rubaazar
2 النتائج
ترتيب حسب
"يوهَانس راينهارت، فلتمنحينه طفلًا، وثبّتي أواصر التحالف معه."
كان من المُقدّر أن تُباع رهينة إلى حاكم الشمال، ذي السُمعة المرعبة في وحشيته.
لأي أذنٍ صاغيةٍ...اجعله، رجاءً، لا يكون بتلك الفظاعة التي تتناقلها الشائعات...
وبقلبٍ يعتصره الخوف، إتجهت يونيس نحو أرضٍ شتوية غريبة عنها.
"عذرًا! عذرًا! لم أقصد إخافتك."
"تبدين جميلة حتى من دُون مساحيق، بالكاد أرى فرقًا."
"حين نكون بمفردنا، ناديني باسمي."
مودّة الملك الغامضة،
هل هي نزوة عابرة؟ أم إحساسٌ صادق؟
يوهانس، الذي لم ينسَ تلك الفتاة التي كانت كأشعة الشمس، ويونيس، التي لم تعد تميّز الصبيّ الذي كان يومًا حادّ الطباع.
رومانسيتهما الشتوية، رحلة شفاءٍ للقلبين.
بذلت الشرطية الشابة، يون سُو نام، جهودًا مضنية للوصول إلى قسم التحقيقات الجنائية، لكنها تُفاجأ بصدور قرار نقلها الإجباري إلى منصب أدنى.
وبينما كانت عازمة على إثبات كفــــاءتها بجدارة، يقترب منها رجل يعمل سائقًا في تطبيق لتوصيل الطعام
"ماذا لو أصبحتُ مخبرًا لكِ، أيتها الشرطية يون؟"
بمساعدته، بدأت يون تقترب شيئًا فشيئًا من كشف خيوط القضية... لكن، مهلًا! هناك أمر غريب! هذا الرجل ليس مجرد سائق توصيل!
"سيدي، توقف عن الخداع وتـــحدث بصراحة! هل كنتَ تكذب علي؟"
"قلت إنك ستُساعدني!، فوثقتُ بك، وأعطيتك كل شيء!. قلبي، روحـــــي، وكل ما أملك!"
من علاقة تعاون وثيقة، تتصاعد الأحداث لتتحول إلى مطاردة مشحونة بمشاعر الحب والكراهية بين الاثنين، في قصة رومانسية مشوّقة مليئة بالإثارة والتوتر.