شريحة من الحياة
180 النتائج
ترتيب حسب
"اعتبارًا من اليوم، تم تعييني كمعلمة خاصة بك. أدعى إيدا لافين. هل هذا واضح، صاحب السمو الأمير ستيفن؟"
في الجناح الملكي المنعزل، كان الأمير الأول، ستيفن، يقضي وقته وحيدًا، غارقًا في حالة من اللامبالاة، يشرب الخمر منذ الظهيرة. وذات يوم، دون أي إشعار مسبق، وصلت إليه ابنة دوق تُدعى إيادا. أخبرته بأنها قد تم تعيينها كمعلمة له من قبل الملك نفسه، وأعلنت بكل وضوح أنها ستقوم بتعليمه وإرشاده...
خطيبي الذي كنتُ أحبُّه بجنون، نظرَ إلى امرأةٍ أخرى.
لا يُمكنني أن أسمحَ له بالرحيل بهذه السهولة.
سكبتُ كامل جرعة الإكسير السِّحري — الذي يُقال إنَّ من يشرب منه رشفةً واحدة يقعُ في الحبِّ مباشرةً — في كوب الشاي الذي سيشربه.
كنتُ أتوسّل في داخلي أن يُحبّني كما كان يفعل في السابق.
لكن...
"انتظر! لا تشربه!"
'ليس لك! هذا ليس لك أنت!'
الذي كان يجب عليه أن يشرب، لم يشرب.
بل شربه شخصٌ لا علاقة له بالأمر تمامًا.
رجلٌ متعجرف، أنانيّ، يُعرف بلقب "ذئب الشمال".
ومنذ اللحظة التي التقت فيها عينيّ بعينيه، بعد أن فرغ من الكوب تمامًا... بدأت كلُّ الأمور تخرج عن السيطرة.
"أشعرُ أنني أرغبُ في أن أكونَ حبيبًا لكِ."
كان خضوعًا ساحرًا لم أتمنَّه يومًا.
ذاك الذئب، الذي لم يُطع أحدًا في حياته، وضع بنفسه طوقًا حول عُنقه وسلَّمه لي.
"سأُطيعُكِ إن أمرتِني، وسأركع إن أردتِ...
لكن حين تتزوّجين، أليس من الأفضل أن تتّخذيني عشيقًا؟"
كان صوته العذب يُهمسُ بالحبِّ وكأنّه سيذيبني...
وفي تلك اللحظة فكّرت:
'هذا... لم يكن ما أردتُه أبدًا!'
أول حب لي ، والحبيب الأول الذي أمتلكته — توفي في غمضة عين .
وذات يوم ، أعطتني والدته يوميات — واحدة من اليوميات القليلة التي تركها وراءه ، وكما لو كان ينتظر حدوث ذلك ، فلقد بدأت ابتسامته تتألق بوضوح في أحلامي مرة أخرى .
مع هذه الذكريات الثابتة والمصير المتغير ...
من أجل خلق مستقبل يمكننا أن نكون فيه معًا ، أنا ...
تاكيناكا آساهي ، طالبة السنة الثالثة في الثانوية .
بمجرد دخولنا المدرسة الثانوية ، فإن العلاقة التي اعتقدت أنها ستستمر إلى الأبد ... انهارت .
في محاولة لتعزية قلبي ، أجبرت نفسي على الاعتقاد بأنه ليس سوى حب غير ناضج عابر لثلاث سنوات كاملة .
ثم ، على شاشة هاتفي ، رأيت اسمًا كنت أحمله في قلبي كثيرًا ، أنا متأكدة من أنني لن أنساه أبدًا .
فلقد جاءت الرسالة من —
سوزوكي أراتا .
في ربيع العام الأخير من المدرسة الإعدادية ، أنهى فجأة علاقتهما التي بدأت قبل ثلاثة أشهر فقط وقطع أي اتصال معها بعد ذلك .
" حتى لو أنكر القدر ذلك ، فلأجلنا نحن الاثنين ... سوف أغير التاريخ !"
كما هو متوقع، أن تكون وسيمًا هو الأفضل.
دائمًا مميّز ومثير.
