غموض
310 النتائج
ترتيب حسب
في عالم مملوء بالزنزانات والوحوش الكثير من الصيادين
ملك الشياطين السبب في كل هذا ؟
كيفن واشطن تزوج ملكه الشياطين
انا ابن ملك الشياطين في القانون
انتظريني يازوجتي سأقتل اباكي وارجع
رجلٌ اتُّهِم ظلمًا بأنَّه قاتلٌ جماعي، وقضى 12 عامًا في السجن، رايان.
خرجَ بعد قضاءِ عقوبته وهو يحملُ سيفَ الانتقامِ في قلبه، ولكن...
"هذه هي ابنةُ السيّدِ الشاب..."
"... أيُّ هراءٍ هذا؟"
كانت هناك فتاةٌ تنتظره تدّعي أنها ابنته...؟
"بابا!"
"مهلًا، أتريدينَ الموت؟ لِمَ قد أكون والدكِ؟"
***
"سأنتقمُ من والدي."
رايان، الأبُ الأقوى الذي يخفي قوته وينتظرُ الفرصةَ للانتقامِ...
"سأساعدكَ، فلننتقم معًا."
فانيسا، الابنةُ التي تخطّط للمساعدةِ بينما تخفي سرًّا...
من أبٍ وابنةٍ مزيفين تخلَّت عنهما عائلتهما، إلى أقوى عائلةٍ في الإمبراطورية،
تبدأ رحلتهما من لا شيء لتحقيقِ انتقامهما وتأسيسِ أقوى عائلةٍ في الإمبراطورية!
في الفصل 0
أنا ايفلين ابنة الامبراطور الطاغية التي لم يتقدم اليها احد لخطبتها الا شخص واحد
"هل يريد منصب الامبراطور يجب ان اعرف نواياه الحقيقية "
"هل تريدني أن اقطع لسانك ام انزع جلدك و أتركك تتخبط من الألم قل لمذا تقدمت لي في حين لم يتقدم الي احد من قبل "
"اريد السلطة هل في هذا عيب "
"يا لك من جريء أأكد لك أنك لن تاخذ السلطة حتى لو تزوجتني "
"اذا هل تقبلين بي "
"بالطبع"
"اذا أول من يقتل الاخر تكون له السلطة دائما "
"اذا لما قبلتي بي من الأساس "
"لا بأس بأخذ بعض المتعة "
"لك ذلك "
سيو تاي هيوك ، سُجن بعد اتهامه زوراً.
سيتم إعدامه دون أن يتمكن من إثبات براءته.
عندما يفتح عينيه ، هل مضى 15 عامًا؟
وهو ممسوس بمرآة شيطانية !؟
« القديسة الزائفة التي أحبت الدوق الملعون »
تورطت لي هاي إن، الموظفة الكورية، في صراع لا علاقة لها به، فقضت نحبها ظلمًا.
لكن عندما فتحت عينيها، وجدت نفسها في جسد هايلي شالمُن، إبنة بارون فقير.
إن كانت هذة حقًا فرصة ثانية مُنحت لها، فهذه المرة ستعيش بهدوء، بلا أثر، كأنها لم تُولد من الأساس!
أو . . . هكذا ظنت . . .
لكن، ما إن استيقظت حتى طُلب منها أن تصبح المعلمة الخاصة لـ الدّوق الملعــــــون!!.
إلى ذلك القصر المشؤوم، الذي تحيط به الشائعات المخيفة.
لكن لا بأس، طالما أنها لا تلفت الأنظار، فلن يحدث شيء . . .
كانا هذا ما خططت له، على الأقل . . . لكنها تشعر وكأنها قد وقعت في مرمى أنظاره بالفعل.
وللأسف، بخطأ واحد، تجد نفسها مخطوبة لذلك الدوق الملعون!
لكن لا بأس، لا بأس على الإطلاق!
فالأمر مجرد تمثيلية، خطوبة مزيفة لا أكثر! لا يُمكن أن تحبه حقًا . . . لا يُعقل ذلك، ومع ذلك، لا تستطيع أن تتجاهله.
