غموض
الإمبراطور الثالث عشر لمملكة وونغوك، تلك المملكة التي تُقدِّس التنانين آلهةً حامية، كانت إمبراطورة الإمبراطور “غام هوي” امرأةً لم يُدوَّن اسمُها في التاريخ.
أصلُها، ومِن أين جاءت، ومَن والداها—لم يكن يُعرَف شيءٌ من ذلك.
على الرغم من كثرة بنات النبلاء المنحدرات من أعرق البيوتات، كانت هي من ارتقت إلى مقام الإمبراطورة، كلُّ ذلك بفضل إخلاص الإمبراطور الجارف وولائه العميق لها. وقد تهكَّم أهلُ القيل والقال عليها، ناعتين إيّاها بالمرأة الأفعوانيّة التي أعمَتْ الإمبراطور.
ولعلّها كانت لعنة ارتداء ثوبٍ لا يليق بها. فالإمبراطورة—التي لم يُعرَف حتى اسمُها—بدأت تدريجيًّا تفقد صوابَها في نوبةٍ من جنونٍ غامض، حتى أُقصِيَت عن العرش.
ومع ذلك، لم يرَ أحدٌ قطُّ الإمبراطورةَ المخلوعَة تغادر القصر. وكأنّها تلاشت في الهواء، إذ أخذت الهمسات تنتشر بين خدم القصر. وفي أعماق القصر، كان الشخص المستكين بين ذراعي الإمبراطور هو—
“أنتِ الإمبراطورة الوحيدة لهذه المملكة. لذا فحياتي كلُّها—كلُّ ذرةٍ فيها—لكِ.”
وابتدأت الشائعات تدور… أنّ الإمبراطورة المفقودة تشبه إلى حدٍّ مدهش “يو هونغيو”، الرجلَ الذي أحرز بطولاتٍ عسكريّةً عظيمةً في ساحات القتال، وصديق الإمبراطور المقرَّب، وحارسه الملكيّ السابق.
في أعماق البحر اللامتناهي ، أكثر من خمسة آلاف متر تحت الماء ،نشأت مملكة بحرية يقطنها أجمل كائنات البحر ” حوريات البحر ” ، تحكي هذه القصة عن الشجاعة و الجرأة في إتخاذ القرارات
قصة حب و تضحية و معرفة الذات
فماذا تنتظرون ؟ استعدوا للغوص في أعماق البحر إلى مملكة كوينتارا البحرية مملكة الحوريات و الحوريون .
في أعماق البحر، تحت التيارات الصامتة والمياه الداكنة، قامت مملكة كوينتارا البحرية شامخة على يد الملك بنثومار الأول ، الحاكم العادل الذي سعى لجمع السلالات البحرية في وحدة واحدة . لكن ما إن رحل حتى انقسم الورثة بين حلم الحفاظ على النور، ونار الطمع والحقد.
الوريث الشرعي تريتون الذي إستلم حكمه من أخيه الأكبر إيريد ، حفيد بنثومار، يجد نفسه ضحية خيانة مريرة من ابن خالته آرس المدعو ببنثومار الثاني، الذي سمّمه ليستولي على الحكم. وتحت راية التطهير، يبدأ آرس بمجزرة تودي بأبناء عمومته، فتنجو أريستا، أخته الوحيدة ، وتُنفى إلى خنادق “ماريان” الرهيبة، حيث تبدأ فصلًا جديدًا من حياتها.
هناك، في موطن الظلام والموت، تُنقذ أريستا من الموت المحقق على يد جني بحر منعزل ، وبين العزلة و النفي ، تبدأ علاقة تتجاوز الجراح والأسرار، لتنتهي بإتحاد ومملكة جديدة في “آبيس” تُبنى من رماد الأحلام.
لكن البحر لا ينسى، ولاينام
عالمٌ قد طواه الدمار، ولم ينجُ منه سوى واحد.