***
لقد أصبحت الشرير المظلم والخبيث في اللعبة.
علاوة على ذلك، إنه الشخصية التي صممتها بنفسي.
ولكن، أنا حقًا أحب ذلك كثيراً.
منــــــطقة جونغــــــنو
في يومٍ ما من عمر أستي البالغ أربع سنوات، وصل إليها خبر وفاة والدها.
« استناداً إلى المادة 12، الفقرة 1 من قانون تنظيم إجراءات الدفن وما يتعلق بها، تم التعامل مع جثة المـــــتوفى مجهول الهوية. وعليه، نعلن أدناه، راجين من ذوي الصلة استلام الرماد المحفوظ. »
كان والدها دائماً يتحدث بأشياء غريبة، كان يزعم أنه جاء من إمبراطورية تُدعى 'تالوتشيوم'، وأنه حتى موطن أستي نفسه يعود لتلك الإمبراطورية.
« أنا وتي سنعيش معاً طويلاً جداً. وفي يوم من الأيام، سنعود حتــــماً إلى موطننا الأصلي، لنعيش في بيت أكبر وأنظف، وسأجعل تي تبتسم دوماً هناك. »
كان يتحدث عن العودة إلى موطنه وعن إسعادها، لكن في النهاية، تركها وحدها ورحل..
لكن، بينما كانت تبحث في صندوق التذكارات، ظهر فجأة كائن لم تره من قبل!
「 هل تريدين أن أعيد لكِ كل شيء؟ 」
« حـ...حجرة تتحدث...؟ »
「 إذا أردتِ، يمكنني إعادته. المكان الذي ولدتِ فيه، المكان الذي كان يجب أن تكوني فيه أصلاً، حيث يعيش ذلك الرجل الآن. 」
حصلت أستي على فرصة أخيرة.
الآن يمكنها إنقاذ والدها والعودة إلى موطنها الأصلي!
لذا، ظنت أن أيامها القادمة ستكون مليئة بالسعادة والراحة.
***
« بصراحة، كنت أتساءل متى ستظــــــهرين في النهاية »
عادت أخيراً إلى عالمها الأصلي، حيث كافحت لتجد موطئ قدم لها.
لكن حين اجتمعت مجدداً بوالدها القديم، بدا أن هناك شيئاً غريباً بشأنه.
« بعد أن قطعتِ أرزاق الآخــــرين، يبدو أنكِ لا تخجلين، يا ملكة الأرواح »
ألم يكن والدك فارساً مقدساً؟
« أنا أشعر بالملل. فلننهي هذا الأمر في مواجهة واحدة. الخاسر يتوقــــــف عن العمل ويترك هذا العالم. »
مرتزق.
ليس أي مرتزق، بل قائد فريق مرتزقة من الدرجة العالية، يُعرفون بشجاعتهم في المعارك وقطع الوحوش المرعبة بشكل مثير للإعجاب.
« إذا قتلتك اليوم، سأستـــعيد مكانتي كالأول في التوظيف، أليس كذلك؟ »
يبدو أن والدها كان يخفي شيئاً، شيئاً كبيراً وعظيماً للغاية.
صاحب مسرح رائع، رجل قادر على جعل أي شخص يقع في الحب.
في اللحظة التي رأى فيها الجمهور الرجل الوسيم ذو الشعر الذهبي الذي ظهر في المسرح، خطر على بالهم اسم مشهور.
إدغار وارتون.
ومع ذلك، حتى لو تسبب في جعل العديد من الفتيات يفقدن النوم بسبب حبهن غير المتبادل، فإن إعجاب ناتالي لم يكن بالرجل الفاسد في مجتمع الأثرياء، بل كان برجل أنيق ومرتب ومع ذلك، تم اكتشاف حبها السري غير المتبادل، الذي لم تكشف عنه لأحد.
على يد ذلك الرجل ذو الابتسامة الساحرة التي سرقت قلوب الفتيات إدغار وارتون.
"سوف أساعدك "
الشيء الوحيد الذي يربط بين الرجل الفاسد في مجتمع الأثرياء وفتاة الكتب من عائلة بارون هو هدف واحد.
المساعدة بعضهما البعض في حبهما.