ذلك الرجل، الذي يظن أن المال والسلطة كل شيء، يخفي خلف أشواكه الحادة جراحًا عميقة.
وفي اللحظة التي اكتشفت فيها هذا، أدركت أنها لن تستطيع يومًا ترك يده.
بل باتت تفكر في شيء آخر . . . حتى لو كان عليها أن تصبح القديــــسة الزّائفة، فهي تريد أن تحرره من لعنته.
وربما، لم يكن هو الملعون حقًا، بل هي . . .
بلعنة حبٍّ لن تتحرر منها أبدًا.
« أتـــــرغب بالرقص معِي يا دُوق؟ »
"لن تذهبي إلى أي مكان. لن تبتعدي عني خطوة واحدة."
وجدتُ نفسي داخل رواية وقررتُ أن أمهّد الطَّريق أمام سعادة شخصيتي المفضّلة.
لكن لم يكن بالإمكان تغيير القدر المحتوم. لتحقيق سعادة شخصيتي المفضلة، كان لا بد أن يلتقي البطل بالبطلة الأصلية ويقع في حبها.
لذا، بذلتُ كل جهدي لضمان حدوث هذا اللّقاء.
وعندما أنجزتُ مهمتي أخيرًا وقررتُ الرحيل، أظهر البطل جانبه المظلم الخفي.
أمسك بذراعي بقوة وجذبني نحوه، حتى باتت المسافة بين أنفينا شبه معدومة.
"أرييلسا، أنتِ تعلمين ما سيحدث في هذا العالم، أليس كذلك؟"
"أنا أعرف جزءًا منه فقط، وأنت تدرك ذلك أكثر مني، دوق."
"لو كنتِ تعلمين حقًا مستقبل هذا العالم، لكنتِ أدركتِ أنه من المستحيل أن أرغب في امرأة غيركِ."
كانت عينا كايرون تلمعان بتملّك.
"أنتِ ملكي."
كان يقف قريبًا جدًا، لا يفصلني عنه سوى خطوة واحدة.
"أرجوك، لا تتهاون بقوانين العمل كما فعلتُ أنا.
إن استطعت، ففرّ من هذا القصر دون إبطاء، وإن تعذر عليك الرحيل، فاحرص على الالتزام بكل قاعدة بلا استثناء"
《أنظمة العمل لعائلة روزيبينا – المادة الثالثة》
"إذا بلغ مسامعك عزف البيانو عند منتصف الليل، فإياك أن تقترب منه"
في اللحظة التي ضغطت فيها بأسناني على باطن فمي لا إراديًا، محاولًا أن أحافظ على رباطة جأشي—
[أيـــ.ــن. أنــ.ــت؟]
تسلل الصوت عبر نغمات البيانو،
وأدركتُه بيقين غريزي.
لم يكن بعيدًا.
[انزل إلى الطابق السفلي.]
[فريستك أمامنا مباشرة.]
[أسرع قبل أن تبزغ الشمس.]
وهذه المرة، همست الكائنات التي تقبع داخل اللوحات المتناثرة على الجدران، قهقهاتها تتخلل كلماتها:
[هــ.ــنـــ.ــاك؟]
لم يعد لديّ متسع للتفكير.
الآن وقد وقع عليّ بصر "ذلك الشيء"، لم يتبقَّ لي سوى الفرار.
"هناك شيء آخر... أعلم أنني لست أهلًا لتقديم النصح، لكن دعني أمنحك نصيحتي الأخيرة:
إن كنت تريد النجاة، فلا مفر من التضحية.
حتى لو أطعت القواعد، فإن الخطر لن يكفّ عن مطاردتك.
لذا، بدلًا من انتظار المصير المحتوم، اختر أنت من سيكون القربان الذي يُقدَّم لـ'ذلك الشيء' عوضًا عنك"
لم يُمهلني الوقت لاستيعاب المعاني، إذ انفتح الباب بعنف—
[وَجَــدْتُــكِ.]
