يوم عادوا إلى الشاطئ ‘
* * *
يعمل لي يوجين حارسًا لمنارة في جزيرة جولديوك ، وهي جزيرة صغيرة تقع بالقرب من ميناء انتشون في كوريا .
وتنقطع أيامه المسالمة في البحر عندما يعرض صيادًا مقايضة صيده بفنجان من القهوة ، وعندما يقسم يوجين السمكة ، يجدها مليئة بالبرنقيل ، لكن هذا البرنقيل ليس عادي .
فالعواصف المطيرة الغزيرة وأمواج التسونامي الشرسة تضرب الأرض ، ويتكاثر هذا البرنقيل ليتحول العالم إلى كابوس جحيمي .
وبدأ يوجين يبحث بشكل يائس عن أخيه وابنة أخيه ، مصمم على الهروب من الكارثة ، لكن إلى متى يمكن للبشرية أن تصمد في وجه هذه الوحوش الطفيلية ؟
أنا مؤمـنة أن العالـم مكـان معـقد، لكـن بعيدا عن ذلك فهـو مـكان غريب ، لمـاذا هـذا الرجـل يستمر في ملاحقـتي رغـم رفـضي لـه مـرارا و تكرارا لكـنه الامبرطور و لذلك تم اجـباري من قـبل أبي أن اتزوجـه من أجل العائلـة ، لكـني ارفض ذلك فـهو شرير هـذا العالم و سأموت إذا تزوجته! لكن انتهي بي الأمر بالزواج منه كالرواية الأصلية…”أليس الرجل و المرأة يجب عليها تجربة ليلتهما الأولى؟” ماذا يقول بحق الخالق؟!!
“في عمر صغير، أصبحت إمبراطوره الإمبراطورية!” كنت أبحث عن الحب من عائلتي لكنني لم أتمكن من الحصول عليه في النهاية. لقد قيل لي أنني لم أعد بحاجة إلى شيء مثل العائلة. بعد نهاية مصيري المؤسف، فتحت عيني. هل أنا أميرة الإمبراطورية؟ لكن، لماذا يبدو والدي الإمبراطور غريباً؟! “ميبل، عليكي أن تديري الامبراطوريه ” “حتى أكثر الأراضي الغير محبوبه فهي ملكك.” بدأ تكريمي بمجرد ولادتي. “لا، لا أستطيع فعل ذلك. سأعطيك هذه الإمبراطورية.” … وبعدها أعطاني الإمبراطوريه