وفي اللحظة التي تخلّى فيها عن كل شيء،
[يُعيد الزمن إلى الوراء.]
عاد إلى اليوم الذي استيقظ فيه على قدره.
هذه الحياة ليست للهزيمة، بل للحماية.
كي لا يفقد ثانيةً أيّ شخصٍ مهما كان.
يتجسد بطلنا في جسد شخص يُدعى نايت، بعد وفاته في عالم السحر والقدرات، حيث تحدث المعجزات. استدعاء البراكين، انعدام الجاذبية، الأعاصير… إلخ، كل شيء ممكن في ذلك العالم. تأخذنا رحلة البطل عبر معاناته وبؤسه وتغير تفكيره. كل هذا من أجل إيجاد مكان له في عالم الحروب، للعيش بسلام. [النظام] [تم تفعيل قدرتك] [تم تسجيلها وتم إنشاء مهارة بناءً عليها] *[مقاومة الضرر (المستوى 1)] “حسنًا، كل ما هو مطلوب مني هو التوقف وتلقي الضرب المبرح.”
” كنت أهرب من كل شيء… لكنني لم أستطع الهرب من القدر.” طبيبة ناجحة، حياتي مرتبة بدقة كأدوات الجراحة التي أعمل بها.
لا مجال للفوضى، لا مكان للضوء أو الأسئلة.
لكن في لحظة غفلة، اقتحمة عالمي.
” لماذا مذا فعلت ……”
شخص من خيوط الماض ظننت أنني تخلصت منه، استيقظت أسرار دفنتها بصمت.
عندما ينكسر الصمت، هل يمكنني النجاة من هوية لم أخترها؟
لعبة القدر بدأت… وأنا فيها، رغما عني.
كاي، الحاصد الذي يرشد أرواح الموتى.
بعد أن يُكمل مهمته العاشرة ألف، يعرض عليه إله الموت “شاينوس” تحقيق أمنية واحدة، فيختار الفناء.
لكن بدلاً من الفناء، يجد نفسه وقد دخل جسد إنسان مات في حادث!
إنسان يُدعى “سييآن”، يجمع بين التفاهة والنقص، ويحمل ماضياً معقداً ومشوهاً.
ومن هنا يبدأ قدر كاي، الذي يُجبر على عيش حياة سيان بدلاً عنه…
“في عالم موازٍ، تعيش آريا، الأخت الكبرى لشينوبو وكاناي، حياتها كقوية تستخدم تنفس الثلج في قتال الشياطين. ومع ذلك، تلتقي بمصيرها المحتوم على يد أكازا، القمر العلوي الثاني الذي تحول إلى وحش يأكل النساء، ويقتلها بطريقة مأساوية. ولكن، بدلاً من الموت النهائي، تنتقل آريا إلى عالم قاتل الشياطين الأصلي، حيث تكتشف أنها نصف شيطان ونصف بشرية بسبب هجوم موزان عليها عندما كانت صغيرة.
في هذا العالم الجديد، تجد آريا نفسها في مواجهة مع تحديات جديدة ومخاطر غير معروفة. كيف ستتعامل آريا مع قدراتها الجديدة وهويتها المزدوجة؟ وكيف ستؤثر على الأحداث في عالم قاتل الشياطين؟ هل ستتمكن من الحفاظ على روابطها مع أخواتها، شينوبو وكاناي، أم أن هذا العالم الجديد سيغير كل شيء؟
مع انتقال آريا إلى هذا العالم الجديد، تتغير الأحداث بشكل جذري، وتكتشف آريا قدرات جديدة وتنفسًا فريدًا يميزها عن الآخرين. فهل ستتمكن من استخدام قدراتها لصالحها، أم أن هذا العالم سيثبت لها تحديات أكبر مما تتوقع؟”
قابلوا سيلينا ساردوثيان.
جميلة، قاتلة.
مُقدّر لها العظمة.