"لذا، أرجوكِ... ابقِ على قيد الحياة"
مُترجمة مِن قبل: زَهري.
"ألا يعجبكِ الرجال المجانين؟"
* * *
"بلى، أحبهم!"
هكذا أعلنتُ حبي للحطّاب رودي.
هذا الرجل لطيف وودود، وفوق ذلك، يملك ثروة طائلة!
"لذا، ما رأيك أن نخوض تجربة المواعدة معًا؟"
صحيح أنني اعترفت بحبي له بدافع الحاجة إلى المال لإنقاذ أختي،
لكن، أليس ذلك مقبولًا؟
هو يحبني، وأنا أحبه أيضًا.
"همم... لكن، يا آنسة سيلا، أنتِ لا تعرفين حتى اسمي الحقيقي..."
... ماذا؟ ما معنى هذا؟
"اسمي هو: رودياك فيستريك غونتر."
"رو… رودياك فيست… فيست؟! لا انت تمزح بالتأكيد!!"
‘رودي’ هو ذلك الشرير المرعب الذي طالما حاولتُ تفاديه في القصة الأصلية؟
يا للجنون! لقد بذلتُ كل جهدي لتجنب القتل على يد هذا الرجل!
وها أنا أعترف بحبي للشرير نفسه!
"ما بكِ؟ لمَ ترتجفين هكذا فجأة؟"
سألني الرجل وعينيه الحمراء تلمع.
لونٌ كان يبدو مغريًا، لكنه الآن يشبه لون الدم المرعب.
"لا، ليس هذا... ليس هذا المقصود..."
"ليس هذا؟ ما الذي تقصدينه إذًا؟"
"أقصد... ليست مواعدة."
"ليست مواعدة؟ آه، إذن، يا آنسة سيلا، أنتِ تريدين الزواج مباشرة، أليس كذلك؟"
ما هذا الكلام؟ الزواج؟!
"فكرة رائعة، أحبها. الزواج يعجبني."
تسلل صوتٌ رخيم من بين شفتي الشرير، مرسومٌ عليهما ابتسامة مشرقة كأنما يشعر بالرضا التام.
تم تبجيلي كـ "سيدة القوة المقدسة" الوحيدة في الإمبراطورية، لكن في الحقيقة كنت قد تلبست جسد "ليفيا أرفين"، الشريرة الرهيبة.
حياة فيها عائلة و حبّ كانت شيئًا أتمناه دومًا، و كانت هذه الحياة الجديدة بمثابة معجزة لي.
عشتُ حياتها بجديّة.
اجتهدت، و أحببت، و أخيرًا تمّت محبتي.
لكن في يوم الزفاف الذي ظننتُ أنه سيكون نهاية سعيدة...
عدتُ إلى جسدي الأصلي الذي كنت أظنّه قد مات.
انهار كل شيء.
كم كانت هذه السعادة ثمينة بالنسبة لي.
كم كان هذا الحب صعب المنال.
وبعد جهدٍ شديد، تمكنت من العودة إلى ذلك العالم مرة أخرى،
لكن لم يكن في جسد ليفيا، بل في جسدي أنا.
هل هي خدعة من الحاكم؟ أم مجرّد حلم جميل مضى؟
"وجهك لا يبدو مألوفًا. من أنتِ؟"
حبيبي اللّطيف لم يعرفني،
"يا لكِ من وقحة، استوليتِ على جسد غيركِ دون إذن، كان عليكِ أن تعيشي كالجرذ في الظلام."
الشّريرة كانت تدوس بوحشيّة على كل ما صنعته بيدي.
"كل ما تخلّيتِ عنه، سأخذه أنا. كلّها أشياء حصلتُ عليها حين كنتُ في ذلك الجسد."
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع

📢 المنتدى العام عـام
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.

🎨 منتدى المانهوا عـام
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات. هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...

📖 منتدى الروايات عـام
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات. هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...