"ناتالي، هل ستكونين حبيبتي ؟ ليونارد سيقع في حبك وثم بعد ذلك سوف ننفصل."
وهكذا بدأت المسرحية بعنوان "رومانسية تعاقدية." كانت المهمة بسيطة التصرف كما لو كانوا في حالة حب دون الوقوع في أداء الطرف الآخر.
***
"أنا لست جيدة جدا في خداع الآخرين."
" إذن جربي أن تحبيني."
كانت ابتسامة الرجل القوي جميلة لدرجة أنه بدا أنه لا يمكن لأحد مقاومتها.
حتى وهو يدعوها لتجاوز الحدود، ظل في مكانه كان يأمر بالحب لكنه لم يحب. لذا عزمت ناتالي على نفسها.
قررت ألا تحبه، وألا تقع في حبه.
لكن....
"هل تريد ان تدمر حياتي اليومية"
"هل يمكنني تدميرها؟"
نظر السيد وارتون إلى شفتي ناتالي بابتسامة ماكرة.
" إلى أي مدى ستسمح لي بالذهاب؟"
في نهاية المسرحية، هل يمكنهم حقا تجنب الوقوع في الحب ؟
"أتعتقدين أن فتاة مثلك قادرة على أن تصبح رسّامة؟ إنها مجرد مضيعة للورق، ومضيعة للوقت، ومضيعة للمال."
كانت بريتني تعيش حياة بلا مخرج وسط إساءات الكونت ريفين، وعلى الرغم من معارضة والدها، كان أملها الوحيد يكمن في الرسم.
عندما كانت ترسم، كانت تنسى الواقع الجحيمي الذي تعيشه، ولو للحظات قليلة، وتشعر ببعض السعادة.
"لن آخذ المال. وبدلاً من ذلك، سأصطحب ابنتك."
في اليوم الذي تعرضت فيه للضرب على يد والدها كالعادة، شهد الدائن كلاين ذلك، فاختارها بدلاً من دين الكونت البالغ عشرة آلاف جنيه.
"هل ينوي أن يجعلني خادمة عنده؟ بما أنه رجل أعمال بارع في حساب الأرباح والخسائر، ربما ينوي تكليفي بأعمال يأنفها الناس. نعم، في النهاية، قد يريدني عشيقةً له... أو أداةً لتفريغ غضبه، كما يفعل والدي..."
كلاين دو ويندزر.
هل سيكون منقذها، أم سيكون بداية لجحيم آخر؟
أنا ماريانا من دوقية لاتور.
لقد تجسدت مرة أخرى كشريرة.
يبدو أنني تجسدت مرة أخرى في عالم لعبة أوتومي التي لعبتها في حياتي السابقة، ولكن حتى لو استخدمت معرفتي،
فقد يتم أو لا يتم كسر أعلام موتي..........
لذلك سأعيش حياتي بجدية وإخلاص كأنسة شابة نبيلة.
الملخص:
لقد تجسدتُ في شخصية ثانوية داخل رواية رومانسية فانتازية مظلمة ومصنّفة للبالغين (19+).
لكن لا بأس، فحياتي الجديدة لا علاقة لها بأحداث الرواية الأصلية.
سأتفرغ لتأمين تقاعدي بهدوء كمعلمة خاصة!
… أو هكذا كنت أظن.
لكن ماذا؟
المنزل الذي يعرض راتبًا خياليًا هو منزل البطل نفسه؟
والأدهى… أن البطل لا يزال في السابعة من عمره؟
فرصة ممتازة إذًا.
سأستغلّها في تحضير تقاعدي، ومعالجة شخصية البطل في نفس الوقت!
“سيدي كايلوس الصغير، في هذه المواقف يجب أن تعتذر أولًا. هيا، كرّر ورائي: أنا آسف.”
“…أنا آسف.”
“أحسنت، ممتاز!”
لكن الأمور بدأت تتعقّد…
“إذاً، المعلمة كانت بخيلة بالعاطفة تجاهي فقط. ماذا يجب أن أفعل حتى أستحق المديح؟”
عمه، الدوق الشرير في الرواية الأصلية—
لماذا يقترب مني أكثر فأكثر؟
•
ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد.