في مناجم الملح المظلمة والقذرة في إندوفير.
تقضي فتاة تبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا حكمًا بالسجن مدى الحياة.
إنها قاتلة محترفة، الأفضل من نوعها.
لكنها ارتكبت خطأً فادحًا. تم القبض عليها.
يعرض عليها الكابتن الشاب ويستفول صفقة حريتها مقابل تضحية كبيرة واحدة.
يجب أن تمثل سيلينا الأمير في بطولة حتى الموت – تقاتل فيها أمهر اللصوص والقتلة في البلاد. عاشت أو ماتت. ستكون سيلينا حرة.
سواء فازت أو خسرت، فإن سيلينا على وشك اكتشاف مصيرها الحقيقي.
ولكن هل سيذوب قلب قاتلها؟
ولدت ليورينا في عائلة عظيمة الاسم… مظلمة القلب.
منذ طفولتها لم تعرف سوى القسوة والخذلان، ومع كل يوم يمر كانت تُدفَن أعمق في هاوية الألم.
لكن الألم لم يُخمدها، بل كان الشرارة التي أيقظت فيها شيئاً لم تفهمه بعد.
شيئاً سيقودها إلى مواجهة أكبر من عائلتها، وأثقل من جراحها.
هذه ليست قصة طفلة ضعيفة،
بل قصة نهوض…
ملحمة عن فتاة ستكسر قيودها لتقف في وجه القدر، مهما كان الثمن.
في قلب إمبراطورية إسكندفيا الشاسعة، حيث تتشابك الغابات الصنوبرية الداكنة مع القلاع الجليدية القديمة، لم تكن أفاريا ثين سوى شبح يحمل جمرة الانتقام.
في ذلك المساء، لم يكن صوت الريح الذي يتسلل عبر نوافذ منزلهم المتواضع، بل كان صوت السكين المُغمد، وهمس الخيانة الذي قَطَعَ الهدوء. كانت والدتها، إيليس ثين، المرأة التي تحمل دفء الشمس في عينيها رغم برودة إسكندفيا، قد سقطت ضحية لمؤامرة لم تفهم أفاريا أبعادها بعد. رأتها تسقط، ورأت وجه القاتل المقنع للحظة وجيزة، كان يحمل علامة مميزة: وشم العقرب الأسود على يده اليسرى.
منذ تلك الليلة المشؤومة، لم يعد دم أفاريا يجري في عروقها، بل تحول إلى حمى الانتقام الباردة. ألقت رداء الحِداد وبدأت ترتدي درع الخفية. أقسمت على ضوء القمر الفضي الذي يغمر سهول الإمبراطوريه .
تحولت أفاريا إلى صيادة. تركت وراءها كتب الفلسفة واعتنقت فنون التخفي، والمبارزة السرية، وقراءة الوجوه الكاذبة في أروقة النبلاء. هدفها الوحيد هو فك لغز وشْم العقرب الأسود واختراق جدران السلطة والفساد في الإمبراطورية للعثور على رأس الخيط الذي قَتَلَ إيليس.
لوسيان هارينغتون.
رجلٌ رزين عاش ومات وفقًا للقانون، ولأول مرة، شعر بالتشكيك في عدالته.
“أتعلم يا لوسي، دمكَ حاول قتلكَ، وأنا، القرصانة، أنقذتكَ.”
قضى حياته في البحرية.
عاش حياته كلها ملتزمًا بالقانون، ومع ذلك
لم يبقَ له سوى عائلته التي أرادت تدميره، وأعداؤه الذين أرادوا جرّه إلى البر.
“سأعطيك مقودًا. استخدمني.”
في المقابل، طالبته امرأة بتسليمه إليها.
قائدة طاقم قراصنة سيئ السمعة.
عندما عرضت عليه كالينا المقود، لم يكن أمام لوسيان خيار سوى أخذه.
“لقد أخبرتكَ بذلك. أنا جشعة.”