“عمي، هل طلبتِ الزواج من المعلمة مجددًا؟”
البطل الصغير بدأ يتشاجر مع عمّه من أجلي.
“أريد أن أناديكِ بـ ‘كنّتي’ بدلًا من ‘المعلّمة’.”
حتى جدّ البطل يريدني أن أكون زوجة لحفيده.
“إيلي لا تريد الزواج. أريد أن أعيش مع المعلمة إلى الأبد!”
وها هي البطلة الأصلية، الطفلة اللطيفة، تتشبث بي وتطلب البقاء معي.
ما خطبكم جميعًا؟ لماذا تتصرفون هكذا معي؟!
لو كنتِ أنتِ، عندما تقابليه، هو الذي لا يستطيع الكلام أو سماع صوت أو المشي، هل ستظلين مثل البطلة وتتقبلينه كما تقبله هي؟
لو كنتَ أنتَ، عندما قابلتها، على الرغم من أنك لا تستطيع السمع أو التحدث أو المشي، هل ستظل لديك الشجاعة الكافية لتحب من كلّ قلبك؟
"رابيانا سيلدن. لقد دفعت المبلغ المناسب للحصول عليكِ."
تغيّر شريك الزواج… وذلك في يوم الزفاف ذاته.
رنّ صوت بارد ومتعجرف في أذن رابيانا.
فقدت عائلتها وبصرها في حادث وهي صغيرة، وأصبحت تعيش متطفلة على الآخرين،
لكنها لم ترغب أبدًا أن تُباع بهذا الشكل وتتزوّج قسرًا.
"أنجبي طفلي. بمجرد أن تضعيه، سأدعكِ تذهبين إلى أي مكان ترغبين به."
كلمات أحادية لا تحمل أي اعتبار لها.
لقد كان دوق "ألبرتو ويل لوين" رجلاً من هذا النوع.
"لماذا أنا بالذات؟"
"لأنكِ امرأة لن أضطر للاهتمام بها."
"...أرجوكَ أوفِ بوعدك بأن تدعني أذهب أينما أريد."
حينها، اتخذت رابيانا قرارها.
بمجرد أن تُنجب الطفل، وبمجرد أن يتخلّى عنها زوجها،
ستنهي هذه الحياة البائسة إلى الأبد.
---
كان "ألبرتو" يظن أن الزواج من رابيانا سيكون أمرًا بسيطًا.
لم يكن يدرك حتى ما هو ذلك الشعور الذي كان يختبئ في قلبه،
وافترض أنها، لكونها امرأة لا تملك شيئًا، ستسهل عليه تحقيق غايته.
"لا تأتِ. ارجع من حيث أتيت، يا دوق."
"هل ستغادرين... وتتركينني؟"
لم يُدرك كم كان تفكيره أحمق إلا بعد أن أصبح عاجزًا حتى عن الإمساك بها.
أخيرًا، أدارت له رابيانا ظهرها.
المرأة التي كانت دائمًا في متناول يده،
قاسية، تحاول الآن الذهاب إلى مكان لا يمكنه الوصول إليه.
"رابيانا!"
صرخة يائسة دوّت وسط الغابة.
الرواية تحكي عن طفلة فقيرة في أحد أزقة مملكة ريتان لتواجه العالم القاسي في محاولة للبحث عن قوت يومها مارةً بعدة حوادث تصقل شخصيتها وتبدأ مسيرتها نحو تغيير مصيرها ،ياترى ماذا سيحدث لها ؟ومن ستقابل ؟ وماهي الحوادث التي ستمر بها؟ تساؤلات عدة تبحث عن إجابات ،والتي ستجدوها في طيات الفصول المقدمة لكم .
"رواية في داخلي سر" - رواية أحداثها تدور في العصر الفيكتوري مليئة بالغموض والأسرار التي تنتظر من يكتشفها.
ماذا تنتظرون ؟ فلتتابعوها *-^
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع

📢 المنتدى العام عـام
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.

🎨 منتدى المانهوا عـام
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات. هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...

📖 منتدى الروايات عـام
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات. هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...